[١] الفرق بين السيرة الذاتية الورقية والسيرة الذاتية الإلكترونية سبقت الإشارة إلى تعريف كل من السيرة الذاتية الورقية والإلكترونية والجدول الآتي يوضّح الفروق الثلاثة بينهما:
وجــــه المــقـــارنـــة الســيـــرة الـــذاتــيـــة الــورقـــيــة الســـيـــرة الــــذاتــــيــــة الإلــــكــــتــــرونـــيـــة
إ مكــــانـــية التـــحــكــــم يمكنك التحكم في التنسيق، واختيار نوع الخط ونمطه، كما أن لك الحرية في اختيار الخانات وتعبئتها بالطريقة التي تناسبك دون حصر أو تحديد. [٢]
هي نص يمكن تضمينه في نص رسالة البريد الإلكتروني الخاصة بطلبات العمل عبر الإنترنت، تركز فقط على إيصال المعلومات المطلوبة في الطلب الإلكتروني، وفي كثير من الأحيان يحدد صاحب العمل الخانات التي يجب أن يقوم المتقدم إلى الوظيفة بتعبئتها فهو صاحب القرار. الفرق بين السيرة الذاتية الورقية والالكترونية - أفضل إجابة. [٢]
الاهــتمام بكـــافة التــفاصــيل عند تسليم السيرة الذاتية ورقيًا يلقي صاحب العمل نظرة على كافة الخانات التي اهتممتَ بالكتابة عنها، لذلك فإنّ احتمالية لفت نظر صاحب العمل إلى مهارات محددة تودّ إبرازها أقوى وقد تؤخَذ بعين الاهتمام. [٢]
عادة ما يقوم النظام المخصص بفحص السيرة الذاتية بانتقاء كلمات مفتاحية معينة تعدّ هي الكلمات الهدف التي يريدها صاحب العمل، ولو أعددت مطوّلات في الكتابة عن نفسك فلن يلتفت النظام إلا للمهم الذي حدده لك في الخانات لذلك فإن فرصة النظر إلى المهارات التي يمكن أن تكون مفيدة قليلة جداً.
- الفرق بين السيرة الذاتية الورقية والالكترونية - أفضل إجابة
- شعر عن محمد بن زايد
- شعر عن محمد صلى الله عليه وسلم
الفرق بين السيرة الذاتية الورقية والالكترونية - أفضل إجابة
مقارنة بين السيرة الذاتية الورقية والالكترونية، إن التقدم لبعض الأعمال في الحياة يتطلب كتابة سيرة ذاتية عن بعض الأمور التي قمت بإنجازها في الفترة ما قبل العمل والتي تتطلب تقديمها إلى بعض الجهاز المختصة، والجدير بالذكر على أنه هناك فئة من الناس يقومون بكتابة سيرة ذاتية ورقية والبعض الآخر يفضل كتابة سيرة ذاتية الالكترونية، وهناك العديد من الاختلافات ما بين السيرة الذاتية الورقية والسيرة الذاتية الالكترونية والتي تتطلب بعض الدقة في كتابة كل منها، ومن خلال ما تعرفنا عليه سوف نجيب على سؤال مقارنة بين السيرة الذاتية الورقية والالكترونية.
الاجابة: ال سيرة الذاتية الورقية هي بطاقة تعريفية يعرف بها الفرد عن نفسه و تميزه عن غيره عند التقدم لوظيفة معينة و تكون مطبوعة ومكتوبة على الورق. السيره الذاتيه الالكترونية هي بطاقة تعريفية تتشابه في كل شيء مع السيره الذاتية الورقية ماعدا الاختلاف في كون السيرة الكترونية.
[3] حصل على الإجازة في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب بجامعة القاهرة عام 1972م، ثم حصل على الماجستير من كلية دار العلوم - جامعة القاهرة عام 1986م عن رسالته «عدنان مردم بك شاعراً مسرحيا». أتبع ذلك بحصوله على الدكتوراه عام 1990م من كلية الآداب بجامعة الزقازيق. [1] [4]
عمل حسين علي محمد في الفترة ما بين 1972- 1990م في وزارة التربية والتعليم بمصر كمدرس لمرحلة التعليم الإعدادي فالثانوي، ثم نُقل للعمل بوزارة التعليم اليمنية في الفترة ما بين 1985 1989م. [5] عمل منذ عام 1991م أستاذا مساعداً في قسم الأدب بكلية اللغة العربية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. [4]
أسس حسين علي محمد سلسلة «كتابات الغد» مع الفنان التشكيلي يوسف غراب عام 1976م. شعر عن اسم محمد. وأشرف في عامي 1979 و1980م على «دار آتون للطبع والنشر»، وأسس سلسلة «كتاب آتون». بالإضافة إلى ذلك، أسس عام 1980م سلسلة كتب أدبية غير دورية بعنوان «أصوات معاصرة»، والتي أصدرت أكثر من تسعين كتابا. [5] [6] ساهم حسين علي محمد أيضًا في تأسيس جمعية الإبداع الأدبي والفني بالزقازيق التي أصدرت مجلة «القافلة الجديدة»، وعمل مديرًا عامًا لها لسنتين. عمل كذلك مراسلاً لمجلة «المنتدى» الإماراتية من يناير 1994م إلى ديسمبر 2000م.
شعر عن محمد بن زايد
الطفل الجديد - المطبعة الرحمانية - القاهرة 1926. وله عدد قليل من القصائد ألقاها في مناسبات مختلفة منها:
«دمشق الشام» - مخطوطة، ألقاها في حفل ثقافي بدمشق عام 1933. قصيدة في رثاء الشاعر محمد عبد المطلب - مخطوطة. جلّ شعره موجّه للأطفال - فهو يعد رائد شعر الأطفال العربي - نظمه بالفصحى مراعيًا سهولة اللغة وسلامتها، وبساطة التركيب وطرافته حتى يسهل حفظه على الطفل، وتتنوع موضوعاته وأهدافه بين التسلية والمتعة والتعليم وتنمية الوعي القومي والديني لدى الأطفال، وإنتاجه في هذا المجال غزير متدفق يلتزم فيه الوزن والقافية في معظم الأحوال، وقد يخرج عنها للضرورة، وفي غير شعر الأطفال، له قصائد قليلة كان يلقيها في مناسبات مختلفة، منها قصيدة في رثاء صديقه الشاعر محمد عبد المطلب ، وأخرى بعنوان «دمشق الشام» ألقاها في حفل ثقافي بدمشق عام 1933. الجوائز والتكريم [ عدل]
كرّمه أدباء لبنان عام 1933 بعدِّه واحدًا من كبار الشعراء، وفي العيد المئوي لميلاده أقيم مهرجان في مصر اضطلع به المركز القومي لثقافة الطفل. شعر عن النبي محمد قصير. في عام 1920 أعلنت مسابقة لوضع نشيد قومي لمصر، فاز نشيد أحمد شوقي بالمكان الأول، وفاز نشيد الهراوي بالمكان الثاني.
شعر عن محمد صلى الله عليه وسلم
[39]
44- فن المقالة، طبعة رابعة، الزقازيق 2000م، طبعة خامسة، القاهرة 2001م. [40]
45- إبراهيم سعفان مبدعاً وناقداً، الإسكندرية 2000م (تحرير). [41]
46- حسني سيد لبيب: سيرة وتحية، المنصورة 2001م (تحرير). 47- الرؤية الإبداعية في شعر عبد المنعم عوّاد يوسف، المنصورة 2002م. [42]
48- شاعرية علي الجارم، مجلة كلية اللغة العربية بالزقازيق، 1994م. 49- جوانب مضيئة من الأدب الإسلامي في العصر الحديث، مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (العدد 15)، شعبان 1416هـ. [43]
50- الاتجاه الإسلامي في شعر محمد مصطفى الماحي، مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (العدد 18)، ذو القعدة 1417هـ. [44]
51- الاتجاه الوجداني قي شعر بدر بدير، مجلة كلية اللغة العربية بالمنصورة (العدد 19)، لعام 1420هـ- 2000م. كتب في الشعر المغربي المعاصر عتبات التحديث محمد الميموني - مكتبة نور. 52- الشعر في المسرح النثري (1875- 1932م)، مجلة كلية اللغة العربية بالمنصورة (العدد 20)، لعام 1422هـ- 2001م. 53- تجربة القصة القصيرة في أدب محمد جبريل: دراسة أدبية تحليلية، مجلة كلية اللغة العربية بالمنصورة (العدد20)، لعام 1422هـ- 2001م. 54- رواية «ملكة العنب» لنجيب الكيلاني: دراسة أدبية تحليلية، مجلة كلية اللغة العربية بالزقازيق (العدد21)، لعام 1421هـ- 2001م.
الحاج
محمد الهراوي
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1885 [1] هرية رزنة
الوفاة
سنة 1939 (53–54 سنة) [2] القاهرة
مواطنة
الدولة العثمانية (1885–1914) السلطنة المصرية (1914–1922) المملكة المصرية (1922–1939)
عدد الأولاد
5 [3]
الحياة العملية
النوع
أدب أطفال
المهنة
شاعر
اللغات
العربية ، والإنجليزية ، والفرنسية
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
محمد حسين محمد الهَرّاوي ( 1885 - 1939) ، ولد في قرية هرية رزنة بمحافظة الشرقية بمصر ، وتوفي بالقاهرة. عاش في مصر وسورية ولبنان وفلسطين. شعر عن الرسول قصير جدا إقتباسات وخواطر عن النبي محمد. سليل أسرة اشتهرت بالعلم والأدب، فكان جده كبير علماء مصر في عهد محمد علي، وقد تعهده خاله الشاعر «محمد شريف سليم» بالرعاية الأدبية، كما تلقى علومه الأولى في مدارس القاهرة والإسكندرية وتعلم اللغتين الإنجليزية والفرنسية إلى جانب العلوم العربية؛ مما أعانه على نقل بعض الأعمال الشعرية إلى العربية. عمل موظفًا بوزارة المعارف العمومية بمصر (1902 - 1911)، ثم انتقل إلى دار الكتب المصرية بالقاهرة، فعمل في إدارة الحسابات والمستخدمين، وظل بها حتى وفاته مرتقيًا سلمها الوظيفي. نشط في الحياة الثقافية واشتهر فيها شاعرًا محبًا للعمل الثقافي من خلال وظيفته بدار الكتب، حيث أدار الندوات وجعل من دار الكتب مكانًا لالتقاء الأدباء والشعراء يطلقون عليه دار الهراوي تقديرًا لمكانته فيها، كما شارك بشعره في الحركة الوطنية بمصر، ومن المعروف أنه كان صاحب فكرة إقامة مهرجان سنوي للشعر في مصر أطلق عليه سوق عكاظ.