وبالصِّدقِ يُفرِّجُ اللهُ الهمومَ والكُرُبَاتِ، ويُجيبُ الدَّعَوَاتِ، ويُنجِّي مِنَ المُهلِكات؛ كما في قِصَّة الثلاثةِ الذين أَوَوْا إلى غارٍ فانطبقَ عليهم؛ فقال بعضهم لبعض: " إنَّه واللَّهِ يا هَؤُلَاءِ، لا يُنْجِيكُمْ إلَّا الصِّدْقُ، فَليَدْعُ كُلُّ رَجُلٍ مِنكُم بما يَعْلَمُ أنَّه قدْ صَدَقَ فِيهِ "؛ متفق عليه. فدعا كلُّ واحدٍ منهم ربَّهُ بما عَمِلَهُ مِن عَمَلٍ صَدَقَ اللهَ فيه، وأخلصهُ له، فَجَاءَ الفرجُ، فَفُرِجَ لهم فُرْجَةٌ بعد أخرى، حتى خَرجُوا من تِلكَ المحنة. شذرات قرأنية - منتدى الكفيل. وفي الآخرةِ في عرَصاتِ القيامة وأهوالِها، لن ينفعَكَ مالٌ ولا بَنُونٌ، ولكنَّ الذي ينفَعُكَ هُوَ الصدقُ مع اللهِ تعالى؛ قال تعالى: ﴿ قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [المائدة: 119]. عباد الله، بالصِّدقِ يُبارِكُ اللهُ في الأرزاق؛ فعن حكيمِ بن حزام رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " البَيِّعانِ بالخِيارِ ما لَمْ يَتَفَرَّقا - أوْ قالَ: حتَّى يَتَفَرَّقا - فإنْ صَدَقا وبَيَّنا، بُورِكَ لهما في بَيْعِهِما، وإنْ كَتَما وكَذَبا؛ مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِما "؛ رواه البخاري.
- || من آداب الإسـلام ||{ 1 } الصِّــدق ~ - مدونة لاكي
- القاعدة الحادية والعشرون: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِين) | موقع المسلم
- كونوا مع الصادقين
- عليك بالصدق فلا فلاح للكاذبين - أُسُس ومبادئ قرآنية نافعة - مصلحون
- شذرات قرأنية - منتدى الكفيل
- أقر له بالذنب والذنب ذنبه - ويكي مصدر
- قصيدة أقر له بالذنب والذنب ذنبه للشاعر أبو فِراس الحَمَداني
- أقر له بالذنب والذنب ذنبه. لـ أبي فراس الحمداني | موقع الشعر
- أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنبهُ | أبو فراس الحمداني - شطر
|| من آداب الإسـلام ||{ 1 } الصِّــدق ~ - مدونة لاكي
(كمال الدين وتمام النعمة: 278). رابعًا: ليس المراد من الكون (مع الصادقين) أن يكون الإنسان مجالسًا ومعاشرًا لهم، بل المراد قطعًا هو اتباعهم والاقتداء بسيرتهم ومنهجهم في كل أمر وشأن. مولاي يا مولاي حتى متى وإلى متى أقول لك العتبى مرة بعد أخرى، ثم لا تجد عندي صدقًا ولا وفاء ؟
7/ جمادى الأولى / 1436 هـ
القاعدة الحادية والعشرون: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِين) | موقع المسلم
كذلك، فإنّ مَن يتصدّى لأداء مهمّةٍ ما أو تكليفٍ ما، أو يُستأجَر لأدائه، لا بدّ
له من أن يأتي بهذا العمل على طبق ما اتّفق عليه مع الطرف الآخر، وإلّا اعتُبر
كاذباً في مقام العمل. وهذا النوع من الكذب شائعٌ جدّاً في المجتمع؛ إذ قلّما تجد
ممّن يتعامل مع أهل المصالح مَن لا يشتكي من هذا النوع من الكذب، لا بل حتّى بعض
أهل المصالح أنفسهم لا يتبرّأون منه، بل يعتبرونه من ضروريّات المصلحة! ومن المؤكّد، وَفقاً لقاعدة "المؤمنون عند شروطهم"، أنّ حلّيّة ما يتقاضاه أهل
المصالح من الناس محلّ إشكال؛ لأنّ عدم تطابق أقوال هؤلاء مع أفعالهم يُعتبر خيانةً
للأمانة. كونوا مع الصادقين. ولذا، نرى أنّ الكثير من الروايات قد ربط الصدق بأداء الأمانة. فعن الإمام
الصادق عليه السلام أنّه قال: "أربعٌ مَن كُنَّ فيه كَمُل إيمانه، وإن كان قرنُه
إلى قدمه ذنوباً لم ينقصه ذلك، وهي: الصدق، وأداء الأمانة، والحياء، وحُسن
الخُلُق"(5). ومن جميل ما ورد في هذا الباب قول الإمام الباقر عليه السلام:
"وتزيّن لله عزّ وجلّ بالصدق في الأعمال" (6). 3- الصدق في المعتقَد: على المؤمن أن يكون صادقاً مع نفسه، وليس فقط مع
الآخرين. وهذا له علاقة بإيمان الإنسان ومعتقده؛ إذ تعتبر المجتمعات أنّ أفعال
الإنسان وأقواله تنبع من معتقده وتوجُّهه في الحياة؛ فإنّ القول والعمل يحكيان فكر
الإنسان ومعتقده.
كونوا مع الصادقين
أيها المؤمنون، مِن مجالاتِ الصدقِ أن يكونَ الإنسانُ صادقًا مع نَفسِهِ، ولا يخادِعها ويتركها تسبحُ في بحرِ الأماني والأهواء، فكم رأينا وشاهدنا أُناسًا يكذِبُونَ على أنفسِهِم، فتجِدُ أحدَهُم يتعاملُ بالربا.. عليك بالصدق فلا فلاح للكاذبين - أُسُس ومبادئ قرآنية نافعة - مصلحون. ، ويكذِبُ على نفسِهِ قائلًا: إنهُ ضرورةٌ عصريةٌ، وآخرُ يُسرِفُ على نفسِهِ بالمعاصي ظاهرًا وباطنًا، ثمَّ يقولُ: التقوى ها هنا - ويُشيرُ إلى قلبِه - وما عَلِمَ أنَّ النِّفاقَ في القلبِ كذلك. والعاقِلُ - ياعباد الله - هوَ مَن كانَ صادِقًا مَعَ نفسِهِ، فحاسَبَها في الدُّنيا، وأصلحَ عُيُوبَها؛ لِتَسلَمَ في الآخرة؛ قال تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 37 - 41]. عباد الله، أما الصدقُ معَ الناسِ، فيكونُ بالصدقِ في الأقوالِ، والأفعالِ، والأحوال. ولْيَسألْ كلٌّ مِنَّا نفسه: أنا ممن يكذِبُ في قولِهِ؛ فيقولُ ما يعلمُ أنه مُخالفٌ للواقع؟
هل أنا ممن يكذِبُ في فِعلِهِ؛ فيعملُ خلافَ ما يعلمُ أنه صوابًا؟
هل أنا ممن يربِّي أهلَهُ وأولادَهُ على الكَذِبِ، فأكذبَ عليهم في أقوالي وَوُعُودِي؟ ويَرَوْنِي وأنا أكذِبُ على الآخرين؟ بل رُبَّما آمرُهُم أنْ يكذِبُوا على الناس؟
عن عبدِاللهِ بنِ عمرو أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: " أربعٌ إذا كنَّ فيكَ فلا عليكَ ما فاتَكَ مِنَ الدنيا: صدْقُ الحديثِ، وحفْظُ الأمانةِ، وحُسْنُ الخُلقِ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ "؛ صححه الألباني.
عليك بالصدق فلا فلاح للكاذبين - أُسُس ومبادئ قرآنية نافعة - مصلحون
التهيؤ للعبادة..
إن الحمد لله..
فاتقوا الله عباد الله: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ [1] ، من محاسن هذه الشريعة الربانية قبل الدخول في أي عبادة: التدرج فيها والتهيؤ لها، و ذلك أنَّ الله - سبحانه وتعالى - حين شرع الشرائع للبشر، راعى سُنَّة التدرج فيهم، فجاءت أوامره ونواهيه متدرِّجة؛ لِيُوافِق الأمرُ الشرعي تكوينَهم الخَلْقِي، فلا يكون بينهما تنافر ولا تعارض، وهذه حكمة الحكيم العليم، ﴿ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ﴾ [2] ، وحتى يبلغ العبدُ حسن العبادة فإنّه يبدأ متدرجاً متهيئاً لها. ومن ذلك ما جاء في حديث أَبِي هُرَيْرَة - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ: "مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقْد آذَنْتهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ، وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْت سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَلَئِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ" [3].
شذرات قرأنية - منتدى الكفيل
نحن في حاجة إلى صدق في المشاعر، وفي القول، وفي العمل، وتعاملاتنا بعضنا مع بعض. ومن هنا كان النداء الرباني لنا نحن المؤمنين. إن الله يريدنا أن نجاهد أنفسنا للوصول لدرجة أعلى في إسلامنا. ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69]. ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال: 27]. نعم، إن درجة الصادقين من الدرجات العليا في الجنة. انظر قول ربك: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69]. والصديقون هم: الذين كمل تصديقهم بما جاءت به الرسل، فعلموا الحق وصدقوه بيقينهم، وبالقيام به قولًا وعملًا وحالًا، ودعوة إلى الله، تصديقًا لا يخالجه شك، ولا تحوم حوله ريبة، وصدقوا في دفاعهم عن عقيدتهم وتمسكهم بها، وسارعوا إلى ما يرضى الله بدون تردد أو تباطؤ. وقد دلت الآية على أنه لا مرتبة بعد النبوة في الفضل والعلم إلا هذا الوصف، وهو كون الإنسان صدِّيقًا؛ ولذا أينما ذُكر في القرآن الصديق والنبي، لم يجعل بينهما واسطة؛ كما قال تعالى في صفة إدريس: ﴿ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا ﴾ [مريم: 56].
ومِن أعظمِ الكَـذِبِ وأشَـدِّه: { الكَـذِبُ على اللهِ سُبحانَه} و { الكَـذِبُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم}.. والكَـذِبُ على اللهِ سُبحانَه يكونُ بتحليل ما حَرَّم أو بتحريم ما أحلَّ ، يقولُ رَبُّنا سُبحانه: ﴿ وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ النحل/116-117 ، ويقولُ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: (( مَن حَدَّث عَنِّي بحديثٍ يُرَى أنَّه كَذِبٌ فهو أحدُ الكاذِبين)) رواه مُسلم. وقـد يكذِبُ الشخصُ مِن غير تعمُّدٍ للكَذِب ، فيرى الشئَ يظنُّه مُنكرًا وهو ليس كذلك ، فيَنهى عنه ويقولُ: هذا الفِعلُ حرامٌ أو مُنكَر أو غيرُ جائِز ،،، لكنْ لا بُدَّ للشخص ألاَّ يُحِلَّ شيئًا أو يُحَرِّمَه إلاَّ بدليلٍ مِن كِتابٍ أو سُنَّة.. وقـد يكونُ الكَذِبُ على اللهِ بغرضِ إضلالِ الناس وإبعادهم عن الحَق ، وقد ورد الوعيدُ مِن ذلك في قولِ رَبِّنا سُبحانَه: ﴿ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ الأنعام/144.
تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
أقر له بالذنب والذنب ذنبه - ويكي مصدر
"أقرُّ لــهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنـــــــــبهُ وَيَزْعُمُ أنّي ظــــــالم فَــــــــــــأتُوبُ وَيَقْصِدُني بالهَــــجْرِ عِلْـــــــــماً بِأنّهُ إليَّ ، على ما كانَ منــهُ ، حبيبُ و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ"
―
أبو فراس الحمداني,
ديوان أبي فراس الحمداني
قصيدة أقر له بالذنب والذنب ذنبه للشاعر أبو فِراس الحَمَداني
عدد الابيات: 3
طباعة
أُقِرُّ لَهُ بِالذَنبِ وَالذَنبُ ذَنبُهُ
وَيَزعَمُ أَنّي ظالِمٌ فَأَتوبُ
وَيَقصِدُني بِالهَجرِ عِلماً بِأَنَّهُ
إِلَيَّ عَلى ماكانَ مِنهُ حَبيبُ
وَمِن كُلِّ دَمعٍ في جُفوني سَحابَةٌ
وَمِن كُلِّ وَجدٍ في حَشايَ لَهيبُ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
أقر له بالذنب والذنب ذنبه. لـ أبي فراس الحمداني | موقع الشعر
أُقِرُّ لَهُ بِالذَنبِ وَالذَنبُ ذَنبُهُ وَيَزعَمُ أَنّي ظالِمٌ فَأَتوبُ وَيَقصِدُني بِالهَجرِ عِلمًا بِأَنَّهُ إِلَيَّ عَلى ماكانَ مِنهُ حَبيبُ وَمِن كُلِّ دَمعٍ في جُفوني سَحابَةٌ وَمِن كُلِّ وَجدٍ في حَشايَ لَهيبُ
أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنبهُ | أبو فراس الحمداني - شطر
وبهذا نصل بكم الى ختام هذه المقالة لهذا اليوم، قدمنا لكم من خلالها العديد من المعلومات التي تتعلق بالبيت الشعري اعلاه، وكذلك ايضا الاجابة النموذجية عن سؤال أقر له بالذنب والذنب ذنبه شرح.
عدد الابيات: 4
طباعة
أُقِرُّ بِالذَنبِ وَلَم آتِهِ
خَوفاً مِنَ الهَجرِ وَلَوعاتِهِ
يا بِأَبي أَذنَبتُ وَالعَبدُ قَد
يُعفى لَهُ عَن بَعضِ زَلّاتِهِ
وَاللَهِ لا ذَقتُ الَّذي ذُقتُهُ
أُقسِمُ بِاللَهِ وَآياتِهِ
إِذَن لَأَيقَنتَ بِأَنَّ الهَوى
أَعجَلَ مَوتاً قَبلَ ميقاتِهِ
نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية التاء (ت)