سرايا - سرايا- تعتبر الطفلة الروسيّة كريستينا بيمينوفا، 12 عاماً، أجمل طفلة في العالم بحسب موقع "غوغل"، وتعمل كعارضة أزياء محترفة. اجمل طفلة في عالم. واستطاعت الطفلة أن تلفت أنظار المصورّين إليها منذ أن كان عمرها 3 سنوات، وذلك بسبب ملامحها الدقيقة الرائعة وأنفها الصغير وشعرها الذهبي وعينيها الزرقاوين الرائعتين. وعندما كانت في التاسعة من العمر، بدأت تعرض ملابس دور أزياء مهمّة كأرماني وروبرتو كافالي وفندي وبينيتون، وغيرها. أما على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام فيتبعها نحو مليوني شخص، كما أنها تملك أكثر من 4 ملايين معجب على صفحتها عبر فيسبوك. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
اجمل طفلة في عالم
بينما تنطلق مسيرتها المهنية، يمكن أن تحذو أنستازيا خطى عارضة الأزياء الفرنسية ثيلان بلوندو، ابنة نجم كرة القدم باتريك بلونديو ومصممة الأزياء فيرونيكا لوبري. وتم اعتبار ثيلان، البالغة من العمر 16 عامًا أجمل فتاة في عام 2011، بعد ظهورها في كتالوجات مختلفة عندما كانت طفلة. منذ ذلك الحين، سارت الفتاة الصغيرة المعروفة بشعرها البني الطويل وشفاهها المنتفخة وعينيها الزرقاوين الثاقبتين لمايكل كورس وتومي هيلفيجر ودولتشي آند جابانا بالإضافة إلى أنها أصبحت سفيرة العلامة التجارية لعدد من خطوط الموضة.
والشابة الحسناء هي ابنة مصممة الأزياء "فيرونيكا لوبري" ولاعب الكرة السابق "باتريك بلوندو"، واختيرت "ثيلان" سفيرة للعلامة التجارية L'Oréal ورشحت للوجه الدعائي لعطر لوليتا لمبيكا، إلى جانب مشاركتها في العديد من الحملات الإعلانية العالمية. مواضيع ذات صلة
المزيد من أخبار
سورة يوسف الآية رقم 1: إعراب الدعاس
إعراب الآية 1 من سورة يوسف - إعراب القرآن الكريم - سورة يوسف: عدد الآيات 111 - - الصفحة 235 - الجزء 12. ﴿ الٓرۚ تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ ﴾ [ يوسف: 1]
﴿ إعراب:
الر تلك آيات الكتاب المبين ﴾
(الر) فواتح السور حروف لا إعراب لها (تِلْكَ) اسم إشارة مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب (آياتُ) خبر والجملة مستأنفة (الْكِتابِ) مضاف إليه (الْمُبِينِ) صفة الصور البلاغية و المعاني الإعرابية للآية 1 - سورة يوسف
﴿ تفسير التحرير و التنوير - الطاهر ابن عاشور ﴾
{ الر}. تقدم الكلام على نظاير { الر} ونحوها في أوّل سورة البقرة. إعراب قوله تعالى: الر تلك آيات الكتاب المبين الآية 1 سورة يوسف. الكلام على { تلك آيات الكتاب} مضى في سورة يونس. ووُصف الكتاب هنا ب { المبين} ووصف به في طالعة سورة يونس ب { الحكيم} لأنّ ذكر وصف إبانته هنا أنسب ، إذ كانت القصّة التي تضمّنتها هذه السّورة مفصّلة مبيّنة لأهمّ مَا جرى في مدة يوسف عليه السّلام بمصر. فقصّة يوسف عليه السّلام لم تكن معروفة للعرب قبل نزول القرآن إجمالاً ولا تفصيلاً ، بخلاف قصص الأنبياء: هود ، وصالح ، وإبراهيم ، ولوط ، وشعيب عليهم السّلام أجمعين ، إذ كانت معروفة لديهم إجمالاً ، فلذلك كان القرآن مبيّناً إيّاها ومفصّلاً.
إعراب قوله تعالى: الر تلك آيات الكتاب المبين الآية 1 سورة يوسف
ورأيت هي حلمية لدلالة متعلقها على أنه منام، والظاهر أنه رأى في منامه كواكب الشمس والقمر. وقيل: رأى إخوته وأبويه، فعبر عنهم بذلك، وعبر عن الشمس عن أمه. وقيل: عن خالته راحيل، لأنّ أمه كانت ماتت. ومن حديث جابر بن عبد الله: أن يهوديًا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد أخبرني عن أسماء الكواكب التي رآها يوسف، فسكت عنه، ونزل جبريل فأخبره بأسمائها، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهودي فقال: هل أنت مؤمن إن أخبرتك بذلك؟ فقال: نعم. قال: جريان، والطارق، والذيال، وذو الكتفين، وقابس، ووثاب، وعمودان، والفليق، والمصبح، والضروح، والفرغ، والضياء، والنور. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجر. فقال اليهودي: إي والله إنها لأسماؤها. وذكر السهيلي مسندًا إلى الحرث بن أبي أسامة فذكر الحديث، وفيه بعض اختلاف، وذكر النطح عوضًا عن المصبح. وعن وهب أن يوسف رأى وهو ابن سبع سنين أن إحدى عشرة عصًا طوالًا كانت مركوزة في الأرض كهيئة الدارة، وإذا عصا صغيرة تثب عليها حتى اقتلعتها وغلبتها، فوصف ذلك لأبيه فقال: إياك أن تذكر هذا لإخوتك، ثم رأى وهو ابن ثنتي عشرة سنة الشمس والقمر والكواكب سجودًا له فقصها على أبيه فقال له: لا تقصها عليهم فيبغوا لك الغوائل، وكان بين رؤيا يوسف ومسير إخوته إليه أربعون سنة، وقيل: ثمانون.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجر
وهذا دليل على أنها كلمة مبنية على الوقف، ودليل على أن لله سبحانه حكمة في هذا وفي ذاك. ونحن نعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يراجع القرآن مرة كل رمضان مع جبريل عليه السلام وراجعه مرتين في رمضان الذي سبق وفاته صلى الله عليه وسلم. وهكذا وصلنا القرآن كما أنزله الحق سبحانه على رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم. وهنا يقول الحق: {الر تِلْكَ آيَاتُ الكتاب المبين} [يوسف: 1]. و(تلك) إشارة لما بَعْدَ(الر)، وهي آيات الكتاب. أي: خذوا منها أن آيات القرآن مُكوَّنة من مثل هذه الحروف، وهذا فَهْم البعض لمعنى: {الر... } [يوسف: 1] لكنه ليس كل الفهم. مثل: صانع الثياب الذي يضع في واجهة المحل بعضاً من الخيوط التي تم نَسْج القماش منها؛ ليدلنا على دِقَّة الصنعة. القران الكريم |إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ. فكأنَّ الله سبحانه يُبيِّن لنا أن {الر... } [يوسف: 1] أسماء لحروف هي من أسماء الحروف التي نتكلم بها، والقرآن تكوَّنت ألفاظه من مثل تلك الحروف، ولكن آيات القرآن معجزة، لا يستطيع البشر ولو عاونهم الجن أن يأتوا بمثله. إذن: فالسُّمو ليس من ناحية الخامة التي تُكوِّن الكلام، ولكن المعجزة أن المتكلم هو الحق سبحانه فلابد أن يكون كلامه مُعجزاً؛ وإن كان مُكوَّناً من نفس الحروف التي نستخدمها نحن البشر.
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ – التفسير الجامع
Skip to content
الرئيسية
كتاب التفسير الجامع
سورة يوسف (1 - 52)
الآية رقم (1) - الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ
﴿الر﴾: بدأت هذه السّورة بالأحرف الـمُقطّعة، وقد تحدّثنا عنها بشكلٍ مفصّلٍ عند تفسير سورة (البقرة). ﴿ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ ﴾: الآيات تعني المعجزات، قال سبحانه وتعالى: ﴿ قَالَ إِن كُنتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِهَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (106) ﴾ {الأعراف}؛ أي أعطنا معجزةً. عندما يقول المولى سبحانه وتعالى: (كتاب) ينصرف المعنى إلى القرآن الكريم. ﴿ الْمُبِينِ ﴾: أي الّذي يبيّن كلّ شيءٍ تحتاجه حركة الإنسان في الأرض، قال سبحانه وتعالى: ﴿ مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ﴾ {الأنعام: من الآية 38}. «الر»: فواتح السور حروف لا إعراب لها. «تِلْكَ»: اسم إشارة مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب. «آياتُ»: خبر والجملة مستأنفة. «الْكِتابِ»: مضاف إليه. «الْمُبِينِ»: صفة. الر: البدء بالحروف المقطعة إشارة إلى إعجاز القرآن، فمن هذه الحروف العربية الأبجدية ونحوها التي تكونت منها لغة العرب، تألفت آيات الكتاب المعجز، كما بينا في أول سورة البقرة وآل عمران وغيرهما من السور المتقدمة.
القران الكريم |إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
والتقدير: إنا أنزلنا هذا الكتاب الذي فيه قصة يوسف في حال كونه قرآنا عربيا ، وسمي بعض القرآن قرآنا; لأن القرآن اسم جنس يقع على الكل والبعض. المسألة الثانية: احتج الجبائي بهذه الآية على كون القرآن مخلوقا من ثلاثة أوجه:
الأول: أن قوله: ( إنا أنزلناه) يدل عليه ، فإن القديم لا يجوز تنزيله وإنزاله وتحويله من حال إلى حال. الثاني: أنه تعالى وصفه بكونه عربيا ، والقديم لا يكون عربيا ولا فارسيا. الثالث: أنه لما قال: ( إنا أنزلناه قرآنا عربيا) دل على أنه تعالى كان قادرا على أن ينزله لا عربيا ، وذلك يدل على حدوثه. الرابع: أن قوله: ( تلك آيات الكتاب) يدل [ ص: 68] على أنه مركب من الآيات والكلمات ، وكل ما كان مركبا كان محدثا. والجواب عن هذه الوجوه بأسرها أن نقول: إنها تدل على أن المركب من الحروف والكلمات والألفاظ والعبارات محدث وذلك لا نزاع فيه ، إنما الذي ندعي قدمه شيء آخر ، فسقط هذا الاستدلال. المسألة الثالثة: احتج الجبائي بقوله: ( لعلكم تعقلون) فقال: كلمة " لعل " يجب حملها على الجزم ، والتقدير: إنا أنزلناه قرآنا عربيا لتعقلوا معانيه في أمر الدين ، إذ لا يجوز أن يراد بلعلكم تعقلون الشك; لأنه على الله محال ، فثبت أن المراد أنه أنزله لإرادة أن يعرفوا دلائله ، وذلك يدل على أنه تعالى أراد من كل العباد أن يعقلوا توحيده وأمر دينه ، من عرف منهم ، ومن لم يعرف ، بخلاف قول المجبرة.
(*) و الثاني: رواه الضحاك عن ابن عباس قال: سألت اليهود النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: حدثنا عن أمر يعقوب وولده وشأن يوسف.