3 كتاب، حيث يفضل ما يصل إلى 45. 6 بالمائة من البالغين، الذين شملهم المسح، قراءة الكتب الورقية. واعتاد أكثر من 77 بالمائة من البالغين، الذين شملهم المسح، قراءة الكتب عبر الهواتف المحمولة العام الماضي، في حين لدى ما يزيد عن 30 بالمائة منهم عادة الاستماع إلى "الكتب المسموعة". وأشار المسح إلى أن البالغين الصينيين أمضوا في المتوسط 21. 05 دقيقة في القراءة كل يوم في عام 2021، بزيادة قدرها دقيقة واحدة عن الرقم المسجل في عام 2020. وبين فئة المراهقين، بلغ نصيب الفرد من قراءة الكتب 10. 93 كتاب في عام 2021، بزيادة قدرها 0. 22 كتاب عن عام 2020. وتم إجراء المسح من قبل الأكاديمية الصينية للصحافة والنشر، حيث تم جمع العينات من 162 مدينة في 30 منطقة على مستوى المقاطعة في جميع أنحاء البلاد. من جانب آخر، بلغ عدد ق راء الكتب الرقمية في الصين 506 ملايين قارئ في العام الماضي، بزيادة نسبتها 2. 43 في المائة على أساس سنوي. ووفقا لتقرير القراءة الرقمية في الصين للعام 2021، بلغ إجمالي حجم سوق القراءة الرقمية في البلاد 41. 57 مليار يوان (حوالي 6. 4 مليار دولار أمريكي)، ما ي مثل نموا سنويا نسبته 18. كتب عن مهارات القراءة. 23 في المائة. وأضاف التقرير الذي أعدته بشكل أساسي الجمعية الصينية للنشر السمعي-البصري والرقمي، أن أكثر من 70 في المائة من هؤلاء القراء تقل أعمارهم عن 25 عاما، لافتا إلى استعداد المزيد من الق ر اء للدفع مقابل المحتوى الرقمي.
- أدباء يستعرضون التجربة الشعرية والبحثية للراحل أحمد راشد ثاني
- قول سبحان ربي العظيم في الركوع
- سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم
- قول سبحان ربي العظيم في الركوع من
- سبحان ربي العظيم و بحمده
أدباء يستعرضون التجربة الشعرية والبحثية للراحل أحمد راشد ثاني
وتحدث العسم، حول جهود أحمد راشد ثاني في جمع بعض معالم التراث، وصبره على توثيقه والإصغاء إلى كبار السنّ واعتبارهم مراجع حيّة، ومقدرته على دفع أفراد المجتمع إلى التفاعل معه ومساعدته في جمع المعلومات حول تراث البيئة الإماراتية، وحبه للأمكنة واعتماده على أخذ المعجم اللغوي والمفردات الشعبية من البيئة التي تنتمي إليها وليس من الكتب. وذكر العسم، أن أحمد راشد ثاني كان ملهماً لمعاصريه وللجيل الأدبي الذي تلاه، وكان يناقش أعمال الشباب ويحفزهم على الإبداع، ويحثهم على الثقة بأنفسهم والانطلاق في ميدان الكتابة بإصرار، والتركيز على القراءة ووضع الكلمة داخل النصّ في مكانها المناسب، وهدم الحواجز بين المبدع والمجتمع من أجل كتابة نصوص نابضة بالحياة تعكس الواقع وتوثّق سيرة الأمكنة في النصوص. أدباء يستعرضون التجربة الشعرية والبحثية للراحل أحمد راشد ثاني. وختم العسم حديثه حول تجربة الشاعر والباحث الراحل بالتأكيد على أهمية مكتبته، ودعا إلى حفظ مراجعها، والاهتمام المستمر بمنجزه وما تركه من أعمال شعرية وبحثية تميزت بأسلوبه الذي ينحاز إلى كتابة تؤرخ للمكان والإنسان، وتجمع بعمق بين الإبداع بالفصحى واللهجة العامية. بدورها، تحدثت الشاعرة أمل السهلاوي، حول تجربة أحمد راشد ثاني من زاوية الانبهار والدهشة ببقاء أعماله حية ومتداولة، وخلوده في ذاكرة أصدقائه الذين يسردون الكثير من القصص عنه، وكيف استطاع أن يجعل اهتمامه وتعمقه في الموروث المغرق في المحلية يحقق له مكانة على المستوى الخليجي والعربي.
وأشارت السهلاوي، إلى أن إنتاج أحمد راشد ثاني متنوع من حيث اشتغاله على الموروث الشعري الشعبي في الإمارات بروح مختلفة، وبخبرة محقق مطلع وخبير بمفردات اللهجة المحلية في بيئاتها المتعددة. ولفتت السهلاوي، إلى أنها تتفق مع أحمد العسم في أن منجز الأديب الراحل يلهم الكثيرين حتى الذين لم يعاصروه وتعرفوا على إنتاجه من خلال القراءة فقط، واعتبرت أنه يندرج ضمن الأسماء الأدبية التي حفرت تجربتها باجتهاد، وأنّ من يقرأ له يجد أن أعماله تمتاز بثلاث سمات: الرمزية، والصور الذهنية عالية الدقة في تصويرها للأمكنة، وتميّزه بالكتابة التي يظهر فيها حبه الغزير للإنسان والمكان والكلمات. وختمت السهلاوي مشاركتها في الجلسة، بقراءة عدد من قصائد أحمد راشد ثاني من ديوان "حافة الغرف".
الدليل مِن السنَّةِ: عن عُقبةَ بنِ عامرٍ رضيَ اللهُ عنه، قال: ((لَمَّا نزلَتْ: فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اجعَلوها في رُكوعِكم، فلمَّا نزلَتْ: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ، قال: اجعَلوها في سجودِكم)) رواه أبو داود (869)، وابن ماجه (168)، وأحمد (4/155) (17450). احتجَّ به ابن حزم في ((المحلى)) (3/260)، وحسَّن إسناده النَّووي في ((المجموع)) (3/413) وقال: وفي رواية أخرى ضعيفة: أنَّ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا ركع قال: سبحان ربي العظيم وبحمده ثلاثًا، وإذا سجد قال: سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاثًا، وقال الذهبي في ((تنقيح التحقيق)) (1/167): فيه موسى بن أيوب: شيخ. وصحَّحه ابن القيِّم في ((مختصر الصواعق المرسلة)) (213)، وقال الشَّوكاني في ((فتح القدير)) (5/611): لا مطعنَ في إسناده. وضعَّفه الألباني في ((ضعيف سنن ابن ماجه)) (168)، وحسَّنه ابن عُثَيمين في ((شرح مسلم)) (3/140). وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ هذا أمرٌ، والأمرُ للوجوبِ ((المغني)) لابن قدامة (1/362). القول الثاني: أنَّ التَّسبيحَ في الرُّكوعِ والسُّجودِ سنَّةٌ، وهذا مذهبُ الجمهورِ قال القرطبيُّ: (وأمَّا التسبيح في الركوع والسجود فغيرُ واجبٍ عند الجمهور) ((تفسير القرطبي)) (1/172).
قول سبحان ربي العظيم في الركوع
هذا ما ظهر لي والله أعلم بالصواب. 2009-10-02, 04:02 PM #2 رد: ما الحكمة في قول المصلي في ركوعه "سبحان ربي العظيم" دون "سبحان ربي الأعظم"؟
لا فض الله فاك اخي وزاد علما وبصيرة
2009-10-02, 05:10 PM #3 رد: ما الحكمة في قول المصلي في ركوعه "سبحان ربي العظيم" دون "سبحان ربي الأعظم"؟
جزاكم الله خير على الروبي
ملحظ جميل لهذه الحكمة
لكن هل يسلم لك ذلك والرسول صلى الله عليه وسلم يقول أما الركوع فعظموا به الرب
بماذا تجيب.. وفقت أخي لكل خير
2009-10-02, 07:42 PM #4 رد: ما الحكمة في قول المصلي في ركوعه "سبحان ربي العظيم" دون "سبحان ربي الأعظم"؟
بارك الله فيكم أخي أبي المعارف! المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشرح الممتع
بماذا تجيب.. وفقت أخي لكل خير وجزاكم أخي الفاضل! ما ذكرته لا ينافي أمر النبي صلي الله عليه وسلم بتعظيم الرب في الركوع ،فأنا لم أقل أن الركوع ليس فيه تعظيم، لكن السجود أكمل من الركوع لذا كان العبد أقرب ما يكون من ربه وهو ساجد ، فالذي ظهر لي- أنه شرع لكل ركن ما يناسبه من العبارات. هذا ما ظهر فإن صوابا فمن الله وإن خطأ فمني ومن الشيطان. 2009-10-02, 11:25 PM #5 رد: ما الحكمة في قول المصلي في ركوعه "سبحان ربي العظيم" دون "سبحان ربي الأعظم"؟
زادك الله علما وفضلا
ودمت على طاعة الله,,,
سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم
قال الشيخ ابن باز رحمه الله:" يقول في السجود: " سبحان ربي الأعلى " لا يقتصر على الواجب مرة ، بل يزيد ثلاثا أو خمسا أو سبعا ، هذا أفضل ، وهكذا في الركوع: " سبحان ربي العظيم " أدنى الكمال ثلاث ، وإن زاد فهو أفضل ، خمسا وسبعا وعشرا هو أفضل ، لكن يتحرى الإمام ألا يشق على الناس ، تكون صلاته وسطا ، ليس فيها تطويل يشق على الناس ، ولا تخفيف يخل بالواجب ، ولكن بين ذلك " انتهى من " فتاوى نور على الدرب " (12/63). وأما صلاة الليل فالمشروع فيها إطالة القيام ، وإذا أطال القيام أطال الركوع والسجود ، بالتسبيح والذكر والدعاء حتى تكون الصلاة متناسبة. وقد صلى الرسول صلى الله عليه وسلم ليلةً بسورة البقرة والنساء وآل عمران ، وركع فقال: "سبحان ربي العظيم" ، وظل يرددها حتى كان ركوعه قريبا من قيامه ، وكرر في السجود "سبحان ربي الأعلى" حتى كان سجوده قريبا من قيامه ، متفق عليه. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: إذا أتى بقول مشروع في غير موضعه، فإنه يُسنُّ له أن يسجد للسَّهو، كما لو قال: «سبحان رَبِّيَ الأَعلى» في الرُّكوع، ثم ذَكَرَ فقال: سبحان ربي العظيم، فهنا أتى بقول مشروع وهو «سبحان رَبِّيَ الأَعلى» ، لكن «سبحان رَبِّي الأعلى» مشروع في السُّجود، فإذا أتى به في الرُّكوع قلنا: إنك أتيت بقول مشروع في غير موضعه، فالسُّجود في حقِّكَ سُنَّة.
قول سبحان ربي العظيم في الركوع من
ويمكن للمسلم أن يقول: "سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم" مائة مرة، فيحصل له ثواب هاتين الكلمتين، ويحصل له ثواب حطِّ الخطايا الوارد في حديث: ((من قال: سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حُطَّت خطاياه وإن كانت مثل زَبَدِ البحر))؛ قال العلامة محمد صالح العثيمين رحمه الله: "وهنا فائدة: لو أن الإنسان قال: (سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم) مائة مرة، حصل له الثواب في الحديث: ((من قال: سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة))". وقال الإمام المغربي رحمه الله في "البدر التمام شرح بلوغ المرام": "ودلَّ الحديث على أنه ينبغي إدامة هذا الذكر العظيم نفعه، وخفة عمله، وقد تقدم [قلت: سيأتي] فضل سبحان الله مائة مرة وحدها، فإذا أُضيف إليها هذه الكلمة الأخرى، ازداد تحصيل الثواب، وحصل به امتثال قوله تعالى: ﴿ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ ﴾ [ق: 39]". ومن ذلك ما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من قال: سبحان الله وبحمده، في يوم مائة مرة، حُطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر))؛ [متفق عليه]؛ قال الإمام الطيبي رحمه الله: "ظاهر الإطلاق يُشعِر بأنه يحصل هذا الأجر المذكور لمن قال ذلك مائة في يومه، سواء قالها متوالية أو متفرقة في مجالس، أو بعضها في أول النهار وبعضها آخره، لكن الأفضل أن يأتي بها متوالية في أول النهار".
سبحان ربي العظيم و بحمده
أ- أذكار الركوع:
1- " سبحان ربي العظيم "
من حديث حذيقة بن يمان رضي الله عنه, أخرجه مسلم 1/536, ح772
التسبيح يعني: تـنزيه الله عن ثلاثة أمور:
* مطلق النقص, كالجهل والعجز. * النقص في كماله, فينزه مثلاً عن التعب والإعياء فيما يخلقه ويفعله. * مشابهة المخلوقين. و "العظيم " أي: في ذاته وصفاته, فإنه سبحانه في ذاته أعظم من كل شيء. انظرالشرح الممتع3/128, 129, والمنهل العذب5/315. 2- " سبحان ربي العظيم وبحمده "
من حديث حذيفة رضي الله عنه أخرجه الدارقطي في سننه, 1/341, وقال ابوالطيب آبادي في التعليق النغني-بعدان ذكرطرق هذا الحديث: وقدأنكرهذه الزيادة – وبحمده- ابن الصلاح وغيره, ولكن هذه الطرق تتعاضد, فيردبها هذا الانكار وسئل أحمدعنها فقال:((أماأنافلاأقول:وبحمده. ا هـ. ))وصحح هذه الزيادة الشيخ الألباني في صفة صلاةالنبي صلى الله عليه ةسلم ص133. "وبحمده":الحمدهوالوصف بصفات الكمال مع المحبة والتعظيم. 3- " سبوح قدوس رب الملائكةوالروح "
من حديث عائشة رضي الله عنها, أخرجه مسلم في صحيحه1/353ح487. "سبوح": صيغة مبالغة من سبحان, وهو تـنزيه الله عزوجل عن كل نقص, و"قدوس" أي: الطاهرالمبارك, و "الروح"قيل:ملك عظيم, وقيل يحتمل أن يكون جبرائيل عليه السلام, وقيل:خلق لا تراهم الملائكة كما لا نرى نحن الملائكة, والله سبحانه وتعالى أعلم.
وقال النَّوويُّ: (واعلَمْ أن التسبيح في الركوع والسجود سنَّة غيرُ واجب، هذا مذهب مالك، وأبي حنيفة، والشافعي رحمهم الله تعالى والجمهور، وأوجبه أحمدُ رحمه الله تعالى وطائفةٌ من أئمَّة الحديث؛ لظاهر الحديث في الأمْر به، ولقوله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي»، وهو في صحيح البخاري) ((شرح النَّووي على مسلم)) (4/197). ؛ مِن الحنفيَّةِ ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (1/107)، وينظر: ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (1/307). ، والمالكيَّةِ ((التاج والإكليل)) للموَّاق (1/538)، وينظر: ((شرح مختصر خليل)) للخرشي (1/281). ، والشافعيَّةِ ((نهاية المحتاج)) للرملي (1/499)، وينظر: ((شرح النَّووي على مسلم)) (4/197). ، وروايةٌ عن أحمدَ ((المغني)) لابن قدامة (1/362). ، وهو قولُ أكثرِ الفُقهاءِ قال ابنُ قُدامة: (والمشهور عن أحمدَ أن تكبيرَ الخفض والرفع، وتسبيح الركوع والسجود، وقول: سمع الله لمن حمده، وربنا ولك الحمد، وقول: ربي اغفر لي بين السجدتين، والتشهُّد الأوَّل - واجب، وهو قول إسحاق، وداود، وعن أحمد: أنه غير واجب، وهو قولُ أكثر الفقهاء؛ لأن النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يعلِّمْه المسيءَ في صلاته، ولا يجوز تأخيرُ البيان عن وقت الحاجة، ولأنه لو كان واجبًا لم يسقُطْ بالسهو، كالأركان).
وقال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: "هذا يشمل من قالها في أول النهار وآخره، لكن قال العلماء: ينبغي أن يقولها في آخر النهار؛ من أجل أن تكون خطاياه في النهار محطوطة بهذا الذكر".