تفيد الأرقام الصادرة عن التقرير هيمنة للغتين الإنكليزية والفرنسية في الترجمات العربية، وإلى وجود قصور في حال وأحوال الترجمة إلى اللغة العربية حيث أن مجموع ما تمت ترجمته منذ عام 1985 وحتى عام 2010 بلغ 35 ألف كتاب بمعدل وسطي ما بين 1500-2000 كتاب في السنة، وبنسبة 6% من مجمل الإصدارات في العالم العربي. وأما عن المواضيع فهي في مجملها في الأدب والمسرح والقليل من العلوم الإنسانية والإجتماعية والدين. أعجبتك القصة؟ اشترك مجاناً في نشرتنا البريدية للحصول على المزيد من القصص. في المقابل، فإن حركة الترجمة من العربية إلى اللغات الأخرى، كما يشير التقرير، تصل إلى كتاب واحد مقابل كل ألف كتاب أي بنسبة لا تتجاوز الواحد في المئة. فتمثل الكتب المترجمة إلى الفرنسية 0, 64 في المئة ومجمله 1065 كتابًا بين عامي 1985 و2010، وتنخفض النسبة أكثر في اللغات الإسبانية والإيطالية لتصل أدناها في دول أوروبا الوسطى والشرقية كسلوفاكيا وسلوفينيا وتشيكيا وبولونيا وبحر البلطيق وصربيا والبوسنة والهرسك. اختار المعارف فقط – الحج. ويعزو التقرير ذلك إلى "العلاقات الثقافية والسياسية والإجتماعية بين اللغات السائدة واللغات التابعة". إن حصول المترجم على ما يستحقه من تقدير معنوي ومادي يتيح له ألّا يكون مجرد ناقل، بل يتحوّل إلى باحثٍ يضيف إلى الترجمة ما يفيد القارئ في فهم ما قد يستغلق عليه عندما يقرأ النص. "
- اختار المعارف فقط – الحج
- اختاري المعارف فقط - بصمة ذكاء
- شبكة المعارف الإسلامية :: اختيار الشريك
- "رحلة الفرصة الأخيرة".. تأمّلات في الشقاء اللبناني! - وفاء أبو شقرا - 180Post
اختار المعارف فقط – الحج
اختار المعارف فقط؟ الاجابة هي التعاون البيئة
اختاري المعارف فقط - بصمة ذكاء
مفهوم الشعب أما بخصوص مفهومها لمصطلح ''الشعب'' الذي تتحدث عنه في كتاباتها والتي قالت إنه قادر على انقاذ الثورة وتحقيق السعادة، أوضحت ضيفة موزاييك أنه الشعب في تونس يُختزل في ''العدد'' على غرار نسب الناخبين، فكل من يريد أن يبني شرعية يقوم بذلك من خلال العدد، والأمر خاطئ ، وفق تعبيرها. واعتبرت أنّ الشعب مسؤول بنسبة كبيرة عن الوضع المزري الذي يعيشه اليوم، وهو ليس بريئا ولا ضحية بل هو مذنب بشكل ما لان بعضه ''باع ذمته وصوته في الانتخابات. وأضافت قولها: ''أعيب على غياب الثقافة وانتشار الجهل والحمق، حيث تم سلب الشعب ارادته وفصله عن شؤون الدولة زمن الرئيس الراحل زين العابدين بن علي الشعب التونسي لم يتربى ليصبح سيد نفسه ''. اختاري المعارف فقط - بصمة ذكاء. وتابعت: ''سيد نفسه لا وصاية عليه في أي مجال... فكيف يمكن أن نسمي شعبا لا يشعر بالامن الغذائي بأنه سيد نفسه، بل هي حشود هائمة ''. وشدّدت أم الزين بن شيخة أنّ الاعلام في تونس مبني على سياسات صناعة الوهم وأن الثقافة اذا استعملت في محلها ستغير الكثير من الاشياء وستدفع الدولة الى التغيير، وانه لا يجب ان ينتظر الشعب من جهاز دولة أن يتغير بنفسه. السعادة وتغيّر القيم وتحدثت ضيفة ''جاوب حمزة'' عن السعادة التي تتحدث عنها في كتاباتها والمعركة ضد الكراهية وثقافة التأثيم والتكفير، معتبرة أن السعادة تكمن في مواجهة الضلام والولوج الى الاماكن المظلمة، وتحرير الفلسفة من الافكار السلبية السائدة عنها والتي عملت الحكومات على مزيد ترسيخها لانها تخشى دور الفيلسوف في نشر الوعي خاصة في مفهومي الرعية والمواطن.
شبكة المعارف الإسلامية :: اختيار الشريك
رندة بعث مترجمة من سوريا حائزة على ماجستير في الترجمة من جامعة دمشق
يعتقد يوسف الصديق، مترجم تونسي شارك في ترجمة كتب مشروع نقل المعارف وأستاذ سابق في اللغة العربية وآدابها في جامعة تونس، أن هناك أسباباً أخرى وراء ضعف حركة الترجمة من وإلى اللغة العربية. قال " هناك أسباب ذاتية تتعلق بشخصِ المترجم ومعارفِه اللغوية وبحقيقةِ قدراتِه العمليّة على الترجمة، ونصيبها من الحرفيّة والإتقان، وهناك أسباب تتعلق بأحوال اللغة العربيّة الفصحى اليوم في المنطقة وفي العالم، وهي أبعدُ ما تكون عمّا يُرام، تحصيلا وتخاطبًا وكتابةً وترجمةً". شبكة المعارف الإسلامية :: اختيار الشريك. ويضيف إلى وجود معيقات أخرى، "سلوكيّة"، لدى بعض من يتولّى أمانة الترجمة، منها غياب الجدّية، والعمل بالجهد الأدنى، واتخاذ الترجمة سبيلًا إلى التكسّب فحسب، بعيدًا عن شروط احترام الذات واللغة والقارئ. أما ناصيف فتقر بغياب شبه كامل للدعم المادي الرسمي/الحكومي لمشاريع الترجمة أو حتى لدور النشر العربية الخاصة والحكومية والذي يضمن استمرارية عملها، بالإضافة إلى نقص في المترجمين وغياب المدارس العريقة للتخصص بمجال الترجمة وتأثير هذا على الترجمة ومستواها. قالت "نحتاج لتوحيد الجهود وضخ المزيد من الدعم المالي لتحسين حال اللغة العربية وتطوير قواميسها بما يتناسب مع التغييرات الهائلة التي نعيشها اليوم. "
وأكّدت أنّ التخلّي عن الشباب وتهميشه في تونس أمر ممنهج من أجل تفريغ الدولة من طاقاتها، وتقديم الشباب كقرابين لمنظومة تعليمية فاشلة. مسلسل براءة
واعتبرت أم الزين بن الشيخة أنّ الفن له دور كبير في بناء الانسان، وانّ مسلسل براءة لسامي الفهري الذي يعرض على قناة الحوار التونسي لا يمت للفن بصلة، ولا يتضمن أي مقاربة جمالية وحتى عملية الاستنساخ للواقع كانت فاشلة، وفق تقديرها. أختار المعارف فقط. وقالت: "كان على السيناريو أن يحارب الزواج العرفي، لا أن يطرح كيفية التأقلم معه، صحيح أنّ الواقع يائس لكن الاثر الفني يجب أن يخلق الفرح.. والأخطر هو أن تقترح على الناس أسلوب حياة يضرهم الفن هو مجموعة من الرسائل، لكن لا رسالة ايجابية تم توجيهها في مسلسل براءة".
أختار ي المعارف فقط؟ مرحبا بكم من جديد الطلاب والطالبات الاعزاء في منصتنا المميزة والنموذجية "مـنـصـة رمـشـة " المنصة التعليمية الضخمة في المملكة العربية السعودية التي اوجدنها من أجلكم لتفيدكم وتنفعكم بكل ما يدور في بالكم من أفكار واستفسارات قد تحتاجون لها في دراستكم، والآن سنعرض لكم إجابة السؤال التالي: أختار ي المعارف فقط؟ الحل الصحيح هو: المدرسة الإيثار حصان فاطمة
الظاهر ان الاستمرار في الاستيراد انفع وادسم لبعض الجهات. كنا نتمنى ان يكون هذا الاضراب دق ناقوس الخطر لمن يسمع والابتعاد عن سياسة التخوين والتهديد والتذكير بأساليب النظام المقيت ويعالج السياسة الخطأ والاستجابة لمتطلبات البناء والاعمار في هذا القطاع الحيوي, من خلال التوسع في انشاء المصافي والاستغناء عن الاستيراد الذي يستنزف ثروات البلاد التي هي احوج ما تكون اليها في استنهاض الاقتصاد الوطني وتطويره وتوظيفه في تحسين احوال المواطنين والعودة الى التوسع في انشاء المحطات الحكومية, والخلاص من الفساد والسوق السوداء المنتشرة في الساحات والشوارع والتي بات البنزين يباع بالقناني كانه دواء في بلد يطفو على بحيرات منه.
&Quot;رحلة الفرصة الأخيرة&Quot;.. تأمّلات في الشقاء اللبناني! - وفاء أبو شقرا - 180Post
هناك الكثير من الأشخاص الذين يبحثون عن الألعاب بشغف كبير وبما أننا أصبحنا في عصر التكنولوجيا الحديث فهناك العديد ممن يقومون بتثبيت الألعاب على هواتفهم المحمولة من أجل الإستمتاع بوقت فراغهم وفي الحقيقة يوجد عدد كبير من الألعاب المختلفة مثل المغامرات والكلاسيك والحركة والحرب أو العنف والسباق والرياضة والذكاء منها لذلك سأقدم لكم في هذه المقالة أفضل العاب الحركة.
يدور همس بين الخبراء الغربيين في السياسة الروسية أن الرئيس فلاديمير بوتين سيضغط زر إطلاق الأسلحة النووية إذا شعر أنه يقترب من هزيمة محققة في أوكرانيا. ورغم أن الحرب الحالية والأزمة السابقة عليها توفران الشواهد الكافية للاعتقاد أن حصر ما يجري هناك بمخاوف موسكو من تمدد حلف شمالي الأطلسي وتهديده الأمن الروسي، لا تكفي لوضع هذا التطور العالمي في سياقه السليم. ذاك أن المسألة لا ترتبط بالسلامة العقلية لبوتين أو بمستوى التضليل الذي تمارسه وسائل الدعاية التابعة له ضد الجمهور الروسي ذاته. بل إن الأمر يصل إلى رؤية قيامية (أبوكاليبسية) لا ترى فائدة من وجود العالم أصلا إذا كانت روسيا فيه ذليلة وتابعة. تدمير أوكرانيا من وجهة النظر هذه، أسهل من تسليمها إلى الغرب الذي سيستغلها لتطويق روسيا وفرض معادلات جديدة هدفها إعادة موسكو إلى ما كانت عليه في تسعينات القرن الماضي: أرض للفوضى تديرها عصابات إجرامية. دعونا من صحة بوتين النفسية قليلا، ولنتفق أن الرواية الروسية التي لا تفتقر إلى مؤيدين، تقوم على أن الرئيس الحالي استعاد بعض المكانة لروسيا على الساحة الدولية. هل ينتمي هذا النوع من التفكير إلى القرن التاسع عشر؟ هل تشكل السلطة في روسيا «مافيا المافيات» بقيادة «زعيم زعماء المافيا» بوتين؟ يقلل أصحاب الرواية المذكورة من أهمية هذين السؤالين ليؤكدوا أن الغرب ما زال يفشل في الاعتراف بأن عقد التسعينات قد انتهى وأن لروسيا مجموعة من القيم لا تتفق مع مدونة السلوك الغربية.