أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم. للتسجيل الرجاء إضغط هنـا 21 / 05 / 2016, 44: 07 AM المشاركة رقم: 1 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى: ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية ليلة, من, البدع, الشيخ, العزيز, الوصف, الطريفي, شعبان, شهر, عبد, في, فضل aiv aufhk - tqg gdgm hgkwt lk aufhk - hgf]u td aiv aufhk - hgado uf] hgu. d. فضل ليلة النصف من شعبان. hg'vdtd الكلمات الدلالية (Tags) ليلة, من, البدع, الشيخ, العزيز, الوصف, الطريفي, شعبان, شهر, عبد, في, فضل الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع
فضل النصف من شهر شعبان
شهر شعبان:
والذي صحَّ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحُفظت روايتُه عن أصحابه، وتلقَّاه أهل العلم والتمحيص بالقَبول إنما هو فقط فضل شهر شعبان كله، لا فرق بين ليلة وليلة، وقد طلب فيه على وجهٍ عام الإكثار من العبادة وعمل الخير، وطلب في الإكثار من الصوم على وجه خاصٍّ، تدريبًا للنفس على الصوم، وإعدادًا لاستقبال رمضان، حتى لا يُفاجأ الناس فيه بتغيير مأْلُوفهم فيَشُقُّ عليهم. وقد سُئل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "أيُّ الصوم أفضل بعد رمضان؟ فقال: شعبان لتعظيم رمضان". فضل ليلة النصف من شعبان ابن عثيمين. وتعظيم رمضان إنما يكون بحُسن استقباله والاطمئنان إليه بالتدرُّب عليه وعدم التبرُّم به. أمَّا خصوص ليلة النصف والاجتماع لإحيائها وصلاتها، ودعاؤها فإنه لم يرِد فيها شيء صحيح عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولم يعرفها أحدٌ من أهل الصدر الأول. ونسوق هنا ما كتبه الشيخ الإمام عن: "الليلة المباركة" في تفسيره "جزء: عمَّ" قال أجزل الله ثوابه:
"أما ما يقوله الكثير من الناس ـ من أن الليلة المباركة التي يُفرق فيها كل أمر حكيم هي ليلة النصف من شعبان، وأن الأمور التي تُفرق فيها هي الأرزاق والأعمار، وكذلك ما يَقولونه من مثل ذلك في ليلة القدر ـ فهو من الجُرأة على الكلام في الغيب بغير حُجة قاطعة، وليس من الجائز لنا أن نعتقد بشيء من ذلك ما لم يرِد به خبرٌ مُتواتر عن المعصوم ـ صلى الله عليه وسلم ـ ومثل ذلك لم يرِد؛ لاضطراب الروايات وضعف أغلبها، وكذِب الكثير منها، ومثلها لا يصحُّ الأخذ به في باب العقائد.
فضل ليلة النصف من شعبان
وأوضح صلى الله عليه وسلم أن كل ما يحدثه الناس بعده وينسبونه إلى دين الإسلام من أقوال أو أعمال، فكله بدعة مردود على من أحدثه، ولو حسن قصده، وقد عرف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمر، وهكذا علماء الإسلام بعدهم، فأنكروا البدع وحذروا منها، كما ذكر ذلك كل من صنف في تعظيم السنة وإنكار البدعة كابن وضاح، والطرطوشي، وأبي شامة وغيرهم. ومن البدع التي أحدثها بعض الناس: بدعة الاحتفال بليلة النصف من شعبان، وتخصيص يومها بالصيام، وليس على ذلك دليل يجوز الاعتماد عليه، وقد ورد في فضلها أحاديث ضعيفة لا يجوز الاعتماد عليها، أما ما ورد في فضل الصلاة فيها، فكله موضوع، كما نبه على ذلك كثير من أهل العلم، وسيأتي ذكر بعض كلامهم إن شاء الله وورد فيها أيضا آثار عن بعض السلف من أهل الشام وغيرهم، والذي أجمع عليه جمهور العلماء أن الاحتفال بها بدعة، وأن الأحاديث الواردة في فضلها كلها ضعيفة، وبعضها موضوع، وممن نبه على ذلك الحافظ ابن رجب، في كتابه: (لطائف المعارف)
فضل ليله النصف من شعبان
ويعتقد العامة أن التخلُّف عن المشاركة في هذا الاجتماع نذيرٌ بقِصَرِ العمر وكثرة البلاء والحاجة إلى الناس. ويَنتهز بعض تُجار الكتب ليلة النصف فُرصة، يَطبعون فيها "سورة يس" مع الدعاء، ويكلفون الصبية توزيعها في الطرقات والمركبات والمجتمعات، منادين على سلعتهم "سورة يس ودعاءها. حكم الدعاء المخصوص في ليلة النصف من شعبان: وإذا كنت ممَّن لم يُوَفَّقُوا إلى قراءة هذا الدعاء أو سماعه فاعلم أنهم يطلبون فيه من الله مَحْوَ ما كتبه في أم الكتاب مِن الشقاوة وتبديلها سعادةً، والحِرْمان وتبديله عطاء، والإقتار وتبديله غِنًى، ويذكرون في تبرير هذا الطلب وحيثياته أن الله قال في كتابه: (يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ ويُثْبِتُ وعِندَهُ أُمُّ الكتابِ). فضل شهر شعبان وبدعة ليلة النصف من شعبان. (أواخر سورة الرعد) وهو تحريف واضح للكلِم عن مواضعه؛ فإن هذه الآية سِيقتْ لتقرير أن الله ينْسخ من أحكام الشرائع السابقة ما لا يتَّفق واستعداد الأمم اللاحِقة، وأن الأصول التي تحتاجها الإنسانية العامة ـ كالتوحيد والبعْث والرسالة، وتحريم الفواحش ـ دائمة وثابتة، وهي: "أم الكتاب" الإلَهِيِّ الذي لا تغيير فيه ولا تبديل، وإذنْ لا علاقة لآية المَحْوِ والإثبات بالأحداث الكوْنية حتى تُحشر في الدعاء، وتُذكر حيثيةً للرجاء.
فضل ليلة النصف من شعبان ابن عثيمين
سبحانك اللهم وبحمدك أستغفرك وأتوب إليك. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
المصدر: صيد الفوائد
فضل صيام ليله النصف من شعبان
الْادميّ لْاسرق قلبْ أدمي ثاانيّ
هو يدخل النآرْ ولْآ يدخلِ الجنه 3>=$؟! من يقول القلب مع غيرك سلى
يعلم الله مالك بقلبي شريك
# 9
أبو مروان
ابن عطاف
أخيل تروى
أنار الله قلوبكم بنور الإيمان
11-07-2011
# 10
رقم العضوية: 8160
تاريخ التسجيل: 30-10-09
العمر: 44
أخر زيارة: منذ 4 أسابيع (10:31 AM)
9, 721 [
التقييم: 1878
جزاكي الله كل خير
موضوع في وقته
ارجو من اخوننا في الاشراف تثبيت الموضوع حتى اخر شعبان
لان فيه من الفؤاد ما الله به عليم
جزاش الله كل خير
شكرا يا ريم الفلا
[flash=width=550 height=218[/flash]
حكم الكلام في الغيبيات عن ليلة النصف من شعبان: من الجُرأة على الكلام في الغيب بغير حُجة قاطعة ما يقوله الكثيرون من أن الليلة المباركة التي يُفرق فيها كل أمر حكيم هي ليلة النصف من شعبان، وليس من الجائز لنا أن نعتقد بشيء ما لم يرِد به خبرٌ مُتواتر عن المعصوم ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، ولا يجوز لنا الأخْذ بالظن في مثل هذا. قال ـ تعالى ـ في أول سورة الدخان: (إنَّا أنْزَلْنَاهُ في ليلةٍ مُبَارَكَةٍ إنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ فيهَا يُفْرَقُ كلَّ أمْرٍ حَكِيمٍ أمْرًا مِن عِنْدِنَا إنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ رَحْمَةً مِن رَبِّكَ إنَّهُ هُوَ السميعُ العليمُ). ليلة النصف من شعبان.. موعدها وفضلها. (أول سورة الدخان)، هذه إحدى آيات ثلاثٍ، جاءت في القرآن تتحدث عن إنزاله وعن الزمن الذي أنزل فيه، والآية الثانية هي قوله ـ تعالى ـ: (إنَّا أنْزَلْناهُ في ليلةِ القدْر) والآية الثالثة قوله ـ تعالى ـ: (شهْرُ رمضانَ الذِي أُنْزِلَ فيهِ القُرْآنُ). وهدف الآيات الثلاث تأكيد أن القرآن لم يكن ـ كما كان يزعم مُنكرو الرسالة ـ مِن صُنع محمد، وإنما هو مِن عند الله، أنزله بعِلْمه وحِكْمته هُدًى للناس وبيِّنات مِن الهدى والفرقان. وقد وصفت الآية الأُولى الليلة التي أُنزل فيها (ليلةٍ مُباركةٍ) وهي الصِّفَةُ التي وُصِفَ بها القرآن في قوله ـ تعالى ـ: (وهذَا كِتابٌ أنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصِدِّقُ الذي بيْنَ يدَيْهِ ولِتُنْذِرَ أمَّ القُرَى ومَن حَوْلَهَا).
أما الفكرة الثالثة في القصيدة فهي تمثل خاتمة القصيدة حيث تشتمل على ما يحيط بالشاعر من الضيق وما يعانيه من الألم، وقد اختصر التعبير عن هذه الفكرة فجعلها في بيت واحد. النابغة الذبياني كِليني لِهَمٍّ يا أُمَيمَةَ ناصِبِ بصوت فالح القضاع - YouTube. وأفكار الشاعر التي استعرضناها ليست جديدة في معظمها فطول الليل قد ذكره امرؤ القيس، وأما مدح عمرو بن الحارث فقد أبدع الشاعر في عرض أفكاره إلا أن الأفوه الأودي[2] قد سبق الشاعر إلى ذكر الطيور التي تتابع الجيش، وأما وصف المعركة بما فيها من الخيل والفرسان والرماح فقد ذكره معظم الشعراء في الجاهلية، وهناك فكرة جزئية سبق شاعرنا غيره من الشعراء إليها وهي مدح الغساسنة بالمدنية والترف. وإذا أعدنا النظر في المعاني التي يرغب الشاعر في أدائها وجدنا أنه استوفاها وأداها أداء موفقاً، ذلك أن الترابط بين معاني الشاعر في القصيدة يظهر في مواضع كثيرة من أبرزها وصف الطيور التي تتابع الجيش. والقصيدة لها مقدمة وعرض وخاتمة، فالترابط بين أجزائها موجود وإن لم يصل إلى درجة التلاحم. وأفكار الشاعر واضحة على الرغم من أنه في موقف صعب يستدعي قابلية الأفكار للتأويل ومع ذلك فلم يلجأ إلى الغموض، فقد مدح الغساسنة أعداء المناذرة الذين أقام عندهم سنين طويلة، بل إنه ذكر يوم حليمة وصرح به، ووضوح أفكار الشاعر يدل على البساطة، وعدم التعقيد يعكس صورة الحياة الجاهلية بصفائها ونقائها.
النابغة الذبياني كِليني لِهَمٍّ يا أُمَيمَةَ ناصِبِ بصوت فالح القضاع - Youtube
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا (42) وقوله ( إِذْ قَالَ لأَبِيهِ) يقول: اذكره حين قال لأبيه ( يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ) يقول: ما تصنع بعبادة الوَثَن الذي لا يسمع ( وَلا يُبْصِرُ) شيئا (وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا) يقول: ولا يدفع عنك ضرّ شيء، إنما هو صورة مصوّرة لا تضرّ ولا تنفع ، يقول ما تصنع بعبادة ما هذه صفته؟ اعبد الذي إذا دعوته سمع دعاءك، وإذا أحيط بك أبصرك فنصرك، وإذا نـزل بك ضرّ دفع عنك. واختلف أهل العربية في وجه دخول الهاء في قوله (يا أبَتِ) فكان بعض نحوييّ أهل البصرة يقول: إذا وقفت عليها قلت: يا أبه، وهي هاء زيدت نحو قولك: يا أمه، ثم يقال: يا أم إذا وصل، ولكنه لما كان الأب على حرفين، كان كأنه قد أُخِلّ به، فصارت الهاء لازمة، وصارت الياء كأنها بعدها، فلذلك قالوا: يا أبة أقبل، وجعل التاء للتأنيث، ويجوز الترخيم من أيا أب أقبل، لأنه يجوز أن تدعو ما تضيفه إلى نفسك في المعنى مضموما، نحو قول العرب: يا ربّ اغفر لي، وتقف في القرآن: يا أبة في الكتاب. وقد يقف بعض العرب على الهاء بالتاء. وقال بعض نحويي الكوفة: الهاء مع أبة وأمة هاء وقف، كثرت في كلامهم حتى صارت كهاء التأنيث، وأدخلوا عليها الإضافة، فمن طلب الإضافة، فهي بالتاء لا غير، لأنك تطلب بعدها الياء، ولا تكون الهاء حينئذ إلا تاء، كقولك: يا أبت لا غير، ومن قال: يا أبه، فهو الذي يقف بالهاء، لأنه لا يطلب بعدها ياء; ومن قال: يا أبتا، فإنه يقف عليها بالتاء، ويجوز بالهاء; فأما بالتاء، فلطلب ألف الندبة، فصارت الهاء تاء لذلك، والوقف بالهاء بعيد، إلا فيمن قال: " يا أميمةَ ناصبِ (1) " فجعل هذه الفتحة من فتحة الترخيم، وكأن هذا طرف الاسم ، قال: وهذا بعيد.
أميمة: ابنته. ناصب: متعب. بطيء الكواكب: نجده تسير سيراً بطيئاً. المعنى: دعيني يا بنيتي لهمومي المتعبة واتركيني أقاسي هذا الليل الطويل الذي لا تسير نجومه إلى المغيب وإنما هي تتثاقل في اتجاهها إلى مغاربها. 2 - الذي يرعى النجوم: الصباح. آيب: راجع. المعنى: لقد زاد طول ليلي حتى ظننت أن ليس له نهاية وأبطأ الصباح في الظهور حتى ظننت أنه لن يرجع إلى عادته في تبديد الظلام. 3 - ذات عقارب: ذات أذى. المعنى: لقد منَّ عليَّ عمرو بخيرات كثيرة وأعطاني والده مثلها وهي خيرات لا يخالطها أذى ولا تتبعها منة. أشائب: أخلاط. 4 - المعنى: لقد تيقنت من انتصار الملك على أعدائه؛ لأن جيشه يشتمل على أبناء الغساسنة دون غيرهم؛ فذلك الجيش لا يجمع أخلاطاً من القبائل وإنما هو مقتصر على غسان. 5 - عصائب: جمع عصابة وهي الجماعة المعنى: إذا سار جيش الغساسنة للغزو فإنه يطير فوقه مجموعات من الطيور الكاسرة فإذا رأتها الطيور الأخرى تبعتها فهي تنتظر القتلى من أعدائهم. 6 - جوانح: أي مائلات للوقوع. وقوله: قد أيقن أنّ قبيله أوّل غالب, يريد أنها اعتادت(الطيور) بمصاحبتهم حين يخرجون لقتال اعدائهم لأنّها سوف تقع على جثث اعدائهم بعد المعركة فكأن الطّير تعلم الغيب وهي على يقين من غلبتهم في المعارك.