أقول "اللمعة" وأقصد مفاتيحَ لـلإبداع لا فرق إن وردَت في "قصيدة" أو "نثيرة"، فهي ذاتها قاموسيًّا. الأهمّ: "كيف" و"أين" يستخدمها صاحبها في النص لتكسر المتتاليات الذهنية المألوفة التقليدية، فتصدر عنها عندئذ مباغتة جميلة غيرُ منتظَرَة غيرُ مُتَوقَّعة غيرُ مأْلوفة، وتكون "اللمعة" المرجُوَّة. من هنا أرى أن الجديد (شعريًّا كان النص أو نثريًّا) يكون في "مباغتة" جميلة بالــ"لامُتَوقَّع". وأتعمد هنا كلمة "جميلة" لأن كل جديد لا جمالَ مشغولًا فيه، يبقى زبَدّا إلى زوال. كما أتعمد كلمة "مشغولًا" إذ يجب أن يكون الجمال منحوتًا من قلب اللغة لا من خارج أصولها و قياساتها، فيبدو عفويًّا فيما هو فعليًّا ثمرةُ نَحت موفَّق واشتقاق مطرَّز بالجديد. "لابد من نهاية " عرض الموسم - جريدة النجم الوطني. المفاتيح هي ذاتها إذًا، للشعر والنثر، مقياسُها تجربة ناضجة تعرف كيف تُشَكّل الدهشة الجمالية. بعدذاك لا يكون تعصُّبٌ "مع" أو "ضد"، فلا مجال هنا لشوفينيةٍ تصُحُّ في الأمور الوطنية والقومية حيث تردُّدات الخصومة والموالاة، ولا تصحُّ في الأدب حيث الفضاء مفتوح دائمًا لاقتبال كل نورٍ بهيٍّ جديد.
- قصيده قصيره عن اليوم الوطني
- قصيده عن اليوم الوطني الاماراتي
- قصيده في اليوم الوطني
قصيده قصيره عن اليوم الوطني
ومن الوجوه الجديدة ، الفنان إسلام البنهاوي وبمساعدة الفنانين بسمه صديق. ومحمد أحمد وأحمد المشير وجني محمود ومحمد التركي وميار هاني وأحمد رمضان وذياد ثابت وأحمد موزه وذياد طارق وسندس خالد ، أعداد وإخراج "أحمد كامل". سكرتير تحرير بجريدة النجم الوطني
قصيده عن اليوم الوطني الاماراتي
السبت 30/أبريل/2022 - 11:37 ص
الشاعر نزار قبانى
تحل اليوم الذكرى الرابعة والعشرين لرحيل شاعر الحب والمرأة نزار القباني ، الدبلوماسي والشاعر السوري، الذي ولد في ربيع عام 1923 لأسرة دمشقية عربية، درس الحقوق في الجامعة السورية ورحل في الثلاثين من أبريل 1998. ولد نزار قباني في حي مئذنة الشحم في"دمشق" بسوريا،و تربى في عائلة أدبية، فجده هو "أبو الخليل القباني" أحد رواد المسرح العربي كما تعلم الشعر من أبيه، وكان لعمه أثر نفسي لدى نزار في حب الفن. لا «شوفينية» في الأَدب. عاش نزار قباني حياة مليئة بالكثير من اللحظات الدرامية في المقام الأول حياة تحوي على عدد كبير من المفاجآت والصدمات الذي كان لها أثر عميق في نفسه وفي مؤلفاته، وجاءت الصدمة الأولى بانتحار "وصال" شقيقته بعد إجبار أهلها لها على الزواج من رجل لا تحبه مما ترك فيه نزعة تعاطف كبير للمرأة وساعده هذا الحادث لاحقًا في تكوين مفهوم عن صراع المرأة لتحقيق ذاتها وأنوثتها وظل يكتب ويكتب حتى لقب بشاعر المرأة. صدمة بلقيس والصدمة الثانية جاءت برحيل نجله "توفيق" عام 1973 وكان طالبًا بكلية طب جامعة القاهرة في السنة الخامسة، تركت وفاة ابنه الأثر الكبير في حياته، وقد نعاه بقصيدة "الأمير الخرافي توفيق قباني".
قصيده في اليوم الوطني
آخر تحديث أبريل 26, 2022
"لابد من نهاية " عرض الموسم
كتب_ عبد الشكور عامر
صرح المخرج أحمد كامل بأن موعد عرض الليلة الثانية من مسرحيه "لابد من نهاية" اليوم ، وهي من تأليف ورشة" الحكم جروب" للمخرج والمدرب" أحمد كامل" وتم عرض مسرحية "لابد من نهاية " للمره الأولى في حفل تخرج دفعة إعداد الممثل الشامل الأولى يوم 26 مارس الماضي ، وقد أعدها وقام بأخراجها للمره الثانية على مسرح تياترو آفاق ومسرحية.
" لابد من نهاية" هي رسالة واقعية اجتماعية تحكي قصة تدور بين المال والنفوذ ، وأن القانون فوق أي أحد من هؤلاء ، حيث استغل في هذه القصة" خليل" رجل الأعمال سلطته ونفوذه في العمل في تجارة الأعضاء هو ومساعده" رفعت" الذي يعمل بوظيفة ساعي لديه في شركته ومشاركا أيضا الدكتور "علي" الذي كان يقوم بتنفيذ جميع أعمال خليل هو ومساعدته" سمر". لكن النهاية هنا مؤلمة لجميع الأطراف ، لأن الشخص الذي يزرع في طريقه خيرا سيحصده خيرا ، والذي يزرع في طريقه شراً سيحصده شراً ، وهذا ما ستشاهدونه على خشبة مسرح "تياترو آفاق" يوم الثلاثاء الموافق 26ابريل قام ببطوله هذا العرض المسرحي مجموعة من الشباب الصاعدة وهما الفنان "تامر عبد الحليم" وهو نجل الفنان الراحل محمد عبد الحليم والفنان هاني عاطف والفنانة مياده فؤاد والفنان صلاح المصري.
كما نالت المشاريع الكبرى التي تنفذها المملكة حالياُ نصيباُ وافراُ من اهتمام الرؤية فمن العُلا و ذا لاين نيوم إلى مشاريع البحر الاحمر وآمالا مجدٌ ونهضةٌ وبناء لا يضاهيها إلا فِكرٌ فذ وعزيمةُ قائد ، وها نحن نشهد في عهد الرؤية وبعد اكثر من ثلاثون عام من كتابة "فوق هام السحب" سمو ولي العهد القائد المجدد يكتبها على القمر الصناعي السعودي الاول الذي اطلق قبل اكثر من عامين ليسطر بهذا الاطلاق عهدً جديد اساسه وطن وعماده الإنسان. الرئيس التنفيذي لشركة اتحاد اتصالات موبايلي
هكذا شكل المقطع الأول من هذه القطعة الأدبية لوحة رومانسية يغلب عليها طابع الشعور بالحرمان والحزن والألم، فالشاعر تحدّث بصوت أنثوي مكبوت، بدليل أنها خاطبت البلبل حين لم تجد من يتفهم مشاعرها وإحساسها، وفي مخاطبتها البلبل إيحاء بأنها كانت قروية تحترف المزارعة.