بويع ابو بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافه بالمسجد النبوي، من المعروف أن الخلفاء الراشدين الأربعة رضي الله عنهم مبشرين بالجنة، وهم أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، حيث يُعتبر هؤلاء الخلفاء المسؤولين عن أمور المسلمين بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وسلم)، حيث يقوم المسلمين بالأجماع على خليفة لهم يقوم بتوليهم ورعايتهم، وكانت الخلافة قد بدأت بخلافة الصديق وانتهت بخلافة علي بن أبي طالب. أبو بكر الصديق عبدالله بن أبي قحافة التيمي القرشي، ولد في مكة عام 573م وتوفي في المدينة عام634م، وكان رضي الله عنه مرافقا لنبي صلى الله عليه وسلم، حيث بويع أبو بكر بالخلافة بعد وفاة النبي مباشرة. السؤال: بويع ابو بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافه بالمسجد النبوي صح أم خطأ؟ الإجابة: خاطئة. إلى هنا نكون قد أنهينا مقالنا الذي تعرفنا من خلاله على إجابة السؤال المطروح، وتعرفنا على الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم.
- بويع ابو بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافه بالمسجد النبوي تويتر
- يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين للصف الخامس
- يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين رجال صدقوا
- يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين إذ
- يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين في
- يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين كتابا
بويع ابو بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافه بالمسجد النبوي تويتر
بويع ابو بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافة بالمسجد النبوي. (1 نقطة)
إجابة صحيحة. إجابة خاطئة.
بويع ابو بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافه بالمسجد النبوي
نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم في كل المدارس والجامعات السعودية وجميع الدول العربية من هنااا من موقع الداعم الناجح يمكنكم الحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول الامتحانات والواجبات المنزلية والتمارين لجميع المواد الدراسية 1442 2020 دمتم بخير وبالتوفيق والنجاح
صحة او خطأ الجملة الفقرة التالية. بويع ابو بكر الصديق رضي الله عنه بالخلافه بالمسجد النبوي
خطأ
صح
رواه ابن جرير في تفسيره بإسناد صحيح (19/ 182). وعن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مُحرِمات، فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها، فإذا جاوزونا كشفناه). رواه أبو داود (1833) وحسنه الألباني في جلباب المرأة المسلمة بشواهده (ص: 107). وعن فاطمة بنت المنذر قالت: (كنا نُخمِّر وجوهنا ونحن محرمات ونحن مع أسماء بنت أبي بكر الصديق). رواه مالك (1176) بإسناد صحيح على شرط الشيخين. وعن الضحاك قال: (كان بالمدينة رجال من المنافقين إذا مرت بهم امرأة سيئة الهيئة والزي حسب المنافقون أنها مُريبة وأنها من بُغيتهم، فكانوا يؤذون المؤمنات بالرفث، ولا يعلمون الحرة من الأمة؛ فأنزل الله في ذلك: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين}، يقول: إذا كان زيهن حسنا لم يطمع فيهن المنافقون). رواه ابن جرير في تفسيره (17/ 360). وعن عاصم الأحول قال: كنا ندخل على حفصة بنت سيرين، وقد جعلت الجلباب هكذا، وتنقبت به، فنقول لها: رحمك الله! قال الله تعالى: {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ} [النور: 60] هو الجلباب، فتقول لنا: أي شيء بعد ذلك؟ فنقول: {وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ} [النور: 60]، فتقول: هو إثبات الجلباب.
يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين للصف الخامس
القول في تأويل قوله تعالى: ( ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ( 59))
يقول - تعالى ذكره - لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم -: يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين: لا يتشبهن بالإماء في لباسهن إذا هن خرجن من بيوتهن لحاجتهن ، فكشفن شعورهن ووجوههن. ولكن ليدنين عليهن من جلابيبهن; لئلا يعرض لهن فاسق ، إذا علم أنهن حرائر ، بأذى من قول. ثم اختلف أهل التأويل في صفة الإدناء الذي أمرهن الله به فقال بعضهم: هو أن يغطين وجوههن ورءوسهن فلا يبدين منهن إلا عينا واحدة. ذكر من قال ذلك:
حدثني علي قال: ثنا أبو صالح قال ثني معاوية عن علي عن ابن عباس ، قوله ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن) أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة. حدثني يعقوب قال ثنا ابن علية ، عن ابن عون ، عن محمد ، عن عبيدة في قوله ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن) فلبسها [ ص: 325] عندنا ابن عون قال: ولبسها عندنا محمد قال محمد: ولبسها عندي عبيدة قال ابن عون بردائه فتقنع به ، فغطى أنفه وعينه اليسرى وأخرج عينه اليمنى ، وأدنى رداءه من فوق حتى جعله قريبا من حاجبه أو على الحاجب.
يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين رجال صدقوا
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (٥٩) ﴾
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين: لا يتشبهن بالإماء في لباسهن إذا هن خرجن من بيوتهن لحاجتهن، فكشفن شعورهن ووجوههن. ولكن ليدنين عليهن من جلابيبهنّ؛ لئلا يعرض لهن فاسق، إذا علم أنهن حرائر، بأذى من قول. ثم اختلف أهل التأويل في صفة الإدناء الذي أمرهن الله به فقال بعضهم: هو أن يغطين وجوههن ورءوسهن فلا يبدين منهن إلا عينا واحدة. * ذكر من قال ذلك:
⁕ حدثني عليّ، قال: ثنا أَبو صالح قال ثني معاوية عن علي عن ابن عباس، قوله ﴿يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ﴾ أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة. ⁕ حدثني يعقوب قال ثنا ابن علية عن ابن عون عن محمد عن عبيدة في قوله (يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ) فلبسها عندنا ابن عون قال: ولبسها عندنا محمد قال محمد: ولبسها عندي عبيدة قال ابن عون بردائه فتقنع به، فغطى أنفه وعينه اليسرى وأخرج عينه اليمنى، وأدنى رداءه من فوق حتى جعله قريبا من حاجبه أو على الحاجب.
يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين إذ
[٦]
ألّا يكون الحجاب زينةً في نفسه؛ ويدخل في ذلك كلّ ما من شأنه أن يلفت أنظار الرجال. ألّا يشفّ الحجاب عمّا تحته؛ لأنّ ذلك لا يدخل في معنى الحجاب. أن يكون الحجاب فضفاضاً غير ضيّق؛ لأن الستر لا يتحقّق إلّا باللباس الواسع، إلّا أنّ اللباس الضّيق وإن كان لا يُظهر لون البشرة فهو يُظهر حجم الأعضاء، ويصوّرها في عين الناظر. ألّا يكون الحجاب له رائحةً من الطيب والبخور وغيرهما؛ لورود النهي من النبي -صلّى الله عليه وسلّم- بقوله: (أيّما امرأةٍ استعطَرت فمرّت على قومٍ؛ ليجدوا من ريحها، فهي زانيةٌ) ، [٧] فقد وصفها رسول الله أنّها زانية؛ لأنّها دعت الرجال للنظر إليها، وإثارة شهواتهم. ألّا يُشبه لباسها لباس الرجال؛ فقد لعن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- من تشبّه بالرجال من النساء ، ومن تشبّه بالنساء من الرجال. ألّا تقصد التشبّه بالكافرات في لباسها؛ فقد ورد النهي من الشرع عن التشبّه بهم. ألّا يكون لباس شُهرةٍ ؛ وهو الذي تتميّز فيه بين النساء، إمّا بلونه، أو شكله، أو كثر الزخارف فيه.
يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين في
رواه مسلم من رواية أبي هريرة. قال ابن عبد البر: أراد صلى الله عليه وسلم النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف الذي يصف لا يستر فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة. نقله السيوطي في تنوير الحوالك (3/103). رابعا: ( أن يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيئا من جسمها) فلأن الغرض من الثوب إنما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك إلا بالفضفاض الواسع ، وأما الضيق فإنه وإن ستر لون البشرة فإنه يصف حجم جسمها أو بعضه ويصوره في أعين الرجال وفي ذلك من الفساد والدعوة إليه ما لا يخفى فوجب أن يكون واسعا وقد قال أسامة بن زيد: " كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة مما أهداها له دحية الكلبي فكسوتها امرأتي فقال: ما لك لم تلبس القبطية ؟ قلت: كسوتها امرأتي ، فقال: مرها فلتجعل تحتها غلالة ، فإني أخاف أن تصف حجم عظامها " أخرجه الضياء المقدسي في " الأحاديث المختارة" (1/441) وأحمد والبيهقي بسند حسن. خامسا: ( أن لا يكون مبخرا مطيبا) لأحاديث كثيرة تنهى النساء عن التطيب إذا خرجن من بيوتهن قال السعدي في تفسيره: هذه الآية، التي تسمى آية الحجاب، فأمر اللّه نبيه، أن يأمر النساء عمومًا، ويبدأ بزوجاته وبناته، لأنهن آكد من غيرهن، ولأن الآمر لغيره ينبغي أن يبدأ بأهله، قبل غيرهم كما قال تعالى: { { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}} أن { { يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ}} وهن اللاتي يكن فوق الثياب من ملحفة وخمار ورداء ونحوه، أي: يغطين بها، وجوههن وصدورهن.
يا أيها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين كتابا
⁕ حدثنا ابن حميد قال ثنا حكام عن عنبسة عمَّن حدثه عن أَبي صالح، قال: قدم النبي ﷺ المدينة على غير منزل، فكان نساء النبي ﷺ وغيرهن إذا كان الليل خرجن يقضين حوائجهن. وكان رجال يجلسون على الطريق للغزل. فأنزل الله ﴿يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ﴾ يقنعن بالجلباب حتى تعرف الأمة من الحرة. * * *
وقوله ﴿ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ﴾
يقول تعالى ذكره: إدناؤهن جلابيبهن إذا أدنينها عليهن أقرب وأحرى أن يعرفن ممن مررن به، ويعلموا أنهن لسن بإماء فيتنكبوا عن أذاهن بقول مكروه، أو تعرض بريبة ﴿وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا﴾ لما سلف منهن من تركهن إدناءهن الجلابيب عليهن ﴿رَحِيمًا﴾ بهن أن يعاقبهن بعد توبتهن بإدناء الجلابيب عليهن.
انظر إلى لبس العرائس اليوم، ماذا تلبس؟ يستحي الإنسان أن ينظر إليها، يقول عمر : "ما يمنع المرأة المسلمة إذا كانت لها حاجة أن تخرج في أطمارها، أو أطمار جارتها مستخفية لا يعلم بها أحد حتى ترجع إلى بيتها" ( [10])، ما معنى في أطمارها أو أطمار جارتها؟
يعني: في ثياب خَلِقة، في عباءة ليست جذابة، ليست من رفيع اللباس، ليست أنيقة، لا تبدو فيها المرأة أنها تلفت الأنظار، وأنها فيها شيء من الجاذبية، أو الأناقة، أو الحُسن أو نحو ذلك، هذا هو المقصود. فالحاصل يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ الأحزاب:59 ، فالجلباب هو الرداء الذي يكون فوق الخمار، تتغطى به المرأة، كما قالت الجَنوب أخت عمرو ذي الكلب ترثيه:
تمشي النسورُ إليه وهي لاهيةٌ *** مشي العذارى عليهنّ الجلابيبُ
يعني: حتى في الجاهلية كانوا يلبسون الجلباب والحُرة تستتر، يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ الأحزاب:59 ، فإذا قلنا: إن "مِن" تبعيضية يعني تدني عليها بعض جلبابها فتغطي به وجهها.