أعلنت الإمارات ممثلة بوزارة المالية عن إصدارها لسندات خزينة حكومية T-Bonds مقومة بالعملة المحلية الدرهم، مع معيار قياسي لحجم المزاد يصل إلى 1. 5 مليار درهم، أي حوالي 400 مليون دولار أميركي. ومن المتوقع الإعلان في وقت قريب عن التاريخ المحدد للمزاد الأول والمزمع عقده في مايو 2022 وفقاً لشروط السوق، كما ستليه مجموعة من المزادات الدورية اللاحقة، وذلك بالإنسجام مع خطة الإصدارات المقترحة لعام 2022 والتي سيتم نشرها على موقع وزارة المالية الإلكتروني. تحذير عاجل من رسالة خبيثة على «واتساب». وتعمل سندات الخزينة الحكومية T-Bonds المقومة بالعملة المحلية الدرهم على بناء سوق سندات بالعملة المحلية، و تطوير منحنى العائد على المدى المتوسط بالمجمل. وتضم هذه السندات شرائحاً تتنوع مدتها بين عامين وثلاثة أعوام، وخمس أعوام بشكل مبدئي، كما سيليها إصدار شريحة لمدة عشرة أعوام في وقت لاحق. وسيتم طرح هذه السندات بالمزاد وتداولها من خلال نظام "Bloomberg" للمزادات، كما سيتم تسويتها من خلال منصة محلية، وفقاً للمعايير الدولية، والتي تم إنشاؤها وتشغيلها بواسطة بنك Euroclear. وتعمل وزارة المالية و مصرف الإمارات المركزي مع جميع الجهات الحكومية المعنية والهيئات المالية الدولية، لضمان اعتماد وتطبيق أفضل الممارسات العالمية في هيكلة هذه السندات.
- الإمارات تعلن إصدارها لسندات خزينة حكومية T-Bonds بقيمة 1.5 مليار درهم | آخر الأخبار | عربية CNBC
- تحذير عاجل من رسالة خبيثة على «واتساب»
الإمارات تعلن إصدارها لسندات خزينة حكومية T-Bonds بقيمة 1.5 مليار درهم | آخر الأخبار | عربية Cnbc
6. اضغط فوق الزر "جدولة" لإعداد جدول حظر. 7. اضغط لإزالة موقع ويب من قائمة الحظر فوق رمز سلة المهملات على يمين عنوان URL. محمد يوسف
متخصص فى مجال الكتابة وتحرير المقالات والترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية والعكس لمدة تزيد عن 8 سنوات
– الترجمة الكاملة يدويًا دون الإعتماد على أي مواقع ترجمة. الإمارات تعلن إصدارها لسندات خزينة حكومية T-Bonds بقيمة 1.5 مليار درهم | آخر الأخبار | عربية CNBC. – الدقة في الترجمة وعدم وجود أخطاء
– التدقيق النحوي واللغوي للنص المترجم
– مراعاة أن يتناسب أسلوب اللغة مع الموضوع
تحذير عاجل من رسالة خبيثة على «واتساب»
فتقريب وجهات النظر التركية في ملفات عديدة مع المملكة، وتقوية العلاقات وتحويلها إلى ذات طبيعة استراتيجية، يضمن لتركيا أدواراً محورية في الشرق الأوسط، وأن حصول أي تطور في العلاقات السعودية - التركية سينمي أيضاً حضوراً قوياً لاستثمارات البلدين، ويُسهل لا ريب في حلّ الكثير من الملفات الإقليمية، ومحاصرة ظاهرة تمدد التيارات الإرهابية والميليشيات العابرة للحدود. ومن هذا المنطلق، فإن كلاً من المملكة وتركيا طرفان مهمان إقليمياً ودولياً، والمحك الحقيقي لعلاقاتهما يكمن في الاتفاق حول مستقبل منطقة تزخر بالتحديات، والمساهمة في مؤازرة قضايا العالم الإسلامي، خصوصاً في عالم متغيّر يتسم بتحوّلات كثيرة تفرضها طبيعة الصراعات الدولية وما تفرزها من معطيات جديدة.
كلمة الرياض
حقيقة لا شك فيها أن مشكلات العالم الإسلامي قد وصلت إلى منعطف حاسم، وأصبحت آثارها تتخطى الحدود الوطنية لكل دوله، لذلك تعمل المملكة العربية السعودية، وبوصفها أرض الحرمين الشريفين، وزعيمة الدول الإسلامية، على مواكبة روح العصر وتمثّل مزايا الاعتدال، كمكافحة التطرف والإرهاب وإحداث الإصلاحات السياسية والتطور الاجتماعي والتنويع الاقتصادي، حتى أصبحت هذه الأمور جزءاً من الخطاب العام والرسمي للمملكة. وانطلاقاً من المبادئ السعودية الثابتة تجاه دعم الدول الإسلامية ونجدتها، نؤكد أن توطيد العلاقات السعودية - التركية على الصّعد كافة لن يعود بالفائدة على الجانبين وحسب، بل سيساهم في الجهود المبذولة لنشر السلم وتحقيق التقدم والازدهار في ربوع العالم الإسلامي برمّته، وأيضاً ستعرف المنطقة مستقبلاً - وعلى المدى القريب - الهدوء والتوافق في ملفات عدة، ومن المرتقب أن تتطور العلاقات بين الجانبين في اتجاه أكثر شمولاً. لذلك تعي تركيا تماماً أهمية ومحورية الدور السعودي إقليمياً ودولياً، وأن ملفات عديدة في الشرق الأوسط لا يمكن غلقها ولا حلّها جزئياً إلا إذا أدلت المملكة فيها بدلوها، وحتى إحداث تقارب مع أطراف أخرى، مهما كانت مهمة، لن تكون لها أي نجاعة إلا في ظل دور سعودي مصاحب.