وفي الوقت الحالي، يجري تدشين ما يعرف باسم "شبكة مدارس شعاع المعرفة"، في ظل تزايد أعداد المدرسين المسلحين بالمهارات اللازمة. وقد بدأ المشروع يؤتي ثماره في دولة الباراجواي التي سجلت انخفاضًا في معدلات التسرب من المدارس في الفترة من عام 2012 حتى عام 2014. وفي الأوروجواي، تم تزويد جميع المدارس بالأدوات الخاصة بالكهرباء وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. إن جودة التعليم تتحقق من خلال خطط التدريب المصممة للتلاميذ والمدرسين وأفراد المجتمع على حد سواء، ولا بد أن يصاحب ذلك كله برامج حكومية تركز على الواقع الخاص بكل مركز تعليمي. القسم الابتدائي – مدارس شعاع المعرفة. ويتم تقييم الآثار المترتبة على ذلك على المستوى الوطني من خلال عمليات التقييم الداخلية بمجرد الانتهاء من المراحل التجريبية، كما تقوم اللجان الوطنية بإجراء عملية المراقبة والرصد بهدف التحقق من استيفاء المؤشرات. التطورات المستقبلية
يهدف المشروع في المرحلة المقبلة إلى توسيع نطاقه داخل الإحدى عشرة دولة الجاري تنفيذه فيها، كما يهدف أيضًا إلى استهداف ثلاث دول جديدة هي كوستاريكا وبنما والمكسيك، حيث يجري في الوقت الحالي تطوير المشروع بهذه الدول تمهيدًا لدخوله حيز التنفيذ. May 09, 2019 (last update 05-09-2019)
القسم الابتدائي – مدارس شعاع المعرفة
بيانات الطالب/الطلاب
ومن خلال استخدام الكهرباء ونظم المعلومات والاتصالات داخل الصفوف الدراسية لتوفير فرص تعليمية أفضل وتمديد فترة اليوم المدرسي، يقدم المشروع أيضًا فرصًا تعليمية للأميين من الكبار من إدراجهم في برامج التعليم الفني والمهني. وقد بدأت أولى مراحل المشروع بتزويد العديد من الجهات المعنية بالحلول المناسبة لتقديم التعليم الجيد وتوفير البني التعليمية الأساسية في المناطق الريفية. ومن خلال الدعم الذي قدمته وزارات التعليم في جميع الدول المشاركة، تم تصميم المشروع وصياغته بطريقة تتناسب واحتياجات كل دولة مع مراعاة السياق المؤسسي والقانوني والاجتماعي لكل دولة. وقد حققت المجتمعات التي نُفذ فيها المشروع استفادة كبيرة لم تقتصر على تعزيز فرص الحصول على تعليم جيد فحسب، بل إن الأنشطة الاقتصادية وأنشطة بناء القدرات داخل هذه المجتمعات استفادت أيضًا من المشروع عن طريق الدورات الدراسية التي قدمت عبر الإنترنت والتدريبات الصحية الخاصة بالمناطق الريفية، وتدريبات محو أمية الكبار، وتحسين البنية الأساسية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات داخل هذه المجتمعات. وقد شهدت الأماكن التي نُفِّذ فيها برنامج "شعاع المعرفة" تحول المدارس إلى مراكز تكنولوجية ونقاط لالتقاء أفراد المجتمع ببعضهم البعض.
تشطيبات واجهات خارجية أجمل واجهات منازل من الخارج المظاهر الخارجية للمنازل تعطي بهجة ورونق جميل، فكلما كانت الواجهة جذابة كلما كانت تخطف الأنظار أكتر فلذلك يجب على الأشخاص بعد البناء الاهتمام بتفاصيل التشطيب واختيار المواد ذات الجودة العالية وتنسيق الألوان بصورة جميلة حتى يحصلوا على بيوت مميزة، فلكل من يبحث عن التميز والتصاميم المختلفة كدمج الطبيعة في المظاهر الخارجية للبيت وتصاميم بيوت تحتوي على حديقة فيها الكثير من الورود ستجدونها في مقالنا وتمعنوا كثيراً في كتالوج تشطيبات واجهات منازل 2021 واختاروا ما يناسبكم ويناسب ذوقكم الرفيع. ختاماً لما قدمناه من صور كتالوج تشطيبات واجهات منازل 2021، نتمنى لكم أن تجدوا ما تبحثوا عنه فدائماً اختاروا الأفضل والأجمل في تشطيب واجهة منازلكم، ودمتم سالمين.
وجهات منازل من الخارج إلكترونيًا
في الواقعِ بقيتُ في الخارج، لم أدخل منازل الناس أو مكاتبهم. عند مشاهدة الفيديوهات الخاصة بك، يبدو أنّ هناك نوعين من الأسئلة: إما أسئلة تتعلقُ بالنزاع، مثل لماذا يكره الإسرائيليون الفلسطينيين أو العكس، وهناك أيضاً أسئلة تعكس نوعاً من الفضولِ تجاه الجانب الآخر، وتجاه دينهم، وتجاه طريقتهم في الحياةِ؟
غيل شوستر: معظم الأسئلة التي أتلقاها تتعلق بالدين، وهذا أمر لم أتوقعه في البدايةِ. مثل ما الذي يعتقده اليهود حول عيسى ومحمد. أحاول ربط هذه الأسئلة بالنزاع. وجهات منازل من الخارج إلكترونيًا. كما أنني أحاول ضخّ جانب إنساني في النقاش. فإن كان لدي هدف واحد، فهو إضفاء الطابع الإنساني على النزاعِ. هل تأتي معظم الأسئلة من الخارج؟
غيل شوستر: تأتي غالبية الأسئلةِ من أوروبا الشرقية وشمال أفريقيا، وبعضها يأتي من جنوب أمريكا وبعضها من العالم الإسلامي. بيد أنّ أقلية صغيرة من الأسئلة فقط تأتي من الفلسطينيين والإسرائيليين.
وجهات منازل من الخارج تسجيل
في عام 2012 -بعد أن ضاق ذرعاً من الأشخاص الذين يعبرون عن آراء واضحة حول ماهو صائب وما هو خاطئ في نزاع الشرق الأوسط- أمسك الكندي الباحث في النزاع والمقيم في إسرائيل منذ فترة طويلة، كوري غيل شوستر، كاميرا الفيديو الخاصة به وخرج إلى شوارع إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة ليسأل الناس العاديين عن وجهات نظرهم. فكانت النتيجة مشروعَ اسأل. ****************
يمكن لأي شخص في أي مكان في العالم أن يرسل لك سؤلاً عبر أحد هذين البريدين الإلكترونيين
أو
فهل تتذكر أول سؤال صوّرت إجاباته؟
كوري غيل شوستر: كان هناك مجموعة من ثلاثين شخصا تقريباً وكانوا واثقين للغايةِ من أنهم يعرفون كل شيء. قال أحدهم شيئاً ما حول حلّ الدولة الواحدة، فقلت لنفسي، نعم هذا رائع، لكن كيف يمكنني تحويله إلى سؤال؟
فوجهت سؤالي أولاً إلى الناس في تل أبيب، في الشارع حيث أعيش: بائع الخضروات وغيره. هذه هي قيمة ثروة فيليبي السادس ملك إسبانيا - مجلة هي. لم يكن لدي أي خبرة بمونتاج هذه المقابلات، لكن بمجرد أن وضعتها معاً في فيلم رقمي أدركتُ مدى قوة هذه الأسئلة في فهم حالةِ النزاع. إذاً هل اتجهت مباشرة إلى الضفةِ الغربيةِ أو إلى القدس الشرقيةِ لتسأل الفلسطينيين السؤال ذاته؟
غيل شوستر: استغرق ذلك بضعة شهور.
وجهات منازل من الخارج من غير السعوديين
كنتُ قد ذهبت إلى هناك كسائح فحسب قبل مشروعي. لذلك سألت بضعة فلسطينيين إن كان بإمكاني الذهاب إلى قريتهم وتجربة مشروعي. وكانت مقاطع الفيديو الأولى التي صورتها هناك مترجمة بشكل سيء للغاية؛ فقد أُنجِز العمل من قبل أصدقاء أرادوا المساعدة فحسب. لذلك وظّفت مترجماً محترفاً. تبدو بعض الأسئلة استفزازية إلى حدٍ ما. هل تعرّف عن نفسك وعن مشروعك في البدايةِ قبل إجراء أي حوار؟ كيف تتجنّب الحصول على الكثير من ردودِ الفعلِ الغاضبةِ؟
غيل شوستر: أنا لا أحب تقديم الكثير من المعلوماتِ. لذلك فأنا أخبرهم فقط أن لدي مشروع على موقع يوتيوب يهدفُ إلى الإجابة على أسئلة الناس من خارج إسرائيل وأسألهم إن كانوا مستعدين للإجابة على السؤال أمام الكاميرا؟ فمن المهم جداً أن يفهموا أنّ إجاباتهم سيتم نشرها علناً لتكون متاحة للجمهور. ليس لدى الإسرائيليين قلق بخصوص تصويرهم، فهم أكثر اهتماماً بعامل الإحراج [الشخصي المتعلق بالشكل الخارجي]، أي كيف يبدو مظهرهم وهل تسريحة شعرهم جيدة، وما إلى ذلك. أما الفلسطينيون فيقلقون أكثر بشأن إن كان تصويرهم في الأماكن العامة يُشكّلُ خطراً، لذلك أكون شديد الحذر فيما يتعلق بسلامتهم. واجهات منازل , احلى الواجهات المنزلية - مساء الورد. هذا ما أفعله فحسب.
"بعض الأسئلة فظيعة للغاية"
يبدو الأمر سهلاً. ألا يوجد أي توجس أو ارتياب؟
غيل شوستر: أ عتقد أنهم يفترضون أنني سأوجه لهم أسئلة سخيفة؛ لا يتوقعون أسئلة سياسية. ينعكس ذلك في نظرات عيونهم حين أوجه إليهم سؤالاً. وللصراحة، فإنّ بعض الأسئلة التي تصلني فظيعة للغايةِ. مثل ماذا؟
غيل شوستر: أسوأ سؤال كان علي توجيهه إلى إسرائيلي يهودي كان: "لماذا تعاملون الفلسطينيين كما عامل النازيون اليهودَ؟" كان طرحُ هذا السؤال أمراً مؤلماً فعلاً بالنسبة لي، غير أنني سألته، وقلت إنه ليس سؤالي لكنني سأطرحه على كل حال. بعض الذين أقابلهم يبدون مصدومين، بيد أنني أعتقد أن من المهم أن يفهموا أن هناك أشخاصاً في الخارج يملكون أسئلة، حتى وإن كانوا يجدونها غير مُحِقَّة. وجهات منازل من الخارج من غير السعوديين. أحياناً يقول الناس "لا أريد الإجابة عن هذا السؤال" وهذا من حقهم أيضا. وبعد تصويرك لأكثر من 1000 فيديو، ألا تزال هناك أمور جديدة لاكتشافها؟
غيل شوستر: بالطبع. أنا أتعلم أشياء جديدة طوال الوقت. لقد استغرق الأمر عامين أو ثلاثة لأدرك أنّ فهم الفلسطينيين للاحتلال، يختلف عن فهم كندي مقيمٍ في تل أبيب. فالكثير من الفلسطينيين يعتبرون يافا وحيفا من المناطق المحتلة أيضاً.