وقال اني ذاهب الى ربي سيهدين || very beautiful sound - YouTube
وقال اني ذاهب الى ربي سيهدين || Very Beautiful Sound - Youtube
فالذهاب هنا هو الهجرة، والهجرة كانت لأرض الشام، كما قال سبحانه: (وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ) الأنبياء/71 ، والقرآن يفسر بعضه بعضا. ثم إنه لا استحالة في أن يذهب إبراهيم إلى ربه حقيقة، كما عرج بالنبي صلى الله عليه وسلم، وكما رفع الله عيسى إليه. غير أنه غير مراد في هذه الآية ، بل هي واضحة المعنى ، بينتها الآيات الأخرى. والتأويل كما قدمنا فرع عن استحالة الحمل على الحقيقة، فلا تأويل هنا بالمعنى الاصطلاحي المتأخر، وإنما هو تفسير للنص بما ورد في نص آخر بما يزيده بيانا ووضوحا. ثالثا:
قوله تعالى: (يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا) مريم/85 لا تأويل فيه، وهو على ظاهره، فإن المتقين يحشرون إلى الله، ويلقونه، ويزورونه، ويرونه!! وأي استحالة في هذا ؟! وأي حرمان: أن يؤول مثلُ هذا النص المشتمل على أعظم كرامة لأهل الإيمان ؟! وقال اني ذاهب الى ربي سيهدين || very beautiful sound - YouTube. قال ابن كثير رحمه الله: " يخبر تعالى عن أوليائه المتقين، الذين خافوه في الدار الدنيا، واتبعوا رسله وصدقوهم فيما أخبروهم، وأطاعوهم فيما أمروهم به، وانتهوا عما عنه زجروهم: أنه يحشرهم يوم القيامة وفدا إليه. والوفد: هم القادمون ركبانا، ومنه الوفود ، وركوبهم على نجائب من نور، من مراكب الدار الآخرة، وهم قادمون على خير موفود إليه، إلى دار كرامته ورضوانه...
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج، حدثنا ابن خالد، عن عمرو بن قيس الملائي، عن ابن مرزوق: يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا قال: يستقبل المؤمن عند خروجه من قبره أحسن صورة رآها، وأطيبها ريحا، فيقول: من أنت؟ فيقول: أما تعرفني؟ فيقول: لا ، إلا أن الله قد طيب ريحك ، وحسن وجهك.
إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ
[ ص: 130] ( قال أتعبدون ما تنحتون والله خلقكم وما تعملون قالوا ابنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين رب هب لي من الصالحين فبشرناه بغلام حليم).
وهذا في الموقف. وأما في الجنة: فالأمر أعظم وأجل. روى مسلم (181) عَنْ صُهَيْبٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ، قَالَ: يَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئًا أَزِيدُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: أَلَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنَا؟ أَلَمْ تُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ، وَتُنَجِّنَا مِنَ النَّارِ؟ قَالَ: فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ، فَمَا أُعْطُوا شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنَ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ). إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ. قال ابن قدامة رحمه الله: " والمؤمنون يرون ربهم في الآخرة بأبصارهم ويزورونه، ويكلمهم ويكلمونه" انتهى من "لمعة الاعتقاد"، ص10. فالمتقون يحشرون إلى الله تعالى، فيلقونه في الموقف ويرونه، ويلقونه في الجنة ويرونه، وذلك أعظم نعيم يحصل لهم. نسأل الله أن ينعمنا بالوفد إليه ، والنظر إلى وجهه الكريم. والله أعلم.
نشأة جوجل Google
أصل إنشاء جوجل يعود إلى 1995 ميلادية، وهذا حيث قام لاري بيدج وسيرجي برين بالاتفاق على إقامة شراكة في جامعة ستانفورد حول محرك البحث، والذي سيتم استعمال روابط مختلفة به تسهل على جميع المستخدمين إيجاد معلومات كثيرة وعديدة باستعمال الإنترنت، وبالفعل قام الطالبان بتنفيذ الفكرة بعام 1996 لكن النجاح الحقيقي كان في 1998، لأن محرك البحث لم يشتهر إلا في هذا الوقت. سبب تسمية جوجل Google بهذا الاسم
إن أصل جوجل يعود إلى 1995 عندما قام لاري بيدج وسيرجي برين بعرض الشراكة التي كانت تتضمن محرك البحث في جامعة ستانفورد لتسهيل الوصول للمعلومات من خلال شبكة الويب، وهذا بناءاً على ما جاء في صحيفة The Mirror البريطانية، وبالفعل تمكنوا من تنفيذ الفكرة في 1998 بسبب تمويل شركة براين لرئيس الشركة بشيك قيمته 100 ألف دولار. وفي بداية الأمر كان يطلق على جوجل Backrub ثم تم إعادة تسميته في 1996 باسم جوجل والذي يعني واحد ويحتوي بجانبه على 100 صفر، والسبب في إعادة التسمية إلى هذا الاسم الحالي هو أن برين ولاري كانوا يعتقدون أن هذا الاسم سيعكس مهمة محرك البحث، والتي تخص تنظيم معلومات جميع أرجاء العالم وتبسيط تناولها للجميع.
سبب تسمية جوجل بهذا الاسم - Youtube
تقنية ومعلومات
10/10/2021
بحث عن شركة قوقل وأهم المعلومات الخاصة بهذه الشركة وخدماتها، حيث استطاعت قوقل من الحصول على مكانة كبيرة وانتشر استخدامها…
أكمل القراءة »
ما أن نسمع كلمة " أندرويد " فلن نفكر كثيرًا، سيذهب تفكيرنا مباشرة إلى أحد أشهر أنظمة التشغيل على الإطلاق، نظام جوجل لتشغيل الهواتف الذكية الأكثر شعبية في العالم، لكن هل حدث أن تساءلت ما الذي تعنيه الكلمة ؟ ومن اين اتي ذلك الاسم ؟ ببساطة الكلمة تعني "روبوت" إنسان آلي ويعود تاريخ استخدامها إلى القرن الثامن العشر بحسب قاموس " Oxford ". صحيح اننا لا نملك صورة حقيقية عن شكل "الرجال الآليين" وقتها، لكن يبدو أن الكلمة كانت تستخدم لوصف نمط بسيط من الربوتات، ربما هياكل تصميمية، أو نماذج أولية لتصاميم تشبه الإنسان يمكن أن تتحرك بتقنية ميكانيكية، لكن قطعًا هي لا تعني "الروبوت" الذكي بمعناه الآن. في الحقيقة، ما سبق ليس هو السبب الأساسي في إطلاق التسمية على نظام "أندرويد" هناك حكاية أخرى، ساهمت في إطلاق هذا الاسم على النظام الذي يعمل الآن في تشغيل شريحة ضخمة من الأجهزة الذكية، كالهواتف والأجهزة اللوحية، وشاشات التلفاز، وغيرها لذا دعونا وبشكل موجز نلقي نظرة على تاريخ نظام أندرويد. البداية وميلاد الاسم من المعروف لدى الجميع أن جوجل تمتلك نظام التشغيل أندرويد. ومع ذلك، لم تقم جوجل بإنشائه بل كانت البداية مع أحد موظفي شركة آبل.