العقيدة: هي جملة من الأمور التي تصدق بها النفوس وتطمئن إليها القلوب وتكون يقينا عند أصحابها لا يمازجها ريب ولا يخالطها شك. ولذا تدور مادة (عقد) في اللغة على اللزوم والتأكيد والاستيثاق، قال تعالى: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان). [المائدة: 89]
أما الشريعة فتعني التكاليف العملية التي جاء بها الإسلام من العبادات والمعاملات. أما الفقه فمعناه عند العلماء: معرفة الأحكام الشرعية العملية من أدلتها التفصيلية. ما الفرق بين الشريعة والعقيدة - تعلم. فالفقيه مهمته استخراج الأحكام الشرعية العملية من أدلة الشريعة ( القرآن والسنة)، أو المصادر التي شهدت لها الشريعة بالصحة والاعتبار (كالإجماع والقياس الصحيح). فالفقه يختص بالبحث عن الأحكام العملية، ولا يبحث عن الأمور العقدية، فهو جزء من الشرعية، والشريعة أعم منه.
ما الفرق بين الشريعة والعقيدة - تعلم
ومن الآيات التي تثبت وجود الله تعالى عن طريق استقامة النظام الكوني ، قوله تعالى: { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} (2). ومن الآيات التي تدلّ على أنّ الله واحد عن طريق وحدة النظام الكوني ، قوله تعالى: { مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ} (3). وقوله تعالى: { لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللهُ لَفَسَدَتَا} (4). الدرر السنية. ومن الآيات التي تدلّ على أنّ الله واحد عن طريق وحدة أثاره ، قوله تعالى: { مَا اتَّخَذَ اللهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلاَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ} (5). ومن الآيات التي تشير إلى صفات الله تعالى:
1- يونس: 22.
الدرر السنية
وبعبارة أُخرى: أصبح مقلّداً في الأُمور العقائدية من حيث لا يشعر. الجواب: حينما يقال لا يجوز التقليد في المسائل العقائدية ، فالمقصود أنّ نفس العقيدة لا يجوز التقليد فيها ، وأمّا الأُمور الجانبية الأُخرى فلا محذور في التقليد فيها ، فالرجوع إلى شخص لمعرفة أنّ هذا الحديث صحيح السند مثلاً أو لا ، أو هو متواتر أو لا ، ليس رجوعاً إليه في نفس العقيدة ، كي يكون ذلك تقليداً محرّماً ، وإنّما هو رجوع إليه في مجال آخر لا يرتبط بالعقيدة. ( يوسف. البحرين. 22 سنة. طالب جامعة)
الأدلّة على أُصول الدين:
السؤال: أُريد دليلاً قرآنياً وحديثاً نبويّاً لكلّ أصل من أُصول الدين ؟ وشكراً. الجواب: تنقسم عقيدة التوحيد إلى ما يأتي:
1-الإيمان بوجود الله تعالى. 2-الإيمان بوحدانية الله تعالى. 3-الإيمان بكمال الله تعالى. العقيدة والفقه والشريعة - فقه. فمن الآيات التي تثبت وجود الله تعالى عن طريق الشعور بالسببية ، قوله تعالى: { وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ} (1). ____________
1- لقمان: 25. ومن الآيات التي تثبت وجود الله تعالى عن طريق فطرة التديّن ، قوله تعالى: { هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ} (1).
العقيدة والفقه والشريعة - فقه
كذلك أوصى بضرورة قيام الجِهات المختصَّة بإضافة مادَّة عِلميَّة في المدارس
والجامعات تربط الإيمانَ بجميع التخصُّصات العلميَّة، كالطبِّ والهندسة والفزياء؛
لكي تُوجَّه الدراسةُ إلى خِدمة الدِّين، ثم الوطن الحامي للدِّين، وأنَّ عليهم
احتسابَ الأجر فيها قبلَ طلب الدنيا.
الاحابة
الجواب: العقيدة هى
الإيمان وهو ما يعتقده القلب ويؤمن به، فالعقيدة والإيمان شئٌ واحد، وهما من أعمال
القلوب، وهى الأصل والأساس لهذا الدين، فلا دين بدون عقيدة صحيحة، ولا دون إعتقادٍ
صحيح على موجب الكتاب والسنة، عقيدة أهل السنة والجماعة، وهى الإيمان بالله
وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر
والإيمان بالقدر خيره وشره، كذلك الإيمان بالله –سبحانه وتعالى-وبأسمائه
وصفاته، فنثبت ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له رسوله من
الآسماء والصفات من غير تشبيه ولا تمثيل ومن غير تحريف ولا تعطيل.
" الدين أفيون الشعوب " أو "الدين أفيون الشعب" هي أحد أكثر أقوال الفيلسوف والاقتصادي الألماني كارل ماركس اقتباسا. وقد ترجمت عن الأصل الألماني, "Die Religion... ist das Opium des Volkes" وقد تترجم أيضا "الدين أفيون الجماهير. " أصل الاقتباس من مقدمة ماركس لمؤلف مساهمة في نقد فلسفة الحق عند هيغل, الذي بدأ بكتابته عام 1843 ولكنه لم ينشر إلا بعد وفاته. كانت مقدمة هذا العمل قد نشرت بشكل منفصل في عام 1844 في مجلة ماركس الحوليات الألمانية-الفرنسية التي أصدرهابالتعاون مع أرنولد روج. ترجمة نص الاقتباس الكامل كالتالي: "الدين زفرة الإنسان المسحوق, روح عالم لا قلب له, كما أنه روح الظروف الاجتماعية التي طرد منها الروح. إنه أفيون الشعب. ". لم تلاقي هذه الفقرة الكاملة اهتماما كبيرا وغالبا لا تقتبس إلا جزئيا. [1]
سبق واستخدم أشخاص آخرون عبارات مماثلة. الاقتباس الكامل [ عدل]
الاقتباس, في سياقه, يكون على ما يلي (التشديد مضاف): «إن أساس النقد غير الديني هو: إن الإنسان يصنع الدين، وليس الدين هو الذي يصنع الإنسان. في الواقع، فإن الدين هو وعي الذات والشعور بالذات لدى الإنسان الذي لم يجد بعد ذاته، أو الذي فقدها ثانية.
الدين أفيون الشعوب - Youtube
القائل هو الفيلسوف والمفكر الالماني كارل ماركس
الدين أفيون الشعوب هي ترجمة للعبارة الألمانية:
"Die Religion... ist das Opium des Volkes". وقد جاءت لأول مرة في الكتاب السنوي الألماني الفرنسي المنشور في باريس بتاريخ فبراير 1844م، في مقال بعنوان "مساهمة في نقد فلسفة الحق عند هيجل". وقد عنى بها كارل ماركس ان المستغـَلين والمضطـَهدين الذين خبر حياتهم في بريطانيا واوروبا لا يجدون لهم عزاء الا في الدين للتخفيف من معاناتهم. تابعنا على الفيسبوك:
تابعنا على تويتر:
التصنيفات:
تاريخ,
كل المعلومات,
معلومات ثقافية,
معلومات سياسية,
معلومات عامة,
من القائل,
منوعات وقصص
أفيون الشعوب | عباس محمود العقاد | مؤسسة هنداوي
نُشر الثلاثاء، 5 يونيو 2018 - 14:40
شعار الدين افيون الشعوب، رفعته فئة من المجتمع، تنكر وجود الله، وتحاول أن تحمل كل فشل أو تأخير يحصل في المجتمع على الأديان السماوية، وما تعكسه على تصرفات البشر، من خلال المحددات التي يضعها كل دين، والتي تعتبرها هذه الفئة محددات لقدرة الأنسان على الحركة واستخدام الطاقات الكامنة التي لديهم.
نعم.. الدين أفيون الشعوب
ويقول زكي نجيب محمود في وصف شعر العقاد: «إن شعر العقاد هو البصر الموحي إلى البصيرة، والحس المحرك لقوة الخيال، والمحدود الذي ينتهي إلى اللا محدود، هذا هو شعر العقاد وهو الشعر العظيم كائنا من كان كاتبه... من حيث الشكل، شعر العقاد أقرب شيء إلى فن العمارة والنحت، فالقصيدة الكبرى من قصائده أقرب إلى هرم الجيزة أو معبدالكرنك منها إلى الزهرة أو جدول الماء، وتلك صفة الفن المصري الخالدة، فلو عرفت أن مصر قد تميزت في عالم الفن طوال عصور التاريخ بالنحت والعمارة عرفت أن في شعر العقاد الصلب القوي المتين جانبا يتصل اتصالا مباشرا بجذور الفن الأصيل في مصر».
Karl Marx &Quot;حقيقة &Quot;الدين أفيون الشعوب - Youtube
ففي هذه الحالة ستتحول بعض الفضائل مثل الوفاء وعدم الإسراف والالتزام إلى نقيضها. وستتحول المنظومة إلى نزعة استهلاكية، وتسيّب جنسي، ولا مبالاة، وتقليد أعمى. إن عالم ما بعد الصناعة يجيب عن كل شيء خلا الإجابات عن الأسئلة الكبرى في حياتنا ووجودنا: من أنا؟ إلى أين؟ لماذا؟، إن المجتمعات عمومًا، والغربية خصوصًا، عندما أعلنت قطيعتها مع الدين والله، أو على الأقل، عزلت الدينَ عن الحياة، رافعةً شعار العلمانية، عانت من الويلات والأمراض، التي هزّتها هزًّا قويًا. و أصبح التشرد والإيدز وإدمان المخدرات واللقطاء والتحلل الجنسي من سمات هذه المجتمعات. وما كتاب «موت الغرب» The Death of the West (2002) لباترك بوتشاننPatrick Buchanan إلا واحد من عشرات الكتب التي تحذر من الموت الحضاري والأخلاقي للغرب. فهو يشير إلى عدد من العوامل التي إن لم يتم احتواؤها وضبطها، فسوف تؤذن بانهيار الحضارة الغربية انهيارًا فظيعًا، من هذه العوامل: انخفاض معدلات المواليد، وذوبان العائلة، واندثارها وحدةً اجتماعية، وعزوف النساء عن الحياة الطبيعية التقليدية مثل الزواج وإنجاب الأطفال ورعايتهم، وعزوف الشباب عن مؤسسة الزواج، وشيوع الجنس، واللواط، والحماية القانونية لهذه النزعات غير السوية.
«إن الفطرة التي فطر الله الناسَ عليها من الاعتراف للربّ الخالق الواحد الأحد بربوبيته لهم، والإذعانِ له بهذا الحق، قد أشهد اللهُ به الناسَ على أنفسهم وهم في مرحلة عالم الذرّ، وهم خالُون من شهوات الحياة، ونزَعاتها ونزَغاتها، قبل أن يوصلهم بعمليات الخلق إلى مرحلة حياة الابتلاء، مزودين بالأهواء والشهوات، والنزعات والنزغات، والإرادة الحرّة، والقدرة على كسب الخير، واكتساب الشر». هذه الفطرة التي وهبنا الله إياها صافيةً، نقية، اختلطت كَرْهًا، وعن غير اختيار، بكثير من الشوائب والمكدِّرات من شرك، وكفر، وجحود، ونكران، وإلحاد، وغيرها من الظلمات التي بعضها فوق بعض. جاء في الصحيحين عن أبي هريرة، "رضي الله عنه" ، قال: قال رسول الله "صلى الله عليه وسلم":«مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أَوْ يُنَصِّرَانِهِ أَوْ يُمَجِّسَانِهِ، كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ». ولأن هذه الفطرة حتى بعد أن انحرفت أو حرِّفت عن مسارها الصحيح، وطريقها المستقيم، كانت ومازالت تدفع بأصحابها دفعًا إلى دينٍ ما تؤوب إليه، ولو كان أَرْضيًّا، وإلهٍ تسجد له وإن كان وهميًا.
هذا ألشعار قاله لينين ؛ويعني ؛أن ألفكر ألديني يخدر ألعقول ؛بأفكار خيالية ؛ يحول ألناس ألى دمى تحركها أجندة ؛هدفها حجر ألعقول عن ألتفكير ؛ويقودها مجموعة من رجال ألدين ؛هدفهم تخدير ألعقول ؛وتجهيل ألأفكار ؛معظم رجال ألدين ؛فاشلين في حياتهم ؛وهي مهنة من لامهنة له؛وهذا ينطبق على من يعتنق ألأديان ألسماوية وألأرضية على حد سواء. عرف عن ألشيعة مثلا ؛ألثورة ضد ألظالمين ؟؟ولكن أهل ألعمائم حرفوا ألجهاد لخدمة مصالحهم ألذاتية؟؟ ؛فأصبحوا هم ألسادة وألناس عبيد لهم ؟؟. أستغلت مأساة آل ألبيت؛لخدمة أهدافهم ألشخصية؟؟ ؛فمنذ معركة ألطف ألى يومنا هذا ؛ حولوا ألناس ألى رعاع ؛ ينعقون مع كل ناعق؟؟. منذ سقوط ألصنم {صدام} ؛ تأسست أحزاب دينية أستعبدت ألبسطاء ؛كما حصل للشعب ألعراقي عند وصول العفالقة؛ ألى سدة ألحكم ؛ كان ألبعثي يطلق شاربه { رقم ثمانية} ؛ دليل على أيمانه ؛بالفكر ألصدامي ألعفلقي ؛ ونشأت تسميات جديدة {عضو قيادة قومية ؛وقطرية ؛وعضو شعبة وعضوعامل…. }. وهؤلاء جلاوزة وبالطجية ؛بعد ألسقوط ؛ظهرت تسميات جديدة {ألمرجع ألأعلى ؛وكلاء ألمرجع.. ألخ؛ألتيار ألصدري وأتباعه ؛وآل ألحكيم وجلاوزتهم… ألخ؟؟. أصبح ألمعمم لايختلف عن ألبعثي ؛بأرهابه للناس ؛لأن كل مجموعة مدعومة من قبل أسيادهم ؟؟.