سكني
مشروع سكني الدمام السيارة
خال الطفل: - الانتهاء من ردم المستنقع وسحب المياه الجوفية - العمل لثلاثة أيام متواصلة ووضع حواجز إسمنتية - نحن في انتظار ما تسفر عنه نتائج التحقيق تواصل "اليوم" متابعتها لقصة الطفل "تركي الرشيدي" الذي توفى غرقا في مستنقع مياه بالقرب من منزله بضاحية الملك فهد بالدمام. 120 عالماً يناقشون تقنيات "التحلية" المبتكرة في مؤتمر بالخبر. وأوضح خال الطفل "عبدالله" بأنه تم الانتهاء من ردم المستنقع وسحب المياه الجوفية منها لمدة ثلاثة أيام متواصلة، حيث تم وضع حواجز إسمنتية. وأشار بأن ذوي الطفل في انتظار ما تسفر عنه نتائج التحقيق التي أمر بها أمين المنطقة الشرقية. وقال خال الطفل "عبدالله" بأنهم في ثقة من ولاة الأمر في محاسبة المقصر مهما كانت درجة تقصيره.
مشروع سكني الدمام سجلات الطلاب
D مشروع واحة الدمام فيلا نموذج - YouTube
مشروع الواجهة السكني في الدمام - شركة الحاكمية للتطوير العقاري - YouTube
؟؟ قلنا لا والله بس واحد من العيال يقول ان هنا جن وحبينا نشوف قال اهاا روحو ولعد اشوفكم هنا مرتن ثانيه قلنا ايه طيب <<< سلكنا له طبعا بس الي لاحظنا عليه اننا نذب ذبات نبي نلطف الجو هو مايضحك ولا يغير نظراته المهم طلعنا وتونا جايين بنركب السياره جت ورانا كامري شرطه سريه قال كل واحد اثباته عطيناه اثباتاتنا قال وش جايبكم قدام هالمستشفى قلنا له الي قلناه للسيكورتي قلنا له بس السيكورتي واحنا داخلين ما قال لنا شي قال اي سيكورتي.
قصة شباب مع مستشفى عرقه المسكون
السلـآم عليكم اضححك مع قصة الاخوياء المهجولين قصة شباب قاموا بزيارة لمستشفى عرقة المهجور من باب الأثارة و والفضول بعد ان سمعوا عن قصة الجن بداخل المستشفى!!
بعد لحظات سمعوا صوت أقدام تتجه نحوهم، لاذوا بالفرار، لاحظ أحدهم شكلا غيبا في الظلام من باب فتح أمامهم، حاول قراءة الكلمة المكتوبة على الباب وإذا هي "ثلاجة الموتى"! وبينما يحاولون الفرار والنجاة إذا بظلال تلاحقهم، حتى أن أحدها أمسكت بصديقهم، عادوا من أجل تخليصه، وإذا بصوت امرأة عجوز تصيح بصوتها المرعب: "لماذا أيقظتم حيواناتي؟! " ارتعب الشباب وهموا بالفرار، وبالكاد وصلوا للباب الذي دخلوا منه، وأثناء خروجهم منه وجدوا حارسا شرطيا: "ما الذي أتى بكم هنا، ألا تعرفون أنه ممنوع دخول هذه المستشفى؟! " أحد الشباب: "لم نكن نعلم أنه ممنوع، ولكننا بعد الذي شاهدناه بداخلها لن نعود هنا مجددا". الحارس: "نعم من الأفضل لكم ألا تعودوا هنا من جديد". ركبوا سيارتهم انطلقوا عائدين لديارهم بعد رحلة من العناء تكفيهم مدى الحياة، وأنه من بعدها لن يغامروا مجددا، استوقفتهم فب الطريق سيارة شرطة، وبعد الأسئلة المتبادلة، أخبر أحد الشباب الشرطي أنهم كانوا بالمستشفى المهجورة "مستشفى عرقة" وأنه كان هناك زميلا له حذرهم من عقوبة دخول مثل هذا المكان الممنوع دخوله، وأنهم بطبيعة الأمر لن يدخلوه مجددا بعدما رأوا منه الأعاجيب. الشرطي: "شرطي لحراسة المستشفى؟!