أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض🙄؟! - YouTube
- “أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض” – أبو عزت المهلهل
- )أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض( – مجلة الوعي
- أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟
“أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض” – أبو عزت المهلهل
"أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض"
إلى أولئك الذين يتقنون طبخة مكوناتها ملعقة دين وكيس شيطنة ، ليظهر الدين بمظهر السياسة التي تريد أن تستولي على الدين وعلى مكانة الدين ، إما ان تكونوا شياطين أو ربانيين ، أولئك الذين ينظرون بإرادة الحفاظ على مقدسات الإسلام التاريخية وهم يتعاملون بالربا كاذبون منافقين كافرين بالقرآن وبنعمة الله خائنون لرسول الله -صلى الله عليه وسلم –
والباحث في كل اقتصادات الدول لايجد بنكا مركزيا واحدا لايتعامل بالربا ، إنهم يعبدون الشيطان والشيطان يعدهم الفقر إن لم يكن اقتصادهم مبني على الربا ،
رسالتي:أتشرف بخدمة الدين الإسلامي. رؤيتي:رضا الله والجنة. الحمدلله على نعمة الإسلام
أكتب هنا عبرات من شخصية الواقع ، الشخصية التي فرضت نفسها علي أو ركبتها بفعل السنين ، ليتبين أثرها في أو فعلي عليها كيف شب بيننا ، ولنتمعن في ماشكلناه سويا...
مشاهدة كل المقالات بواسطة مهلهل الفقيه
)أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض( – مجلة الوعي
أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟ - YouTube
أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟
لماذا يقسم اليهود أنفسهم هذه القسمة.. إنها ليست تقسيمة إيمانية ولكنها تقسيمة مصلحة دنيوية.. لماذا؟ لأنه ليس من المعقول وأنتم أهل كتاب.. ثم تقسمون أنفسكم قسما مع الأوس وقسما مع الخزرج.. ويكون بينكم إثم وعدوان. وقوله تعالى: {تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بالإثم وَالْعُدْوَانِ}.. تظاهرون عليهم. أي تعاونون عليهم وأنتم أهل دين واحد: (بالإثم).. والإثم هو الشيء الخبيث الذي يستحي منه الناس: (والعدوان).. أي التعدي بشراسة.. وقوله تعالى: {أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الكتاب وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ}.. “أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض” – أبو عزت المهلهل. أي تأخذون القضية على أساس المصلحة الدنيوية.. وتقسمون أنفسكم مع الأوس أو الخزرج.. تفعلون ذلك وأنتم مؤمنون بإله ورسول وكتاب.. مستحيل أن يكون دينكم أو نبيكم قد أمركم بهذا.
ولكن القرآن أتى بها أسارى.. واللغة أحيانا تأتي على غير ما يقتضيه قياسها لتلفتك إلى معنى من المعاني.. فكسلان تجمع كسالى. والكسلان هو هابط الحركة.. الأسير أيضا أنت قيدت حركته.. فكأن جمع أسير على أسارى إشارة إلى تقييد الحركة.. القرآن الكريم جاء بأسارى وأسرى.. ولكنه حين استخدم أسارى أراد أن يلفتنا إلى تقييد الحركة مثل كسالى.. ومعنى وجود الأسرى أن حربا وقعت.. لحرب تقتضي الالتقاء والالتحام.. ويكون كل واحد منهم يريد أن يقتل عدوه. كلمة الأسر هذه أخذت من أجل تهدئة سعار اللقاء.. فكأن الله أراد أن يحمي القوم من شراسة نفوسهم وقت الحرب فقال لهم إستأسروهم.. لا تقتلوهم إلا إذا كنتم مضطرين للقتل.. أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟. ولكن خذوهم أسرى وفي هذا مصلحة لكم لأنكم ستأخذون منهم الفدية.. وهذا تشريع من ضمن تشريعات الرحمة.. لأنه لو لم يكن الأسر مباحا.. لكان لابد إذا إلتقى مقاتلان أن يقتل أحدهما الآخر.. لذلك يقال خذه أسيرا إلا إذا كان وجوده خطراً على حياتك. وقول الحق تبارك وتعالى: {وَإِن يَأتُوكُمْ أسارى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ}.. كانت كل طائفة من اليهود مع حليفتها من الأوس أو الخزرج. وكانت تخرج المغلوب من دياره وتأخذ الديار.. وبعد أن تنتهي الحرب يفادوهم.. أي يأخذون منهم الفدية ليعيدوا إليهم ديارهم وأولادهم.