استعدادا لاستضافة مصر مؤتمر الأطراف السابع والعشرين لاتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ " COP 27 "، عقد الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، واللواء محمود شعراوي وزير التنمية المحلية، والدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، اجتماعاً بمقر وزارة السياحة والآثار بالزمالك، للوقوف على آخر المستجدات في ملف تحويل مدينة شرم الشيخ لمدينة خضراء صديقة للبيئة، بالإضافة إلى بحث آليات التخلص الآمن من المخلفات الخاصة بالمنشآت الفندقية و السياحية بالمدينة. واستهل وزير السياحة والآثار الاجتماع بالترحيب بالسادة الوزراء والحضور، متوجها لهما بالشكر على كل آوجه التعاون و الدعم التي يتم تقديمها للقطاع السياحي للاستعداد لهذا المؤتمر الهام. وخلال الاجتماع تم استعراض مستجدات منظومة الإدارة المتكاملة للمخلفات بمدينة شرم الشيخ لتحويلها إلي مدينة خضراء و مستدامة بالإضافة إلى عرض لعدد من مشروعات البنية التحتية والمقترحات لتطوير هذه المنظومة والتخلص بشكل آمن من المخلفات الخاصة بالمنشآت الفندقية و السياحية، وذلك فى إطار الاستعدادات الجارية لاستضافة مؤتمر المناخ COP 27 بمدينة شرم الشيخ. كما تم استعراض نتائج المباحثات الجارية مع الشركات الراغبة في العمل بمنظومة المخلفات الصلبة بجنوب سيناء لرفع كفاءة عمليات الجمع والنقل والمعالجة والتدوير للمخلفات بما فيها تقديم هذه الخدمات إلى المنشآت الفندقية و السياحية بشرم الشيخ.
- شرم الشيخ مصرية
- أمثال شعبية مصرية قديمة شهيرة ومضحكة - مجلة زينة للصور
شرم الشيخ مصرية
وتابعت "لتكون خطوة هامة في طريق التحول من مرحلة الكلمات للأفعال، مما يعني ضرورة للخروج بإجراءات عاجلة وفورية للعمل على تنفيذ قرارات مؤتمر جلاسكو وكتاب قواعد باريس والإجراءات التي تدعم عملية التصدي لآثار تغير المناخ. " وأشارت إلى دور مشاركة كافة فئات المجتمع في تسريع وتيرة العمل المناخي بدءًا من المجتمعات المحلية البسيطة مثل ربات البيوت والمزارعين والصيادين، حتى رجال السياسة ومتخذي القرار، والفنيين ورجال الاقتصاد والاجتماع والقطاع الخاص، من خلال عرض نماذج مشروعات مختلفة تستهدف مختلف فئات المجتمع من المشروعات الصغيرة للمجتمعات المحلية. ولفتت إلى أن ذلك يتم أيضًا من خلال عرض نماذج من المشروعات الاستراتيجية التي تخلق نوعًا من العرض والطلب على مشروعات المناخ مثل مشروعات تحسين كفاءة استخدام الطاقة التي واجهت تحدي خلق الطلب على تكنولوجياتها مرتفعة التكلفة، وخلق قيمة مضافة وحوافز تشجع المواطنين على شراء المنتجات الموفرة للطاقة. "وخلق سوق للشركات المحلية لإنتاج هذا النوع من التكنولوجيا، بالإضافة للاستثمارات الضخمة كمجال نقل الطاقة وتضمين القطاع الخاص به" -بحسب الوزيرة-. وأكدت حرص مؤتمر شرم الشيخ للمناخ على طرح موضوع توفير التكنولوجيا منخفضة التكلفة وأهميته للدول النامية، في ظل عدم قدرتهم على توفير نفقات توفير التكنولوجيا وانخفاض مستوى التعليم، وعلاقة توفير التكنولوجيا بشعور المواطنين بأنهم جزء من الحل.
وأشارت وزيرة البيئة أيضا إلى الجهود وحجم التمويل الذي رصدته مصر لتحويل شرم الشيخ إلى مدينة خضراء، سواء بتحويل كافة وسائل النقل بالمدينة للعمل بالكهرباء أو الغاز الطبيعي، وتطوير نظام إدارة المخلفات، ودعم الفنادق للحصول على النجمة الخضراء واستخدام الطاقة الشمسية، من خلال دعم البنوك الوطنية وتقديم مجموعة من الحوافز للشركات والشباب والمجتمع المدني لدعم هذا التحول. وأضافت الوزيرة أن مصر تحرص على المشاركة الفعالة للشباب في المؤتمر، والتي بدأت مع انطلاق منتدى شباب العالم، وتخصيص جلسة حول الطريق من جلاسكو إلى شرم الشيخ، ومشاركة الشباب بأفكارهم ومقترحاتهم لدعم العمل المناخي، وأيضا في ظل إطلاق برنامج العشر سنوات للشباب خلال مؤتمر جلاسكو للمناخ، وناقشت مع المفوضة الألمانية آليات ترجمة مشاركات الشباب والمجتمع المدني إلى قرارات للمؤتمر، والتي أكدت إمكانية تنفيذ ذلك من خلال اجراء المشاورات معهم سواء أثناء إعداد المؤتمر او ضمن فعالياته. كما ناقش الطرفان أهمية تقديم الدول لمساهمتها الوطنية المحدثة لدعم العمل المناخي، حيث أشارت وزيرة البيئة إلى أن مصر تعمل حاليا على الانتهاء من استراتيجيتها للمساهمات الوطنية لإعلانها خلال الفترة القادمة بعد مناقشتها في المجلس الوطني للتغيرات المناخية، بالإضافة إلى اعلان الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ ٢٠٥٠ فى مطلع الشهر القادم، حيث ناقشا إمكانية التعاون المشترك فى شراكة المساهمات الوطنية وأيضا في تنفيذ مشروعات الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ ٢٠٥٠.
الأمثال الشعبية هي عبارة عن أقوال مأثورة التي تورث من الآباء للأبناء وكل دولة لها أمثالها الشعبية الخاصة بها والتي تشتهر بها والتي تعكس ثقافة المجتمع التي تخرج منه ، فالحكم والأمثال الشعبية هي عبارة عن الأقوال والكلمات والعبارات التي تعبر عن شئ حدث ما من خلال قول مأثور يسمى مثل شعبي في هذه الحالة. والشعب المصري من أكثر الشعوب التي تنتشر بين الناس عندهم الأمثال الشعبية والعبارات والأقوال والحكم المأثورة التي تعبر عن موقف ما حدث وصادف شخص ما ، وتساعد هذه الأمثال الشعبية والأقوال المأثورة والعبارات هذه على نشر روح المرح والفكاهة بين الأفراد والمساعدة على حل او المساعدة فى حل المشكلات التي يمر بها الفرد خلال حياته اليومية، وتتميز تلك الأمثال الشعبية والحكم والأقوال المأثورة تتميز بالثبات والاستقرار على مدار العصور ويرجع السبب في ذلك الاستقرار هو كثرة تداول هذه الأمثال الشعبية والأقوال المأثورة على ألسنة الأفراد خلال حياتهم اليومية. امثال شعبية مصرية أشهر امثال شعبية يقولها المصريون حتى الان من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينكوي بناره صباح الخير يا جاري، أنت في دارك وأنا في داري اشتري الجار قبل الدار وجع ساعة ولا كل ساعة.
أمثال شعبية مصرية قديمة شهيرة ومضحكة - مجلة زينة للصور
حكاية اصل كلمة ابن بارم ديله - أمثال شعبية - حكايات الامثال - مصطبة خالتى تونا - YouTube
بصلة المُحب خروف
معناه أن الشخص إذا أحب، يرى كل ما يُقدمه الطرف الأخر كبير، فإذا أهدى إليه شيئاً بسيطاً، فإن ذلك يجعله يطير فرحاً، وكأنه حصل على شئ كبير للغاية. خنفسة شافت ولادها على الحيط قالت ده لولي وملضوم في خيط
وهو يوضح الأم التي تنبهر بأبنائها بشكل زائد عن اللزوم أمام الآخرين، حتى إذا كانوا ليس بذلك، ويقصد بالولي اللؤلؤ. امثال شعبية مصرية. ياما جاب الغراب لامه
ومعناه الشخص الذي يذهب إلى أمه وكأنه معها خبر مفرح أو هدية، وهو لا يجلب سوى المصائب وفقط. اكل مسني واعيش مهني ولا كبابك اللي قتلني
معناها أن الإنسان إذا أكل طعام بسيط وبكمية قليلة مع شعوره براحة البال، سيكون أفضل كثيراً له من الطعام بأذى أو ذل. أقلب القدرة على فُمها تطلع البنت لأمها:
معناه أن الفتيات يغلبهن التطبع بأمهاتهن، ويكون لديهن الكثير من الصفات والسلوكيات التي تشبه الأم، مهما اختلفت الطباع. أمثلة شعبية مصرية ومعانيها
ايش ياخد الريح من البلاط؟
ومعناه أن الفرد لا يطمع به أي شخص إذا كان ليس له أي قيمة، أو لا يمتلك أي شئ، فيُقال هذا المثل للفرد الذي يعتقد أن الآخرون يطمعون به. مالقوش العيش ياكلوه جابوا لهم عبد يلطشوه
يُقصد به الشخص الذي يُحب التكبر والتفاخر على الناس وهو لا يملك أي شئ لكي يُصابه الغرور بهذا الشكل، فهو مثل الفقير الذي لا يستطيع أن يشتري الخبز لكي يأكله، وحينما يمتلك مبلغ بسيط من المال يبدأ في شراء عبد ليصفعوه على وجهه من أجل الإحساس بالتسلط والتفاخر، بدلاً من شراء الأكل الذي يكون بحاجة إليه.