ضلو تزكروني " اخر المشوار " امل قطامي | قناة كراميش Karameesh Tv - YouTube
- انزل عندي يا قمر - امل قطامي | قناة كراميش Karameesh Tv - YouTube
- ألف باء بوباية - أمل قطامي كراميش - صفحة 2
- جاي على بالي - امل قطامي | قناة كراميش Karameesh Tv - YouTube
- الانقسام الجديد
- علم فرنسا الجديد - فهرس
- علم فرنسا - المعرفة
انزل عندي يا قمر - امل قطامي | قناة كراميش Karameesh Tv - Youtube
شي بيزعل - عبدالقادر صباهي و امل قطامي | قناة كراميش الفضائيه - YouTube
ألف باء بوباية - أمل قطامي كراميش - صفحة 2
امل قطامي الف باء بوباية - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
جاي على بالي - امل قطامي | قناة كراميش Karameesh Tv - Youtube
صور أمل قطامي في أواخر رمضان🌜 - YouTube
وأكد أن الشغل الشاغل للجماعة خلال تلك الفترة هو كيفية إسكات كل الأصوات المعارضة التي تبث من الفضائيات وتعميم الصوت الواحد الموالي للجماعة. ويوثق المسلسل المصري جرائم الإخوان، ويكشف عن أخطر مخططاتهم خلال العام الذي حكموا فيه قبل أن يلفظهم المصريون. المصدر: العين الإخبارية. — Eman Salman (@EmanSal11848242) April 25, 2022
العلم الفرنسي الجديد يضم اللون الأحمر والأبيض والكحلي بدلا من الأحمر والأبيض والأزرق الفاتح، ويظهر بحلة جديدة أمام القصر الرئاسي الفرنسي! ما الهدف وراء التغيير، وما تأثير ذلك على السياسة الفرنسية؟
من كشف التغيير ومن كان وراءه؟
لم تكن أول مرة يتغير فيها رمز وطني في فرنسا، بعد أن استلم ماكرون السلطة، فقد قام الرئيس الفرنسي بإضافة رمز صليب اللورين على الشعار الرئاسي عام 2018. مشيراً بذلك بشكل واضح إلى الرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول منذ 50 عام وقد أحيت فرنسا العام الماضي ذكرى وفاته. وقد كشف الصحفيان إليوت بلونديه وبول لاروتورو عن التغيير الجديد في كتاب قد تم نشره في سبتمبر/أيلول الماضي، يحمل عنوان "إليزيه كونفيدانسيال" أو "أسرار الإليزيه" عن تغيير لون علم فرنسا. الانقسام الجديد. وقد تبين من خلال الكتاب أن مدير العمليات في الإليزيه "أرنو جولنس" هو من كان يقف وراء التغيير، لكن من الذي أمر بذلك؟
لماذا اللون الكحلي؟
لقد أراد الرئيس الفرنسي إيمانول ماكرون التذكير ببطولات بلاده التاريخية في الفترة التي تبدأ من بداية الحرب العالمية الثانية إلى نهاية الثورة الفرنسية. وتنفيذا لرغبته أكدت الرئاسة الفرنسية تغيير اللون الأزرق الموجود في علم البلاد عند واجهة القصر الرئاسي إلى اللون الكحلي الذي قد استخدم قبل عام 1976.
الانقسام الجديد
علم فرنسا الجديد هو العلم الذي يرفرف في الأراضي الفرنسية ، بعد الإعلان عن اعتماد العلم الجديد الذي خضع لبعض التعديلات فيما يتعلق بالعلم القديم. العلم الفرنسي الجديد ، حيث سنقدم لك مجموعة من الصور التي تظهر لك العلم الجديد للدولة. عن الجمهورية الفرنسية تعد فرنسا دولة أوروبية مهمة ، وتتمتع بموقع استراتيجي متميز وموارد طبيعية لا تضاهى. يتم تحديد موقعها الجغرافي في الجزء الغربي من القارة الأوروبية ، وتحدها العديد من البلدان ، ممثلة بالمملكة المتحدة وبلجيكا وألمانيا ولوكسمبورغ وسويسرا وإيطاليا وموناكو وأندورا وإسبانيا وتحتل فرنسا مساحة تقارب 643801 مترًا مربعًا كيلومترات ، والماء جزء من سطحه الذي يقدر بنحو 3374 كيلومترًا مربعًا ، مما يجعله من بين قائمة الدول ذات المساحة الكبيرة. علم فرنسا الجديدة. علم فرنسا الجديد أكدت الحكومة الفرنسية اعتماد العلم الفرنسي الجديد ، والذي يتضمن تعديلاً تم إجراؤه على العلم السابق من خلال تعديل درجة اللون الأزرق وجعله أزرق كحلي (أزرق غامق) بدلاً من اللون الأزرق الفاتح للغاية الموجود في العلم السابق.. وهي درجة اللون التي اختارها الرئيس الفرنسي السابق فاليري. d'Estaing ، ولونه يشبه لون علم الاتحاد الأوروبي ليتماشى معه ، ويقال إن هذا التغيير تم اعتماده في البداية مع الأعلام التي تم وضعها خلف الرئيس إيمانويل ماكرون خلال خطاباته المختلفة منذ عام 2018 ، وفي عام 2020 ، وصل التغيير إلى الأعلام الموضوعة على واجهة قصر الإليزيه ومباني أخرى تابعة للرئاسة الفرنسية.
علم فرنسا الجديد - فهرس
في بداية الأمر، اعتمد هذا التغيير إّ استخدم اللون الداكن في الأعلام التي توضع خلف الرئيس ماكرون أثناء خطاباته وذلك في نهاية عام 2018
وفي عام 2020 طال التغيير الأعلام الموضوعة عند واجهة قصر الإليزيه والمباني الأخرى التابعة للرئاسة الفرنسية. سبب اختيار اللون الأزرق السابق
لقد كان اللون الأزرق في العلم الفرنسي فاتحا أكثر ويشبه اللون الموجود في علم الاتحاد الأوروبي، إذ تم اختيار هذه الدرجة اللونية من قبل الرئيس الفرنسي السابق فاليري جيسكار ديستان عام 1976 لتكون متوافقة مع العلم الأوروبي. بحسب ما بثت وكالة الأنباء الفرنسية أن ماكرون قد اختار اللون الكحلي ليذكر بالبطولات التي أنجزتها بلاده خلال الثورة الفرنسية والحربين العالمية الأولى والثانية.
علم فرنسا - المعرفة
ففي عام 1650 ميلادي بلغت مستعمرات فرنسا الجديدة سبعمئة مستعمرة، وقامت فرنسا بفتح شركات فيها، وقد كانت تلك الشركات من أجل إنتاج الفرو والذي كان يوجد بكثرة في قارة أمريكا الشمالية، فقد كان السكان الأصليون في أمريكا الشمالية هم من يقومون باصطياد حيوان القندس ويعملون في تلك الشركات، ولم يكن يوجد الكثير من الموظفين الفرنسيين فيها؛ وذلك كون فرنسا كانت تعتبر من أقل الدول الأوروبية سكاناً حينها. وقد كانت تلك المستعمرات تابعة في حكمها إلى الحاكم العام البحري في فرنسا ، وذلك طبقاً لقانون فرنسا ، وتم بعد ذلك رحيل الكثير من الفرنسيين إلى قارة أمريكا الشمالية، وقد تم وضع قوانين جديدة من قِبل الحاكم الفرنسي، حيث قام بإصدار قانون بتقليص مساحة الأراضي الإقطاعية للسكان الأصليين؛ وذلك من أجل توفير أراضي أكثر للمستوطنين الفرنسيين الجدد. أقرأ التالي منذ يومين كريستيان السابع ملك الدنمارك منذ يومين كارل السادس إمبراطور الإمبراطورية الرومانية منذ يومين شارل الثالث ملك فرنسا منذ يومين ستانيسلاف ليزينسكي ملك بولندا منذ يومين كيفية تعامل اللاجئين مع الفيضانات داخل المخيمات منذ يومين دور الألعاب التي يمكن للمعلم استخدامها لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة منذ يومين تمرينات التنفس لذوي الاحتياجات الخاصة منذ يومين السقالة والقياس في استخدام الكمبيوتر للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم منذ يومين قوانين السقالة المطبقة في بيئة التعلم لذوي صعوبات التعلم منذ يومين التعرف على أساليب التعلم للتلاميذ ومعلميهم في صعوبات التعلم
01:09 ص
الأربعاء 05 يناير 2022
متحور كورونا الجديد
تشهد جميع دول العالم حالة من القلق والذعر، بعد إعلان فرنسا، أمس الثلاثاء، عن اكتشاف متحور جديد لفيروس كورونا المستجد، خاصةً أن ظهوره يتزامن مع انتشار متحور أوميكرون. ويأتي خبر المتحور الجديد في أعقاب تفشي متحور أوميكرون في فرنسا، الذي يبلغ عدد المصابين به يوميًا نصف مليون حالة، وفقًا لتقديرات وزير الصحة الفرنسي، أوليفيه فيران. ولكن المفاجأة أن المعهد الطبي الجامعي للأمراض المعدية في مارسيليا، رصد متحور كورونا الجديد -الذي يعرف علميًا باسم "B. 1640. 2"- في جنوب فرنسا، تحديدًا بمدينة فوركالكييه، في 9 ديسمبر الماضي. وأعلن المعهد الفرنسي هذا النبأ، في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حسبما ذكر موقع "سكاي نيوز". "إليكم بعض تفاصيل بنية البروتين الشوكي للمتحور الجديد"، تحت هذا العنوان، أعادت الباحثة هيلين بانون، في الثاني من شهر يناير الجاري، نشر تغريدة المعهد على تويتر، وأرفقتها بدراسة قديمة منشور بمجلة "مدريكسيف". وباحثو الدراسة هم من أطلقوا اسم B. 2 على متحور فرنسا الجديد، وخلصوا إلى أنه عبارة عن نسخة متطورة من متحور آخر يسمى B.