الكتاب: كتاب الفتن المؤلف: أبو عبد الله نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي المروزي (ت ٢٢٨هـ) المحقق: سمير أمين الزهيري الناشر: مكتبة التوحيد - القاهرة الطبعة: الأولى، ١٤١٢ عدد الأجزاء: ٢ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صفحة المؤلف: [ نعيم بن حماد المروزي]
تحميل كتاب الفتن نعيم بن حماد Pdf
2019-12-09, 06:02 AM #1 نعيم بن حماد... يتصلب في السنة نعيم بن حماد بن الحارث بن هَمَّام الإمام العلامة الحافظ أبو عبد الله الخزاعي المَرْوَزِي الفَرَضِي الأعور صاحب التصانيف سكن مصر. حدث عن ابن المبارك وهشيم بن بشير وعبد الله بن وهب وعبد الله بن إدريس وابن عيينة وعدة. روى عنه البخاري مقرونا وأبو داود ويحيى بن معين والذهلي وعبد الله ابن عبد الرحمن الدارمي وطائفة. قال فيه ابن حجر: صدوق يخطئ كثيرا، فقيه عارف بالفرائض. وقد قال ابن عدي -بعد ما ساق له بعض المناكير-: وقد كان أحد من يتصلب في السنة، ومات في محنة القرآن في الحبس، وعامة ما أنكر عليه هو ما ذكرته، وأرجو أن يكون باقي حديثه مستقيما. توفي سنة ثمان وعشرين ومائتين. نعيم بن حماد الفتن. موقفه من المبتدعة:
- روى محمد بن يزيد المستملي عن نعيم بن حماد قال: إذا رأيت العراقي يتكلم في أحمد فاتهمه في دينه، وإذا رأيت الخراساني يتكلم في إسحاق فاتهمه، وإذا رأيت البصري يتكلم في وهب بن جرير فاتهمه في دينه. (3) التعليق:
هذه قاعدة جليلة مطردة في كشف أهل الأهواء والبدع إذ من أظهر آياتهم الوقيعة في السلفيين أهل الحديث والأثر على مر الأزمان. - عن أبي حاتم قال: سمعت نعيم بن حماد يقول: من ترك حديثا معروفا فلم يعمل به، وأراد له علة أن يطرحه، فهو مبتدع.
وكان له كتاب أسمه كتاب (( الفتن)) وتناول فيه الفتن والملاحم التي مرت بها الدولة الأسلامية. مؤلفاته
كتاب الفتن
يعد كتاب الفتن من الكتب المهمة التي تتحدث عن الفتن والملاحم التي تقع على مر العصور حتى قدوم الساعة، في الجزء الأول من الكتاب تحدث فيه عن معنى الفتن وعددها وأنواعها، وأيضاً تناول من تناول الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأسماء الملوك من الخلفاء، ومن يملك بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. نعيم بن حماد..الرواة عنه..وأقوال النقاد فيه - إسلام ويب - مركز الفتوى. والجزء الثاني توقف عن تسمية الخلفاء الراشدين ومن يملك من بعدهم حتى يكون الناس ملوك بأعمالهم، وتناول أخبار خلفاء بني أمية، والعصمة من الفتن. والجزء الثالث تناول فيه فتنة ابن الزبير، وعلامات زوال ملك بني أمية وظهور بني العباس، وزوال ملك بني العباس وظهور الترك، وظهور فتنة الشام. أما الجزء الرابع فقد خصصه لعقر دار الأسلام في الشام: وعلامة عن وجود البربر وأهل المغرب وفساد البربر، وأقتتالهم في مصر والشام، ووصف السفياني والرايات الثلاثة. أما الجزء الخامس فجاء تكملة للجزء الرابع، وفيه تطرق للسفياني وألتقاءه بأصحاب الرايات السود، وأن الناس سوف يطلبون المهدي ويتمنون ظهوره، ويخسف الله بجيش السفياني الذاهب لمحاربة المهدي، وعلامات ظهور المهدي وخروجه وإجتماع الناس حوله وتأييدهم له في مكة، وصفات المهدي وما يكون من بعده وفتح مدينة القسطنطينية.
عقوبة الجرائم المعلوماتية في السعودية
تعتبر السعودية من الدول المكافحة للجرائم المعلوماتية، حيث أقرت نظام لمكافحة الجرائم المعلوماتية عام 1436ه، وذلك للحد من هذا الكم الكبير من الجرائم المعلوماتية التي تحدث على الانترنت، وجاءت العقوبات التي فرضها نظام الجرائم الالكترونية في السعودية كالآتي:
فرض عقوبة السجن بمدة لا تزيد عن عام واحد، بالإضافة لفرض غرامة مالية مقداراها 500 ألف ريال سودي، حيث تكون العقوبات لكل من يقوم:
– بالدخول الغير قانوني على أي موقع الكتروني. – الدخول للمواقع المختلفة بهدف تدميرها، او اجراء تعديلات عليها، والمساس في أي ناحية بها. – تهديد حياة الآخرين والإساءة لها، من خلال الابتزاز او التهديد او الاختراق، بهدف التشهير بهم. – الاضرار بأي شيء على الانترنت من تقنيات او معلومات او بيانات او مواقع. يتم فرض عقوبة بالسجن لمدة 10 سنوات، بالإضافة لغرامة مالية تقدر ب 5 مليون ريال، احداهما او كلاهما، في حال قام المجرم ب:
التعامل مع او انشاء أي مواقع إرهابية تابعة لمنظمات ارهابية على الانترنت. او نشر المواقع الإرهابية للوصل للمنظمات. الترويج لهذه المواقع. عقوبة الجرائم الإلكترونية في لبنان
تعتبر مسألة الجرائم المعلوماتية، من المشاكل التي لم تأخذ نصيبها الكبير في لبنان، حيث لم يتم الحديث عنها او التطرق اليها في القانون اللبناني بشكل مباشر، بكل جرت بعد النصوص وقوانين العقوبات التي جارت هذه الجرائم، مثل:
قانون حماية الملكية الفكرية والفنية، حيث اعتبر القانون ان التخريب مهما كان نوعه، يجب ان يعاقب عليه الشخص اذا كان قد الحق الضرر بممتلكات غيره، ويفرض عليه غرامة مالية مساوية لقيمة الضرر، بالإضافة للحبس لمدة لا تقل عن 6 أشهر، في حال كان الضرر يتجاوز 20 ألف ليرة لبنانية.
عقوبة الجرائم المعلوماتية هيئة الخبراء
عقوبة الجرائم المعلوماتية، تعد الجرائم المعلوماتية او الإلكترونية من المشاكل التي ظهرت بظهور الإنترنت، والتي تمثل الجانب السلبي من التعامل مع الانترنت، فهي الجزء الخبيث من الانترنت، والتي تتمثل في مجموعة الاعمال الضارة التي يقوم بهما المجرمين على الانترنت، مثل السرقة او الاختراق او زرع فيروسات وبرمجيات ضارة في أجهزة الآخرين، بالإضافة للحصول على معلومات الآخرين السرية والمهمة بطرق مختلفة من ثم ابتزازهم وتهديدهم فيها. وتتضمن الجرائم المعلوماتية التدخل في خصوصية الغير، ما يجعل الخصوصية على الانترنت في يومنا هذا امر معدوم، لذا كان لابد من وجود عقوبات رادعة لهذه الجرائم، لكي يخاف يرتدع المجرمون، ولترتفع نسبة الخصوصية والأمان الالكتروني، في ظل استخدام الانترنت في شتى مجالات الحياة، حتى أن الصدارة أصبحت له. عقوبة الجرائم المعلوماتية
تعبر عقوبة الجرائم المعلوماتية عن مجموعة العقوبات والغرامات التي يتم فرضها على المجرمين الالكترونين، الذين يستخدمون الانترنت والحاسوب من اجل الحاق الضرر بغيرهم من المستخدمين الأبرياء. وتكون شدة العقوبة تبعاً للجرمية التي قاموا بها والجهة التي قاموا بارتكاب الجريمة بحقها، فكلما زاد الضرر من الجريمة على الجهة المتضررة او الضحية، زادت العقوبة، لكي يرتدع المجرم وغيره ممن ينوون مجاراته في فعلته.
كشف المحامي والمستشار القانوني خالد أبو راشد، عن عقوبة الرسائل والمقاطع المسيئة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، مشيراً، إلى أن غرامتها قد تصل إلى 3 ملايين ريال. وفي التفاصيل، فقد نوه المستشار القانوني أبو راشد، عبر لقاء بقناة "الإخبارية"، بنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية، مُحذرًا من التساهل في خرقه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تم وضع القانون وتفعيله لإنهاء المشاكل التي قد تنتج عبر شبكات التواصل الاجتماعية التي أصبح التواجد عليها من الأمور التي يقوم بها أغلب الأفراد. وقال، إن معاملة الأحداث تختلف عن من هم أكبر من 18 عامًا ولو بيوم واحد، حيث يتم معاملتهم وفقًا لنظام الأحداث السعودي، والذي تتم فيه التحقيقات بحضور ولي أمر المتهم او من ينوب عنه وفق النظام، وللمخالفين أنظمة معينة للعقوبة وفق الجريمة التي يحاكومن بشأنها. وأبان، أن هناك غرامات تصل لـ 3 ملايين ريال، وأما بشأن مقاطع الفيديو التي يتم إنتاجها وتداولها، فقد نصّت المادة السادسة على أنه يعاقب بالسجن مدة لا تزيد على خمس سنوات وبغرامة لا تزيد على ثلاثة ملايين ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين كلُّ شخص يرتكب أيًّا من الجرائم المعلوماتية الآتية:
1 – إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام، او القيم الدينية، أو الآداب العامة، أو حرمة الحياة الخاصة، أو إعداده، أو إرساله، أو تخزينه عن طريق الشبكة المعلوماتية، أو أحد أجهزة الحاسب الآلي.
عقوبة الجرائم المعلوماتية في السعودية
000 مائتان وخمسون ألف ريال)،
وعليه ولكون المنظم قد وضع عقوبة مخصصة للجريمة محل الدعوى، وقد ثبتت لدى الدائرة؛
لذا فيتوجب عليها إعمال أحكام النظام؛ إذ إن النظام ما وضع إلا ليطبق، وهو ما
يستوجب نقض الحكم لإعادة النظر في العقوبة المذكورة.
(في الحالات المنصوص عليها المادة 4 من المشروع). المادة 22: "النيل من هيبة الدولة" يعاقب بالسجن المؤقت من 3-5 سنوات وغرامة من 2- 4 ملايين ليرة، كل من قام بإحدى وسائل تقانة المعلومات بنشر أخبار كاذبة على الشبكة من شأنها النيل من هيبة الدولة أو المساس بالوحدة الوطنية وإثارة الرأي العام. المادة 23: "النيل من هيبة الموظف العام" يعاقب بالحبس من سنة إلى 3 سنوات وغرامة من 500 ألف ليرة، إلى مليون ليرة، كل من قام بإحدى وسائل تقانة المعلومات بنشر أمر على الشبكة ينال من شرف موظف عام، أو كرامته في معرض ممارسته لوظيفته. المادة 24: الذم الالكتروني يعاقب بالحبس من شهر إلى 6 أشهر والغرامة 200ألف ليرة، كل من ذم أحد الناس بشكل غير علني بواسطة وسيلة الكترونية على الشبكة، وتشدد العقوبة إلى الحبس من 4 أشهر إلى سنة، والغرامة 500 ألف إذا اقترف الذنب بشكل علني. المادة 25: القدح والتحقير الإلكتروني: يعاقب بالحبس من شهر إلى 3 أشهر والغرامة 200 ألف ليرة، كل من اقترف القدح أو التحقير بأحد الناس، بشكل غير علني بواسطة وسيلة إلكترونية على الشبكة، وتشدد العقوبة إلى الحبس من شهرين إلى ستة أشهر والغرامة 500 ألف ليرة، إذا اقترف القدح أو التحقير بشكل علني.
عقوبة الجرائم المعلوماتية بلاغ
كذلك حدد هذا القانون السجن لمدة 10 سنوات لكل من قام بارتكاب أي جناية أو القيام بإسناد بعض الأمور الخادشة للشرف في هذا الاعتبار. قانون إجراء العقوبة على الجرائم الإلكترونية في مصر
أصدرت وزارة العدل قانون يهدف إلى معاقبة من يستخدم الإنترنت في أعمال الجرائم وابتزاز المعلومات، جاء في مقدمة هذا القانون أن تكنولوجيا المعلومات تستخدم في تخزين وتطوير وتبادل المعلومات والبيانات من خلال شبكة الإنترنت. أن القانون الذي حددته الوزارة يهدف إلى الحبس عامين لكن من قام بإتلاف أو تعطيل أو تدمير أو تغيير مسار أي معلومات بغير وجه حق بأس وسيلة كانت خاصة لو كانت هذه البيانات أو المعلومات تخص الدولة أحد الأشخاص الاعتبارين في الدولة فتكون العقوبة عامين بالسجن. العقوبة على تعطيل عمل المواقع الإلكترونية
أما من يقوم بتعطيل عمل المواقع الإلكترونية فإن العقوبة في هذه الحالة تكون دفع غرامة تقدر بحوالي من 50 ألف إلى 250 ألف جنيه عن كل بيانات تم ادخالها على شبكة المعلومات من شأنها أن تعمل على تعطيل وإيقاف العمل أو سير العمل بالكفاءة اللازمة أو التشويش عليها، خاصة لو كان هذا التعطيل لشبكة المعلومات يخص الدولة أو الأشخاص الاعتباريين في الدولة، فتكون العقوبة السجن المشدد أو الغرامة التي لا تقل عن 100 ألف جنيه أو 500 ألف جنيه.
بالإضافة للسرعة الكبيرة في حل أي جريمة الكترونية باستخدام تقنيات الكترونية وبرمجية متطورة وهائلة. الحصول على كافة الاثباتات والأدلة التي تدين المجرم أينما كان حول العالم
يمكنكم التواصل مع الشركة من أي مكان حول العالم. قدرة الشكرة على التعامل مع الانتربول الدولي من اجل حل الجرائم التي تكون في بلاد أخرى. المصداقية الكبيرة في التعامل مع الضحايا. وتقدم الشركة خدماتها من خلال التواصل بشكل مباشر او على الواتس اب على الأرقام التالية:
972533392585+
972505555511+
تعتبر الجريمة المعلوماتية اليوم من اكبر الجرائم التي تهدد الوسط الافتراضي، وتهدد مستخدميه، ففي ظل انتشارها الكبير، اصبح الأمان الالكتروني شبه معدوم، ما جعل الكثير من الحكومات للجوء لإيجاد حل لهذه المشكلة من خلال فرض عقوبات رادعة لكل من تسول له نفسه الوقوع في هذه الجرائم، والحاق الأذى والضرر بالآخرين بدون أي وجه حق، بطرق واشكال مختلفة تنوعت ما بين سجن وفرض غرامات مالية عليهم. جميع الحقوق محفوظة لشركة سايبر وان المختصة في الامن السيبراني والجرائم الإلكترونية لا يحق لكم نقل او اقتباس اي شيء بدون موافقه الشركة قد يعاقب عليها القانون. للتواصل
00972533392585