تعرف معنا في المقال الآتي على حقيقة قصة عيد الحب في الإسلام وهل يجوز للمسلمين الاحتفال بعيد الحب وابتياع الورود والهدايا أم لا ، حيثُ يعد يوم الحب هو ذلك اليوم الذي اعتاد فيه المحبين حول العالم الاحتفال بذكرى حبهم، والذي يصادف اليوم الرابع عشر من شهر فبراير الجاري، لذا يبحث الكثيرين من المسلمين عن حُكم الاحتفال بعيد الحب وأقوال جمهور علماء المسلمين في هذا الأمر حتى يطمئن قلبهم بالابتعاد عن أي شيء قد حرمه الله تعالى، وذلك ما سنتعرف عليه معكم في السطور التالية من موقع مخزن المعلومات، فتابعونا. قصة عيد الحب في الإسلام
أجمع جمهور علماء المسلمين بالأدلة والقرائن على أنه لا يجوز للمسلمين الاحتفال بيوم عيد الحب الموافق لليوم الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام ميلادي أو في أي يوم آخر من العام، وذلك لكونه من الأعياد التابعة للكفار الدخيلة على المجتمع الإسلامي، فلم يجعل الله ـ جل شأنه ـ للمسلمين سوى عيد الفطر المبارك وعيد الأضحى المبارك.
- هل يجوز الاحتفال بيوم الحب - موقع محتويات
- قصة عيد الحب في الإسلام - مخزن
هل يجوز الاحتفال بيوم الحب - موقع محتويات
أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن ، وأن يتولانا بتوليه وتوفيقه. وبذلك أعزاءنا القراء نكون قد وصلنا بكم إلى ختام مقالنا الذي استعرضنا لكم خلاله قصة عيد الحب في الإسلام ، حُكم الاحتفال بعيد الحب للمسلمين، أسباب تحريم الاحتفال بيوم عيد الحب، دلائل تحريم يوم عيد الحب للمسلمين، وللمزيد من الموضوعات تابعونا في موقع مخزن المعلومات.
قصة عيد الحب في الإسلام - مخزن
[3]
شاهد أيضًا: متى يوم الحب 2022.. كم باقي لعيد الحب 1443
السبب في تحريم عيد الحب
ومن أبرز الأسباب التي لأجلها حرّم الدّين الإسلامي عيد الحب نذكر الآتي: [4] [5]
عيد الحب هو عيد بدعي لا أساس له في الشريعة الإسلاميّة. قصة عيد الحب في الإسلام - مخزن. يدعو إلى ممارسة العشق والغرام المحرّم في الإسلام. يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لشرع الله تعالى وسنة رسوله الكريم ولهدي السلف الصالح، فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر هذا العيد من المأكل والمشرب واللباس أو تبادل الهدايا أو إرسال بطاقات المعايدة، وعلى المسلم أن يكون معتزًا بدينه وإسلامه ولا يقلّد الكفر وأهله. سبب للتبعيّة السياسيّة، فهذا العيد يقودنا إلى التبعيّة الاجتماعيّة والسياسيّة والاقتصاديّة لدول الغرب، مثل ما يطالب به الكثيرين اليوم من جعل الدولة مدنيّة تشبهًا بالمدن والقوانين الغربيّة، وهذا معناه إقصاء الدّين. سبب لأن يكون المسلم إمّعة في الصحافة والإعلام، وينشر كل ما يقال بدون تثبّت وتأكّد مصداقًا لقوله تعالى: {وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً} [6].
هادي نفسك
يمكنك أن تشتري لنفسك هدية، كنت تحتاجها وتؤجل شرائها، مثل كتاب أو إحدى قطع الملابس التى تنقصك مثل بنطلون أو تيشيرت أو حتى كوفيه أو جوانتي. دار أيتام أو مسنين
يمكنك اختيار أحد دور المساعدة وسؤال القائمين عليه عن النواقص وشرائها ثم الذهاب لقضاء هذا اليوم معهم بالغناء وتناول الطعام وممارسة الرياضة. 14فبراير
سنجل
هادي نفسك