وبذلك سيبقى أسير هذه المنظومة التي تبيع كرامته وتبتاع صوته وحريته بوظيفة أو "بكمشة " زفت أمام منزله أو بصندوق إعاشة. الخيار له، وسنرضح لقرار الشعب بكل ديمقراطية. لكن في حال اقترع لمنظومة السلطة عليه أن يتحمل كامل المسؤولية أما نحن فسنعود إلى منازلنا مرتاحي الضمير لأننا قدمنا له فرصة التغيير المنشودة ورفضها". وتضم لائحة "معا للتغيير" سبعة مرشحين 6 منهم شيعة وكاثوليكي واحد عن المقعد في الزهراني. وهم:
-د. حاتم فوزي حلاوي ( المقعد الشيعي -صور) دكتور في علوم الكومبيوتر والأنظمة الجغرافية من جامعة مدينة نيويورك، له العديد من المقالات وناشر لعدد من الكتب العلمية. واستاذ محاضر في جامعات نيويورك ونيوجرسي والجامعة اللبنانية الاميركية، وحاليًا هو أستاذ محاضر في جامعة هايغازيان و رئيس قسم الرياضيات و علوم الكومبيوتر. صور رحم المرأة بين المشروع والممنوع. ناشط اجتماعي، وسياسي وبيئي، ومؤسس لعدد من الجمعيات الشبابية و الإجتماعية و البيئية منذ العام ١٩٩٦. -سارة سويدان(المقعد الشيعي-صور):أستاذة في التعليم الخاص للمرحلة الثانوية. وناشطة في المجال البيئي منذ العام 2011. شاركت في ثورة 17 تشرين، وكانت حاضرة في جميع التحركات المطلبية. وهي ناشطة في مجال حقوق المرأة.
- صور رحم المرأة السعودية
صور رحم المرأة السعودية
وكشفت الصحيفة أن "الرحم لم تتم إزالته، بل صُور ووضع في مكانه مجددا لتتمكن المرأة من إنجاب المزيد من الأطفال، إن أرادت"، ونشر الأطباء الصورة عبر حسابهم الرسمي على موقع "إنستجرام" بعد مواقفة الأم. وحازت الصورة إعجاب أكثر من 3 آلاف شخص منذ رفع المنشور، أمس. يذكر أن الممثلة لينا دونهام اقترحت أيضا أن يكون لديها رحم ثنائي القرن في وقت سابق من هذا العام، عندما كشفت أن لديها رحما على شكل قلب.
الرئيسية
أخبار مصر
الجمعة، 15 أبريل 2022 - 01:46 م
الشيخ محمد متولى الشعراوي
قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر معلقاً عليّ ذكري مولد للشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله حيث قال: في ذكرى مولده: رحم الله فضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوي.. سيظل ملهما لأجيال عديدة. والجدير بالذكر انه قد ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911 بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. صور استئصال الرحم جزئي وكلي وجذري - الحامل | الحمل والولادة. في عام 1916 م التحق الشيخ الشعراوي بمعهد الزقازيق الابتدائي الأزهري، وأظهر نبوغاً منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي، وزاد اهتمامه بالشعر والأدب، و حظى بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد له والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.