وعادةً ما تتخذ العصابات اسمًا ورموزًا مُحدَّدة، مثل نمط معين من الملابس أو استخدام علامات مُعيَّنة في اليد أو الرسُومات الجداريَّة. تطلبُ بعضُ العصابات من الأشخاص المرشحين لعضويتها تنفيذ أعمال عنف عشوائية قبل منحهم العضوية؛ ولعل زيادة العنف ضمن عصابات الشباب تعود جزئيًا على الأقل إلى انخراط العصابات في توزيع المخدرات وتعاطيها، خُصوصًا الهيروين. تُعدُّ الأسلحة النارية والأسلحة الأخرى من السِّمَات المتكررة لعنف العصابات. جرى في العام 2015 الإبلاغ عن أنَّ حوالى 25% من الطلاب الذكور في المدارس الثانوية في الولايات المتحدة يحملون السلاح لمرة واحدة على الأقل، وذلك في أثناء الشهر قبل أن يشاركوا في دراسة حول الأخطار عند اليافعين. جرى الإبلاغ عن أنَّ نسبة أقل بكثير (4%) قاموا بأخذ مسدسٍ إلى المدرسة في أثناء الفترة نفسها. تبدأ الوقاية من العنف في مرحلة الطفولة المبكرة باستخدام أسلوب الانضباط الخالي من العنف. كما قد يكون من المفيد أيضًا الحدّ من التعرُّض العنف من خلال وسائل الإعلام وألعاب الفيديو، حيثُ أن التعرض إلى هذه الصور العنيفة أظهر قدرةً على التقليل من إحساس الأطفال بالعنف والتسبب في جعلهم يقبلون العنف كجزء من حياتهم.
يرغب المراهقون في الشعور بأنَّهم هم من يُسيطرون على حياتهم، ويريد الآباءُ من المراهقين أن يعلموا أنَّهم هُم من يضعون القواعد. في هذه الحالات، قد يستفيد الجميعُ من تركيز الآباء جهودهم على تصرفاتِ المراهقين (مثل الالتحاق بالمدرسة والالتزام بالمسؤوليات المنزلية) بدلًا من التركيز على التعبيرات (مثل اللباس وتسريحة الشعر والترفيه المفضل). ينخرط الأطفالُ من حين لآخر في مواجهاتٍ جسدية؛وفي أثناء مرحلة المراهقة، قد يزداد تواتر وشدة التفاعلات العنيفة. على الرغم من أنّ نوبات العنف في المدرسة تكُون منتشرةً على نطاق واسع، إلا أنّ المراهقين يكونون أكثر ميلاً للمشاركة في نوبات عنيفة (أو في كثير من الأحيان التهديد بالعنف) في المنزل وخارج المدرسة. هناك عوامل كثيرة تسهمُ في زيادة خطر العنف بالنسبة للمراهقين، بما فيها: الانضمام إلى عصابة الحصول على الأسلحة النارية تعاطي الموادّ الفقر هناك القليل من الأدلة التي تشير إلى وجود علاقة بين العنف والعيوب الوراثيَّة أو شذوذات الأجسام الصبغيَّة، ولكن، هناك ارتباط بين الانضمام إلى عصابة والسلوك العنيف،وعصابات الشباب هي روابط يجري تشكيلها ذاتيًا، وتتكون من 3 أعضاء أو أكثر تتراوح أعمارهم بين 13 إلى 24 عامًا عادةً.
أمد/ العقدة النفسية تظهر كرد فعل انفعالي سلوكي تجاه شيء تافه جداً، تجدين المراهق مشحوناً انفعالياً نحو موقف معين وبسلوك مفرط يتجاوز الحد، فتحكمين عليه بأنه سلوك مغالَى فيه. أولاً: تكوينها يأتي حصيلة ما يمر به المراهق من أحداث ماضية وخبرات خلال حياته، وخصوصاً المبكرة منها؛ والتي تلعب دوراً رئيسياً في نشوء العقد النفسية. ثانياً: تتكون العقد النفسية من التجارب البارزة، من الصدمات النفسية، ومن المناخات النفسية التي تسبب الاضطرابات مثل: معاناة الغيرة بين الإخوة، عدم القدرة على التعبير عن النفس، والتدليل الزائد للطفل. ثالثاً: تتكون من الفترات الحساسة، وهي كثيرة في حياة الطفل والمراهق، ومنها الفترة الحساسة لعلاقة الطفل بالأم وشعوره بغيابها، والفروق التشريحية بين الجنسين التي تبدأ في حوالي الرابعة من عمر الطفل. رابعاً: الفترة الحساسة لعواطف الطفل الدونية في سن السادسة تقريباً، وهو عمر يدرك الطفل نفسه فيه على أنه (صغير)، ويعاني من الضعف وشعوره بأنه ليس كالآخرين. يتم تشخيص حالة المريض أولا ثم طريقة العلاج
مرحلة الفحص والتشخيص.. يتم خلال هذه المرحلة تشخيص حالة المريض بعد التعرف على الأعراض التي يُعاني فيها.
ينبغي أن يحصل الأطفال في سن المدرسة على بيئةٍ مدرسية آمنة. ينبغي ألا يتمكَّن الأطفال الأكبر سنًا والمراهقون من الوصول إلى الأسلحة، وينبغي تعليمهم تجنب المواقف شديدة الخطورة (مثل الأماكن والبيئات التي يمتلك فيها الآخرون أسلحةً أو يعاقرون الخمرة أو يتعاطون المخدرات)، واستخدام استراتيجيات لنزع فتيل المواقف المتوترة. ينبغي تشجيعُ جميع ضحايا عنف العصابات على التحدث مع الآباءِ والمعلمين، وحتى طبيبهم، حول المشاكل التي يواجهونها.
لابد من تعزيز ثقة المراهق بنفسه
القلق أو الخوف.. وهو مرض يؤثر على سلوك المريضة، وسببه العزلة والوحدة والفراغ، وفي حال لم يتم معالجته أو احتواؤه؛ يمكن أن يتطور الأمر إلى الفوبيا. الوسواس القهري.. وفيه تكرر المريضة أشياء معينة؛ ظنًا منها أنها تبعث الاطمئنان لها، بالرغم من قناعتها الداخلية بعدم جدوى ذلك، وعلاجه يكون بتفريغ الطاقة الداخلية في الهوايات وممارسة الأشياء المفضلة. الاكتئاب.. وهو تغير حاد وسلبي في المزاج يسبب حزنًا دائمًا للمريضة، وسببه الإحباط وقلة الثقة في النفس وعدم تقدير الذات، وينتج عنه تصرفات غريبة وسرعة في الكلام، وعلاجه يكون بتعزيز الثقة في النفس، وبث الأمل في الفتاة المراهقة. الشيزوفرينيا.. وهي نوع من الاضطرابات النفسية التي تصيب المراهقات؛ تسبب تصرفات عدائية في التعامل مع الآخرين وعزلة وعدم التفاعل مع الأمور الحياتية، وهو من الأمراض التي يجب على الأهل سرعة التدخل لعلاجها؛ حتى لا يتطور المرض. اضطراب الشره العصبي.. وهو مرض يصيب الفتيات في سن المراهقة، ويسبب فرطًا في تناول الطعام الناتج عن رد فعل للضغوطات النفسية أو الأسرية وحتى المجتمعية. التغيرات السلوكية المصاحبة للمرض النفسي
الشعور بالتعب وفقدان الطاقة.
المراهقة هِيَ الوقت الذي يبدأ فيه الإحساس بالاستقلالية؛ويمارس المراهقون هذه الاستقلالية من خلال طرح الأسئلة عادةً، وأحيانًا من خلال خرق القواعد. ينبغي على الآباء والأطباء التفريق بين الأخطاء العرضية للحكم وبين نموذج سوء السُّلُوك الذي يحتاجُ إلى تدخُّل احترافيّ. تكون شدة وتكرارالإخلالات بمثابة أدلَّة،فعلى سَبيل المثال، يكون مشاكل شرب الكحول بشكل منتظَمٍ والنوبات المتكررة من المُشاجرات والتغيب عن المدرسة من دون أذن والسرقة، ملحوظةً بشكلٍ أكثر بالمقارنة مع الحوادث المنعزلة لنفس النشاطات. تنطوي العلاماتُ التحذيرية الأخرى على تدهورِ الأداء في المدرسة والهروب من المنزل،وممّا يثير القلق بشكل خاص المراهقون الذين يتسببون في إصابات خطيرة أو يستخدمون سلاحًا في المُشاجرات. ونظرًا إلى أنَّ المراهقين أكثر استقلالية وحركة مما كانوا عليه في مرحلة الطفولة، فهم غالبًا ما يخرجون عن السيطرة البدنية المباشرة للبالغين،في هذه الظروف، يجري تحديدُ سلوك المراهقين من خلال قانونهم الأخلاقي والسلوكي الخاصّ،يقوم الآباء بالتوجيه بدلًا من الضبط المُباشر لأفعال المراهقين. إن المراهقين الذين يشعرون بالحنان والدعم من الآباء يكونون أقل ميلاً للانخراط في السلوكيات المحفوفة بالمخاطر؛كما أنّ المراهقين الذين ينقل آباؤهم توقعات واضحة فيما يتعلق بسلوك أبنائهم ويُظهِرون بيئة مضبوطة متناسقة ومراقبةً، يكونون أقل ميلاً للانخراط في سلوكياتٍ محفوفة بالمخاطر.
الأرق أو كثرة النوم. تغيرات في الشهية، مثل انخفاض الشهية وفقدان الوزن. زيادة الرغبة الشديدة في تناول الطعام وزيادة الوزن، تناوُل الكحوليات أو المخدرات التهيُّج أو عدم القدرة على الاسترخاء. تباطؤ التفكير أو التحدث أو حركات الجسم، كثرة الشكوى من آلام الجسم غير المبرَّرة والصداع. العزلة الاجتماعية، ضَعف الأداء في المدرسة أو الغياب المتكرر عن المدرسة، اهتمام أقل بالنظافة الشخصية أو المظهر. انفعالات غاضبة وسلوك تخريبي أو خطير، غير مُتحكَّم به. إيذاء النفس كالقطع أو الحرق أو الثقب. التخطيط للانتحار أو محاولة انتحار.
يذكر أن مروة هي ممثلة سورية تعيش في الإمارات بدأت التمثيل في عام 2006 من خلال مسلسل جمرة غضى، حيث أدت شخصية "فتون" الفتاة الشقية واستطاعت تقديم الدور بنجاح على رغم من صغر سنها. المصدر: وكالات
الممثلة مروة راتب قبل وبعد مبنيان على
تعرضت مروة راتب لهجوم عنيف من إحدى المتصلات الإماراتيات خلال مداخلة مع أحد البرامج التليفزيونية، حيث شنت المتابعة هجوم حاد على عدد من الفاشنيستات والمشاهير المقيمات في الإمارات من بينهم مروة راتب، والتي ردت بإطلالة صادمة أثارت الجدل وكشفت عن حقيقة التغير اللافت الذي شهده جسمها بعد عمليات النحت. شاهد صور مروة راتب قبل وبعد .. تثير الجدل - الوطنية للإعلام. وفي مداخلتها قالت المتابعة الإماراتية غاضبة غن كثير من الفاشنيستات يشوهون سمعة الإمارات قائلة: "كثير من الفاشنيستات بيضروا بسمعتنا، ومنهم الفنانة اللي ماتوفقتش في التمثيل وراحت تستخدم السوشيال ميديا في الإعلانات وتظهر بجسم بشع وترغب الفتيات يقلدون جسمها، وتلبس لبس فاضح، هذا مو لبسنا وهذه مو حياتنا". وأضافت المتصلة التي انتقدت جسم مروة راتب بعد التجميل: "تعيش الممثلة هذه في الإمارات وتضل طول الوقت تتحدث عن الإمارات وترد أنا إماراتية وتقول أنا طبعي طبع الإمارات، إحنا ما نسوي ها اللبس ولا نسوي أجسامنا هذا، هي ممثلة موجودة في كل شي في التليفزيون في الانستجرام في كل شي". واختتمت المتصلة حديثها بحرقة قائلة: "نحن محتشمات ومتسترات، وهي تطلع تنصح كل الفتيات يعملوا شفايفهم ويعملوا جسمهم، حتى لو بلغنا عليها مو هيحصل شي، لكن أنا اللي أريده إنها تطلع تقول أنا سورية ما تتحدث باسمنا أبداً".
الممثلة مروة راتب قبل وبعد التكميم
مروة راتب قبل وبعد عمليات التجميل، لقد أصبح الخروج عن المألوف والعادة وسيلة يتبعها البعض للفت الأنظار، وذلك في ظل تفشي استخدام منصات التواصل الاجتماعي بين عامة الناس، حيث باتت جزء من الإعلام ليس على مستوى الوطن العربي فحسب، بل على مستوى العالم بأسره، وإن اسم الفنانة مروة راتب خير مثال على هذه الحالة، نظراً لمبالغتها في إجراء عمليات تجميلية لتبدو بشكل خارجي مختلف ومثير للجدل، في هذا المقال نذكر لكم تفاصيل أوفى حول ذلك، مع إرفاق صور مروة راتب قبل وبعد عمليات التجميل.
مروة راتب: لم أندم على أي عملية تجميل - YouTube