الرئيسية
أضف شركتك
مدونة دليلي
0163241930
النشاط:
العاب اطفال,
تفاصيل
الموقع
التعليقات
المدينة
الهواتف
الخريطة
لا يوجد تعليقات ، كُن أول من يترك تعليقاً
اترك تعليق
الاسم *
الايميل *
العنوان *
نص التعليق *
قد يعجبك ايضاً
مؤسسة عبدالله عبد الرحمن الحسينى للتجارة - إدارة العاب الحسين
الرياض
0114505719
0114563804
مركز التعليم المبكر
جدة, شارع حراء
0126557592
هاى كيدز
الرياض, طريق الخير
920009820
الرياض, تقاطع شارع خالد بن الوليد مع طريق الملك عبدالله
شركة عربة الطفل للتجارة
0114563226
0560999760
عرض الاتجاهات
دليلي
دليلي
- موقع حراج
- إن في خلق السماوات والأرض بعد ذلك دحاها
- ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل
- إن في خلق السماوات والأرض دليل على توحيد
- إن في خلق السماوات والأرض وما
موقع حراج
07 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: 47 نقاط التقييم: 50 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
روان-4 المنتدى:
المـنـتـدى الـعـام رد: ساعوني بترجاكم وش ذا يابنات ولا وحده عندها افكار او تصاميم طيب محلات العاب كمان مابتعرفوا
صراحه صدمتوني.
اماكن في المدينة
[ ص: 353] إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنـزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار: واعتقابهما; لأن كل واحد منهما يعقب الآخر، كقوله: جعل الليل والنهار خلفة [الفرقان: 62] بما ينفع الناس: بالذي ينفعهم مما يحمل فيها أو ينفع الناس. فإن قلت: قوله: وبث فيها: عطف على أنزل أم أحيا؟ قلت: الظاهر أنه عطف على أنزل داخل تحت حكم الصلة; لأن قوله: فأحيا به الأرض: عطف على أنزل، فاتصل به وصارا جميعا كالشيء الواحد، فكأنه قيل: وما أنزل في الأرض من ماء وبث فيها من كل دابة، ويجوز عطفه على أحيا على معنى: فأحيا بالمطر الأرض وبث فيها من كل دابة; لأنهم ينمون بالخصب ويعيشون بالحيا. وتصريف الرياح: في مهابها: قبولا ودبورا، وجنوبا، وشمالا، وفي أحوالها: حارة، وباردة، وعاصفة، ولينة، وعقما، ولواقح، وقيل: تارة بالرحمة، وتارة بالعذاب. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة آل عمران - الآية 190. والسحاب المسخر: سخر للرياح تقلبه في الجو بمشيئة الله يمطر حيث شاء لآيات لقوم يعقلون: ينظرون بعيون عقولهم ويعتبرون; لأنها دلائل على عظيم القدرة وباهر الحكمة.
إن في خلق السماوات والأرض بعد ذلك دحاها
[٣]
البُعد العلمي في خلق السماوات والأرض
اختلف العلماء على ما تمَّ خلقه أولاً فمنهم من قال إنَّ خلق السماء كان بداية ثمَّ الأرض وغيرهم ادّعى بعكس ذلك، بيد أنَّ بعض العلماء من قال إنَّ خلْقَ السماوات والأرض كان في نفس الوقت، ففي تفسير إبن كثير لقوله تعالى: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ). [٤] أنَّ السماوات والأرض كانتا شيئاً واحداً ففصل بينهما، وهذه الحقيقة القرآنية تؤيد العلم الحديث بأنَّ الكون كان كتلة واحدة قبل أن ينفصل وتيصبح أجزاءً منها: الكواكب والنجوم والسديم، فخلق الكون يتلخص في: [٥]
خلقُ الكون بصفة عامة له ست مراحل. مراحل خلق السماوات والأرض تتداخل فيما بينهما. خلقُ الكون في البداية كان كتلة واحدة متماسكة. السماوات تتعدد كما هي الأرض أيضاً. هناك خلقٌ يتوسط السماوات والأرض. المراجع
↑ سورة آل عمران، آية: 190. ↑ "التفاسير" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 13-5-2018. لا تعارض بين خلق السموات والأرض في ستة أيام وحديث التربة - إسلام ويب - مركز الفتوى. بتصرّف. ↑ محمد بن إبراهيم التويجري، موسوعة فقه القلوب ، السعودية: بيت الأفكار الدولية، صفحة 473-481، جزء 2. بتصرّف. ↑ سورة الأنبياء، آية: 30. ↑ محمد منير مرسي (2005)، التربية الإسلامية أصولها وتطورها في البلاد العربية ، الرياض: عالم الكتب، صفحة 105.
ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل
( وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ)[الحج: 65]. جعلها الله سقفا للأرض محفوظا من الشياطين: ( وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا)[الأنبياء: 32]. ( وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ * وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ * إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ)[الحجر: 16 – 18]. إن في خلق السماوات والأرض وما. جعل لها أبوابـا لا تفتح إلا بإذنـه: ( إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا لاَ تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء)[الأعراف: 40]. وفي يوم القيامة يطوي الله هذه السماوات بيمينه: ( يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ)[الأنبياء: 104]. ( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)[الزمر: 67]. أيها المسلمون: إن هذه الآيات الكريمة العظيمة لتدل دلالة قاطعة لا تقبل الشك ولا الجدال، في أن السماوات السبع أجرام محسوسة، رفيعة قوية، محكمة محفوظة، لا يستطيع أحد دخولها، ولا اختراقها إلا بإذن الله -عز وحل- ألم تعلموا أن محمدا -صلى الله عليه وسلم- أشرف البشر، وجبريل أشرف الملائكة، ما دخلا السماوات حين عروجها إلا بإذن، والاستفتاح، فكيف بغيرهما من المخلوقين؟.
إن في خلق السماوات والأرض دليل على توحيد
وقد حاول بعض العلماء استباط الحكمة من خلق السموات والأرض في ستة أيام:
1- قال الإمام القرطبي - رحمه الله - في تفسيره " الجامع لأحكام القرآن " لآية الأعراف ( 54) ( 4/7/140):
(... وذكر هذه المدة - أي ستة أيام - ولو أراد خلقها في لحظة لفعل ؛ إذ هو القادر على أن يقول لها كوني فتكون ، ولكنه أراد:
- أن يعلم العباد الرفق والتثبت في الأمور. - ولتظهر قدرته للملائكة شيئاً بعد شيء....
- وحكمة أخرى: خلقها في ستة أيام ؛ لأن لكل شيء عنده أجلا ، وبيّن بهذا ترك معاجلة العصاة بالعقاب ؛ لأن لكل شيء عنده أجلاً... ) ا. هـ. 2- وقال ابن الجوزي في تفسيره المسمى بـ " زاد المسير " ( 3/162) في تفسير آية الأعراف:
(... فإن قيل: فهلا خلقها في لحظة ، فإنه قادر ؟ فعنه خمسة أجوبة:
أحدها: أنه أراد أن يوقع في كل يوم أمراً تستعظمه الملائكة ومن يشاهده ، ذكره ابن الأنباري. إن في خلق السماوات والأرض دليل على توحيد. والثاني: أنه التثبت في تمهيد ما خُلق لآدم وذريته قبل وجوده ، أبلغ في تعظيمه عند الملائكة. والثالث: أن التعجيل أبلغ في القدرة ، والتثبيت أبلغ في الحكمة ، فأراد إظهار حكمته في ذلك ، كما يظهر قدرته في قوله ( كن فيكون). والرابع: أنه علّم عباده التثبت ، فإذا تثبت مَنْ لا يَزِلُّ ، كان ذو الزلل أولى بالتثبت.
إن في خلق السماوات والأرض وما
وقد بين المفسرون أن خلق الأرض وتقدير أقواتها قد تم ذلك كله في أربعة أيام، وأن الآية ذكرت العدد مجملاً بعد تفصيل المعدود على سبيل الفذلكة، وهي الكلام المجمل، يؤتى به بعد ما ذكر مفصلاً. قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله: الظاهر أن معنى قوله هنا (فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ) أي: في تتمة أربعة أيام. تفسير إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب – جربها. وتتمة الأربعة حاصلة بيومين فقط؛ لأنه تعالى قال: (قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ). ثم قال: (فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ) أي: في تتمة أربعة أيام. ثم قال: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ): فتضم اليومين إلى الأربعة السابقة، فيكون مجموع الأيام التي خلق فيها السماوات والأرض وما بينهما ستة أيام، وهذا التفسير الذي ذكرنا في الآية لا يصح غيره بحال؛ لأن الله تعالى صرح في آيات متعددة من كتابه بأنه خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام... انتهى من "أضواء البيان"(7/74). هذا وقد ورد في السنة ما يفيد أن ما على الأرض خلق في سبعة أيام، وذلك ما رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي فقال: خلق الله عز وجل التربة يوم السبت، وخلق فيها الجبال يوم الأحد، وخلق الشجر يوم الاثنين، وخلق المكروه يوم الثلاثاء، وخلق النور يوم الأربعاء، وبث فيها الدواب يوم الخميس، وخلق آدم عليه السلام بعد العصر من يوم الجمعة في آخر الخلق في آخر ساعة من ساعات الجمعة في ما بين العصر إلى الليل.
وحجب عن عباده كثيرا من ذلك، فلا يحل لأحد أن يثبت شيئا من أسرار الكون، إلا بدليل منقول، أو محسوس. أما مجرد النظريات التي قد تتغير وتتبدل، فلا يمكن الاعتماد عليها. وأشد من ذلك وأدهى أن يحرف من أجلها كتاب الله وسنة رسوله، فينزل على الآراء والنظريات القابلة للنقض والإفساد، ومن قال في القرآن برأيه، فليتبوأ مقعده من النار. وفقني الله وإياكم لفهم كتابه، والعمل به، وجنبنا الزيغ والزلل في القول والعمل. إن في خلق السماوات والأرض بعد ذلك دحاها. أقول قولي هذا... الخ...
الحمد لله. من المقرر عند أهل الإيمان الراسخ والتوحيد الكامل أن المولى جل وعلا قادر على كل شيء ، وقدرته سبحانه ليس لها حدود ، فله سبحانه مطلق القدرة وكمال الإرادة ، ومنتهى الأمر والقضاء ، وإذا أراد شيئاً كان كما أراد وفي الوقت الذي يريد ، وبالكيفية التي أرادها سبحانه وتعالى. وقد تواترت النصوص القطعية من كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم على تقرير هذا الأمر وبيانه بياناً واضحاً لا لبس فيه ولا غموض ، ونكتفي هنا بذكر بعض الآيات الدالة على ذلك ، فمن ذلك قوله تعالى: ( بديع السموات والأرض وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون) البقرة / 117. قال الحافظ ابن كثير في تفسير هذه الآية الكريمة ( 1/175): ( يبين بذلك تعالى كمال قدرته ، وعظيم سلطانه ، وأنه إذا قدر أمراً وأراد كونه فإنما يقول له كن _ أي: مرة واحدة _ فيكون ، أي فيوجد على وفق ما أراد كما قال تعالى: ( إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون) يس / 82) أ. هـ. وقال تعالى: (... قال كذلك الله يخلق ما يشاء ، إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون) آل عمران / 47. وقال تعالى: ( هو الذي يحي ويميت فإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون) غافر / 68.