محمد عبده - خطأ - هلا فبراير 2017 - HD - YouTube
- خطأ محمد عبده قديم
- افكار مشروع تخرج نظم ومعلومات
خطأ محمد عبده قديم
محمد عبده خطأ النسخة الاصلية الجزء الاول - YouTube
دستور ياساحل الغربي.... فليت في بحرك اشراعي
ياموج هون على قلبي.... داعيه من شطكم داعي
اللي لها مبسمٍ عذبي.... رعبوب وعيونها وساعي
مملوحه زادها ربي.... لفتة ظبي يوم يرتاعي
لوماتهيت على دربي.... لقتني بدربها ساعي
حنيتها من حمل ذنبي.... لي مت وعيونها تراعي
وهكذا انطلقت الثورة على غير هدى من الفكر والوعي، ثورة رفض وتمرد على نظام الأسد ولكن الطريق لم يكن واضحا أمامها، لأن الوعي يمثل الوقود الرئيسي للثورة، فكلما كان الثوار أكثر وعيا، كان النجاح حليفا لهم، وكلما كانوا أقل وعيا كان اللعب بهم وبثورتهم هو البديل عن النجاح، لأن الوعي شرط ضروري للنجاح، ولكنه ليس شرطا لحصول الثورة، فقد قامت الثورة السورية عندما حصلت الشروط الموضوعية الخارجة من إرادة الثوار، قامت نتيجة نظام استبدادي تراكمت أخطاؤه وتزايد طغيانه في البلاد وغياب أمل الشعب مع شده ألمه! الثورة السورية لم تقم بغرض إعادة دين غائب ولم تحمل شعاراتها رمزا دينيا، بل رفعت شعارات الحرية والعدالة الاجتماعية وهي رصيد مشترك في كل الأديان، كما أن انطلاقتها الأولى تمثلت في شباب لا ينتمي لأي جماعة دينية. وإذا كانت مشاركة التيارات الدينية المتحزبة في الثورة السورية في عملية هدم نظام الأسد فلا يمكن تصور دور مهم للدين في عملية البناء، وهذا يتوقف على الفهم الصحيح لدور الدين في حياة الأفراد والمجتمع بشكل عام، والتسليم بأن السياسة تعالج أمورا نسبية فيما يعد الدين مطلقا وبالتالي فإنه ينبغي الحذر من الفساد عند خلط المطلق بالنسبي، فالدين ضروري للحفاظ على المخزون القيمي للمجتمع، مثل الصدق والأمانة والمساواة والعدل وإتقان العمل، ولكن الدين لا يمكنه ولا يصح الزج به في عمليات المصالح التي هي جوهر السياسة.
افكار مشروع تخرج نظم ومعلومات
آخر تحديث 19 أبريل 2022 أعطت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور ، يوم الثلاثاء 12 أبريل، بالرباط، الانطلاقة الرسمية لبرنامج "فرصة". برنامج "فرصة" خاص بحاملي الافكار والمشاريع المقاولاتية التي تستهدف فئة الشباب، حيث خصص لذلك مبلغ مهم يقدر ب 1. 25 مليار درهم خلال السنة الجارية بآلية تمويل المستفيدين من البرنامج تتضمن تقديم قرض شرف بحد أقصى يبلغ قدره 100. «نيوتاوي» مشروع تخرج بـ«إعلام القاهرة» للترويج لـ«الجمهورية الجديدة». 000 درهم، بما في ذلك منحة تصل إلى 10. 000 درهم. وقد أثار برنامج "فرصة" الكثير من الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حيث قال أحمد العويمر (شاب 34 سنة من حاملي المشاريع): "نحن لذينا افكار مشاريع تخص مركب سياحي وكيفية جلب السياح بطريقة حديثة ومميزة بناءا على ابراز مؤهلات المنطقة وكذلك الخدمات المقدمة شىء اكيد يعجب السياح وطنيا ودوليا لكن عشرة ملايين سنتيم لاتكفي لمشروع حقيقي يشغل الساكنة ويمتص كذلك البطالة فلا يسد المبلغ حتى اقتناء سيارة دفع رباعي". ويضيف لعويمر بخصوص الشركة المغربية للهندسة السياحية (SMIT) التي اسند لها قيادة برنامج "فرصة": "هذه الشركة اولا لاتتوفر على فروع لها بالاقاليم الجنوبية ثانيا مجالها القطاع السياحي دون غيره وثالثا لها جملة من الاختلالات كشف عنها المجلس الأعلى للحسابات في تقريره الصادر عام 2017 فكيف يعتمد على الفاشل في نجاح مشروعه ؟ ".
هكذا أصبح جيل الأبناء من هذه الطبقة في مواجهة أزمات لم يعتادها، فقد أصبحت الوظيفة بدخل 5 آلاف جنيه لا توفر له سوى حياة الفقراء، فنحن في نهاية فيلم نمثل (الموظفون في الأرض)، ووسط هـذه المفرمة الاجتماعية فإن الوجع سيكون قاسيا لأبناء الطبقة الوسطى الحالية للتمسك بمكانتهم وأنماط سلوكهم، وهنا يبقى يبقى علينا إنتاج أعمال درامية تعبر عن أوجاع الطبقة الوسطى التي أصبحت تتآكل على صخرة البلطجة والعنف.