تقدير ناتج ١/٣ × ١٩ باستعمال الأعداد المتناغمة هو
اختر الاجابة الصحيحة
٨
١/٣ ٦
٦
٥
ﻣــوقــﻊ بــنــك الحــلــوُل يــرحــب بــكــم ِاعــزائــي الــطــلاب و يــســرهــ ان يــقــدم لــكــم اجــابــة الأســــئلة و التمــــــارين و الــواجبــــات المدرسيــــــة
نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم
الســــــؤال الــتــالــي مع الاجابة الصّـْْ(√)ـْْحّيحة هــــي::
««« الاجابة الصحيحة والنموذجية هي »»»
↓↓↓
↓↓
↓
حــــل الــســــؤال التــــــالــــي
{{ الاجابة الصحيحة هي ١/٣ ٦ ستة و ثلث}}
قدر ناتج الضرب ثم حدد إذا كان التقدير أكبر من أم أقل من الإجابة الدقيقة لناتج الضرب 4 × 47 = - موقع المقصود
تشويقات | تقدير نواتج الضرب - YouTube
تقدير ناتج الضرب ( ٥ × ٤٤٩ =) هو 1 نقطة بكل الاحترام والتقدير طلابنا الأعزاء نطل عليكم من خلال موقعنا المقصود ونقدم لكم المفيد والجديد من المواضيع الهادفة وحل الاسئلة الدراسية لكآفة الطلاب التي تتواجد في دروسهم وواجباتهم اليومية ، ونسأل من الله التوفيق و النجاح للطلاب و الطالبات، ويسرنا من خلال موقعنا ان نقدم لكم حل سؤال تقدير ناتج الضرب ( ٥ × ٤٤٩ =) هو إجابة السؤال هي ٥ × ٤٠٠ =٢٠٠٠.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق في فتاوى عديدة بيان حكم إتيان المرأة في دبرها، وأن ذلك من كبائر الذنوب ويعرض فاعله للعنة الله وسخطه وغضبه وعقابه، وأنه لا فرق بين فعل ذلك مباشرة أو من خلال واق من حائل ونحوه، لأن القذارة ليست هي العلة الوحيدة في التحريم، بل إن العلل في ذلك كثيرة؛ بل لو أمكن تفادي كل العلل التي عرفها الإنسان فإنه لا يجوز ذلك، لأن هناك عللاً لا يعلمها إلا الله سبحانه، فراجع في ذلك الفتوى رقم: 30913 ، والفتوى رقم: 8130. قول الإمام الشوكاني في حكم إتيان المرأة من الدبر - إسلام ويب - مركز الفتوى. كما سبق بيان حكم إدخال الأصبع في الدبر وأن ذلك أولى بالمنع من الإتيان بالعضو في الدبر، ثم نزيدك علماً هنا بأن فعل ذلك من المرأة للرجل أشد قبحاً، وهو من انتكاس الفطرة، ثم هو ذريعة لفعل اللواط الذي هو الفاحشة الكبرى إن لم يكن علامة على حب ذلك أو الوقوع فيه بالفعل، وقد قال القرطبي في تفسيره: روي عن طاووس أنه قال: كان بدء عمل قوم لوط إتيان النساء في أدبارهن. كما ذكرنا الاضرار الطبية والخلقية والنفسية البالغة على من تجرأ على ارتكاب هذه المنكرات، فراجع ذلك في الفتوى رقم: 34739 ، والفتوى رقم: 10455. والله أعلم.
حكم إتيان المرأة في الدبر اسلام ويب سيرفيسز
وقال: ( ومن يولهم يومئذ دبره) أي ظهره، والمرأة تؤتى من قبل ومن دبر... يعني أنها تؤتى من جهة ظهرها في قبلها. حكم إتيان المرأة في الدبر اسلام ويب سيرفيسز. اهـ
وعلى فرض ثبوت الخلاف عنهم في ذلك فليس كل خلاف معتبرا عند أهل العلم، وقد أحسن من قال:
وليس كل خلاف جاء معتبراً * إلا خلاف له حظ من النظر. فتسويغ هذا القائل القول بالجواز بناء على وقوع الخلاف مسلك منكر، وفعل قبيح، وتتبع للرخص، وهو سبيل ذمه السلف، وبينوا أنه حال أهل الزندقة، وراجع الفتوى رقم: 21843. ولا يعتبر بهذا مستحلا للحرام استحلالا يخرج به من الإسلام؛ لأنه له في ذلك نوع تأويل، والواجب أن يعلم ويبين له خطورة مسلكه هذا، وأنه قد يؤدي إلى الزيغ والهلاك، قال تعالى: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ {النور:63}، قال الإمام أحمد: أتدري ما الفتنة ؟ الفتنة الشرك ، لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك. والله أعلم.
تاريخ النشر: الأحد 6 رجب 1422 هـ - 23-9-2001 م
التقييم:
رقم الفتوى: 10455
107010
0
599
السؤال
هل تعتبر الزوجة طالقا من زوجها إذا جامعها أو باشرها من دبرها ؟وما هي أضرار مباشرة الزوجة من الدبر بنسبة للرجل والمرأة ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن إتيان المرأة في دبرها تنفر منه الفطرة ، ويأباه الطبع ، ويحرمه الشرع ، ولكن مجرده لا يوجب تفريقاً بين الزوجين: لا طلاقاً ، ولا فسخاً ، ماداما قد توقفا عن تكراره ، وتابا إلى الله منه. أما إذا اتخذه الزوج عادة ، وطاوعته الزوجة على ذلك ، فإن الشرع يفرق بينهما ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " ومتى وطئها في الدبر وطاوعته ، عزرا جميعاً ، وإلا فرق بينهما كما يفرق بين الفاجر ومن يفجر به". ومثل تواطؤ الزوجة مع زوجها على هذا الفعل ، عدم قدرتها على منعه ، وعجزها عن مدافعته. حكم إتيان المرأة في الدبر اسلام ويب كمبيوتر. أما أضرار هذا الفعل زيادة على حرمته واستقذاره ، فهي كثيرة ذكرت في كتب الفقه والطب ، فمنها: أنه يصرف الرجل عن الإتيان الطبيعي لزوجته ، وقد يبلغ به الأمر إلى حد العجز عن مباشرتها المباشرة العادية ، وبذلك تتخلف أهم نتيجة من نتائج الزواج ، وهي إيجاد النسل ، ومنها أنه يؤثر على أعضاء التناسل ، أي مراكز الإنزال الرئيسية في الجسم ، ويعمل على القضاء على الحيوية المنوية فيه ، ويؤثر على تركيب مواد المني.