من القائل ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا؟ نرحب بكم زوارنا الكرام على موقع اعرف اكثر في هذا الصرح التعليمي المتميز والذي قد صممناه خصيصا لنمد لكم يد العون والمساعدة من خلاله وسنقدم حل سؤال من القائل ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا؟ الاجابة هي: مريم عليه السلام
- من القائل ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا - موقع اعرف اكثر
- ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى
- ومن يعمل من الصالحات فلا يخاف ظلما ولا هضما
- ومن يعمل من الصالحات من ذكر او انثى
من القائل ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا - موقع اعرف اكثر
:: التاريخ و الأدب:: القصص (قصص قصيرة و رويات) 5 مشترك كاتب الموضوع رسالة فوق العادة المشرف العام عدد الرسائل: 4917 الموقع: غارق في الــهمــوم المزاج: رايق الأوسمة: الأوسمة: تاريخ التسجيل: 03/06/2008 موضوع: آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ؟! الثلاثاء أغسطس 12, 2008 4:59 pm قصة واقعية: لسان الحال يقول ( ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا) فحقيقة هذه القصة من القصص التي لا تنسى بسهولة ولا تمحى من ذاكرة قارئها وهي قصة فيها عبرة وعضة لكل من ينتهك حرمات الله ويريد ان يتلاعب ببنات الناس!! - كان لا هم له الا التغرير ببنات الناس والتلاعب بهن فكان يخدعهن بكلامه المعسول ووعوده الكاذبة فإذا نال مراده أخذ يبحث عن فتاة أخرى وهكذا كان هذا الشاب لا يردعه دين ولا حياء فكان مثل الوحوش الضارية يهيم في الصحراء بحثا عن فريسة يسكت بها جوعه!!
الأربعاء أغسطس 13, 2008 6:34 am فامنوا مكر الله فلا يامن مكر الله الا القوم الخاسرون مشكور اخي فوق العاده Admin احمد المصري عدد الرسائل: 2856 الموقع: لبنان يا قطعة سما العمل/الترفيه: مدير المزاج: متقلب تاريخ التسجيل: 31/03/2008 موضوع: رد: آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ؟! الأربعاء أغسطس 13, 2008 3:46 pm يستاهل مشكور اخي فوق العادة سلامي الك _________________ نوجا وبس مشرفة قسم موسيقى و فن و قسم السينما عدد الرسائل: 3334 العمر: 36 العمل/الترفيه: الكمبيوتر والنت المزاج: رايق علي طول الأوسمة: تاريخ التسجيل: 25/04/2008 موضوع: رد: آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ؟! الأربعاء أغسطس 13, 2008 4:36 pm ياسبحان الله ان ربك لبالمرصاد كان مدبر يأذي انسانه جاءت في أخته داين تدان مشكور فوق العاده _________________ أعرف عيون هي الجمال و الحسن و اعرف عيون تاخد القلوب بالحضن و عيون مخيفة و قاسية وعيون كتير وباحس فيهم كلهم بالحزن عجبي!! matrexx كاتب مهم عدد الرسائل: 227 تاريخ التسجيل: 24/08/2008 موضوع: رد: آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ؟! الإثنين أغسطس 25, 2008 3:55 am سبحان الله تقبل مروري آه ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا ؟!
تفسير و معنى الآية 124 من سورة النساء عدة تفاسير - سورة النساء: عدد الآيات 176 - - الصفحة 98 - الجزء 5. ﴿ التفسير الميسر ﴾
ومن يعمل من الأعمال الصالحة من ذكر أو أنثى، وهو مؤمن بالله تعالى وبما أنزل من الحق، فأولئك يدخلهم الله الجنة دار النعيم المقيم، ولا يُنْقَصون من ثواب أعمالهم شيئًا، ولو كان مقدار النقرة في ظهر النواة. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«ومن يعمل» شيئا «من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون» بالبناء للمفعول والفاعل «الجنة ولا يظلمون نقيرا» قدر نقرة النواة. ﴿ تفسير السعدي ﴾
وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ ْ دخل في ذلك سائر الأعمال القلبية والبدنية، ودخل أيضا كل عامل من إنس أو جن، صغير أو كبير، ذكر أو أنثى. ولهذا قال: مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ ْ وهذا شرط لجميع الأعمال، لا تكون صالحة ولا تقبل ولا يترتب عليها الثواب ولا يندفع بها العقاب إلا بالإيمان. فالأعمال بدون الإيمان كأغصان شجرة قطع أصلها وكبناء بني على موج الماء، فالإيمان هو الأصل والأساس والقاعدة التي يبنى عليه كل شيء، وهذا القيد ينبغي التفطن له في كل عمل أطلق، فإنه مقيد به. فَأُولَئِكَ ْ أي: الذين جمعوا بين الإيمان والعمل الصالح يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ ْ المشتملة على ما تشتهي الأنفس وتلذ الأعين وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ْ أي: لا قليلا ولا كثيرا مما عملوه من الخير، بل يجدونه كاملا موفرا، مضاعفا أضعافا كثيرة.
ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى
* * * وقد تقوّل قوم من أهل العربية، (54) أنها أدخلت في هذا الموضع بمعنى الحذف، ويتأوّله: ومن يعمل الصالحاتِ من ذكر أو أنثى وهو مؤمن. (55) وذلك عندي غير جائز، لأن دخولها لمعنًى، فغير جائز أن يكون معناها الحذف. ---------------------- الهوامش: (51) انظر تفسير "النقير" فيما سلف: 8: 472-475. (52) من أول قوله: "وبالذي قلنا في معنى النقير" إلى آخر هذا الأثر ، ساقط من المخطوطة. وهذان الأثران: 10536 ، 10537 ، لم يذكرا هناك (8: 472-475) في الآثار التي جاء فيها تفسير "النقير". وهذا أحد ضروب اختصار أبي جعفر تفسيره. (53) في المخطوطة: "منها قوله" ، وفوق "قوله" "كذا" ، دليلا على أنها كانت كذلك في الأصل الذي نقل الناسخ عنه. وصواب قراءتها ما أثبت. وفي المطبوعة: "قواه" بالجمع ، وهي أيضًا حسنة. (54) ليس في المخطوطة: "قوم" ، وإثباتها لا بأس به ، وهذا الذي سيسوقه رأي بعض أهل البصرة ، كما أشار إليه مرارًا فيما سلف. (55) انظر زيادة "من" في الجحد والإثبات فيما سلف 2: 126 ، 127 ، 442 ، 470 / 5: 586 / 6: 551 / 7: 489.
ومن يعمل من الصالحات فلا يخاف ظلما ولا هضما
قال ابن عطية: وفي قوله: { من الصالحات} تيسير من الشرع؛ لأن { من} تفيد التبعيض، فمن رحمة الله بنا أنه سبحانه حينما حثنا على العمل الصالح، قال: { من الصالحات} فيكفي أن نفعل بعض { الصالحات}؛ لأن طاقة الإنسان لا تسع كل { الصالحات} ولا تقوى عليها، يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله في هذا الصدد: "فحسبك أن تأخذ منها طرفاً، وآخر يأخذ منها طرفاً، فإذا ما تجمعت هذه الأطراف من العمل الصالح من الخلق، كوَّنت لنا الصلاح الكامل. ففي كل فرد من أفراد الأمة خصلة من خصال الخير، بحيث إذا تجمعت خصال الكمال في الخلق أعطتنا الكمال". فكل عمل صالح يكمل غيره من الأعمال، فتستقيم أمور الدنيا، ويسعد الإنسان بالآخرة. قوله سبحانه: { وهو مؤمن} أي: وهو مصدق بالله؛ لأن الإيمان شرط في قبول العمل الصالح، فإن جاء العمل الصالح من غير المؤمن، أخذ أجره في الدنيا ذكراً وشهرة، وتخليداً لذكراه، فقد عمل ليقال، وقد قيل، وقضي الأمر. وقد روي عن قتادة قوله: { ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن} وإنما يقبل الله من العمل ما كان في إيمان. وليس بخاف أن اقتران (العمل الصالح) بـ(الإيمان) متواتر في القرآن الكريم، فهما متلازمان ومتكاملان، فلا (إيمان) بغير (عمل)، ولا (عمل) بغير (إيمان)، بل (إيمان)، و(عمل).
ومن يعمل من الصالحات من ذكر او انثى
القول في تأويل قوله تعالى: وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخَافُ ظُلْمًا وَلا هَضْمًا (112) يقول تعالى ذكره وتقدّست أسماؤه: ومن يعمل من صالحات الأعمال، وذلك فيما قيل أداء فرائض الله التي فرضها على عباده ( وَهُوَ مُؤْمِنٌ) يقول: وهو مصدّق بالله، وأنه مجاز أهل طاعته وأهل معاصيه على معاصيهم ( فَلا يَخَافُ ظُلْمًا) يقول: فلا يخاف من الله أن يظلمه، فيحمل عليه سيئات غيره، فيعاقبه عليها( وَلا هَضْمًا) يقول: لا يخاف أن يهضمه حسناته، فينقصه ثوابها. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ) وإنما يقبل الله من العمل ما كان في إيمان. حدثنا القاسم، قال: قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيْج، قوله ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ) قال: زعموا أنها الفرائض. * ذكر من قال ما قلنا: في معنى قوله ( فَلا يَخَافُ ظُلْمًا وَلا هَضْمًا). حدثنا أبو كريب وسليمان بن عبد الجبار، قالا ثنا ابن عطية، عن إسرائيل، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس ( فَلا يَخَافُ ظُلْمًا وَلا هَضْمًا) قال: هضما: غصبا.
* * *وقد تقوّل قوم من أهل العربية، (54) أنها أدخلت في هذا الموضع بمعنى الحذف، ويتأوّله: ومن يعمل الصالحاتِ من ذكر أو أنثى وهو مؤمن. (55)وذلك عندي غير جائز، لأن دخولها لمعنًى، فغير جائز أن يكون معناها الحذف. ----------------------الهوامش:(51) انظر تفسير"النقير" فيما سلف: 8: 472-475. (52) من أول قوله: "وبالذي قلنا في معنى النقير" إلى آخر هذا الأثر ، ساقط من المخطوطة. وهذان الأثران: 10536 ، 10537 ، لم يذكرا هناك (8: 472-475) في الآثار التي جاء فيها تفسير"النقير". وهذا أحد ضروب اختصار أبي جعفر تفسيره. (53) في المخطوطة: "منها قوله" ، وفوق"قوله""كذا" ، دليلا على أنها كانت كذلك في الأصل الذي نقل الناسخ عنه. وصواب قراءتها ما أثبت. وفي المطبوعة: "قواه" بالجمع ، وهي أيضًا حسنة. (54) ليس في المخطوطة: "قوم" ، وإثباتها لا بأس به ، وهذا الذي سيسوقه رأي بعض أهل البصرة ، كما أشار إليه مرارًا فيما سلف. (55) انظر زيادة"من" في الجحد والإثبات فيما سلف 2: 126 ، 127 ، 442 ، 470 / 5: 586 / 6: 551 / 7: 489.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط