"، فقالت السيدة "فعلا وراء كل رجل عظيم امرأة لأنها تساند ضعفه وتقويه ليكون عظيما لكن قوة المرأة لا تحتاج لرجل يساندها لتحقق طموحها، فوراء كل سيدة عظيمة مفيش حد"
تتردد فى مجتمعاتنا مقولة "وراء كل رجل عظيم امرأة" تقف خلفه وتسانده فى الأعباء الحياتية وتحثه على النجاح فى عمله وتساعده فى واجباته، فى الوقت الذى نجد فيه أغلب السيدات يقفن بمفردهن أمام الواقع لتحقق أهدافها ونجاحاتها دون مساندة رجل لها. والمرأة العظيمة دون رجل لا يقتصر على السيدات غير المتزوجات فقط ولكن هناك الكثير من الزوجات لا تجد زوجها سندا لها فى عملها بل يحاول الكثير من الرجال تحطيم طموح زوجاتهم، فنجدهم يريدونها تعمل لتساندهم فى احتياجات الأسرة المادية فقط دون طموح لتحتل مناصب أكبر فى عملها لنجدها أيضا امرأة عظيمة "مفيش رجل وراها". وحينما حددت دول العالم يوم عالمى للاحتفال بالمرأة الموافق 8 مارس من كل عام لم تأخذ فيه سوى السخرية من الرجال، حيث يتسابق الشباب على مواقع التواصل الاجتماعى على تقليل دور المرأة ومكانتها فى المجتمع، ومنهم من حصر شخصيتها فى نسبة جمالها فقط. وراء كل امرأة عظيمه نفسَها - YouTube. وهناك الكثير من الفنانات ابتعدن عن فكرة الزواج من أجل التفرغ للفن والتألق دائما دون قيد وكان من أبرزهن الفنانة منة شلبى التى ابتعدت عن فكرة الارتباط بعدما فشلت تجربة حبها مع الفنان خالد يوسف وقررت التركيز فى مشوارها الفنى.
أبرز تغريدات العرب: وراء كل امرأة عظيمة نفسها | | صحيفة العرب
لم استخدم مصطلح، عظيمة، للتحدث عن نفسي بل لأن سياق الجملة يتطلب ذلك. تمر الأيام بسرعة مخيفة جداً. وفي هذه الفترة بالتحديد لم أعد أميز بينهم. كل ما يهمني هو متابعة كتاباتي القديمة أو ما كنت قد نشرته في السنوات السابقة واستعين بذكريات الفيسبوك لتذكرني بها. من فوائد هذا الموقع الوحيدة بوجهة نظري أننا نراجع ما قمنا بفعله أو كتابته في السنوات السابقة ونقوم بمقارنتها مع اليوم. أحياناً نضحك وأحياناً أخرى نبكي. أما أنا فكنت اتفاجئ بكمية الأمل التي كنت أحملها فوق أكتافي وأرشها على من حولي. فعلاً يا لي من حمقاء كيف لي بأن اتشبع بهذا الكم الهائل من الأمل. كيف لي أن أشعر بالتفائل بأن باستطاعتي تغيير من حولي وتحدي الحياة. حين مراجعة ذكرياتي أنا فعلاً اتسائل من هي تلك الفتاة. أبرز تغريدات العرب: وراء كل امرأة عظيمة نفسها | | صحيفة العرب. من تكون. ما خطبها. كيف لها أن تترك كل هذا المتسع من الأمل في طريقها. تذكرت كل هذه الدوامة من الأفكار حين ذهابي للعمل وبدت عيناي تخونانني وتذرف الدموع. لقد هزمتني أيتها الحياة وقضيتِ على أجمل معالمك في داخلي. لقد غمرتي وجهي بالتراب. جعلتي الذل طريقاً أمشي به وحدي. وأنا لا حول لي ولا قوة. لستُ أحمل من الدهاء ما يكفي لأعيش فيكي وأختلط بناسك.
وراء كل امرأة عظيمه نفسَها - Youtube
كما نجد الفنانة اليسا التى أعلنت مرارا وتكرارا أنها غير مرتبطة وتركز فى أعمالها الفنية، والتى أصبحت من أشهر الفنانات على مستوى الوطن العربى، وكذبت إليسا شائعات ارتباطها أو زواجها مؤكدة أنها لم تقابل الحب الحقيقى وتركز فى مشوارها الفنى ونجاحاتها. الفنانة درة فسخت خطبتها منذ عدة أعوام وبررت عدم زواجها وفسخها الخطبة بأنها تحب الفن أكثر من فكرة الزواج والارتباط ولا تستطيع الاستغناء عن طموحاتها الفنية مقابل الارتباط. أغلب السيدات ذوات المناصب الكبرى فى مجال عملها لم يقف رجل وراءها وتسير فى طريق نجاحها بمفردها بدفعة تلقائية تساعدها فى ذلك قوتها وإيمانها بقدرتها على النجاح وتخطى الصعاب.
&Quot;الملك ريتشارد&Quot;.. وراء كل امرأة ناجحة، أسرة عظيمة | الحرة
ليس الأمر كذلك. ثمة ملاحظات هامة تلقي الشكوك على الطبيعة المحكمة المفترضة لهذه القراءة، وتشير لا إلى فشل مرتقب وحسب، بل إلى مضاعفة الأزمة الدينية التي تعيشها هذه المجتمعات المعنية. أولاً، نعم، ثمة أزمة دينية في العالم العربي خاصة وفي العالم الإسلامي عامة، وخلاصتها أن الدين لا يشكّل إطاراً ممكناً للفرد والمجتمع، بل حمل ثقيل عليهما، يستنزف طاقتهما ويمنع حسن تقدمهما. بصرف النظر عن الأسباب الذاتية والموضوعية لهذه الحالة، وما إذا كانت طارئة حديثة أو من صميم الدين ذاته، ما هو جلي هو أن الموضوع الديني يشغل حيّزاً ضخماً من الاهتمام، وأن الانهماك بدقائقه وتفاصيله يستهلك جزءاً كبيراً من موارد الأفراد وأوقاتهم وأفكارهم، ما يجعل الفرد المسلم أصلاً والمجتمع الذي يغلب فيه الإسلام فرعاً أقل قدرة على الإنتاج والتقدم، ولا سيما مع تفضيل تغييب النساء، أي نصف المجتمع، من دائرة المشاركة الكاملة، وفرض أثمان "ضريبية" على كل خطوة ومبادرة. من شأن هذا الكلام بطبيعة الحال إثارة المعترضين، مع الإشارة إلى أن درجة إثارته لهم هي بحد ذاتها دليل على صحته. وليس القول هنا بطبيعة الحال إن الدين يعترض التقدم بالكامل، ولا جدوى بالتالي من استدعاء بعض النماذج الناقضة، بل المقصود أن الفرد المسلم باختياره الشخصي، والمجتمع حيث الغلبة للإسلام كنتيجة، مكلّفان ببذل طاقات أكبر للحصول على مردود متوفر لغيرهما بثمن أقل من الجهد والوقت والطاقة.
وراء كل امرأة عظيمة نفسها - Youtube
تكرّرت في الأوساط الفكرية والبحثية والسياسية في الغرب مقولة: "الإسلام المتشدد هو المشكلة، والإسلام المعتدل هو الحل". ولهذه المقولة أصداء متوالية في العالم الإسلامي ذاته. وهي في أحيانٍ قليلةٍ أصداءٌ ذاتية نابعة من قراءات محلية تسعى إلى التوفيق بين الدين المُعاش وبين العقيدة النصية، ولكنها على الغالب استجابة للدعوة الغربية أو من باب الإقرار بأنه لهذه الدعوة ما يبرّرها، انطلاقاً من الواقع الملموس بأن الممارسات القبيحة والعقائد المستهجنة التي أظهرتها الجماعات الجهادية هي في واقع الأمر متوافقة مع النصوص العقدية والفقهية. والدفع باتجاه إصلاح الدين أو تجديده ليتماشى مع متطلبات العصر، قد اكتسب زخماً متعاظماً مع تبني أكثر من حكومة عربية لموقف رسمي مبني على السعي إلى تحقيق هذا الإصلاح. الدعوة كانت صريحة يوم أطلقها الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وربما جاءت أقل جهاراً، وإن أكثر حزماً، في توجهات الشيخ محمد بن زايد في أبوظبي، وهي اليوم علنية في تصريحات ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان. المعادلة تبدو سهلة. ثمة نصوص، قد تكون أحاديث الآحاد سعودياً أو بعض المقررات الأزهرية مصرياً، هي موطن العلة، وعليها يبني المتطرفون ضلالهم وتضليلهم.
أنا كل فتاة ضعيفة تدعي القوة، اتهمت بما ليس بها، وكلما حاولت التحدث لأحدهم عن الأمر، تجمدت يداها أو ركبتاها خوفاً. أنا كل فتاة ذكية أتعبها ذكائها فرأت وسمعت وعلمت كل ما تخفونه وقررت الصمت، فتداركها الصمت وتخلى عنها وصنع منها مجرمة بتهمة الذكاء والولاء له. أنا كل امرأة آثرت وضحت ووقفت بجانب زوجها عن حبٍ ورضا وطيب خاطر. أنا كل امرأة تحدت الذل والهوان ولم تخضع أو تستسلم للألم. أنا كل فقيرةٍ أو متواضعةٍ أتُهمت بالغنى وكأن الفقر عيباً أو الغنى بمجهودٍ وتعبٍ إثم. أنا كل فارسٍ مجهول ضحى بأغلى الاشياء على قلبه لكي لا يشعر شخصٍ أو أشخاصٍ بأن شيئاً ما قد تغير. أنا كل من فعل خير ولم يعلم أحد يوماً بفعلته. أنا ابنة أبي وأمي وهم في بداية الأمر، وأنا من تعلمت على يد أخوتي في فترةٍ ما، ومن عُصِمتُ عن الخطأ وتعلمت الحلم على يدي زوجي. في يوم المرأة أنا هي تلك الأنثى التي تعلم بأن خلفها رجال، على هيئة عائلة وقبيلة، أب، أخوة، زوج. في يوم المرأة أنا جزء لا يتجزأ عن زوجي الذي علمني كيف يفوح عطري كأنثى في عالمٍ ملئ بالنساء والاناثُ قليلُ. أنا جزء لا يتجزء عن أي أنثى على هذا الكوكب، أم، ابنة، أخت، زوجة، صديقة، أياً كان عرقها أو دينها، أنا أنتنّ، وأعلم جيداً أنكنّ أنا.
ورغم ان الاب اشترط على الزوج, ان لا يدخل عليها إلا بعد مجيء العادة الشهرية, وبعد سنة من مجيئها, يمكن الدخول عليها. لكن الزوج نقض عهده ووعده, في الليلة الاولى دخل عليها وسبب آلام ونزيف دماء, وظل يكرر فعلته رغم الصراخ والالم, وكانت تمانع, ولكن الزوج, كان يستخدم القوة والاكراه بالضرب المبرح والمدمي, في المعاملة الوحشية, حتى يشبع رغباته الجنسية, فقد كرهت ( نجود) هذا الواقع الجحيم الذي لا يطاق, وتمنت الموت والانتحار, حتى كرهت نفسها, وصار يومها احزان وبكاء وألم. رواية حقيقية: أنا نجود أبنة العاشرة ومطلقة. ولم تجد وسيلة لانقاذها بعد شهرين من العذاب, سوى الهروب الى المحكمة, بعدما انقطعت بها السبل, ولم تجد أذان صاغية لمعاناتها, ووجدت المنفذ الوحيد هو المحكمة, لطلب الطلاق, بمفردها وهي طفلة صغيرة, ولحسن حظها وجدت القاضي الشريف, المخلص للعدالة والانسانية, وليس للقانون الذي يبيح الزواج بعمر التاسعة عاما,. فوجدت القاضي الشريف والشجاع ( محمد) ان يصغي الى معاناتها ويتضامن معها ويتعاطف معها. وكذلك لعبت دوراً بارزاً وشجاعاً المحامية النشطة, في الدفاع عن حقوق المرأة. المحامية ( شدا ناصر). فقد استطاعت ان توصل قضيتها الى الصحافة والاعلام, والى الاتحادات النسائية, ومنظمات حقوق الانسان داخل اليمن وخارجه, الذي تعاطف وتضامن مع معاناتها, وشكل عامل ضعط كبير, لقضيتها, ولقضية زواج الفتيات القاصرت, وشكلت الحملات الانسانية المتواصلة, واججت الرأي العام داخل اليمن وخارجه, بأن زواج القاصرات يعتبر جريمة انسانية ضد الطفولة وبراءتها.
أسماء روايات وملخصاتها - 10.رواية تدري وش اقصى جرح في قلب البنت - Wattpad
وبعد مداولات في اروقة المحكمة, حصلت على ورقة الطلاق بشجاعتها واصرارها رغم انها طفلة صغيرة جداً. وقد حصلت على جملة جوائز عالمية لجسارتها وشجاعتها منها, لقب المرأة لعام 2008, وجائزة بلقب, اصغر مطلقة في العام عام 2008..... ان هذه الرواية كتبت بعد اطلاع على قضيتها بالمشاهادت القريبة, وسرد فصول محنتها ومعاناته, الى الكاتبة الفرنسية, ايرانية الاصل, الكاتبة ( دلفين مينوي), وجاءت الرواية بوقائعها الحقيقية جمعة عبدالله
قصيده وداعيه اعذب حروف الشعر باسم نجود وماجد ومها ام باسم وابوها ابو محمد وام العريس ام عبدالله - Youtube
ورغم ان الاب اشترط على الزوج، ان لا يدخل عليها إلا بعد مجيء العادة الشهرية، وبعد سنة من مجيئها، يمكن الدخول عليها. لكن الزوج نقض عهده ووعده، في الليلة الاولى دخل عليها وسبب آلام ونزيف دماء، وظل يكرر فعلته رغم الصراخ والالم، وكانت تمانع، ولكن الزوج، كان يستخدم القوة والاكراه بالضرب المبرح والمدمي، في المعاملة الوحشية، حتى يشبع رغباته الجنسية، فقد كرهت (نجود) هذا الواقع الجحيم الذي لا يطاق، وتمنت الموت والانتحار، حتى كرهت نفسها، وصار يومها احزان وبكاء وألم. قصيده وداعيه اعذب حروف الشعر باسم نجود وماجد ومها ام باسم وابوها ابو محمد وام العريس ام عبدالله - YouTube. ولم تجد وسيلة لانقاذها بعد شهرين من العذاب، سوى الهروب الى المحكمة، بعدما انقطعت بها السبل، ولم تجد أذان صياغية لمعاناتها، ووجدت المنفذ الوحيد هو المحكمة، لطلب الطلاق، بمفردها وهي طفلة صغيرة، ولحسن حظها وجدت القاضي الشريف، المخلص للعدالة والانسانية، وليس للقانون الذي يبيح الزواج بعمر التاسعة عاما،. فوجدت القاضي الشريف والشجاع (محمد) ان يصغي الى معاناتها ويتضامن معها ويتعاطف معها. وكذلك لعبت دوراً بارزاً وشجاعاً المحامية النشطة، في الدفاع عن حقوق المرأة. المحامية (شدا ناصر). فقد استطاعت ان توصل قضيتها الى الصحافة والاعلام، والى الاتحادات النسائية، ومنظمات حقوق الانسان داخل اليمن وخارجه، الذي تعاطف وتضامن مع معاناتها، وشكل عامل ضعط كبير، لقضيتها، ولقضية زواج الفتيات القاصرت، وشكلت الحملات الانسانية المتواصلة، واججت الرأي العام داخل اليمن وخارجه، بأن زواج القاصرات يعتبر جريمة انسانية ضد الطفولة وبراءتها.
رواية حقيقية: أنا نجود أبنة العاشرة ومطلقة
مما اضطر البرلمان في اليمن, ان يلغي القانون الذي يبيح بزواج الفتيات القاصرات في عمر, التاسعة, ويقر قانون جديد يحدد عمر الزواج للمرأة والرجل على سواء, بعمر من الخامسة عشرة الى السابعة عشرة, ولا يجوز الزواج قبل هذا العمر. لكن رئيس الجمهورية اليمن السابق (علي عبدالله صالح) رفض التوقيع على القانون الزواج الجديد, فلم يوافق عليه, بل رفض عرضه عليه, مما افشل محاولة تحسين وضع المرأة والطفولة, وظل القانون القديم ساري المفعول, الذي يبيح بالزواج القاصرة بعمر تاسعة عاماً.
هذه الطفلة الصغيرة, اجبرت على الزواج من رجل يبلغ الثلاثين عاماً, في اصرار الاب على الزواح, رغم معارضة الام, بحجة صيانة شرف العائلة من العار, الذي قد تقع فيه يوماً. ولكن بعد شهرين على المعاملة الوحشية والالم اليومي, هربت ( نجود) ودخلت المحكمة, وظلت ساعات تنتظر, حتى فرغت القاعة تماماً من المراجعين,, ولفت انظار القاضي, بطفلة صغيرة جالسة في القاعة, في حالة يرثى لها, فاقترب منها مستطلعاً الامر. فسألها عما تريد ؟ فأجابت دون تأخير, بأنها تريد الطلاق, اصابته الدهشة والمفاجئة والاستغراب, واعاد عليها السؤال في استغرابه:
( – تريدين الطلاق ؟
– نعم
– لكن ….. اتعنين انك متزوجة ؟
– نعم)ص40
وظلت تطرق اسماعه, بأنها تريد الطلاق, فقال لها:
( – لكنك صغيرة جداً. وهشة للغاية) ثم يستدرجها بالسؤال:
( – لماذا تريدين الطلاق ؟
فتجيبه باكية:
( – لان زوجي يضربني) ويسألها ( هل مازلت عذراء ؟) تنكص رأسها بخجل شديد وتقول ( كلا لقد نزفت) وحكت قصة هروبها, وانها اصبحت بدون مأوى, وتخاف على حياتها من الرجوع الى اهلها. فيدبر القاضي الشريف مسكن موقت لها مع عائلته واطفاله. حتى استكمال اجراءات معاملة الطلاق, وصرح لها القاضي بأنها شجاعة جداً ( أحسنت لاتقلقي من حقك, بطلب الطلاق) ص44.. وتكفلت بها المحامية الشجاعة ( شدا ناصر) واعتبرت كأنها قضيتها, وانها مثل ابنتها, وراحت تشد عزيمتها, حتى لا يدخل روحها الضعف والقلق, بل يجب ان تصر في مطلبها بالطلاق, وهي توعدها بأنها ستحصل عليه, ستنتصر قضيتها وتتخلص من الزوج المسخ.