التجاوز إلى المحتوى
إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
يقع كتاب المعاملات المالية المعاصرة- الزحيلي في مركز اهتمام الباحثين والدارسين المنشغلين بدراسة التخصصات الفقهية؛ حيث يقع كتاب المعاملات المالية المعاصرة- الزحيلي ضمن نطاق تخصص علوم أصول الفقه والتخصصات وثيقة الصلة من فلسفة إسلامية وعقيدة وعلوم قرآنية وغيرها من فروع التخصصات الإسلامية. ومعلومات الكتاب هي كما يلي:
الفرع الأكاديمي: علم أصول الفقه
صيغة الامتداد: PDF
المؤلف المالك للحقوق: وهبة الزحيلي
حجم الملف: 12. 0 ميجابايت
3. 9
8
votes
تقييم الكتاب
حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين
لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية
إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب
بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا
الملف الشخصي للمؤلف
وهبة بن مصطفى الزحيلي
إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
- المعاملات المالية المعاصرة الخثلان
- الشيخ عثمان الخميس هل يجوز تعزية الشيعة - YouTube
المعاملات المالية المعاصرة الخثلان
4- اعطاء كل ذي حق حقه في الميراث فرض و ماطابت به نفس الورثة فيعود لذوي القربى و المساكين و اليتامى. تحليل درس فقه المعاملات المالية في الإسلام
المحور الاول: تعريف المال والمعاملات المالية وضوابطها
أ- مفهوم المال:
المال: كل ماله قيمة وهبه الله للإنسان كي ينتفع به على الوجه المشروع كالنقود و سائر الممتلكات العينية و المالية. المعاملات المالية: كل ما يجيز الشرع العمل فيه من اجل الكسب الحلال في مختلف المجالات الاقتصادية كالبيع و الشراء والاجارة و سائر الاعمال
و يمكن تعريفها ايضا بالأحكام الشرعية المنظمة لتعامل الناس مع بعضهم في مجال المال. ب-انواع المعاملات المالية:
تنقسم المعاملات المالية الى قسمين:
– معاملات مالية ربحية: و تسمى بالعوضية وهي التي تكون مقابل تمليك شيء ما او منفعته كالبيع و الشراء والاجارة و الرهن و القرض
– البيع و الشراء: يُعَد البيع و الشراء أكثر أنواع المعاملات المالية شيوعًا. وفيه، تتم مبادلة شيء أو سلعة ما مقابل المال. – الاجارة: بيع منفعة معلومة مقابل عوض معلوم لمدة محددة
– معاملات إحسانيه او تبرعيه: وهي المعاملات التي يقصد بُها الإحسان والإرفاق. مثل الُهبة والوقف والعتق والوصايا وغير ذلك.
• عنوان الكتاب: المعاملات المالية المعاصرة في الفقه الاسلامي • صاحب الكتاب: د. محمد عثمان شبير • نبذة موجزة: إعتمد المؤلف في إعداد مادة الكتاب منهجا علميا يقوم على أساس تصوير المعاملة المعاصرة تصويرا كاملا لدى اهل الإختصاص في الاقتصاد المعاصر و القانون, بحيث يبين حقيقتها و أنواعها و تكييفها الاقتصادي و القانوني. ثم يبين الكاتب آراء العلماء المعاصرين في تكييفها الفقهي و حكمها الشرعي, بدون أن يفوت الكاتب ذكر قرار مجمع الفقه الاسلامي إن وجد, ثم يبين كيفية تطبيق هذه المعاملات لدى المؤسسات الاسلامية مستعرضا نماذج تطبيقية لها إذا كانت المعاملة تتعلق بالبنوك الاسلامية.
هل يجوز الترحم على الشيعي بعد وفاته من الأسئلة التي تدور في رأس الكثير من النّاس، ولأنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قد أوصى بالتّرحّم على موتى المسلمين، والتّرحّم هو الدّعاء وطلب الرّحمة للميّت من الله -صبحانه وتعالى- وقد حرّم الإسلام التّرحم على الكافر بالله، وحتّى لا يتمّ الوقوع في الحرام وفعل ما حرّم الله، سيقوم موقع المرجع ببيان حكم هل يجوز الترحم على الشيعي بعد وفاته، وذلك بعد أن يعرّفنا بالشّيعي.
الشيخ عثمان الخميس هل يجوز تعزية الشيعة - Youtube
فاللازم علينا إذاً ، هو الإتيان ببعض الأحاديث عن أهل البيت (عليهم السلام) أوّلاً ، وبيان منهج الرسول (صلى الله عليه وآله) ثانياً ، فهاك نصوص كلمات أهل البيت (عليهم السلام):
1ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): " السجود على طين قبر الحسين (عليه السلام) ينوّر إلى الأرض السابعة ، ومن كان معه سبحة من طين قبر الحسين (عليه السلام) كتب مسبّحاً وإن لم يسبح بها " (1). 2ـ قال الإمام الكاظم (عليه السلام): " لا يستغني شيعتنا عن أربع: خمرة يصلّي عليها، وخاتم يتختّم به ، وسواك يستاك به ، وسبحة من طين قبر الحسين (عليه السلام) " (2). 3ـ عن معاوية بن عمّار قال: كان لأبي عبد الله (عليه السلام) خريطة ديباج صفراء ، فيها من تربة أبي عبد الله (عليه السلام) ، فكان إذا حضرته الصلاة صبّه على سجادته
1- من لا يحضره الفقيه 1 / 268 ، وسائل الشيعة 5 / 365. 2- وسائل الشيعة 5 / 359. وسجد عليه ، ثمّ قال (عليه السلام): " إنّ السجود على تربة أبي عبد الله (عليه السلام) يخرق الحجب السبع " (1). 4ـ كان الإمام الصادق (عليه السلام) لا يسجد إلاّ على تربة الحسين (عليه السلام) تذلّلاً لله ، واستكانة إليه (2). 5ـ سئل أبو عبد الله (عليه السلام) عن استعمال التربتين ، من طين قبر حمزة وقبر الحسين (عليهما السلام) ، والتفاضل بينهما ، فقال (عليه السلام): " السبحة التي من طين قبر الحسين (عليه السلام) تسبّح بيد الرجل من غير أن يسبّح " (3).
[2] فأهل العم كانوا يفرحون لموت أهل البدع والضّلال وأهل الدّعاة للباطل، فكيف لا يفرح المسلم بموت من آذى العباد وأفسد البلاد، وقد ورد عن الحافظ بن كثير في البداية والنّهاية، أنّه قال في أحد رؤوس البدع أراح الله المسلمين منه فلله الحمد والمنّة، وحين مات فرح أهل السّنّة بموته فرحاً شديداً وأظهروا الشّكر لله، فالواجب على المسلم أن يفرح إذا مات من يدعو لغير الله أو أشرك به أو ينشر فساداً في الأرض، فما من مسلمٍ يخشى الله ويغار على دينه إلا ويفرح بهلاك من يعلم أنّ ببقائه هدم الإسلام، ومن بموته ينكسر معولٌ من معاول الهدم. [3]
فالشّيعي إن كان يدعو للشّرك وعبادة آل البيت ويغلّي عليّاً أو الحسن أو الحسين، أو يعبد أحدهم دون الله، أو يدّعي أنّ عليّاً هو الله والعياذ بالله، فهو من أهل الكفر والضّلال ولا يجوز أن يترحّم المسلم عليه، أمّا إن كان جاهلاً وهو من أهل البدعة فقط وممّن يقول أن علي أفضل من عمر وعثمان وأبو بكر، فهو عاصٍ ما لم يأت بغير ذلك ممّا يخرجه من الإسلام، فالشّيعة اليوم من أضلّ النّاس وأكفرهم وخاصّةً الرّافضة والنّصيريّة والإسماعيلية، فهم يدعون للشّرك بالله وسبّ ولعن الصّحابة وعبادة آل البيت والادّعاء بألوهيّتهم والعياذ بالله.