هذا بالاضافة الى تغيير العادات السلوكية والغذائية والتي تزيد من المشكلة مثل الاكثار من تناول مشروبات الكافيين واهمها الشاي والقهوة، والمشروبات الغازية، المشروبات التي تحتوي على الطماطم الكاكاو، والاكل المحتوي على الحوار مثل الفلفل. كما يجب التركيز على الاكثار من تناول الاطعمة الغنية بالالياف والتي تقلل من احتمالية الاصابة بالامساك. كما ينصح المصاب بكثرة التبول بالاعتدال في شرب السوائل والتقليل منها في فترات المساء خاصة وقت الشتاء الذي يصحبه تقلصات في عضلات الحوض وجدار المثانة البولية ومن ثم تقليل حجمها ومايصاحبه من امتلائها بسرعة وكثرة انقباضاتها الالحاحية للتخلص من البول. تحليل البول قد يكشف الكثير من اسباب كثرة التبول
بعض المشروبات تزيد من تكرار التبول
كثرة التبول المصحوب بكمية قليلة من البول الطبيعي
تحدث لدى الجنسين لكنها أكثر في النساء وتتعدد أسبابها بين الأمراض العضوية والنفسية
كثرة التبول الليلي يصحبها إرهاق واكتئاب
أبو ناصر مراجع يبلغ من العمر 55 سنة ولا يعاني من امراض مزمنة، حضر الى العيادة بالشكوى التالية: أعاني من كثرة التبول، وألاحظ أنه يرتبط ببرودة الجو، ففي فصل الشتاء أستيقظ ليلا للتبول كل ساعة أو كل ساعة ونصف تقريبا، مع طرح كمية كبيرة كل مرة، وعدم التحكم فيه في بعض الأحيان، ولكن دون الشعور بأي ألم اثناء التبول. هذ الوضع يزعجني في نومي ويجعلني أعطش وأشرب الماء كثيرا، بينما في فصل الصيف لا أستيقظ من نومي إلا نادرا. حالة أبو ناصر شكوى شائعة قد تحدث للجنسين لكنها اكثر في النساء وقد تصيب الشباب وكبار السن ايضا، وتزداد الشكوى منها خاصة مع دخول فصل الشتاء وزيادة برودة الطقس. وقبل التطرق لأسبابها وطرق علاجها قد يكون من المناسب تقديم شرح مختصر لآلية التبول عند البالغين. حيث إن للمثانة عند البالغين سعة تتراوح بين 400و 500ميلي ليتر وحيث إن الشخص العادي يفرغ حوالي ليتراً أو ليترين من البول يومياً فذلك يدفعه إلى التبول عدة مرات أثناء النهار بواسطة تقلصات عضلات المثانة وارتخاء الصمام الداخلي حول عنقها والصمام الخارجي حول الاحليل وبداخله.
كثرة التبول المصحوب بكمية قليلة من البول الكريهة
قياس المثانة: هذا اختبار يقيس الضغط داخل المثانة لمعرفة مدى نجاحها ، ويساعد هذا الاختبار في تحديد ما إذا كانت مشكلة المثانة المتعلقة بالتبول المتكرر مرتبطة بالعضلات أو الأعصاب. تنظير المثانة: هذا اختبار يساعد الطبيب على النظر داخل المثانة والإحليل باستخدام أداة رقيقة مضاءة تسمى تنظير المثانة. الاختبارات العصبية: هي اختبارات وإجراءات تشخيصية تساعد الطبيب في تأكيد أو استبعاد وجود اضطراب عصبي. الموجات فوق الصوتية: هدفها تصور البنية الداخلية للجسم. علاج التبول المتكرر:
يعتمد علاج كثرة التبول على معالجة السبب على سبيل المثال ، إذا كان السبب هو مرض السكري ، فإن العلاج هو الحفاظ على مستويات السكر في الدم تحت السيطرة كما أن علاج متلازمة فرط نشاط المثانة يتطلب مجموعة من العلاجات السلوكية ، مثل:
إعادة تدريب المثانة: يساعد هذا التدريب على زيادة فترات عدم استخدام الحمام لمدة 12 أسبوعًا ، مما يساعد على حصر البول لفترات أطول و يقلل بشكل كبير من التبول. تعديل النظام الغذائي: يجب تجنب أي طعام أو شراب يهيج المثانة أو يسبب إدرار البول ، ومن الأمثلة الكافيين والكحول والصودا ومنتجات الطماطم والشوكولاته والمحليات الصناعية والأطعمة الحارة وتجدر الإشارة إلى أنه من الضروري تناول الأطعمة الغنية بالألياف لتجنب الإمساك ، لأن الإمساك يمكن أن يؤدي إلى تفاقم أعراض متلازمة فرط نشاط المثانة.
كثرة التبول المصحوب بكمية قليلة من البول ابيض
تاريخ النشر: 2015-05-25 03:52:40
المجيب: د. أحمد محمود عبد الباري
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم
أنا شاب في الـ23 مقيم في المانيا، أعاني من شدة التبول وكثرة دخول الحمام منذ زمن، حيث إني أدخل كل ساعة تقريبًا، مع إخراج كمية بول لا بأس بها، وشعور دائم بالرغبة في التبول من دون الشعور بألم عند التبول سوى شيء قليل. أجريت عدة فحوص من دم وبول وأثبتت الفحوص أني سليم من أي علة، ولا أعاني من الم في الخصية، أو أي آلام أخرى سوى أني أدخل الحمام بكثرة فمثلا شرب 1 لتر من الماء يقابله إفراغ 4 لتر، وفي كل عملية دخول الحمام يخرج بول جيد لونه أبيض أو مائل للصفار، وعند الانتهاء تبقى عدة قطرات تخرج، ولا أشعر أني نظيف تمامًا، وفي الليل أضطر أن أستيقظ مرة أو مرتين لدخول الحمام. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ ANAS حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
إن كثرة التبول له أسباب عديدة مثل التهابات المثانة، ومجرى البول, انقباض المثانة البولية بدون داع, كثرة كمية البول بسبب نقص الهرمون المضاد لإدرار البول، أو بسبب كثرة الشرب. زيادة نشاط المثانة البولية له أسباب عديدة مثل احتقان عنق المثانة الناتج عن كثرة الاحتقان الجنسي، أو كثرة تأجيل التبول، أو التهاب المثانة البولية، أو الإمساك المزمن، فلا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة، والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك.
5- أعمال طبية أخرى
في بعض الحالات الشديدة ، قد يحتاج المريض إلى إجراءات طبية أخرى مثل الجراحة أو استخدام القسطرة لتفريغ المثانة. في حالات أخرى ، يمكن استخدام التحفيز الكهربائي للأعصاب ، والذي يتضمن استخدام النبضات الكهربائية لتنشيط المثانة وظيفيًا. في النهاية عزيزي القارئ نصيحتنا أن نتبع أسلوب حياة صحي وتقليل عادات الأكل السيئة وممارسة الرياضة بانتظام. سيساعدك هذا على البقاء بصحة جيدة وتجنب العديد من المشاكل الصحية مثل التبول المتكرر. ظهر التبول المتكرر مع انخفاض مستويات التبول لأول مرة على موقع Press Education.
005, أو أقل, ويكون الضغط الرشحي للبول أقل من الضغط الرشحي العشوائي للبلازما. - هناك سبب آخر وهو ما يسمى كثرة شرب الماء النفسي psychogenic polydepsia ، ويكون بأن يشرب الإنسان الكثير من الماء على الرغم من غياب الشعور بالحاجة للماء، وللتشخيص يجب عمل اختبار منع الماء عن المريض داخل المستشفى وإجراء التحاليل، وأرى أن تراجعي طبيبا مختصا بأمراض الغدد الصماء بعد أن تجرى تحليل السكر في المختبر، فكل هذه الأمور التي مناقشتها من تخصص طبيب الغدد الصماء. والله ولي التوفيق. مواد ذات الصله
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
السعودية reem aLmu
جزاكم الله خير
رومانيا يحيى
انا اعاني من كثره التبول
السؤال: ما المقصود بحديث: " لعن الله النامصة
والمتنمصة "؟
الإجابة: النمص: أخذ الشعر كما في (القاموس)، والشعر الذي ينبت على الجسد لا
يجوز الأخذ منه إلا بإذن من الله، وقد حدد لنا الشرع مواطن الأخذ
رجالاً ونساءاً، فأوجب الشرع حلق العانة كل أربعين يوم، وكذلك نتف
الإبط. وأما الأخذ من سائر الجسد فلا يجوز، فلا يجوز مثلاً للرجل أن يحلق شعر
صدره، وكذلك المرأة ، فالشرع حدد مواطن الأخذ فلا نتعداها. وأخطر ما يمكن أن يتصور في النمص الوجه، والنامصة ملعونة، والتي تنمص
للنساء والتي تسمى كوافيرة، فهذه ملعونة، فكيف إذا كان يزيل شعر
النساء رجل، فهذا ملعون من باب أولى. النمص معناه وحكمه - فقه. وجاءت امرأة إلى ابن مسعود تسأله عن النمص، فقال: "إن الله لعن
النامصة في كتابه"، فرجعت وقرأت كتاب الله فلم تجد آية واحدة فيها ذكر
للنمص! فرجعت إليه وقالت: يا أبا عبد الرحمن، لقد قرأت كتاب الله بين
دفتيه ولم أجد واحدة فيها ذكر للنمص، فقال ابن مسعود: "ألم تقرأي قول
الله: { وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم
عنه فانتهوا}، قالت: بلى، قال: "فإني سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يلعن النامصة والمتنمصة"، فقالت له: يا أبا عبد الرحمن، إن
زوجتك تنمص، فقال لها: "يا أم يعقوب، والله لو كان الأمر كما تقولين
ما جامعناهن في البيوت"، أي لا أجتمع معها تحت سقف واحد.
تفسير حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
ففي "باب تحريم وصل الشعر والوشم والوشر" وهو تحديد الأسنان، قد مضى الكلام على ذلك بقي من الأحاديث ما جاء عن ابن عمر ، "أن رسول الله ﷺ لعن الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة" [1] ، والواصلة هي التي تصل الشعر يعني تقوم بهذا العمل، والمستوصلة هي التي تطلب ذلك لنفسها أو لغيرها، والواشمة والمستوشمة، والوشم هو ما يحصل من غرز الإبر أو ما في معنى ذلك ثم يوضع مادة كالكحل وغيره فيبقى ذلك الأثر في رسومات وما إلى هذا، وذكرت حكمه، وما يشبهه مما يسمونه "التاتو"، وأنها ترجمة للوشم، وأحكام ذلك، وما كان لإصلاح عيب، وما لم يكن لهذا الغرض. ثم ذكر حديث ابن مسعود ﷺ قال: "لعن الله الواشمات" [2] ، فالحديث الأول أن رسول الله ﷺ لعن الواصلة، وهنا: "لعن الله الواشمات"، يعني لعنهن الله ورسوله، الواشمات جمع واشمة وهي التي تقوم بهذا العمل، والمستوشمات جمع مستوشمة وهي التي تطلب ذلك لنفسها أو لغيرها. "والمتنمصات" المتنمصة وفي بعض الألفاظ: "النامصات والمتنمصات"، فالنامصة هي التي تفعل ذلك، والمتنمصة هي التي تطلبه لنفسها أو لغيرها، والنمص الفقهاء اختلفوا فيه، فبعضهم قيده بشعر الحاجب.
صحه حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
- كما أنها امرأة عروس تحب الزينة والتجمل. - ثم إن زوجها هو الذي أمرها، فالوصل بإذنه وأمره، وليس في الأمر تدليس مطلقا. تفسير حديث لعن الله النامصه والمتنمصه. - ومع ذلك كله لم يأذن لها النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك بل لعن الواصلة والمستوصلة. - وقد ترتب هذا اللعن على شعر تصله المرأة ولا يقدم ولا يؤخر في بادي الرأي لو كانت المسألة متروكة للعقل المجرد. - وقد ورد في أحاديث أخرى الجمع بين لعن الواصلة والمستوصلة والنامصة والمتنمصة والمتفلجات للحسن في سياق واحد مما يدل على أن الأظهر التسوية في الحكم بين الجميع، ولا فرق معتبر بين الوصل أو النمص أو الوشم. - ثم إن عائشة رضي الله عنها هي التي روت الحديث وهي التي نقل عنها الإذن في النمص للتجمل للزوج.
حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
هذا؛ ويجوز نتف الحاجبين عند ضرورة العلاج الذي لا يتم إلا بالأخذ منهما؛ فإن مِن القواعد المسلَّمة أن الضرورات تُبيح المحظورات، وكذلك إن دَعَتْ حاجة شديدة، أو يكون شعر الحاجبين زائدًا على المعتاد زيادة تصل لحد تشويه الخِلْقَة.
لعن الله النامصه والمتنمصه
وأخرج أبو داود وغيره عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "لُعنت الواصلة والمستوصلة، والنامصة والمتنمصة، والواشمة والمستوشمة من غير داء". والمتفلِّجة هي التي تفلج أسنانها بالمبردِ ونحوه للتحسين، والواصلة التي تصلُ الشعر بشعر نساء أو دواب، والمستوصلة المعمول بها ذلك، والنامصة التي تنقشُ الحاجب حتى ترفِّعه، وكذا قال أبوداود. وقال الخطَّابي وغيره، هو نتف الشعر من الوجه والمتنمصة المعمول بها ذلك، والواشمة التي تغرز اليد أو الوجه ونحوهما بالإبر ثم يحشى ذلك المكان بكحل، قال بعضهم: أو مداد. والمشتوشمة المعمول بها. ثانياً: أما عن المذاهب، فقد ذهب الحنفية إلى أن المرأة إذا أخذت شيئاً من حاجبيها تتزين لزوجها فإن ذلك جائز، وحملوا المنع والتحريم المستفاد، من اللعن في الحديث، على من تفعل ذلك لتتزين للأجانب، قال ابن عابدين: لعل الحديث محمول على ما إذا فعلته لتتزين للأجانب، وإلا فلو كان في وجهها شعر ينفر زوجها عنها بسببه، ففي تحريم إزالته بُعدٌ، لأن الزينة للنساء مطلوبة للتحسين، إلا أن يحمل على ما لا ضرورة إليه لما في نتفه بالمنماص من الإيذاء" (رد المحتار على الدر المختار 1-374). النمص معناه.. وصحة الحديث الوارد فيه - إسلام ويب - مركز الفتوى. والمعتمد عند المالكية، جواز حلق شعر المرأة ما عدا شعر رأسها، ومن ذلك النمص، وحملوا الحديث على المرأة المنهية عن استعمال ما هو زينة لها كالمتوفى عنها زوجها، والمفقود زوجها.
السؤال:
♦ ملخص السؤال:
فتاة لديها إشكال في فهم حديث: ((لَعَن اللهُ النامصة والمتنمصة))، وتستفسر عنه. ♦ تفاصيل السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أقف مُتعجبِّة كثيرًا أمام حديث لَعْنِ النامصة والمتنمِّصة، فقد بحثتُ في الموضوع، ووقفتُ على كلمة (أزجّ) وصفًا لرسول الله، وبعد بحثٍ وجدتُ أن الزَّجَّ: رقة محط الحاجبين ودقتهما وطولهما وسبوغهما واستقواسهما، وزجَّجت المرأة حاجبها بالمزج: دقَّقَتْهُ وطوَّلته، والمزجُ: ما يزجُّ به الحاجب، وتزجيجُ الحواجب هو: حذف زوائد الشعر. مذاهب العلماء في فهم حديث ( لعن الله النامصة و النامصة ) وماسبب التحريم ؟. وقد ذُكِرَ في شَرْحِ حديث: ((لَعَنَ اللهُ النامصةَ والمتنمِّصةَ)) أن العاهرات يُزلنَ شعر الحاجب بالكامل (النمص) ويفعلنَ الوشم والتفلُّج، وعلل ذلك بالمغيِّرات لخلق الله.
ثمة خطاب يتردد الآن بقوة يدعو إلى أنواع مختلفة من المراجعات الفكرية والفقهية وتصحيح مفاهيم وممارسات شاعت خطأ أو جهلا أو غلوا وتنطعا، لكنه يسوق ذلك بأسلوب منفر وغليظ، ولا يخلو من استعلاء وترفع في اللغة والتعامل، ثم الأخطر من ذلك هذا الشعور الذي يتسلل للقارئ - بحق أو بوهم - أنه كان على ضلالة، وضيع عمره في إلزام نفسه ومن يعول بما لا يلزمه شرعا. مع أن الوقت في العشر الأواخر من رمضان ، فضلا عن مآسي الأمة المتتابعة، تجعل من غير المناسب الخوض بتوسع في أمثال هذه الموضوعات، إلا أن رسالة جاءتني كلها انزعاج وقلق وشعور بالحيرة الشديدة استوجبت المشاركة بهذه الكلمات. لعن الله النامصه والمتنمصه. وهي موجهة في المقام الأول إلى كل زوج مسلم منع زوجته من النمص بكل أشكاله لسنين طويلة ولم يأذن فيه بحال، وإلى كل أخت مسلمة منعت نفسها من النمص رغم ضغوط الواقع، وحب التزين. فإليهم وإليهن هذه الملاحظات العابرة حتى لا يظن ظان أنه أضاع عمره في تحريم ما أحل الله، أو أنه تشدد فيما لا مجال فيه للتشدد. ليس الإشكال بحال أن تناقش المسائل الفقهية، وتساق مذاهب أهل العلم فيها وتحرر أقوال كل مذهب ويذكر حجة كل قول منها، وأن يتحلى المتكلمون في تلك المسائل بآداب الخلاف وضوابطه، فكل ذلك حسن جميل، لكن ما ليس حسنا بحال أن يساق أمر كهذا بأسلوب مشوب بالتقريع والتوبيخ، وملئ باتهام مبطن للمخالف أنه مقلد جاهل، بقي أكثر عمره ملزما نفسه بالتشديد والتنطع، وسببا في إشاعة خطاب منفر للخلق ومعسرعليهم، ومولع بالتحريم، ومتبن أشد الأقوال وأعسرها مع أن واقع الحال ليس كذلك.