شرح حديث جابر في الجمع بين الظهر والعصر بعرفة
تراجم رجال إسناد حديث جابر في الجمع بين الظهر والعصر بعرفة
قوله: [ إبراهيم بن هارون]. هو البلخي ، وهو صدوق، خرج له الترمذي في الشمائل، و النسائي. [ حاتم بن إسماعيل]. وهو صدوق يهم، وخرج حديثه أصحاب الكتب الستة. [ جعفر بن محمد]. كيف اجمع صلاه الظهر والعصر شيعي. هو جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، وهو المشهور بالصادق، وهو أحد الأئمة عند أهل السنة. وهو أحد الأئمة الاثني عشر عند الرافضة الذين يغلون فيهم وينزلونهم منازل ليسوا أهلاً لتلك المنازل، بل يتجاوزون فيهم بأن يجعلوهم أفضل من الأنبياء والمرسلين والملائكة المقربين، وهذا القول ليس قول أشخاص عاديين من الرافضة. بل قول بعض كبرائهم وزعمائهم الذين لهم شأن عندهم ولهم منزلة رفيعة عندهم، حيث يقول إمامهم وزعيمهم الذي هلك قبل ثلاث سنوات: وإن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل.
كيف أجمع بين صلاتي الظهر والعصر قبل مغادرتي للسفر - أجيب
يُسنُّ جمْعُ صلاتيِ الظُّهرِ والعصرِ بعَرفةَ جَمْعَ تقديمٍ، وجمْعُ صلاتيِ المغربِ والعِشاءِ بالمزدلفةِ جمْعَ تأخيرٍ. الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة 1- عن جابرٍ رَضِيَ اللهُ عنه- في صِفة حَجَّةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-: ((ثمَّ أذَّن، ثمَّ أقام فصلَّى الظُّهرَ، ثمَّ أقام فصلَّى العصرَ، ولم يُصلِّ بينهما شيئًا... حتى أتى المزدلفةَ، فصلَّى بها المغربَ والعِشاءَ بأذانٍ واحدٍ وإقامتين، ولم يُسبِّحْ بينهما شيئًا)) رواه مسلم (1218). كيف أجمع بين صلاتي الظهر والعصر قبل مغادرتي للسفر - أجيب. 2- عن ابنِ شِهابٍ، قال: أخبرني سالمٌ، أنَّ الحَجَّاجَ بنَ يوسفَ، عامَ نزَل بابنِ الزُّبَيرِ رَضِيَ اللهُ عنهما، سألَ عبدَ اللهِ بن عمر رَضِيَ اللهُ عنهما، كيف تَصنَعُ في الموقف يومَ عرفة؟ فقال سالمٌ: «إنْ كُنتَ تُريدُ السُّنَّة فهَجِّرْ بالصلاةِ فَهجِّر بِالصَّلَاةِ: أَي صلِّ بالهاجرةِ، وهي شِدَّة الحرِّ. والتهجير: المبادَرةُ إلى أوَّلِ وَقْتِ الصَّلاةِ. يُنظر: ((النهاية)) لابن الأثير (5/246)، ((فتح الباري)) لابن حجر (3/514). يومَ عَرفةَ، فقال عبدُ اللهِ بنُ عُمرَ: صدَق؛ إنَّهم كانوا يَجمعون بين الظُّهرِ والعصرِ في السُّنَّة، فقلتُ لسالمٍ: أَفعَلَ ذلك رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ فقال سالمٌ: وهلْ تَتَّبعون في ذلِكَ إلَّا سُنَّتَه؟!
وهو الصواب - إن شاء الله - لأن المشقة فيه ليست بأقل من المشقة في المطر. 5- في الخوف: ذهب الحنابلة وبعض الشافعية وهو رواية عند المالكية إلى جواز الجمع لسبب الخوف بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء تقديماً وتأخيراً، واستدلوا بحديث ابن عباس السابق " من غير خوف ولا سفر" قالوا فهذا يدل على أن الجمع للخوف أولى. وذهب أكثر الشافعية وهو جار على رواية عند المالكية إلى عدم جواز الجمع للخوف، لأن الصلاة لها مواقيت معلومة شرعاً فلا يخرج عنها إلا بدليل. 6- وفي العذر: ذهب جمهور الفقهاء إلى عدم جواز الجمع لغير الأعذار السالفة، لأن أخبار المواقيت ثابتة عن الشارع، ولا تجوز مخالفتها إلا بدليل خاص. وتوسع الحنابلة في الأعذار المبيحة للجمع بأنها كل عذر أو شغل يبيح ترك الجمعة والجماعة ، كخوف على نفسه أو حرمته أو ماله أو تضرر في معيشة يحتاجها بترك الجمع. وذهب أشهب من المالكية، وابن المنذر من الشافعية، وابن سيرين، وابن شبرمة، إلى جواز الجمع لحاجة ما لم يتخذه عادة، لحديث ابن عباس المذكور الذي رواه مسلم قال " جمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر.
من بكر وابتكر وغسل واغتسل ومشي ولم يركب ودنا من الإمام قد حدثنا النبي صلى الله عليه وسلم في العديد من أحاديثه بفعل عدة أمور يستحب فعلها يوم الجمعة وذلك لأنه من الأيام إلى الله عز وجل وهو خير يوم طلعت فيه الشمس وهو يوم النفخة لذلك يجب علينا الإكثار من الأعمال الصالحة في هذا اليوم الفضيل كما ينبغي كثرة الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم. من بكر وابتكر وغسل واغتسل ومشي ولم يركب ودنا من الإمام
إن من بكر وابتكر وغسل واغتسل ومشي ولم يركب ودنا من الإمام واستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها أي أنه من بكر يوم الجمعة وقام بالإغتسال جيدًا وذهب الى المسجد مشي و لم يركب ودخل المسجد ووقف في الصفوف الأولى بالقرب من الإمام وأخذ يستمع جيدًا للخطبة بدون أن يتحدث كثيرًا كتب له بكل خطوة خطاها إلى المسجد احر صيام سنة وقيامها. فضل يوم الجمعة
يوم الجمعة هو أفضل وأحب الأيام إلى الله عز وجل فهو خير يوم طلعت فيه الشمس وهو اليوم الذي خلق فيه ادم عليه السلام وفيه أدخل الجنة وأخرج منها أيضًا وقيام الساعة سيكون يوم جمعة فهو يوم النفخة لذلك علينا الإكثار من الأعمال الصالحة في هذا اليوم الفضيل كما يستحب الإكثار من الدعاء لأنه يستجاب الدعاء في هذا اليوم المبارك ويستحب أيضًا كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
ما صحة حديث من بكر وابتكر وغسل واغتسل ؟ للشيخ مصطفى العدوي - Youtube
ما صحة حديث من بكر وابتكر وغسل واغتسل ؟ للشيخ مصطفى العدوي - YouTube
من بكر وأبتكر ... - دار العرب |سؤال و جواب | نقاشات ساخنة
الاغتسال؛ ويؤكد العلماء على وجوبه، فعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ الله -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: (الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، وَأَنْ يَسْتَنَّ، وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَ) [صحيح البخاري| خلاصة حكم المحدث: صحيح]. التطيّب والاستياك ولبس أحسن الثياب ؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (مَنِ اغتَسَلَ يَومَ الجُمُعةِ، واسْتاكَ، ومَسَّ من طِيبٍ إنْ كان عِندَه، ولَبِسَ من أحسَنِ ثِيابِه، ثُمَّ خَرَجَ حتَّى يَأتيَ المَسجِدَ، فلم يَتَخطَّ رِقابَ النَّاسِ، ثُمَّ رَكَعَ ما شاءَ أنْ يَركَعَ، ثُمَّ أنْصَتَ إذا خَرَجَ الإمامُ، فلم يَتَكلَّمْ حتَّى يَفرُغَ من صَلاتِه، كانتْ كَفَّارةً لِمَا بينَها وبيْنَ الجُمُعةِ التي قبْلَها قال: وكان أبو هُرَيرةَ يقولُ: وثلاثةُ أيَّامٍ زِيادةً؛ إنَّ اللهَ جَعَلَ الحَسَنةَ بعَشْرِ أمْثالِها) [تخريج المسند| خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن]. قراءة سورة الكهف؛ فعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-، أنّ النبيّ -صلى الله عليه وسلم- قال: (مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْكَهْفِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَضَاءَ لَهُ مِنَ النُّورِ مَا بَيْنَ الْجُمُعَتَيْنِ) [كشاف القناع| خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن].
توضيح حول حديث من غسل واغتسل .. - إسلام ويب - مركز الفتوى
شكرا على السؤال الطيب في هذا اليوم المبارك
أعظم وأفضل عمل تقدمه قربة لله تعالى في يوم الجمعة على الإطلاق هو: التهجير والتبكير والذهاب مبكرآ إلى المسجد في هدوءٍ وسكينة
قال -صلَّى الله عليه وسلَّم-: «إذا كان يوم الجمعة، وقفت الملائكة على باب المسجد، يكتبون الأوَّل فالأوَّل، ومثل المهجر كمثل الَّذي يهدي بدنةً، ثمَّ كالَّذي يهدي بقرةً، ثمَّ كبشًا، ثمَّ دجاجةً، ثمَّ بيضةً، فإذا خرج الإمام طووا صحفهم، ويستمعون الذِّكر» [رواه البخاري 929]. وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن ومن ر اح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر" أخرجه مالك في الموطأ قال بعض أهل العلم في هذا الحديث: لما كان يوم جمعة في أسبوع كالعيد في العام، وكان العيد مشتملاً على صلاة وقربان، وكان يوم الجمعة يوم صلاة، جعل الله سبحانه التبكير فيه إلى المسجد والمسارعة بدلاً من القربان.
من استيقظ مبكرا ، ابتدع ، اغتسل ، اغتسل ، سار ولم يركب ، حدثنا الرسول صلى الله عليه وسلم في كثير من أحاديثه عن القيام بعدة أمور يستحب فعلها يوم الجمعة ؛ لأن إنه يوم من أيام الله عز وجل ، وهو أفضل يوم تشرق فيه الشمس ، وهو يوم الضربة ، فلا بد من التكاثر. ومن الحسنات في هذا اليوم الفاضل أنه ينبغي الإكثار من الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم. ومن جاء وابتدع واغتسل واغتسل ومشى ولم يركب اقترب من الإمام فمن أتى باكراً ، وابتدع ، واغتسل ، واغتسل ، وسار ، ولم يركب ، واقترب من الإمام ، وسمع ، ولم يبطل ، فله عن كل خطوة أخذها أجر سنة على صومه وصلاة. يستمع جيداً للخطبة دون أن يتكلم كثيراً. يكتب له مع كل خطوة يخطوها إلى المسجد ، أدفأ صيام السنة ومكانته. توضيح حول حديث من غسل واغتسل .. - إسلام ويب - مركز الفتوى. فضل الجمعة يوم الجمعة أفضل الأيام وأحبها لله تعالى ، فهو أفضل يوم طلقت فيه الشمس ، وهو اليوم الذي خلق فيه آدم عليه السلام ، ودخل فيه الجنة. وطرد منها ايضا. كثرة الدعاء لأن الدعاء مستجاب في هذا اليوم المبارك ، كما يستحب الإكثار من الدعاء على النبي صلى الله عليه وسلم. حكم صلاة الجمعة صلاة الجمعة ركعتان تؤدىان جماعة في المسجد ، وهي واجبة على كل مسلم ، ومن لم يدخلها فعليه أربع ركعات في بيته.