لم تنس"جيهان السادات" ونجلها الشاب يومها "جمال السادات" أنهما علما وهما في المستشفي بمعلومات تسربت عن موضوع العيار الخاص بالطلقات وأنهما طلبا معا رؤية الطلقات التي تم استخراجها من جثة الرئيس السادات وعندما أحضروا لهما الفوارغ تدخل شخص عسكري وأكد لهما أنها عيار السلاح الذي حمله القتلة وفي الواقع لا يمكن لأي منهما اليوم التأكد من المعلومة لأنهما ليسا خبرين في الأعيرة النارية وأن الفاجعة كانت لتغطي علي أي شيء لديهما. علي جانب آخر ظهرت شهادة غريبة صباح 6 أكتوبر الحالي في شبكة وموقع راديو جيش الدفاع الإسرائيلي وصحيفة معاريف الإسرائيلية للحارس الشخصي للسفير الإسرائيلي الأول بالقاهرة "موشي ساسون" وهو يؤكد أن الجناة هم الوحيدون الذين أطلقوا النيران من أمام المنصة بينما كان هناك أصوات لأعيرة مختلفة علي حد خبرته وعرض الرجل فيلما صوره التليفزيون الإسرائيلي لدينا نسخة منه يؤكد أن الجناة كانوا علي الأرض وليسوا علي مقربة متر من جانب السادات أو خلفه وكانوا يحملون الرشاش عيار 7. امان: حسين عباس.. القاتل الحقيقي للرئيس الراحل أنور السادات. 62 مم. بالإضافة إلي ذلك هناك قصة غريبة لرائد مصري حضر الواقعة يوم المنصة وظهر في فيلم الحادثة ولدينا النسخة يدعي "طارق محمد علام" ابن لواء الشرطة محمد علام وذلك الضابط تعرف علي القاتل الأصلي يوم المنصة وعندما هدد بكشفه دبرت له مؤامرة شرسة تم فيها مداهمة منزله بمصر الجديدة وقصفت شقته بالصواريخ حتي مات ولو سلمنا أنه كان "الشاهد الوحيد في اغتيال السادات" فإن تنفيذ حكم الإعدام رميا بالرصاص في حسين عباس وخالد الإسلامبولي وبالشنق في محمد عبد السلام فرج وعبد الحميد عبد السلام وعطا طايل شنقا في 15 إبريل 1982 ربما كان أيضا لقتل باقي الشهود.
ما لا تعرفه عن قتلة السادات | مصراوى
اغتيال الرئيس السادات
36 عامًا، مرت على إعدام قتلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، فى 15 أبريل 1982، إذ نُفذ حكم الإعدام فى خالد الإسلامبولى، وحسين عباس رميًا بالرصاص، بينما أعدم محمد عبدالسلام فرج وعبدالحميد عبدالسلام وعطا طايل حميدة، شنقًا فى ذات اليوم. وشهدت عملية إعدامهم تفاصيل مثيرة للجدل، أبرزها حضور الحارس الشخصى للرئيس الراحل محمد أنور السادات ، فى أثناء تنفيذ حكم الإعدام، وذلك للتشفى. إعدام الإسلامبولى
فيما ترددت روايات كثيرة بشأن إعدام خالد الإسلامبولى، من أبرزها الرواية المثيرة التى ذكرها بعض شهود العيان فى عملية إعدامه، أنه رفض وضع عصابة على عينيه خلال تنفيذ الحكم. ما لا تعرفه عن قتلة السادات | مصراوى. كما روى شهود العيان أنه بعد إطلاق 10 رصاصات على الإسلامبولى اكتشفوا أنه لا يزال حيًا، وبدأت يده اليمنى تتحرك، فأسرع ضابط باتجاهه ومسك يد الإسلامبولى اليسرى ليقيس له النبض، وإذ به يخرج مسدسه من جيبه ويشد الأجزاء ويوجهه نحو رأس خالد استعدادًا لإطلاق النار على رأسه لإنهاء حياته، إلا أن الضابط الآخر أشار له بالانتظار حيث فارق بعدها مباشرة الإسلامبولى الحياة. كان الإسلامبولى قد ولد فى محافظة المنيا، ووالده كان مستشارًا قانونيًا مصريًا، كان ملازم أول فى الجيش المصرى ولم يكن عضوًا فى أى من الجماعات الإسلامية المسلحة، وهو المنفذ الأساسى لعملية اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات بالاشتراك مع عبود الزمر ومحمد عبدالسلام فرج.
امان: حسين عباس.. القاتل الحقيقي للرئيس الراحل أنور السادات
سرايا - تردد كثيرا أن الذين قاموا باغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات والذين حكم عليهم بالإعدام في قضية الاغتيال الشهيرة لم يتم تنفيذ الحكم بحقهم وأنهم ما يزالوا أحرارا يرزقون، هذا ما رددته السيدة رقية السادات في أكثر من تصريح صحفي، مشددة أنها رأت خالد الإسلامبولي قاتل والدها في المملكة العربية السعودية. ومؤخرًا، جددت السادات زعمها، إضافة إلى اتهام الرئيس المصري الأسبق محمد حسنى مبارك بقتل والدها، مؤكدة على أنها تمتلك تسجيل فيديو يبرهن على صحة ما تدعى. و تاليا حوار اجري قبل قرابة عامين من الآن مع أحد أفراد قوة تنفيذ أحكام الإعدام بسجن الاستئناف والذي أشرف بنفسه على تنفيذ الحكم على ثلاثة من قتلة الرئيس الراحل أنور السادات. تفاصيل تكشف لأول مرة .. كيف هرب قاتل السادات من المنصة ؟ وكيف تم القبض عليه بعد ذلك وأين ؟ | أخبار العرب. عبد الله السعد زكي أبوهيف الذى كان وقتئذ مجند بوزارة الداخلية ضمن قوة مصلحة السجون برتبة "مساعد سجان" في سجن الاستئناف عام 1981، شاهد ورأى وسمع ولديه من المعلومات الكثير حول الاعدامات التى تمت لقتلة السادات. أبو هيف قال لمحيط إنه شاهد تنفيذ حكم الإعدام شنقاً على كل من محمد عبد السلام فرج، وعبد الحميد عبد السلام، وعطا طايل رحيل، وسمع في جهاز اللاسلكي أمر تنفيذ إطلاق النار على الملازم أول خالد الإسلامبولي وحسين عباس حيث أنهما كانا عسكريين، حيث تم تنفيذ حكم الإعدام عليهما رميا بالرصاص، بحسب التقاليد العسكرية.
تفاصيل تكشف لأول مرة .. كيف هرب قاتل السادات من المنصة ؟ وكيف تم القبض عليه بعد ذلك وأين ؟ | أخبار العرب
ماذا تقول للذين يشككون في أن قتلة السادات ما يزالوا أحياء، وخاصة خالد الإسلامبولي؟ وما ذلك الذي رأيته إذا، لا يمكن تصديق هذا الأمر علي الإطلاق أنا شاهد عيان علي أنهم جميعا وخاصة الثلاثة الموجودين في الاستئناف قد تم تنفيذ الحكم فيهم. ما الذي يؤكد لنا أنهم هم المحكوم عليهم بالإعدام، أليس من الممكن تبديل الأشخاص وإعدام آخرين؟ هذا أمر صعب جدا لأنه يوجد مندوب عن وزارة الداخلية ومفتي الجمهورية والعدل وغيرهم من المندوبين. من هم أهم الأشخاص الذين عاصروا حدث قتل الرئيس السادات من المسجونين؟ شاعر العامية المصرية أحمد فؤاد نجم، واحتفظ حتي الآن بغطاء رأس أهداه لي، وكان موجود بسجن الاستئناف في فترة إعدام قتلة السادات. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
يقول هيكل أن محمد عبد السلام فرج هو الشخصية المفتاح لكل الترتيبات العملية لتنفيذ خطة اغتيال السادات حيث كان قائد عنقود خالد وعندما فاتحه خالد باغتيال السادات وافق على الفور. وكان صاحب فكر شائع في التنظيم وكان فرج متأثر بأفكار وكتابات أبو الأعلى المودودي وقد أمن فرج بفكرة محورية في كتابات المودودي وتقول أن هناك مرحلتين في العمل الإسلامي المرحلة الأولى الاستضعاف والثانية الجهاد. وتكون مرحلة الاستضعاف عندما يكون المجتمع الإسلامي تحت سيطرة قوة غالبة وفي هذه الحالة لا يكون أمام المؤمنين غير الإبتعاد أو الخروج من مجتمع لا يرضون عنه لكي يصنعوا نواة أولى لمجتمع جديد قادر على العودة عندما يستكمل قواه لكي ينقض على مملكة الكفر ويهدمها من أساسها وهذه هي مرحلة الجهاد. كان عبد السلام فرج عمره 27 عام ويعمل مهندس كهربائي وكتب عام 1980 كتاب أسماه الفريضة الغائبة كان تجميع من أقوال كبار الفقهاء المنادين بالجهاد وخصوصا ابن تيمة وكانت النبوة السائد في الكتاب من أوله لأخره هي ضرورة التخلص من الحاكم الظالم. وحينما قرر فرج طبع نسخ من الكتاب اعترض عليه المقدم عبود الزمر معللا أن نشر الكتاب سوف يلفت الأنظار لأفكارهم وما ينون فعله.
نبذة عنا جمعية البر الخيرية بمركز الرويضات تأسست عام 22-09-1430هجري وتم تسجيلها بوزارة الموارد البشرية برقم 527 وتهدف الى مساعدة الاسر المحتاجة …
الموقع الرسمي للمجمع الخيري بتندحة Http://Tandha.Com
مشاريعنا
مشروع الصدقة الجارية
الصدقة الجارية خير لا ينقطع وأجر مستدام
مشروع تفريج كربة
مشروع يهدف إلى تقديم المساعدات العاجلة لـ 125 من مستفيدي الجمعية والمساهمة في تحقيق التكافل الاجتماعي
برنامج العشرة
مقدار بسيط وأجر عظيم … 10 ريالات تساهم في إنجاح 5 من مشاريع الجمعية
برنامج شركاء الخير
كفالة الأسرة بالسكن والإعاشة طيلة العام
أخبارنا
الدكتور الدامغ يدشن مقر جمعية أمان لمكافحة التدخين بعنيزة
جمعية البر بعنيزة تختتم برنامج الصلاة نور
اكثر من ثمان ملايين ريال تبرعات "خير" للنصف الاول 2021م
خير.. مفاهيم وغايات إبداعية
تخطى إلى المحتوى
الرئيسية
عن الجمعية
نبذه عن الجمعية
الجمعية العمومية
مجلس الإدارة
الهيكل التنظيمي
اسماء الموظفين القياديين في الجمعية
المخولين بالإحتفاظ بوثائق الجمعية
اللوائح والسياسات
التقارير المالية
تقارير الإجتماعات
النموذج الشامل
الخطة الإستراتيجية
الخطة التشغيلية
المركز الإعلامي
تقارير الإنجاز السنوي
أخبار الجمعية
برامج الجمعية
إتصل بنا
اجتماعات مجلس الإدارة 2019
محضر الإجتماع الأول
محضر الإجتماع الثاني
محضر الإجتماع الثالث
محضر الإجتماع الرابع
اجتماعات الجمعية العمومية
محضر اجتماع 2019
محضر اجتماع 2020
اجتماعات اللجان
لجنة تفريج كربة
لجنة الأوقاف