AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
مفارش غرف نوم رومانسية مترجمة
متابعين خجلي على تويتر متابعين خجلي على الفيسبوك
4 - 7 - 2012, 09:44 PM
# 2 رد: مفارش ، صور مفارش ، مفارش جديده ، مفارش رومانسيه واااااو جميله
مشكور يا الغلا على هيكككك طرح
لا هنت
4 - 7 - 2012, 11:14 PM
# 3 رد: مفارش ، صور مفارش ، مفارش جديده ، مفارش رومانسيه يسلمو اخووي استاذ الغرام بانتظار جديدك بكل شوق باقة من الجوري ل سموك
تصميم دكتور ويب سايت
مفارش غرف نوم رومانسية جريئة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
تصنيفات أحدث المواضيع مقالات مهمة مقالات مهمة
تلك واحدة من مشاكلنا الأزلية التي تتكرر عبر كل العصور، ومن يبحر في أخبار الأمم والشعوب التي سبقتنا، يتضح له أن التاريخ في كثير من الأحيان ليس أكثر من وجهات نظر، كثيراً ما تتصادم فتقدم لنا وجهين متناقضين للحقيقة، لا نعرف أي وجه منهما هو الأصدق تعبيرا أو الأقرب إلى الحق. لذلك تبقى خلافاتنا تراوح في مكانها، بل إنها تتقد وتزداد اشتعالا كلما اتسعت مساحة طموحات فئة من الفئات، أو راودتها أحلام العظمة وآمالُ إعادة بناء الإمبراطوريات والممالك القديمة التي سادت ثم بادت، بفعل دورة التاريخ وقانون صعود الأمم وهبوطها، أو نظرية «التعاقب الدوري» التي تحدث عنها ابن خلدون في مقدمته الشهيرة وكان مبتدعها، عندما توصل إلى أن للمجتمع عمرا يمر به كعمر المرء الذي يولد ثم يكتمل نموه ثم يهرم فيموت، وعلى هذا الأساس تمر الدول بالمراحل الثلاث هذه. ولم يفت ابن خلدون أن يفند الأغلاط والأوهام التي وقع فيها كثير من المؤرخين بسبب الأكاذيب التي افتراها الناس، وقد دخلت هذه الأكاذيب بسبب التشيع للآراء والمذاهب، والثقة بالناقلين، والجهل بطبائع العمران، أي عدم عرضها على مقياس العقل والبرهان وفق ما يقول أشهر علماء التاريخ العرب وأكثرهم تقديرا لدى علماء الغرب، ضاربا على ذلك الأمثلة سائقا الأدلة.
انا كذا ما اقبل انصاف الحلول كلمات - طموحاتي
ت + ت - الحجم الطبيعي
مثلما خرج الفيلسوف اليوناني الشهير «ديوجين الكلبي» قبل أكثر من ألفي عام، يجوب شوارع أثينا حاملا مصباحه الشهير في وضح النهار باحثا عن «رجل فاضل» كما تنقل لنا كتب الإغريق، نخرج نحن كل يوم حاملين مصابيحنا بحثا عن «الحقيقة»، مترسمين خطى «ديوجين» الذي غدا مصباحه رمزا للبحث عن شيء نعرف مسبقا أننا لن نجده. فقد كان «ديوجين» يحاول خلال بحثه ذاك أن يكشف الناس على حقيقتهم، متخذا من طريقته تلك وسيلة لفضح طبائع البشر وسلوكهم، بعد أن آمن بأنّ الفضيلة تظهر في الأفعال وليس النظريات والأقوال. انظروا حولكم وتأملوا هذا الكم الهائل من الحبر المسال على الورق، لتتأكدوا أننا سائرون على خطى «ديوجين»، ولكن بحثا عن «الحقيقة»، في الوقت الذي قد تكون الحقيقة فيه أشد سطوعا من ضوء الشمس التي نبحث تحتها. وفي رحلة بحثنا عن «الحقيقة» نمر على حقائق كثيرة فلا نراها إطلاقا، قد نرى جزءا منها فلا نعيره انتباها. انا كذا ما اقبل انصاف الحلول كلمات - طموحاتي. وقد نرى نصفها فنعتقد أن هذا النصف لا يستحق الاهتمام. كل هذا يبقى في دائرة المقبول الذي لا ضرر منه، طالما أنه لم ينعكس على أحكامنا، لكنّ الطامة الكبرى هي عندما نرى نصف الحقيقة أو جزءا منها، فنحكم من خلاله على القضية التي نحن بصددها، ناسين أن هناك نصفا آخر أو جزءا متبقيا لم نستدل عليه كي تكتمل لدينا الصورة، هذا إن لم يكن لها وجه آخر مختلف تماما لم نره بعد.
انا كذا ما اقبل انصاف الحلول كلمات
اسم الاغنية: اتحبني كاتب الاغنية: العالية ملحن الاغنية: راكان غناء: اصالة نصري إتحبّني ؟!
إتحبّني ؟!