الرئيسية / روضة الاطفال / قصة ليلى والذئب
روضة الاطفال
موضوع... كتابة سوزان
23 نوفمبر، 2020 321 5 دقائق
A Decrease font size. A Reset font size. A Increase font size. قصة ليلى والذئب:
تعد قصة ليلى والذئب أو ذات الرداء الأحمر واحدةً من أكثر قصص الأطفال الخيالية انتشاراً بين ثقافات العالم المختلفة، وتعتبر النسخة المكتوبة من قبل المؤلف الفرنسي شارل بيرو من أقدم النسخ المكتوبة من الحكاية، وجدير بالذكر أن هناك نسخ متعدّدة من هذه الحكاية تختلف قليلاً عن بعضها البعض، إلّا أنّ الاختلافات بينها ليست كبيرة جدّاً. الفصل الأوّل:
يُحكى أن هناك فتاة صغيرة وجميلة تدعى ليلى كانت تعيش مع والدتها في قرية صغيرة تحيط بها غابة جميلة، وكانت تلقب بصاحبة الرداء الأحمر؛ وذلك لأنها كانت تحب دائماً أن تلبس معطفها الأحمر الذي أهدتها إياه جدتها في عيد ميلادها، وفي صباح أحد الأيام الربيعية قالت لها والدتها بعد انتهائها من صنع الكعك ووضعه في سلة صغيرة: طفلتي الحبيبة، ضعي معطفك الأحمر وخذي هذه السلة لجدتك كي تطمئنّي عليها، فقد وصلني أنها مريضة وبحاجة لمن يرعاها في مرضها. الفصل الثاني. قصة ليلى والذئب مكتوبة - موسوعة. بعد أن ارتدت ليلى معطفها الأحمر وحملت السلة بحماس متجهة إلى باب المنزل، أوقفتها والدتها قائلةً: احذري يا ليلى من الابتعاد عن الطريق، واذهبي مباشرة لبيت جدتك، وعند وصولك ألقي عليها التحية وكوني مهذبة وودودةً عند الحديث معها، فقبّلت الصغيرة والدتها وطمأنتها قائلة: لا تقلقي يا أماه، سأكون بخير، ثم سارعت بالخروج، والتزمت بكلام أمّها إلى أن وصلت الغابة التي تعيش فيها جدتها وهناك رآها الذئب، فلم تشعر الصغيرة بالخوف عندما رأته؛ فقد كانت طفلة لا تعرف سوى الحب ولا تدرك معنى خبث هذا الكائن.
- قصه ليلى والذئب قصيره
- شرح قصه ليلى والذئب
- ليلى والذئب قصه
- فضل علماء المسلمين في علم الفلك
- اذكر اسم أحد علماء الفلك المسلمين
- اشهر علماء الفلك المسلمين
قصه ليلى والذئب قصيره
الشخصيات قصة ذات الرداء الأحمر والذئب "ذات الرداء الأحمر" هي حكاية خرافية أوروبية عن فتاة صغيرة وذئب سيء، يمكن إرجاع أصولها إلى القرن العاشر إلى العديد من الحكايات الشعبية الأوروبية، بما في ذلك واحدة من إيطاليا تسمى The False Grandmother. أشهر نسخة كتبها تشارلز بيرولت. تم تغيير القصة بشكل كبير في العديد من الروايات وخضعت للعديد من التعديلات والقراءات الحديثة، الأسماء الأخرى للقصة هي: "Little Red Ridinghood" أو "Little Red Cap" أو "Red Riding Hood". الشخصيات: ليلى – ذات الرداء الأحمر. الذئب. الجدة. الصّياد. شرح قصه ليلى والذئب. قصة ليلى والذئب: كانت هناك فتاة صغيرة عزيزة يحبها كل من نظر إليها، وكان أهم شئ في حياة جدتها، ولم يكن هناك شيء لم لتقدمه لحفيدتها، ذات مرة صنعت لها رداءً من المخمل الأحمر، والتي ناسبتها جيدًا لدرجة أنها لم تقم بتغييره. لذلك كان يطلق عليها دائمًا ذات الرداء الأحمر. وذات يوم قالت لها والدتها، "تعالي يا ذات الرداء الأحمر، خذي قطعة من الكعك وأرسليها إلى جدتك، لأنّها مريضة وضعيفة، وطلبت منها أن تنطلق قبل أن يصبح الجو حارًا، وقبل أن تذهب أوصتها أمها أن تمشي بلطف وهدوء ولا تغير مسارها لأي طريق أخرى، لأنّها قد تسقط وتكسر الزجاجة، وبعد ذلك لن تحصل جدتها على الكعكة كما أوصتها بعدم التحدث للغرباء.
شرح قصه ليلى والذئب
وفي النهاية شكروا الصياد على إنقاذهم لهم، وبقيت ليلى ذلك اليوم مع جدتها لتعتني بها وهي ممتنة وسعيدة لأن جدتها لا تزال على ما يرام
أقرأ أيضاً: قصة أصحاب الأخدود للأطفال وكيف تعرف الصبي على الراهب؟ والدروس المستفادة
ملخص قصة ليلى والذئب للأطفال
قصة ليلى والذئب للأطفال بأسلوب آخر، هو عندما طلبت والدة ليلى من ليلى، مرتدية ملابس حمراء، عبور الغابة بسلة مليئة بالكعك لتوصيلها إلى جدتها المريضة، الموجودة في كوخ خشبي في نهاية الغابة، بشرط أن تتبع نصيحة أمها دائما وتمشي دون الذهاب إلى مكان آخر. قابل ليلى وهو يسير مع الذئب الماكر الذي عرف كيف يقنعها بلطفه وحبه لها، ورغبته في الركض معها إلى منزل جدتها بعد أن علم أين ستكون، فذهب الذئب إلى منزل جدتها وتخلص منها بعد أن خدعها ودخل منزلها كأنه ليلى. وعندما وصلت ليلى كان الذئب قد لبس ثياب جدتها وكان ينام في سريرها ويرحب بها وعندما بدأت أسئلة ليلى عن الاختلاف في شكل عيونهم وفمهم ووجههم، ينقض عليها لأكلها، إلا أن صيادًا يمر بجانب المنزل ينقذها ويقتل الذئب. قصه ليلى والذئب قصيره. بينما تعلمت ليلى درسًا مهمًا، أنها قررت عدم تجاهل نصيحة والدتها مهما كان الثمن. تُروى قصة ليلى والذئب للأطفال مع اختلاف طفيف في مصير الجدة أحيانًا، حيث تقول هذه الرواية إلى أن الذئب أكل الجدة قبل أن تأتي ليلى أيضًا، لكن الصراخ الفتاة الصغيرة التي أحضرت الصياد أفسدت خطتهم.
ليلى والذئب قصه
في هذه الأثناء كان الذئب قد وجد بيت الجدة، ولم تكن ليلى قد وصلت بعد؛ فالذئب يعيش في الغابة منذ زمنٍ ويعرف طرقها جيّداً، ولذلك فقد سلك أحد الطرق المختصرة وغير الوعرة، وعندما وصل إلى البيت أسرع ودق على الباب،
فلم تستطع الجدة النهوض من الفراش بسبب مرضها، فسألت من الداخل: من يطرق الباب؟ فقال الذئب محاولاً التنكر في صوته: أنا ليلى حفيدتك يا جدتي، قالت الجدة بتردد متجاهلة شعورها بغرابة الصوت: حسنا تفضلي يا عزيزتي. ليلى والذئب قصه. دخل الذئب الماكر للمنزل فذعرت الجدة عند رؤيته، وحاولت أن تصرخ طالبة النجدة، لكن أحداً لم يسمعها، فأمسك الذئب بها وقام بحبسها في الخزانة، وأمرها أن لا تصدر صوتاً وإلا فسيأكلها، ثم أخذ معطفها وارتمى على سريرها متنكراً
وقد شعر بحماس شديد وهو ينتظر وصول ليلى حتى يتم خطته بنجاح، وفي هذه اللحظة وصلت ليلى لمنزل الجدة ولم تجد الذئب هناك، ولكنها لم تهتم للأمر كثيراً فهي ما زالت سعيدة بالأزهار الجميلة التي التقطتها من أجل الجدة وبدأت تطرق الباب. الفصل الأخير. قال الذئب محاولاً تقليد صوت الجدة: من بالباب؟ فقالت ليلى بحماس: أنا ليلى يا جدتي، أحضرت لك مفاجأة جميلة، فقال الذئب:
حسناً تفضلي يا عزيزتي، دخلت ليلى وقبّلت رأس جدتها كالعادة، لكنها شعرت بشيء مريب عزته إلى أنها لم تر جدتها منذ فترة من الزمن، ثم شعرت بهدوء غريب؛ ففي العادة تكون جدتها سعيدة لرؤيتها، فقاطع الذئب الأفكار التي كانت تدور في رأس ليلى قائلاً: ما أجمل هذه الأزهار يا ليلى، شكراً لك يا حبيبتي.
عندما قام بقصه إلى نصفين رأى الرداء الأحمر يلمع، ثم قام بقصتين أخريين، وقفزت الفتاة الصغيرة وهي تبكي، "آه كم كنت خائفة. قصة ذات الرداء الأحمر – ليلى والذئب – e3arabi – إي عربي. كم كان الظلام داخل الذئب. وبعد ذلك، خرجت الجدة المسنة أيضًا على قيد الحياة، لكنها كانت بالكاد قادرة على التنفس. و سرعان ما جلبت ليلى أحجارًا كبيرة ملأت بها بطن الذئب، وعندما استيقظ ، أراد الهرب لكن الحجارة كانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه انهار في الحال، وسقط ميتًا، ثم أصبح الثلاثة سعداء ونزع الصياد جلد الذئب وعاد معه إلى المنزل، وأكلت الجدة الكعكة التي أحضرتها ليلى وعادت الحياة إليها.
لو تمعن علماء الغرب وجردوا انفسهم من التحيز الصريح، لدهشوا عند قراءة اكتشافات المسلمين، والخدمات الإنسانية التي قدموها في علم الفلك، ولبهرهم الإنتاج العلمي الفائق النظير الذي حققه علماء العرب والمسلمين مع قلة وسائلهم العلمية. والكثير من النجوم لا تزال تحمل أسماء عربية مثل: سهيل، والجوزاء، والمجرة، والسمت، والدب الأكبر، والدب الأصغر، والنسر الواقع، والنسر الطائر والغول وغيرها. هذه تعطي فكرة بسيطة عن مدى تأثير الحضارة العربية والإسلامية على الحضارة الغربية المعاصرة في مجال علم الفلك.
فضل علماء المسلمين في علم الفلك
وأسلوبه المنهجي في حل المعادلات الخطية والمعادلات التربيعية أدى إلى الجبر، وهي كلمة مشتقة من عنوان كتابه حول هذا الموضوع، المختصر في حساب الجبر والمقابلة.
اذكر اسم أحد علماء الفلك المسلمين
ثم يذهب القرآن أبعد من ذلك، فيذكر كواكب معيَّنة ونجومًا بأسمائها، ومن ذلك قوله تعالى: {وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ} [الطارق: 1-3]، وقوله تعالى: {وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى} [النجم: 49]. وإلى جانب ذلك فقد أتى القرآن بحقائق علميَّة لا يمكن لأحدٍ فهمها أو مجرَّد محاولة تفسيرها ما لم يكن لديه علم واسع بعلم الفلك، وهو ما استوجب اهتمام وعناية خاصَّة من العلماء المسلمين. أشهر إنجازات علماء المسلمين في الطب - مجلة محطات. اهتمام المسلمين بالفلك
اطَّلع المسلمون في بداية تطويرهم لعلم الفلك على ما خلَّفه علماء الحضارات السابقة فيه؛ فقاموا أولاً بترجمة الكتب الفلكيَّة التي ألَّفها اليونان والكلدان والسريان والفرس والهنود، وكان أول كتاب قام علماء المسلمين بترجمته هو كتاب (مفاتيح النجوم) المنسوب إلى هرمس الحكيم [1] ، ترجموه من اليونانية إلى العربيَّة، وذلك أواخر عصر الدولة الأمويَّة ، وكان من الكتب الفلكيَّة المهمَّة المترجمة عن اليونانية أيضًا كتاب (المجسطي) لبطليموس في علم الفلك وحركات النجوم، وكان ذلك في العصر العباسي [2]. أبناء موسى بن شاكر
لقد نبغ في العصر العباسي ثلاثة عرفوا بأنهم أبناء موسى بن شاكر ، وموسى بن شاكر هذا هو فلكي كان في بلاط الخليفة المأمون ، فلما مات تعهد المأمون أولاده بالعناية والرعاية صغارًا، وأوكلهم إلى الفلكي يحيى بن أبي منصور، وإلى حين أن يكبر الصغار كان الخوارزمي يصحِّح أخطاء بطليموس من موقعه في بيت الحكمة ببغداد.
اشهر علماء الفلك المسلمين
ونظراً لإسهامه الكبير في علوم الجغرافيا والفلك، فقد كرمته وكالة "ناسا NASA" الأمريكية بأن أطلقت اسمه على سلسلة جبلية على سطح كوكب "بلوتو" فأسمتها: "جبال الإدريسي al-Idrisi mountains " [٣]. غياث الدين الكاشي
ولد "غياث الدين بن مسعود بن محمد الكاشي" سنة 1380م بخُرَاسَانَ، وتوفي في سَمَرْقَنْدَ بتاريخ 1436م، اشتهر هذا العالم خلال القرن التاسع للهجرة بعلمه الواسع وضلوعه في الفلسفة والرياضيات والفلك، وعلى الرغم من علمه الواسع ومساهمات مؤلفاته الجليلة، إلا أن حقه لم يبلغه في كتب التراجم، بل تم إغفال ذكر مناقبه في كثيرٍ من المحطات. اذكر اسم أحد علماء الفلك المسلمين. ومن مؤلفاته في علم الفلك نذكر كتاب "الأبعاد والأجرام"، و كتاب " نزهة الحدائق ". وقد اشغل غياث الدين في مرصد سمرقندالذي كان مزوداً بأدوات كبيرة الحجم وآلات دقيقة لملاحظة النجوم ومواضع الكواكب والأجرام. كما شرح العديد من المؤلفات والأعمال الفلكية، كأعمال العالم الفلكي المسلم "نصير الدين الطوسي" الذي اعتبره "عبد الرحمان بن خلدون" في مقدمته الشهيرة {أحد أعظم علماء الفُرس}، فهو الذي أسس مرصد "مَرَاغَةَ" بإيران. ومن أشهر إنجازات غياث الدين نذكر:
ابتكار الكسور العشرية، وقد كان لهذا الابتكار الرياضي بالغ الأثر في اختراع الآلات الحاسبة، وكذا فهم وتبسيط المسافات الضوئية في الكون.
بنى الخليفة المأمون مرصدا عظيما في حي الشماسية من بغداد، وآخر على قمة جبل قاسيون بدمشق، وبنى الحاكم بأمر الله الفطمي مرصدا كبيرا على جبل المقطم قرب القاهرة. كما ان هناك مرصدا لدنيوري (توفي 282هـ) بأصفهان، ومرصدي النطاكية اللذين عمل فيهما البتاني (235-317هـ) ومرصد ابن الشاطر (704-777هـ) بدمشق، ومرصد مراغة الذي اشرف على بنائه نصير الدين الطوسي (597-762هـ) ومرصد اولوغ بك (796-853هـ) بسمرقند وغيرها. لقد استفاد علماء العرب والمسلمين من مراصدهم المتعددة، بان اثبتوا دوران الأرض حول محورها، كما عرفوا وبجدارة أصول الرسم على سطح الكرة، وعملوا ازياجا كثيرة استعملها المعاصرون لهم ومن اتى بعدهم. وخلاصة القول: ان علماء العرب والمسلمين نقلوا العلوم الفلكية عن الحضارات القديمة وصححوها وحفظوها من الضياع، لانه لم يبق من مؤلفات اليونان والفرس والكلدان والسريان الا ما ترجم الى اللغة العربية. كما أضاف علماء العرب والمسلمين إضافات جوهرية تدل على طول باعهم في هذا الميدان، يكفيهم فخرا انهم استطاعوا تحويل علم الفلك من الحيز النظري الى مجال التجارب العلمية وفوق هذا كله تطهيرهم علم الفلك من ادران التنجيم. اشهر علماء الفلك المسلمين. دور علماء العرب والمسلمين في علم الفلك
قام علماء العرب والمسلمين أولا بترجمة الكتب الفلكية عن اليونان والكلدان والسريان والفرس وكذلك عن الهنود، فكان اول كتاب قام علماء المسلمين بترجمته هو كتاب (مفتاح النجوم) المنسوب الى هرمس الحكيم، وذلك في زمن الدولة الاموية، من اليونانية الى اللغة العربية، اما في العصر العباسي الأول فقد ترجم علماء العرب والمسلمين كتاب (المجسطي) لبطليموس في علم الفلك وحركات النجوم من اليونانية الى اللغة العربية.