تجربة | استخدام المقاومة المتغيرة للتحكم في شدة التيار - YouTube
تستخدم المقاومة المتغيرة بالدوائر الكهربية للتحكم في الشرقيه
6ألف نقاط)
للتحكم فى شدة التيار الكهربى وبالتالي التحكم فى فرق الجهد بين أجزاء مختلفة
مايو 14، 2019
شيماء عبدالنبي
آخر تحديث 11/4/2019 - 14:17 م
المقاومة الكهربية اما مستقله أو تستخدم مع مكونات الكترونيه أخرى مثل المكثفات والمحفزات، ولها استخدامات كثيرة في الدوائر الكهربية
سوف نتكلم عن بعض الطرق الأكثر شيوعا لاستحدام المقاومات المستخدمة في الدوائر، على النحو المبين أدناه
1) المقاومة الكهربية تقلل من التيار في الداوئر الكهربية
واحده من أكثر استخدامات المقاومة الكهربية اهميه وانتشارا في الدوائر الكهربية هو تقليل التيار الكهربى في الدائرة. وهذا اهم استخدام للمقاومة بشكل عام، فان المقاومات تخفض مقدار التيار الكهربى المار من خلال الدائرة. جهاز ذو مقاومة كبيرة ويوصل على التوازي بالدوائر الكهربية لقياس فرق الجهد (الهبوط في الجهد) - واحة الفكر. المقاومات تقلل التيار طبقا لقانون أوم الذي ينصف على I=V/R. ولذلك، فان زيادة قيمة المقاومة في الدائرة، تؤدى إلى انخفاض التيار الحالي المار في الدائرة. التيارات العالية يمكن أن تكون خطيره جداً على الدوائر الكهربية وتؤثر بشكل سلبى على الدائرة فيمكنها حرق وتدمير المكونات الاكترونيه قى الدائرة الخاصة بك. لمواجهه هذا، يتم وضع المقاومات الكهربية على التوإلى في سلسله مع المكونات الكترونيه الحساسة للحفاظ عليها من تدميرها نتيجة التيار العإلى المارد بالدائرة. واحده من هذه المكونات التي تستخدم عادة مع المقاومات حيث يرافقها دائما في كل الدوائر هى الليد.
( فلينظر الإنسان مم خلق ( 5) خلق من ماء دافق ( 6) يخرج من بين الصلب والترائب ( 7) إنه على رجعه لقادر ( 8) يوم تبلى السرائر ( 9))
( فلينظر الإنسان مم خلق) أي من أي شيء خلقه ربه ، أي فلينظر نظر المتفكر. ثم بين فقال: ( خلق من ماء دافق) مدفوق أي مصبوب في الرحم ، وهو المني ، فاعل بمعنى مفعول كقوله: " عيشة راضية " ( الحاقة - 21) أي مرضية ، والدفق: الصب ، وأراد ماء الرجل وماء المرأة ، لأن الولد مخلوق منهما ، وجعله واحدا لامتزاجهما. ( يخرج من بين الصلب والترائب) يعني صلب الرجل وترائب المرأة ، و " الترائب " جمع التريبة ، وهي عظام الصدر والنحر. قال ابن عباس: هي موضع القلادة من الصدر. وروى الوالبي عنه: بين ثديي المرأة. وقال قتادة: النحر. وقال ابن زيد: الصدر. ( إنه على رجعه لقادر) قال مجاهد: على رد النطفة في الإحليل. وقال عكرمة: على رد الماء في الصلب الذي خرج منه. خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب. وقال الضحاك: إنه على رد الإنسان ماء كما كان من قبل لقادر. وقال مقاتل بن حيان: [ إن شاء رده] من الكبر إلى الشباب ، ومن الشباب إلى الصبا ، ومن الصبا إلى النطفة ، وقال ابن زيد: إنه على حبس ذلك الماء لقادر حتى لا يخرج وقال قتادة: إن الله تعالى على بعث الإنسان وإعادته قادر وهذا أولى الأقاويل لقوله: ( يوم تبلى السرائر)
( يوم تبلى السرائر) وذلك يوم القيامة تبلى السرائر ، تظهر الخفايا قال قتادة ومقاتل: تختبر [ الأعمال] قال عطاء بن أبي رباح: السرائر فرائض الأعمال ، كالصوم والصلاة [ والوضوء] والاغتسال من الجنابة ، فإنها سرائر بين الله تعالى وبين العبد ، فلو شاء العبد لقال: صمت ولم يصم ، وصليت ، ولم يصل ، واغتسلت ولم يغتسل ، فيختبر حتى يظهر من أداها ممن ضيعها.
إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الطارق - تفسير قوله تعالى " فلينظر الإنسان مم خلق "- الجزء رقم8
خُلِقَ مِن مَّاءٍ دَافِقٍ (6) ثم بين فقال: ( خلق من ماء دافق) مدفوق أي مصبوب في الرحم ، وهو المني ، فاعل بمعنى مفعول كقوله: " عيشة راضية " ( الحاقة - 21) أي مرضية ، والدفق: الصب ، وأراد ماء الرجل وماء المرأة ، لأن الولد مخلوق منهما ، وجعله واحدا لامتزاجهما.
ما معنى (ماء دافق ) في سورة الطارق - أجيب
خُلِقَ مِن مَّاءٍ دَافِقٍ (6) ثم قال: خلق وهو جواب الاستفهام من ماء دافق أي من المني. والدفق: صب الماء ، دفقت الماء أدفقه دفقا: صببته ، فهو ماء دافق ، أي مدفوق ، كما قالوا: سر كاتم: أي مكتوم; لأنه من قولك: دفق الماء ، على ما لم يسم فاعله. ولا يقال: دفق الماء. ويقال: دفق الله روحه: إذا دعا عليه بالموت. قال الفراء والأخفش: من ماء دافق أي مصبوب في الرحم ، الزجاج: من ماء ذي اندفاق. يقال: دارع وفارس ونابل أي ذو فرس ، ودرع ، ونبل. وهذا مذهب سيبويه. فالدافق هو المندفق بشدة قوته. إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الطارق - تفسير قوله تعالى " فلينظر الإنسان مم خلق "- الجزء رقم8. وأراد ماءين: ماء الرجل وماء المرأة; لأن الإنسان مخلوق منهما ، لكن جعلهما ماء واحدا لامتزاجهما. وعن عكرمة عن ابن عباس: دافق لزج.
وهَذا مُخاطَبَةٌ لِلنّاسِ بِما يَعْرِفُونَ يَوْمَئِذَ بِكَلامٍ مُجْمَلٍ، مَعَ التَّنْبِيهِ عَلى أنَّ خَلْقَ الإنْسانِ مِن ماءِ الرَّجُلِ وماءِ المَرْأةِ بِذِكْرِ التَّرائِبِ؛ لِأنَّ الأشْهُرَ أنَّها لا تُطْلَقُ إلّا عَلى ما بَيْنَ ثَدْيَيِ المَرْأةِ. ولا شَكَّ أنَّ النَّسْلَ يَتَكَوَّنُ مِنَ الرَّجُلِ والمَرْأةِ، فَيَتَكَوَّنُ مِن ماءِ الرَّجُلِ وهو سائِلٌ فِيهِ أجْسامٌ صَغِيرَةٌ تُسَمّى في الطِّبِّ الحَيَواناتُ المَنَوِيَّةُ، وهي خُيُوطٌ مُسْتَطِيلَةٌ مُؤَلَّفَةٌ مِن طَرَفٍ مُسَطَّحٍ بَيْضَوِيِّ الشَّكْلِ وذَنَبٍ دَقِيقٍ كَخَيْطٍ، وهَذِهِ الخُيُوطُ يَكُونُ مِنها تَلْقِيحُ النَّسْلِ في رَحِمِ المَرْأةِ ومَقَرُّها الأُنْثَيانِ وهُما الخُصْيَتانِ فَيَنْدَفِعُ إلى رَحِمِ المَرْأةِ.