ارح سمعك في اقل من دقيقه (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا) صوت يقشعر له الابدان والله 🥺💛🌼 - YouTube
وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا بالانجليزي
Het Instituut streeft ernaar een brug te slaan tussen niet-moslims en moslims, door bijvoorbeeld het organiseren van kennismakingscursussen met de Islaam en het organiseren van lezingen bij verschillende instellingen. ما ترجمته: أن المؤسسة تبني جسراً بينهم (وهم هنا يعني الذين غير المسلمين) والاسلام والمسلمين لكي ينخفض التوتر الموجود بين هاتين المجموعتين عبر إعطاء المحاضرات ودروس تعريفية. إتصلتُ بالمؤسسة بسبب فضولي والبيان المذكور أعلاه. قدمتُ نفسي في الإيميل وشرحتُ نيتي بالاتصال بهم. ثمّ سألت إذا كان بإمكاني أن أزورهم (عنوان المؤسسة ليس مكتوباً على الموقع) لربما أتبع أحد الدروس. وإذا بإمكاني أن أحصل على معلومات أكثر عن الدروس، وعن الكتب المستخدمة. حصلتُ على جواب من كلمتين: غير مهتمين. لازم أقول أن هذا الجواب أدهشني، وصرتُ أفكر كيف عليّ أن أشعر تجاه هذا الرفض. أولاً، أظن أنه ليس عليّ أن آخذه بشكل شخصي لأنّ التواصل بين المسلمين وغير المسلمين في المجتمع الحالي صعب نوعاً ما. ولكن، إهتمامي بالمؤسسة هو، على ما أظن، محاولة للتواصل. شعوبا وقبائل لتعارفوا سورة. خصوصاً لانني طالبة أدرس موضوع الدين الاسلامي. وعدم الشرح لماذا "غير مهتمين"، يجعلني أشعر بالإحباط.
شعوبا وقبائل لتعارفوا
واحرص ان تجعل هذه الابتسامة طبيعية وعززها دوما بلطف ومعاملة ودودة. استخدم الفاظك بعناية وانتقيها بحكمة. تواصل مع الآخرين كما ترغب في ان يتواصلوا معك …!
صدقني.. من لم يغادر بلاده يوما يملك الكثير من الأفكار الخاطئة عن "الآخرين"..
ومن اللفات هنا أن يوسف - عليه السلام - من أهل بيت آتاه الله الحكمة، وعرف بتأويل الرؤى صغاره وكباره، ولهذا قال يعقوب - عليه السلام-: "لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلَى إِخْوَتِكَ" (يوسف: من الآية5)، فعَلِم أنهم سوف يعلمون تأويلها فربما نزغهم الشيطان إلى الكيد، فأمره بعدم قصها عليهم. سورة الاخلاص بالتفسير - القران الكريم. ومن اللفتات أيضاً مبالغة يعقوب – عليه السلام - في تحذيره فهو لم يقل: فيكيدوك، بل قال: "فَيَكِيدُوا لَكَ" (يوسف: من الآية5) فضَمَّن معنى فعل يتعدى باللام، ليفيد معنى فعل الكيد، مع إفادة معنى الفعل المضمن، فيكون آكد وأبلغ في التخويف، وذلك نحو: فيحتالوا لك. واللفتات التربوية في هذه الآية كثيرة، ولعل من أهمها ما يلي: 1- البدء بما يسترعي انتباه الابن أو الطالب أو المقصود بالتوجيه، وهنا استرعى يعقوب سمع ابنه يوسف - عليهما السلام - بعبارة حانية محببة يقول فيها: (يا بني)! وفرق بين أن تجذب انتباه من تريد توجيهه بعبارة تلفت انتباهه نحو ما تقول فيلتفت إليك بوجهه وعقله، وبين أن تجذب انتباهه بعبارة زاجرة تجعل جل همه التفكير فيما يخلصه من الصراخ أو الزجر أو التوبيخ، فيترك ما نهي عنه للحظة، ثم يعود بعد مدة؛ لأنه ما تنبه إلى الحكم والأسباب، وإنما كان همه التخلص من العبارة المرعدة المرعبة: "يا ولد"!
سورة الاخلاص بالتفسير - القران الكريم
فهذا مؤشّر على خللٍ كبيرٍ، ما أجدر العقلاء بالانتباه إليه، والعمل على تجاوزه. يُحدّثني أحدُ المشائخ الّذين فتح الله عليهم بحفظ كلام الله، فيقول: زرتُ وصاحبٌ لي رجلاً مريضاً منذ عدة سنوات، فسأل هذا الرجل المريض صاحبي: في كم تختم القرآن؟ فقال له صاحبي: في كلّ عشرة أيامٍ مرّةً. الدكروري يكتب عن حُسن الخاتمة " جزء 2"بقلم / محمـــد الدكـــروري - جريدة النجم الوطني. فقال له متعجّباً: في عشرة أيامٍ كاملة، ألا تخاف أن يُنتزع القرآن من صدرك، ألا تخشى أن تكون ممّن يهجر القرآن؟! وأخذ يكرّرها، يقول ذلك الشيخ: فخشيتُ أن يسألني، لأنّي لا أختمه إلا كلّ أسبوعينِ مرّةً! فماذا إذن يُقال لأولئك الّّذين يمرُّ عليهم شهرٌ كاملٌ، بدون أن يختموا القرآن؟ بل ربما أكثر من ذلك كما حدّثني أحد حفّاظ القرآن عن نفسه، فكيف بغير الحافظين؟! وهم بالمقابل عاكفون على ذلك، فيما قلّ نفعه وكثر ضرره، ولا ريب أنّ حصانتهم في هذه الحالة، على ما يُبثُّ عبر هذه الشبكة من السّموم تكون واهيةً، وبالتّالي يكون تبريرهم لبقائهم عاكفين على الإنترنت، بأنّهم يستثمرون هذا الوقت في الدّعوة وما إليها، دعوى عريضةً تفتقر إلى البرهان! فلنراجع أنفسنا، ونقتدِ بمن أمرنا الله عزّ وجلّ بالاقتداء بهم، ولنقرأ من سيرهم، ولنغترف من سيرة أبي بكرٍ الصِّدِّيق، تلك المعاني التي جعلته يتّصف بوصف الأتقى، ولا ريب أنّ من جملتها تعهُّدَ القرآن بالرّعاية والتدبّر والعناية، ومن أدنى الدرجات في ذلك: أن يلتزم المسلم بتلاوة القرآن وتدبّره مرّةً واحدةً كلّ شهر، والعمل قرين التّدبّر.
الدكروري يكتب عن حُسن الخاتمة &Quot; جزء 2&Quot;بقلم / محمـــد الدكـــروري - جريدة النجم الوطني
مدير عام موقع الجريدة
لم يكن يعرفه أعظم المربين - صلى الله عليه وسلم-. هاهو ذا يوجه ابن عباس في كلمات تلحظ الشبه بينها وبين كلمات يعقوب –عليهما السلام- هذه فيقول: "يا غلام إني أعلمك كلمات".. وينهى الآخر الذي طاشت يده في الصحفة بأسلوب أكثر بلاغة وإبداعاً، فيقول: "يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك"، فيا لله أي معلم هذا! يقول علماء التربية الغربيون: إذا أردت أن تنهى ابنك أو من توجه، عن فعل أمر، فحاول أن يكون ذلك بصيغة الأمر قدر المستطاع، فإن النهي المباشر مصادمة لإرادة الطفل أو الموجه، وصرفه عن خطئه بإرشاده إلى الصواب توجيه وتسديد لإرادته، ولهذا قال: "كل بيمينك.. كل مما يليك"، ومن هذا القبيل أيضاً قوله - صلى الله عليه وسلم - للحسن عندما امتدت يده إلى تمر الصدقة: "كخ كخ" تنبيه! "ارم بها" توجيه بالأمر لابالنهي! "أما علمت أنها لا تحل لنا" تعليل، فأين هذا الأسلوب من الأسلوب العسكري الدكتاتوري الذي ينتهجه بعض الآباء! لتكون النتيجة تربية ديكتاتوريين صغار ليصبحوا في المستقبل دكتاتوريو رجال الغد! بينما يتنازل الحسن –رضي الله عنه- الذي رباه النبي - صلى الله عليه وسلم - على الفهم والتعليل عن الخلافة وأي خلافة! تفسير سوره الحجرات ايه 11 السعدي. وهنا يعقوب - عليه السلام - ينهى عن محذور لم تتوجه إليه إرادة الطفل ولكنه محتمل، فناسب أن يكون النهي نهياً صريحاً، ومع ذلك علله بقوله: "فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً" (يوسف: من الآية5) فهو ليس نهياً مجرداً بل نهي معلل مقنع.