الم نشرح لك صدرك سورة الشرح عبدالودود حنيف مكرره 7 مرات Quran - YouTube
شرح سوره الم نشرح لك صدرك
تفسير الشعراوي
جاء في كتاب الشعراوي في تفسير سورة ألم نشرح لك صدرك أن للسورة تأثير عجيب على الطاقة الإيجابية تنعكس على العقل والروح والجسد. وفي بداية الآيات بعض الاستفهامات منها:
هل تشعر بضيق؟. هل تشعر بالهم؟. هل تشعر بتعسر الأمور؟. ومن الواجب أن ندرك أن الله لا يبتليك بشيء إلا وهو الخير لك وتذكر عظم الابتلاء في كونه يقربك من الخالق عز وجل ولولا إبتلاء يوسف لما صار عزيز مصر. ويجب التيقن أن هناك خير ينتظر المبتلي بعد الصبر لينبهر بيسر الأمور بعد شدتها ونسيان مرارة الألم. سورة الشرح ألم نشرح لك صدرك - YouTube. إعراب سورة الشرح
سورة ألم نشرح لك صدرك وإعرابها إعراب مجمل كالأتي:
أ حرف استفهام مبني على الفتح. لم حرف نفي جزم مبني على السكون. نشرح فعل مضارع مجزوم بالسكون، والفاعل ضمير مستتر. صدرك مفعول به منصوب بالفتحة والـ ك ضمير جر مضاف إليه. و حرف عطف مبني على الفتح، وضع فعل مضارع مبني ع السكون، الـ نا ضمير رفع فاعل، عنك حرف جر مبني والـ ك ضمير جر اسم مجرور، وزرك مفعول به منصوب بالفتحة والـ ك ضمير جر اسم مجرور. الذي اسم موصول في محل رفع نعت لوزر، أنقض فعل ماض ٍ مبني ع الفتح والفاعل ضمير مستتر والجملة الفعلية لامحل لها من الإعراب صلة الموصول.
ومن هذا القبيل قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق على صحته: " لا صلاة بحضرة طعام ، ولا وهو يدافعه الأخبثان " وقوله صلى الله عليه وسلم: " إذا أقيمت الصلاة وحضر العشاء ، فابدءوا بالعشاء ". قال مجاهد في هذه الآية: إذا فرغت من أمر الدنيا فقمت إلى الصلاة ، فانصب لربك. وفي رواية عنه: إذا قمت إلى الصلاة فانصب في حاجتك ، وعن ابن مسعود: إذا فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل. وعن ابن عياض نحوه. وفي رواية عن ابن مسعود: ( فانصب وإلى ربك فارغب) بعد فراغك من الصلاة وأنت جالس. إعراب سورة الشرح - محمود قحطان. وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: ( فإذا فرغت فانصب) يعني: في الدعاء. وقال زيد بن أسلم والضحاك: ( فإذا فرغت) أي: من الجهاد ( فانصب) أي: في العبادة. ( وإلى ربك فارغب) قال الثوري: اجعل نيتك ورغبتك إلى الله عز وجل. آخر تفسير سورة " ألم نشرح " ولله الحمد.
وجملة: (شاورهم.. وجملة: (عزمت) في محلّ جرّ مضاف إليه.. والشرط وفعله وجوابه معطوف على الشرط المقدّر. وجملة: (توكّل... ) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم. وجملة: (إنّ اللّه يحبّ... ) لا محلّ لها تعليليّة. وجملة: (يحبّ المتوكّلين) في محلّ رفع خبر إنّ. الصرف: (لنت)، فيه إعلال بالحذف لمناسبة البناء على السكون، أصله لينت، اجتمع سكونان- سكون الياء وسكون النون- فحذفت الياء. وزنه فلت بكسر الفاء، والكسرة دلالة على الحرف المحذوف. تفسير آية: (إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم ...). (فظّا)، صفة مشبّهة من فظّ يفظّ باب فتح، وزنه فعل بفتح فسكون. (غليظ)، صفة مشبّهة من غلظ يغلظ باب نصر وباب ضرب وباب كرم. (المتوكّلين)، جمع المتوكّل، اسم فاعل من توكّل الخماسيّ، فهو على وزن متفعّل بضمّ الميم وكسر العين المشدّدة. الفوائد: 1- ليست (ما) نكرة تامة بمعنى شيء كما ذهب إلى ذلك بعض النحاة، وليست استفهامية مفادها التعجب كما نوّه به الفخر الرازي. وليست زيادتها في القرآن الكريم موضع انتقاص لبلاغة القرآن وبراءة كلام اللّه من اللغو، ذلك أن زيادة الحرف في العربية ليست اعتباطية وإنما لها أغراض وفوائد، بعضها يدق عن التصور وبعضها لا يحتاج إلى إيضاح. و(ما) في هذه الآية وردت زائدة في الإعراب وليست زائدة أو فارغة من المعنى.
تفسير قوله تعالى: إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن
وعلى هذا الوجه تظهر مناسبة موقع هذا الاستئناف عقب ما تقدمه: لأنه بعد أن خاطبهم بفنون الملام والمعذرة والتسلية من قوله قد خلت سنن إلى هنا ، جمع لهم كل ذلك في كلام جامع نافع في تلقي الماضي ، وصالح للعمل به في المستقبل ، ويجوز أن يكون الإخبار مبنيا على تنزيل العالم منزلة الجاهل ، حيث أظهروا من الحرص على الغنيمة ومن التأول في أمر الرسول لهم في الثبات ، ومن التلهف على ما أصابهم من الهزيمة والقتل والجرح ، ما جعل حالهم كحال من يجهل أن النصر والخذل بيد الله تعالى. فالخبر مستعمل في معناه على خلاف مقتضى الظاهر. والنصر: الإعانة على الخلاص من غلب العدو ومريد الإضرار. تفسير قوله تعالى: إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن. والخذلان ضده: وهو إمساك الإعانة مع القدرة ، مأخوذة من خذلت الوحشية إذا تخلفت عن القطيع لأجل عجز ولدها عن المشي. ومعنى إن ينصركم وإن يخذلكم إن يرد هذا لكم ، وإلا لما استقام جواب الشرط الأول وهو فلا غالب لكم إذ لا فائدة في ترتيب عدم الغلب على حصول النصر بالفعل ، ولا سيما مع نفي الجنس في قوله فلا غالب لكم ، لأنه يصير من الإخبار بالمعلوم ، كما تقول: إن قمت فأنت لست بقاعد. وأما فعل الشرط الثاني وهو وإن يخذلكم فيقدر كذلك حملا على نظيره ، وإن كان يستقيم المعنى بدون تأويل فيه.
تفسير آية: (إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم ...)
وهذا من استعمال الفعل في معنى إرادة الفعل كقوله تعالى إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم الآية. وجعل الجواب بقوله فلا غالب لكم دون أن يقول: لا تغلبوا ، للتنصيص على التعميم في الجواب ، لأن عموم ترتب الجزاء على الشرط أغلبي وقد يكون جزئيا أي لا تغلبوا من بعض المغالبين ، فأريد بإفادة التعميم دفع التوهم. والاستفهام في قوله فمن ذا الذي ينصركم من بعده إنكاري أي فلا ينصركم أحد غيره. [ ص: 154] وكلمة من بعده هنا مستعملة في لازم معناها وهو المغايرة والمجاورة: أي فمن الذي ينصركم دونه أو غيره أي دون الله ، فالضمير ضمير اسم الجلالة لا محالة ، واستعمال " بعد " في مثل هذا شائع في القرآن قال تعالى فمن يهديه من بعد الله. إعراب قوله تعالى: إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم الآية 160 سورة آل عمران. وأصل هذا الاستعمال أنه كالتمثيلية المكنية: بأن مثلت الحالة الحاصلة من تقدير الانكسار بحالة من أسلم الذي استنصر به وخذله فتركه وانصرف عنه ، لأن المقاتل معك إذا ولى عنك فقد خذلك ، فحذف ما يدل على الحالة المشبهة بها ورمز بها إليه بلازمة وهو لفظ من بعده. وجملة وعلى الله فليتوكل المؤمنون تذييل قصد به الأمر بالتوكل المستند إلى ارتكاب أسباب نصر الله تعالى: من أسباب عادية وهي الاستعداد ، وأسباب نفسانية وهي تزكية النفس واتباع رضى الله تعالى.
إعراب قوله تعالى: إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم الآية 160 سورة آل عمران
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 25/3/2017 ميلادي - 27/6/1438 هجري
الزيارات: 115014
تفسير: (إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم... )
♦ الآية: ﴿ إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾. وان ينصركم الله فلا غالب لكم ويثبت اقدامكم. ♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (160). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إنْ ينصركم الله فلا غالب لكم ﴾ من النَّاس ﴿ وإن يخذلكم ﴾ (يوم أُحد) لا ينصركم أحدٌ من بعده والمعنى: لا تتركوا أمري للنَّاس وارفضوا النَّاس لأمري.
كما:-8135- حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق: " إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون "، أي: إن ينصرك الله فلا غالب لك من الناس = لن يضرك خذلان من خذلك، و إن يخذلك فلن ينصرك الناس =" فمن الذي ينصركم من بعده "، أي: لا تترك أمري للناس، وارفض [أمر] الناس لأمري، وعلى الله، [لا على الناس]، فليتوكل المؤمنون. (22)----------------الهوامش:(20) أيست من الشيء آيس يأسًا ، لغة في"يئست منه أيأس يأسًا" ، وقد سلف مثل ذلك في موضع آخر لم أجده الآن. (21) في المطبوعة: "فإنكم لا تجدون امرءًا من بعد خذلان الله" ، وفي المخطوطة: "لا تجدون أمرًا" ، ولم أجد لهما معنى أرتضيه ، فوضعت"ناصرًا" مكان"أمرًا" بين القوسين ، استظهارًا من معنى الآية ، وإن كنت أخشى أن يكون قد سقط من الناسخ شيء ، أو كتبت شيئًا مصحفًا لم أهتد لأصله. وانظر سهو الناسخ في التعليق التالي. (22) الأثر: 8135- سيرة ابن هشام 3: 124 ، وهو تتمة الآثار التي آخرها: 8132 ، بيد أنه في سيرة ابن هشام مختصر. لم يرو ابن هشام صدر هذا الخبر ، بل بدأ من قوله: "أي: لا تترك" ، وقد أخطأ الناسخ فيما أرجح فسقط منه ما أثبت من سيرة ابن هشام بين الأقواس.
تفسير و معنى الآية 160 من سورة آل عمران عدة تفاسير - سورة آل عمران: عدد الآيات 200 - - الصفحة 71 - الجزء 4. ﴿ التفسير الميسر ﴾
إن يمددكم الله بنصره ومعونته فلا أحد يستطيع أن يغلبكم، وإن يخذلكم فمن هذا الذي يستطيع أن ينصركم من بعد خذلانه لكم؟ وعلى الله وحده فليتوكل المؤمنون. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«إن ينصركم الله» يُعنكم على عدوكم كيوم بدر «فلا غالب لكم وإن يخذلكم» يترك نصركم كيوم أُحد «فمن ذا الذي ينصركم من بعده» أي بعد خذلانه أي لا ناصر لكم «وعلى الله» لا غيره «فليتوكل» ليثق «المؤمنون». ﴿ تفسير السعدي ﴾
أي: إن يمددكم الله بنصره ومعونته فلا غالب لكم فلو اجتمع عليكم من في أقطارها وما عندهم من العدد والعُدد، لأن الله لا مغالب له، وقد قهر العباد وأخذ بنواصيهم، فلا تتحرك دابة إلا بإذنه، ولا تسكن إلا بإذنه. وإن يخذلكم ويكلكم إلى أنفسكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده فلا بد أن تنخذلوا ولو أعانكم جميع الخلق. وفي ضمن ذلك الأمر بالاستنصار بالله والاعتماد عليه، والبراءة من الحول والقوة، ولهذا قال: وعلى الله فليتوكل المؤمنون بتقديم المعمول يؤذن بالحصر، أي: على الله توكلوا لا على غيره، لأنه قد علم أنه هو الناصر وحده، فالاعتماد عليه توحيد محصل للمقصود، والاعتماد على غيره شرك غير نافع لصاحبه، بل ضار.