بحث حقوق المساجد في الاسلام – المنصة المنصة » تعليم » بحث حقوق المساجد في الاسلام بحث حقوق المساجد في الاسلام، يبحث طلاب المدارس في مختلف المراحل التدريسية الابتدائية والمتوسطة والثانوية عن مقالة او موضوع تعبير كامل وجاهز عن حقوق المساجد في الاسلام، حيث يُكلف المعلم تلاميذه بكتابة مقالة تحتوي على عناصرها الاساسية من مقدمة وموضوع رئيسي وخاتمة، وذلكل لكي ينمي موهبتهم في الكتابة والتأليف، وايضاً لكي يكون بمثابة تلخيصاً لبعض دروس القراءة والمطالعه وليختبر بذلك مدى استفادتهم من العبرات التي يتضمنها الدرس، وفي هذا المقال سنقدم لكم بحث حقوق المساجد في الاسلام.
حقوق المساجد في الإسلامية
حقوق المساجد في الإسلام ما هو المسجد؟ أهمية المساجد في الإسلام حقوق المساجد في الإسلام حقوق المساجد في الإسلام المساجد لها أهمية كبيرة في دين الإسلام ، فهي أماكن العبادة، ومكان تجمع المسلمين، وكان لها في صدر الإسلام أهمية كبيرة ايضاً في النواحي التشريعية والسياسية والقيادية في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام من بعده، في هذا المقال نتعرف من خلال السطور القليلة القادمة على أهم حقوق المساجد في الإسلام، فما هي هذه الحقوق التي يجب احترامها من المسلمين؟ هذا ما نتعرف عليه بعد قليل. ما هو المسجد؟ المسجد في الله اسم مفرد وجمعه مساجد وهو عبارة عن المصلى الذي يجتمع فيه المسلمين في الصلاة الجماعة، والمسجد له اهمية كبيرة في التشريع الإسلامي، فقد بيّن أهميته رسول الله صلى الله عليه وسلم وحث على بناء المساجد فقد قال: من بنى مسجدًا للهِ، بنى اللهُ له في الجنةِ مثلَه. والمسجد هو المكان الذي يؤدي فيه المسلمون الصلوات الخمس الجماعة التي فرضها الله على المسلمين، ومن مزايا دين الإسلام أن أي مكان ينفع ليكون مسجداً يصلي فيه المسلم حتى لو كان في الطريق او في بيته، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أُعطيتُ خمساً، لم يُعطَهنَّ أحدٌ قَبلي: نُصِرتُ بالرُّعبِ مَسيرةَ شهرٍ، وجُعِلَتْ لي الأرضُ مسجداً وطَهوراً، فأيُّما رجلٍ من أُمَّتي أدرَكَتْه الصلاةُ فلْيُصلِّ.
حقوق المساجد في الاسلام باختصار
أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن نطيب المساجد، وأن نعمل على تنظيفها، وإنارة عمدانها، وسقوفها، من غير أن نبالغ في ذلك، كما اشار إلى أنه يجب علينا الامتثال لتلك الأعمال الجميلة، وأجرها عند الله عز وجل، لذا تسابق قديما الصحابة والتابعين من بعدهم إلى بناء المساجد، وفرشها بجميع اللوازم، وتطيبها. على المسلم أن يتزين ويتطيب عند الذهاب إلى الصلاة، وقال الله تعالى في هذا الأمر (إن بيوتي في أرضي المساجِد وإن زواري فيها عمارها فطوبى لعبد تطهر في بيته ثم زارني في بيتي فحق على المزور أن يكرم زائره). عليك المساهمة في إعمار المساجد، بأن تحرص على إعمار الموجود منها، أو تبني المزيد منها، والإعمار هو الصلاة المسجد، وقراءة القرآن وقول الذكر، لأن صلاة الجماعة واجب على كل مسلم مؤمن بالله. من الأعمال الصالحة وحقوق المساجد في الاسلام هو السعي لخدمة المصلين، وتوفير لهم أماكن للوضوء، وأماكن تدفئة، ومبردات الهواء عندما تكون درجة الحرارة مرتفعة، وتوفير الإضاءة المناسبة، من غير إسراف، كما من الواجب توفير كراسي، وأماكن مناسبة لذوي الإحتياجات الخاصة، وأيضا للمتقدمين في العمر. قبل الذهاب إلى الصلاة ابتعد عن الأطعمة ذات الرائحة النفاذة، ومن ضمنها (الثوم، والبصل)، وعن الرسول صلى الله عليه وسلم قال "من أكل من هذه البقلة; الثوم، فلا يقربن مساجدنا حتى يذهب ريحها ، والعلة في ذلك هي تأذي الملائكة والمصلين من رائحتها".
حقوق المساجد في الاسلام لغتي الخالدة
[10] 11 المسجد النبوي: هو المسجد الذي دُفن فيه النبي -صلى الله عليه وسلم-، وله فضلٌ كبيرٌ عند المسلمين، وقيمةٌ دينيةٌ كبيرةٌ، فالصلاة فيه خيرٌ من ألف صلاة تصلّى فيما سواه إلّا المسجد الحرام قال -صلّى الله عليه وسلّم-: (صَلاةٌ في مَسجِدي أَفْضَلُ منْ ألفِ صَلاةٍ فيما سِواهُ منَ المساجِدِ إلَّا المسْجِدَ الحرَامَ وصَلاةٌ في المسجِدِ الحرامِ أَفضلُ من صَلاةٍ في مَسجِدِي هذا بِمِائَةِ صَلاةٍ) ، [12] فالحديث يبيّن أهمية المسجد النبوي وفضل الصلاة فيه. [13] المسجد الأقصى: قال النبي -عليه الصلاة والسلام- في فضل بيت المقدس: (أرضُ المحشرِ والمنشرِ ائْتُوه فصلُّوا فيه فإنَّ الصَّلاةَ فيه كألفِ صلاةٍ) ، [14] وقال سبحانه وتعالى: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ). [15]
المراجع
2 -
رواه ابن حجر العسقلاني، في تخريج مشكاة المصابيح، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 1/337، حسن كما قال في المقدمة..
3 -
رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 956، صحيح..
4 -
م.
عبد اللطيف البريجاوي،
"
ذوقيّات المسجد
",, م. عبد اللطيف البريجاوي،. 6 -
سورة النور، آية: 36 - 37..
7 -
رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 568، صحيح..
8 -
رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 900، صحيح..
9 -
سورة الحج، آية: 29..
10 -
سورة البقرة، آية: 127..
12 -
رواه ابن حزم، في المحلى، عن عبد الله بن الزبير، الصفحة أو الرقم: 7/290، صحيح..
13 -
صيانة الإنسان عن وسوسة الشيخ دحلان, (الطبعة الثالثة)، مصر: المطبعة السلفية، صفحة 22، جزء 1, محمد بشير بن محمد بدر الدين. 14 -
رواه المزي، في تهذيب الكمال، عن ميمونة بنت الحارث زوج النبي صلى الله عليه وسلم، الصفحة أو الرقم: 6/387، الصحيح عن أخيه عثمان [بن أبي سودة] عنها..
15 -
سورة الإسراء، آية: 1..
عدد الصفحات: 125 عدد المجلدات: 1
تاريخ الإضافة: 23/4/2013 ميلادي - 13/6/1434 هجري
الزيارات: 62784
المساجد
مفهوم، وفضائل، وحقوق، وآداب
في ضوء الكتاب والسنة
هذه رسالة مختصرة في (( المساجد)) للشيخ " سعيد بن علي بن وهف القحطاني " بيّن فيها: مفهوم المساجد، وفضلها، وفضل بنائها وعمارتها: الحسيّة والمعنويّة، وفضل المشي إليها، وآدابه، وأحكام المساجد، وأهمية حلقات العلم في المساجد، وكل مسألة قرنها الكاتب بدليلها من الكتاب والسنة الصحيحة. وقد استفاد الكاتب كثيرًا من تقريرات وترجيحات سماحة شيخنا الإمام عبد العزيز بن عبد الله ابن باز نوَّر الله ضريحه، ورفع درجاته في الفردوس الأعلى. يقول الكاتب في رسالته:
"مفهوم المساجد: جمع مَسجِد، إن أُريد به المكان المخصوص المُعَدّ للصلوات الخمس، وإن أُريد به موضع سجود الجبهة، فإنه بالفتح لا غير ((مَسجَد)). فالمسجد لغة: الموضع الذي يسجد فيه، ثم اتّسع المعنى إلى البيت المُتّخذ لاجتماع المسلمين لأداء الصلاة فيه، قال الزركشي رحمه الله: ((ولـَمـّا كان السجود أشرف أفعال الصلاة، لقرب العبد من ربه، اشتق اسم المكان منه فقيل: مسجد، ولم يقولوا: مركع، ثم إن العُرف خصص المسجد بالمكان المهيّأ للصلوات الخمس، حتى يخرج المُصلّى المجتمع فيه للأعياد ونحوها، فلا يُعطى حكمه)).
فاستعمل لسانك في النطق بالكلام الحسن، واحذر ألاعيب الشيطان فإنه يدفع الإنسان إلى الكلمة النابية ليثير بها العداوة، ويفرق الشمل، ويقطع الحبل الجامع.
يوميات كريم: April 2022
خادمة أو ممرضة
أم علي أم لثلاثة بنات تقول: لو تقدم لابنتي الكبرى رجل كبير بالسن وهو رجل محترم وسمعته طيبة فلا مانع لديّ بذلك خاصة أنني بدأت أشعر بالخوف من بقاء الفتيات بالمنزل وعدم زواجهن، وإذا تقدم لابنتي الثانية فلا أعتقد بأنني سوف أقبل إلاّ إذا قبلت هي ذلك على نفسها وأقنعتني برأيها وتقبلته وتفهمته، أما ابنتي الصغرى فذلك محال لأنها مازالت في نظري صغيرة وان كان هناك من هي بعمرها متزوجة ولديها طفل أو طفلة إلاّ أنني لن أزوجها إلاّ لمن هو قريب منها في السن أو يكون مناسباً ليس بالكبير جداً والأهم عندي هو سمعته الطيبة وشخصيته. فيما تقول أم أحمد: المبدأ مرفوض تماماً لأن ابنتي ليست للبيع أو للمساومة فلن أبيع ابنتي لمسن في العمر مقابل المال فهل المال يستطيع ان يجلب السعادة؟! والمهم في الزواج هو التكافؤ الاجتماعي من جميع النواحي ومنها العمر والزوجان عندما يكونان متقاربين في العمر تجد أنه حتى الأفكار بينهما قريبة أيضاً، والفتاة المتزوجة من رجل قد يكون مثل والدها بالعمر من أجل المال تكون نظرة المجتمع لها نظرة سلبية وستفقد الاحترام والتقدير فمن الممكن ان يعيرها بذلك أمام الناس ونفسه ومن المهم أيضاً ان لا يكون الهدف من الزواج هو المال وإنما يكون للتقارب من العمر وكذلك التكافؤ وذلك لاستقبال أطفال يعيشون في جو الأمان والاستقرار.
أخرجه البخاري من حديث سهل بن سعد رضي الله عنه.