وبحسب موقع الهيئة، تضمنت القائمة أبرز الشركات المستوردة التي تم حظر دخول منتجاتها إلى السوق المصري وهما، "شركة يونيليفر وهي الشركة البريطانية متعددة الجنسيات، وشركة ال جي الكورية الجنوبية ، ودانيا للأغذية المحدودة، وشركة موباكو للصناعة والتجارة ، والمراعي السعودية ، والشركة المتطورة لصناعة الأثاث الأردنية، والشرق الأوسط للصناعات الدوائية ذات المنشأ السعودي، ومؤسسة عرفات للاستيراد والتصدير". وفي مطلع مارس الماضي أصدرت نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة قراراً بتعديل بعض أحكام وبنود القرار الوزاري رقم 43 لسنة 2016 بشأن تعديل القواعد المنظمة لتسجيل المصانع المؤهلة لتصدير منتجاتها لمصر، مشيرةً الى أن القرار يأتي في اطار جهود الدولة لتسهيل الاجراءات على مجتمع الأعمال وتيسير حركة الاستيراد والتصدير.
- مصر تمنع استيراد منتجات المراعي وليبتون وبرسيل.. لهذا السبب
- "شام".. أقدم شبكة إعلامية في الثورة بدون تمويل - عنب بلدي
مصر تمنع استيراد منتجات المراعي وليبتون وبرسيل.. لهذا السبب
م. م
قطر
50. 00%
ماريا فوندومونتي أس. إيه
رومانيا
49. 00%
تميزت شركة المراعي بمنتجاتها التي احتوت على جودة عالية جعلتها تحصل على شهادة الأيزو في الجودة والعديد من الجوائز في مجال الأغذية، فضلًا عن دورها الراقي في خدمة المجتمع.
تعاني شبكة شام خلال هذه المرحلة من شح التمويل وقلة الدعم، وهذا يؤثر على أدائها، يقول أبازيد "لسنا قادرين على التطور ماديًا، وهذا يحدّ من القدرة على إعداد تقارير بنوعية مهمة، كما أن فريق الشبكة بحاجة لتدريب… لدينا خطط كثيرة لتأسيس جريدة وإذاعة، لكن لا يوجد تمويل كاف يساعدنا"، وأضاف "نحن في مرحلة توقف التمويل فيها عن شبكة شام لأسباب يصعب التكلم فيها حاليًا". زين مصطفى، مدير تحرير شبكة شام الإخبارية يرى أن الإعلام الجديد تم تسييسه، "لُعب بالإعلام كما لعب بالفصائل والحكومة المؤقتة والمنظمات فقد اختُرق هذا الجهاز منذ انطلاق الثورة، وظهرت 400 مؤسسة إعلامية بقي منهم 40 – 50 فقط". "شام".. أقدم شبكة إعلامية في الثورة بدون تمويل - عنب بلدي. ويتساءل مصطفى "أين الـ 350 مؤسسة" معتبرًا أن للدعم المقدم دورًا كبيرًا في فشل الإعلام، وكذلك الإملاء على المؤسسات الإعلامية، وهذا ساهم بزعزعة البوصلة الخاصة بالثورة عبر التأثير على اللاوعي للمواطن، حسب رأيه. ويضيف "تشتت دعم الإعلام هو سبب أساسي في تشتت الإعلام وإضعافه".
&Quot;شام&Quot;.. أقدم شبكة إعلامية في الثورة بدون تمويل - عنب بلدي
أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني.
ولكل من هذه الأقسام آلية عمل خاصة به. تعمل الشبكة دوما على تطوير نفسها عبر دورات مخصصة تجريها لكوادرها الإعلامية بالتعاون مع مؤسسات دولية، حتى تكون قادرة على لعب دورها الإعلامي. حددت الشبكة لنفسها مجموعة من المعايير التي تعمل في إطارها، وهي:
- التأكد من المادة التي تصل إلى الشبكة ومدى صحتها بالوقت والتاريخ. - رصد ما يجري بداخل المادة من خلال كتابة محتوى الفيديو وتوضيحه للمشاهد. كما أن الشبكة لا تكتفي بأن تكون ناقل الحدث في اللحظة الآنية، بل لديها خطتها لما بعد سقوط النظام من خلال رؤية مستقبلية لدور الإعلام، ولأن تكون "إحدى الشبكات الإخبارية المتخصصة والمستقلة والعاملة في سوريا ما بعد النظام الحالي، حيث لا نتبع لأية جهة رسمية، ونعمل بشكل مستقل كمؤسسة إعلامية متكاملة". و سعيا لتحقيق هذه الرؤية تقوم الشبكة برفع خبرة وكفاءات عامليها المتواجدين على الأرض السورية لكي لا يتم إقصائهم "عن المشهد الإعلامي السوري لعدم انصياعهم لسياسة الإعلام الموجه التابع للنظام"، إضافة للعمل على تكوين شبكة مراسلين تغطي كافة أنحاء البلاد، مع العمل على دراسة "تأسيس قناة تلفزيونية تلامس تطلعات المواطن السوري وتعمل باستقلاله تامة بعيدا عن مقص الرقيب".