عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( إن لله تعالى أهلين من الناس.
كتاب الله للأرواح نور
واقدم اعتذاراً حاراً وصادقاً لنجيب رحمه الله فقد استهنت كثيراً بقلمه، وما شدني لاسمه سوى تقديمه لروايات من التاريخ الإسلامي اما السرد والقلم فلم اهتم لهما ولم اتوقع شيئاً ذا بال وقد اخطأت! كتب المقدمة عام ٦٨ اي بعد عام النكسة، وقد ذكر شيئا عن اليهود في مقدمته، ثم وفي تناوله لوقعة الأحزاب أطال فيها كثيراً واخذ اكثر من
كنت اتصفح الكتب التي في الرفوف الكثيرة حولي، حين وقع بصري على اسم الدكتور نجيب الكيلاني حينها تذكرت أنني اتمنى أن ابدأ بقراءة أيٍ من كتبه ولم اتردد سوى لثانيتين بأخذ الكتاب واستعارته. واقدم اعتذاراً حاراً وصادقاً لنجيب رحمه الله فقد استهنت كثيراً بقلمه، وما شدني لاسمه سوى تقديمه لروايات من التاريخ الإسلامي اما السرد والقلم فلم اهتم لهما ولم اتوقع شيئاً ذا بال وقد اخطأت! نور في الظلمات - سلمان الملا - طريق الإسلام. كتب المقدمة عام ٦٨ اي بعد عام النكسة، وقد ذكر شيئا عن اليهود في مقدمته، ثم وفي تناوله لوقعة الأحزاب أطال فيها كثيراً واخذ اكثر من ٥٠ صفحة-من غير إملالٍ ولا إبطاء في الأحداث- ولن تخطئ ابدا-في ظني- إن ظننت انه لم يطل فيها إلا ليحثك على استخراج التشابه بين غدرهم ذاك وغدراتهم هذا العصر، فما أشبه اليوم بالبارحة!
نشيده كتاب الله ليل ارواح نورون
زغلول راغب محمد النجار عالم في علوم الأرض (جيولوجيا) مصرى ولد في قرية بسيون إحدى قرى محافظة الغربية درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته. يجيد كل من اللغة العربية، الإنجليزية، الفرنسية، وإلمام بسيط بالألمانية. تحميل كتاب الله الكاتب د مصطفى محمود PDF - مكتبة نور. ولد الدكتور زغلول في عائلة مسلمة فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن ويحكي الدكتور زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يردة في خطئه وهو نائم. بعد اتمامة لحفظ القرآن، انتقل الدكتور زغلول بصحبة والده إلى القاهرة والتحق بإحدى المدارس الابتدائية وهو في سن التاسعة. أتم الدكتور زغلول دراستة الابتدائية والتحق بمدرسة شبرا الثانوية في عام 1946 وكان من الاوائل الخريجين وأمره ناظر المدرسة بالدخول في مسابقة اللغة العربية لتفوقة فيها. وكان يدخل المسابقة أيضا أستاذه في المدرسة في اللغة العربية فاستحى أن يكمل حرجا من أستاذه ولكن ناظر المدرسة رفض ذلك وقال له أن أستاذه لا يمثل المدرسة فوافق الدكتور زغلول على ذلك وحصل على المركز الأول واستاذه في المركز 42. التحق الدكتور زغلول بكلية العلوم جامعة القاهرة وتم افتتاح قسم جديد هو قسم الجيولوجيا وأحب الدكتور القسم بفضل رئيس القسم وهو دكتور ألمانى فدخل القسم وتفوق فية وحصل في النهاية على درجة بكالوريوس العلوم بمرتبة الشرف ولكن تدخل دكتور زغلول في إحدى المظاهرات السياسية تم اعتقالة بعد تخرجة من الجامعة وتم محاكمتة وظهرت براءته ولكن القرار السياسى رفض تعينة كمعيد في الجامعة بسبب انه ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين.
كتاب الله لي نور علامة رفع الخبر في الجملة
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الله جل جلاله" أضف اقتباس من "الله جل جلاله" المؤلف: سعيد حوى الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الله جل جلاله" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
نذكر هنا أن مصطفى محمود كثيراً ما اتهم بأنَّ أفكاره وآراءه السياسية متضاربة إلى حد التناقض؛ إلا أنه لا يرى ذلك، ويؤكد أنّه ليس في موضع اتهام، وأنّ اعترافه بأنّه كان على غير صواب في بعض مراحل حياته هو درب من دروب الشجاعة والقدرة على نقد الذات، وهذا شيء يفتقر إليه الكثيرون ممن يصابون بالجحود والغرور، مما يصل بهم إلى عدم القدرة على الاعتراف بأخطائهم. أقواله تزايد التيار المادي في الستينات وتظهر الوجودية، لم يكن (مصطفى محمود) بعيدا عن ذلك التيار الذي أحاطه بقوة، حيث يقول عن ذلك: "احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب، وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل مع النفس، وتقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطرق الشائكة، من الله والإنسان إلى لغز الحياة والموت ، إلى ما أكتب اليوم على درب اليقين" ثلاثون عاماً من المعاناة والشك والنفي والإثبات، ثلاثون عاماً من البحث عن الله! كتاب الله لي نور علامة رفع الخبر في الجملة. ، قرأ وقتها عن البوذية والبراهمية والزرداشتية ومارس تصوف الهندوس القائم عن وحدة الوجود حيث الخالق هو المخلوق والرب هو الكون في حد ذاته وهو الطاقة الباطنة في جميع المخلوقات. الثابت أنه في فترة شكه لم يلحد فهو لم ينفِ وجود الله بشكل مطلق؛ ولكنه كان عاجزاً عن إدراكه، كان عاجزاً عن التعرف على التصور الصحيح لله، هل هو الأقانيم الثلاثة أم يهوه أو (كالي) أم أم أم.!