قال تعالى ( ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا)نهانا الله عن امرين في هذه الاية هما بنفس الترتيب
حلول المناهج الدراسيه
اهلا وسهلا بكم في موقع خدمات للحلول يسرنا ان نقدم لكم اجابات الكثير من الاسأله الثقافيه والرياضيه واجوبه عن الشخصيات المطلوبه في جميع المجالات المفيده والمجديه في موقع خدمات للحلول حيث يهدف الى اثراء ثقافتكم بالمزيد من المعلومات والاجابات الصحيحه. السؤال هو: قال تعالى ( ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا)نهانا الله عن امرين في هذه الاية هما بنفس الترتيب
الاجابه الصحيحه هي:
البخل والاسراف
ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك Artinya
May-15-2018, 01:39 PM #1 مشرفة المنتدى الإسلامي تفسير: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا)
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;backgroun d-color:burlywood;"][CELL="filter:;"] [ALIGN=center] تفسير: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا) ♦ الآية: ﴿ وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا ﴾. تفسير سورة الإسراء - معنى قوله تعالى ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك. ♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (29). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ﴾ لا تُمسكها عن البذل كلَّ الإِمساك حتى كأنَّها مقبوضة إلى عنقك لا تنبسط بخيرٍ ﴿ ولا تبسطها كلَّ البسط ﴾ في النفقة والعطيَّة ﴿ فتقعد ملوماً ﴾ تلوم نفسك وتُلام ﴿ محسوراً ﴾ ليس عندك شيء من قولهم: حسرتُ الرَّجل بالمسألة: إذا أفنيتَ جميع ما عنده نزلت هذه الآية حين وهب رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه ولم يجد ما يلبسه للخروج فبقي في البيت. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ ﴾.
ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك كناية عن
{وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا (29) إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا} [سورة الإسراء: 29-30] يقول ابن كثير في تفسير الآية يقول الله تعالى آمراً بالاقتصاد في العيش، ذاماً للبخل، ناهياً عن السرف. ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك artinya. تفسير الآيات:
{وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ}: أي لا تكن بخيلاً منوعاً لا تعطي أحداً شيئاً، كما قالت اليهود عليهم لعائن اللّه يد اللّه مغلولة أي نسبوه إلى البخل ، تعالى وتقدس الكريم الوهاب، وقوّله: {وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ}: أي ولا تسرف في الإنفاق فتعطي فوق طاقتك، وتخرج أكثر من دخلك {فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا}: وهذا من باب اللف والنشر، أي فتقعد إن بخلت ملوماً يلومك الناس ويذمونك، ومتى بسطت يدك فوق طاقتك قعدت بلا شيء تنفقه. فسر ابن عباس والحسن وقتادة وابن جريج الآية بأن المراد هنا البخل والسرف فتكون كالحسير، وهو الدابة التي قد عجزت عن السير فوقفت ضعفاً وعجزاً، فإنها تسمى الحسير. وهو مأخوذ من الكلال، كما قال تعالى: {ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ} [الملك:4] أي كليل عن أن يرى عيباً، وقد جاء في الصحيحين عن أبي هريرة أنه سمع رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول: «مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد من ثديهما إلى تراقيهما، فأما المنفق فلا ينفق إلا سبغت، أو وفرت على جلده حتى تخفي بنانه وتعفو أثره، وأما البخيل فلا يريد أن ينفق شيئاً إلا لزقت كل حلقة مكانها فهو يوسعها فلا تتسع» [هذا لفظ البخاري في الزكاة].
تفسير ولا تجعل يدك مغلوله ولا تبسطها
السؤال:
يقول السائل ما معنى الآية الكريمة ﴿وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً﴾[الإسراء: 29] ؟
الجواب:
معناها أن الله سبحانه وتعالى نهى الإنسان أن يجعل يده مغلولة إلى عنقه وهذا يعني لا تقبض اليد وتغلها إلى عنقك فتمنع من البذل الواجب أو المستحب فتكون بخيلا ولا تبسطها كل البسط فتمدها وتبذل المال في غير وجهه وذلك أن الناس في الإنفاق ينقسمون إلى ثلاثة أقسام:
قسم مقتر. تفسير ولا تجعل يدك مغلوله ولا تبسطها. وقسم مبذر. وقسم متوسط. والثالث منهم هو الذي على الحق وعلى الهدى ولهذا امتدحهم الله عز وجل في قوله: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً﴾[الفرقان: 67]. المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب
ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك
فتاوى نور على الدرب ( العثيمين) ، الجزء: 5 ، الصفحة: 2 عدد الزيارات: 85707
طباعة المقال
أرسل لصديق
يقول السائل مامعنى الآية الكريمة (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً)؟
فأجاب رحمه الله تعالى: معناها أن الله سبحانه وتعالى نهى الإنسان أن يجعل يده مغلولة إلى عنقه وهذا يعني لا تقبض اليد وتغلها إلى عنقك فتمنع من البذل الواجب أو المستحب فتكون بخيلا ولا تبسطها كل البسط فتمدها وتبذل المال في غير وجهه وذلك أن الناس في الإنفاق ينقسمون إلى ثلاثة أقسام قسم مقتر. وقسم مبذر. وقسم متوسط. ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك كناية عن. والثالث منهم هو الذي على الحق وعلى الهدى ولهذا امتدحهم الله عز وجل في قوله (وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً). قائمة بأكثر القراء إستماعاً المزيد من القراء
118753
723958
77845
685894
71835
653048
74851
645513
67734
630045
59257
604317
استمع بالقراءات
الآية رقم ( 37) من سورة التوبة برواية:
جميع الحقوق محفوظة لموقع ن للقرآن وعلومه ( 2022 - 2005)
اتفاقية الخدمة
وثيقة الخصوصية
حدثني علي، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن علي، عن ابن عباس، قوله ( وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ) يعني بذلك البخل. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ) أي لا تمسكها عن طاعة الله، ولا عن حقه ( وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ) يقول: لا تنفقها في معصية الله، ولا فيما يصلح لك، ولا ينبغي لك، وهو الإسراف، قوله ( فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا) قال: ملوما في عباد الله، محسورا على ما سلف من دهره وفرّط. تفسير: (ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا). حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة ( وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ) قال: في النفقة، يقول: لا تمسك عن النفقة ( وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ) يقول: لا تبذر تبذيرا(فَتَقْعُدَ مَلُوما) في عباد الله (مَحْسُورًا) يقول: نادما على ما فرط منك. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، قال: لا تمسك عن النفقة فيما أمرتك به من الحق ( وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ) فيما نهيتك (فَتَقْعُدَ مَلُوما) قال: مذنبا(مَحْسُورًا) قال: منقطعا بك. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله ( وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ) قال: مغلولة لا تبسطها بخير ولا بعطية ( وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ) في الحق والباطل، فينفَذ ما معك، وما في يديك، فيأتيك من يريد أن تعطيه فيحسر بك، فيلومك حين أعطيت هؤلاء، ولم تعطهم.
يَعْنِي: وَلَا تُمْسِكْ يَدَكَ عن النفقة في الخير كَالْمَغْلُولَةِ يَدُهُ لَا يَقْدِرُ عَلَى مَدِّهَا، ﴿ وَلا تَبْسُطْها ﴾، بِالْعَطَاءِ، ﴿ كُلَّ الْبَسْطِ ﴾، فَتُعْطِيَ جَمِيعَ مَا عِنْدَكَ، ﴿ فَتَقْعُدَ مَلُوماً ﴾، يَلُومُكَ سَائِلُوكَ بِالْإِمْسَاكِ إذا لم تعطهم، والملوم الَّذِي أَتَى بِمَا يَلُومُ نَفْسَهُ أَوْ يَلُومُهُ غَيْرُهُ، ﴿ مَحْسُوراً ﴾ مُنْقَطِعًا لَا شَيْءَ عِنْدَكَ تُنْفِقُهُ. يُقَالُ: حَسَرْتُهُ بِالْمَسْأَلَةِ إِذَا أَلْحَفْتُ عَلَيْهِ، وَدَابَّةٌ حَسِيرَةٌ إِذَا كَانَتْ كَالَّةً رازحة. وقال قَتَادَةُ مَحْسُوراً نَادِمًا عَلَى مَا فرط منك.
وفي الدر المنثور 1: 369-370 زيادة نسبته لأبي عبيد ، وعبد بن حميد ، وابن المنذر ، وابن الأنباري في المصاحف ، وابن مردويه ، والبيهقي في الدلائل. وظاهر هذه الرواية عن ابن عباس ، يعارض ظاهر الرواية السابقة عنه: 6310 ، أن آخر آية زلت هي آية الربا. فقال الحافظ في الفتح: "وطريق الجمع بين هذين القولين ، [يريد الروايتين]: أن هذه الآية هي ختام الآيات المنزلة في الربا ، إذ هي معطوفة عليهن". ويشير إلى ذلك صنيع البخاري ، بدقته وثقوب نظره ، فإنه روى الحديث الماضي تحت عنوان: "باب (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله) ". فجعل بهذه الإشارة الموضوع واحدا ، والروايتين متحدتين غير متعارضتين. رحمه الله. (55) الخبر: 6313- سهل بن عامر: مضت ترجمته في: 1971 ، وأنه ضعيف جدا. (243) قوله تعالى: {وَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ..} الآية:281 - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. ووقع اسمه في المخطوطة والمطبوعة هنا "إسماعيل بن سهل بن عامر"! وهو تخليط من الناسخين ، فلا يوجد راو بهذا الاسم. ثم هذا الإسناد نفسه هو الماضي: 1971. ومضى أيضًا رواية محمد بن عمارة ، عن سهل ، عن مالك بن مغول: 5431. (56) في المطبوعة: "عبيد بن سلمان" ، وهو خطأ ، والصواب من المخطوطة ، ومن كتب التراجم. (57) في المخطوطة والمطبوعة: "وبدا يوم السبت" ، وهو خطأ فاحش ، وأشد منه فظاظة شرح من شرحه فقال: "يريد أنه احتجب عن الناس لمرضه ، ثم خرج لهم يوم السبت"!
اعراب واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله
وأولى بالمرء أن يدع ما لا يحسن! إنما هو قولهم: "بدئ الرجل" (بالبناء للمجهول) أي مرض. يقال: متى بدئ فلان؟ أي: متى مرض: وفي حديث عائشة: أنها قالت في اليوم الذي بدئ فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وا رأساه". وانظر لهذا الخبر ما خرجه السيوطي في الإتقان 1: 33 ، وابن كثير 2: 69 ، 70. (58) الحديث: 6316 - هذا إسناد صحيح إلى ابن المسيب ، ولكنه حديث ضعيف لإرساله ، إذ لم يذكر ابن المسيب من حدثه به. تفسير قوله تعالى: {واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله}. والحديث نقله ابن كثير 2: 70-71 ، عن هذا الموضع بإسناده. وذكره السيوطي 1: 370 "عن ابن جرير ، بسند صحيح عن سعيد بن المسيب". (59) في المطبوعة: "بفضيحات تفضحكم" ، ولا أدري لم غير ما كان في المخطوطة!! (60) في المطبوعة: "مجازاة الأعمال" ، ولا أدري لم حذف "الباء"!! (61) في المطبوعة: "لا يغادر... " بالياء ، وفي المخطوطة غير منقوطة ، والصواب ما أثبت. (62) في المطبوعة: "فتوفى جزاءها" ، وفي المخطوطة: "فتوفيت" غير منقوطة كلها ، وصوت قراءتها ما أثبت (63) في المطبوعة: "كيف" بحذف الواو ، والصواب ما في المخطوطة. (64) في المطبوعة: "فأخذ" بالفاء ، والصواب ما في المخطوطة.
خطبة واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله
هذيان العالم وطاحونة الحياة وتسارع الأحداث وتعاقبها، وغير ذلك من ضجيج الدنيا وزخرفها، وفتن الحياة وملذاتها لا تترك للإنسان لحظة يجلس فيها إلى نفسه يقلب أوراقه، ويسترجع ما مضى من حركاته، ويراجع حساباته حتى يكون غده أفضل من يومه، وحتى لا يكون من الذين قال الله تعالى فيهم "قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا" (الكهف 103-104). واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله. وحتى يطمئن إلى أنه لم ينحرف عن القصد السوي، ولم يحد عن الغاية التي خلق من أجلها، ووضحها الله تعالى حين قال: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" (الذاريات 56). فكيف يتغلب الإنسان على نوازع الدنيا، وكيف يبقى في اتصال مع الآخرة حتى لا ينطبق عليه قول الله تعالى "بل توثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى" (الأعلى 16-17) وحتى لا يكون من المعنيين بقوله تعالى "قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى" (النساء 77). ليس من حل أمام المسلم المتشبث بدينه، والخائف على آخرته، والحريص على لقاء ربه وهو عنه راض إلا دوام تذكر عاقبته، واستحضار نهايته، والاعتبار بمن سبقه، والاستقواء بمن يذكره بذلك مصداقا لقوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين" (التوبة 119)؛ ولهذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "أكثروا من ذكر هادم اللذات، ومفرق الجماعات، فإنه ما ذكر في كثير إلا قلله، وما ذكر في قليل إلا كثره".
4943 - حَدَّثَنَا ابْن وَكِيع, قَالَ: ثنا أَبِي, عَنْ إسْمَاعِيل بْن أَبِي خَالِد, عَنْ السُّدِّيّ, قَالَ: آخِر آيَة نَزَلَتْ { وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إلَى اللَّه}. 4944 - حَدَّثَنَا الْقَاسِم, قَالَ: ثنا الْحُسَيْن, قَالَ: ثنا أَبُو تُمَيْلَة, عَنْ عُبَيْد بْن سُلَيْمَان, عَنْ الضَّحَّاك, عَنْ ابْن عَبَّاس وَحَجَّاج, عَنْ ابْن جُرَيْجٍ, قَالَ: قَالَ ابْن عَبَّاس: آخِر آيَة نَزَلَتْ مِنْ الْقُرْآن: { وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إلَى اللَّه ثُمَّ تُوَفَّى كُلّ نَفْس مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ}. خطبة واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله. قَالَ ابْن جُرَيْجٍ: يَقُولُونَ, إنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَثَ بَعْدهَا تِسْع لَيَالٍ, وَبَدَا يَوْم السَّبْت, وَمَاتَ يَوْم الِاثْنَيْنِ. 4945 - حَدَّثَنِي يُونُس, قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب, قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُس, عَنْ ابْن شِهَاب, قَالَ: ثني سَعِيد بْن الْمُسَيِّب, أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ أَحْدَث الْقُرْآن بِالْعَرْشِ آيَة الدَّيْن.