Buy Best تيشيرت كنزو نسائي Online At Cheap Price, تيشيرت كنزو نسائي & Saudi Arabia Shopping
- تيشيرت كنزو نسائي للجنة المنظمة للدورة
- عائشة من أول المحرضين على قتل عثمان - مركز الأبحاث العقائدية
- اقتلوا نعثلا فقد كفر..
- ص132 - كتاب إجلاء الحقيقة في سيرة عائشة الصديقة - المطلب الرابع قولهم إن عائشة رضي الله عنهاانت تبغض عثمان وتقول اقتلوا نعثلا فقد كفر - المكتبة الشاملة الحديثة
تيشيرت كنزو نسائي للجنة المنظمة للدورة
تي شيرت نسائي بأكمام طويلة ، توب هالتر ، بغطاء للرأس ، مثير ورقيق ، على الطراز الكوري ، يناسب كل شيء ، فضفاض ، عادي ، أنيق ، مسائي|T-Shirts| - AliExpress
من نحن
سعر معقول وما يفرق عن الاصلي
واتساب
جوال
ايميل
روابط مهمة
سياسة الاستبدال والاسترجاع
تواصل معنا
الحقوق محفوظة Treasury © 2022
صنع بإتقان على | منصة سلة
وتقول:
(( أيها الناس هذا قميص رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبل وقد بليت سنته.. اقتلوا نعثلاً قتل الله نعثلاً))!! حتى أخرجت عائشة قميص النبي وقالت: لقد أبلى عثمان سنة النبي قبل أن يبلى قميصه. ص132 - كتاب إجلاء الحقيقة في سيرة عائشة الصديقة - المطلب الرابع قولهم إن عائشة رضي الله عنهاانت تبغض عثمان وتقول اقتلوا نعثلا فقد كفر - المكتبة الشاملة الحديثة. العبارة مذكورة في كتب التاريخ فلا مجال للتشكيك في وجودها في المصادر ، فقد نقلها أبو الفداء في تاريخه قائلا: " وكانت عائشة تنكر على عثمان مع من ينكر عليه وكانت تخرج قميص رسول الله وشعره وتقول: هذا قميصه وشعره لم يبل ، وقد بلى دينه. تاريخ أبي الفداء ( المختصر في أخبار البشر) ج1 ص 239
وذكر الخبر البلاذري بسنده عن الزهري قال: " وكان في الخزائن سفط فيه حلي ، فأخذ منه عثمان فحلى به بعض أهله ، فأظهروا عند ذلك الطعن عليه ، وبلغه ذلك فخطب فقال: هذا مال الله أعطيه من شئت وامنعه من شئت ، فأرغم الله أنف من رغم ، فقال عمار: أنا والله أول من رغم أنفه من ذلك ، فقال عثمان: لقد اجترأت علي يا بن سمية ، وضربه حتى غشي عليه ، فقال عمار: ما هذا بأول ما أوذيت في الله ، وأطلعت عائشة شعرا من شعر رسول الله (ص) ونعله وثيابه من ثيابه - فيما يحسب وهب - ثم قالت: ما أسرع ما تركتم سنة نبيكم. أنساب الأشراف ج6 ص209
وكذلك ذكره ابن أبي حديد في شرحه لنهج البلاغة قائلا: " قال كل من صنف في السير والأخبار: إن عائشة كانت من أشد الناس على عثمان حتى أنها أخرجت ثوبا من ثياب رسول الله (ص) فنصبته في منزلها ، وكانت تقول للداخلين إليها: هذا ثوب رسول الله (ص) لم يبل وعثمان قد أبلى سنته.
عائشة من أول المحرضين على قتل عثمان - مركز الأبحاث العقائدية
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وآله وصحبه وَمَنْ وَالَاهُ وبعد:
فهذه صورة من كتاب الإمامة والسياسة يستدل بها أحد الأباضية للطعن في عثمان بن عفان رضي الله عنه والطعن في أم المؤمنين عائشة عليها السلام. وهذا هو الرد عليه:
أولًا: كتاب الإمامة والسياسة ليس كِتَابًا من تأليف أهل السنة والجماعة، وإنما كتابٌ أَلَّفَهُ أَحَدُ الرافضة القدماء ونَسَبَه زُورًا وبهتانًا وكذبًا للإمام ابن قتيبة الدينوري رحمه الله. راجع كتاب" كتب حذر منها العلماء" ص 298. ثانيًا: لو فرضنا أن الكتاب بالفعل منسوب للإمام ابن قتيبة ؛ فمَن الذي قال إنَّ كلَّ ما في كتب التاريخ صحيح ؟! عائشة من أول المحرضين على قتل عثمان - مركز الأبحاث العقائدية. العلماء ينصون في كتبهم منذ القرون الأولى للإسلام على أن الكتب تحتوي الصحيح والضعيف، وأنهم فقط أرادوا أن يجمعوا على الأمة الإسلامية تاريخها ورواياتها، بغضِّ النظر عن الصحة والضعف، ولم يشترط الأئمةُ والعلماءُ الصِّحَةَ في كتبهم. فيقول الإمام الطبري وهو شيخ المؤرخين في مقدمة تاريخه:
[ فَمَـا يَكُنْ فِي كِتَابِي هَذَا مِنْ خَبَرٍ ذَكَرْنَاهُ عَنْ بَعْضِ الْـمَـاضِينَ، مِمَّا يَسْتَنْكِرُهُ قَارِئُهُ، أَوْ يَسْتَشْنِعُهُ سَامِعُهُ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ لَمْ يَعْرِفْ لَهُ وَجْهاً فِي الصِّحَّةِ وَلَا مَعْنَى فِي الْـحَقِيقَةِ، فَلْيَعْلَمْ أَنَّهُ لَمْ يُؤْتَ ذَلِكَ مِنْ قِبَلِنَا، وَإِنَّمَـا أُتِىَ مِنْ قَبَلِ بَعْضِ نَاقِلِيهِ إِلَيْنَا، وَأنَّا إِنَّمـَا أَدَّيْنَا ذَلِكَ عَلَى نَحْوِ مَا أُدِّيَ إِلَيْنَا].
اقتلوا نعثلا فقد كفر..
وكان علي لما عزم على قتال أهل الشام قد ندب أهل المدينة إلى الخروج معه فأبوا عليه، فطلب عبد الله بن عمر بن الخطاب وحرضه على الخروج معه.
فقال: إنما أنا رجل من أهل المدينة، إن خرجوا خرجت على السمع والطاعة، ولكن لا أخرج للقتال في هذا العام، ثم تجهز ابن عمر وخرج إلى مكة، وقدم إلى مكة أيضاً في هذا العام يعلى بن أمية من اليمن - وكان عاملاً عليها لعثمان - ومعه ستمائة بعير وستمائة ألف درهم، وقدم لها عبد الله بن عامر من البصرة، وكان نائبها لعثمان، فاجتمع فيها خلق من سادات الصحابة وأمهات المؤمنين. (ج/ص: 7/258 )
فقامت عائشة رضي الله عنها في الناس تخطبهم وتحثهم على القيام بطلب دم عثمان، وذكرت ما افتات به أولئك من قتله في بلد حرام وشهر حرام، ولم يراقبوا جوار رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد سفكوا الدماء وأخذوا الأموال، فاستجاب الناس لها، وطاوعوها على ما تراه من الأمر بالمصلحة، وقالوا لها: حيثما ما سرت سرنا معك.
فقال قائل: نذهب إلى الشام.
فقال بعضهم: إن معاوية قد كفاكم أمرها، ولو قدموها لغلبوا، واجتمع الأمر كله لهم، لأن أكابر الصحابة معهم. اقتلوا نعثلا فقد كفر...
وقال آخرون: نذهب إلى المدينة فنطلب من علي أن يسلم إلينا قتلة عثمان فيقتلوا.
ص132 - كتاب إجلاء الحقيقة في سيرة عائشة الصديقة - المطلب الرابع قولهم إن عائشة رضي الله عنهاانت تبغض عثمان وتقول اقتلوا نعثلا فقد كفر - المكتبة الشاملة الحديثة
وأخرج أحمد في فضائله عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تقول –أي: في مقتل عثمان-: "ليتني كنت نسياً منسياً, فأما الذي كان من شأن عثمان فوالله ما أحببت أن ينتهك من عثمان أمر قط إلا انتهك مني مثله, حتى لو أحببت قتله قتلت". وروى ابن شبة عن طلق بن حُشَّان قال: "قلت لعائشة: فيم قتل أمير المؤمنين عثمان؟ قالت: قتل مظلوماً، لعن الله قتلته".
رُدُّونِي رُدُّونِي، فَانْصَرَفَتْ إِلَى مَكَّةَ وَهِيَ تَقُولُ: قُتِلَ وَاللَّهِ عُثْمَانُ مَظْلُومًا، وَاللَّهِ لأَطْلُبَنَّ بِدَمِهِ، فَقَالَ لَهَا ابْنُ أُمِّ كِلابٍ: ولم؟ فو الله إِنَّ أَوَّلُ مَنْ أَمَالَ حَرْفَهُ لأَنْتِ! وَلَقَدْ كُنْتِ تَقُولِينَ: اقْتُلُوا نَعْثَلا فَقَدْ كَفَرَ، قَالَتْ: إِنَّهُمُ اسْتَتَابُوهُ ثُمَّ قَتَلُوهُ، وَقَدْ قُلْتُ وَقَالُوا، وَقَوْلِي الأَخِيرُ خَيْرٌ مِنْ قَوْلِي الأَوَّلِ،.. ]. تاريخ الطبري ج4 ص459، ط دار المعارف – القاهرة. وهذا سند تالف لا يَسْتَدِلُّ به إنسان عَاقِل!! وإليك الدليل:
1. الحسين بن نصر بن مزاحم المنقري العطار: مجهول الحال عند أهل السنة، وهو شيعي ترجم له الخُوئِي الشيعي في معجمه ج7 ص116! 2. نصر بن مزاحم المنقري العطار: شيعي متروك الحديث ومتهم بالكذب ، متروك الحديث ، ترجم له النجاشي الشيعي ص427. 3. سيف بن عمر التميمي الضبي: متروك الحديث باتفاق العلماء كما قال الذهبي في المُغْنِي! 4. جهالة الرواة الذين يروي عنهم أسد بن عبد الله البجلي!! فمن المفارقات العجيبة أن يستدل الأباضي الخارجي برواية شيعي رافضي للطعن في الصحابة الكرام!! فكُتُبُ الأباضية تُكَفِّرُ الشيعة وتقول إنهم نصارى هذه الأمة.