كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الفقه الإسلامي / المسائل الإسلامية
رمز المنتج: bafn1085
التصنيفات: الفقه الإسلامي, الكتب المطبوعة
الوسم: الفقه والأصول شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان المسائل الإسلامية المؤلف السيد صادق الحسيني الشيرازي عدد الصفحات 705 المؤلف
السيد صادق الحسيني الشيرازي
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "المسائل الإسلامية" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة الحجاب سعادة لا شقاء محمد ابراهيم الموحد القزويني صفحة التحميل صفحة التحميل الإمامة حتى ولاية الفقيه عبدالحسين محمد علي بقّال صفحة التحميل صفحة التحميل أسئلة حول رؤية الهلال مع أجوبتها السيد علي الحسيني السيستاني صفحة التحميل صفحة التحميل أحكام النساء الشيخ المفيد محمّد بن محمّد بن النعمان العكبري البغدادي صفحة التحميل صفحة التحميل
موقع مکتب سماحة آیة الله العظمی السید محمد صادق الحسینی الروحانی (دام ظله)
موقع مكتب آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي (دام ظله) – كربلاء المقدسة
المرجع الشيعي صادق الشيرازي يلعن عائشة - بالصوت والصورة - Youtube
هذا الإرث المشترك لـ"البيت الشيرازي"، يتوزع حالياً على المجموعات التالية:
1. مرجعية آية الله السيد صادق الشيرازي. وهو يمثل التيار التقليدي، البعيد عن التجديد. ويرجع له أغلبية مقلدي الراحل السيد محمد الشيرازي، في إيران والخليج والعراق وأفغانستان وباكستان وسواها. إلا أنه يفتقد للحداثة، ويركنُ إلى الأفكار "الغيبية" والاعتماد على روايات الرسول محمد وآل البيت والسرديات التاريخية دون تدقيق علمي رصين. يضاف لذلك صبغته "المذهبية" وحتى "الشتائمية"، وإن كان لم يصل إلى درجة التكفير. 2. مرجعية آية الله السيد محمد تقي المدرسي. وتمثل نحو 10 – 15% من عموم جمهور آل الشيرازي. وهو تيار أقرب إلى "الإسلام السياسي"، ولا يتبنى مقولات التكفير أو الشتم تجاه المخالفين، ويعمل ضمن إطار الوحدة الإسلامية. إلا أنه في ذات الوقت فقد قدرته على تقديم أفكار جديدة، أو تطوير نظرياته في الفقه والحياة. 3. تيار "الصقور" العقائديين. ويضم الكويتي ياسر الحبيب، والسيد مجتبى الشيرازي، وإن كانت بينهما بعض الخلافات العملية. إلا أن هذا التيار يفتقد للعمق العلمي، ويتصف بالسطحية، وباستخدام لغة مذهبية حادة وشتائمية غير معهودة بين علماء الشيعة.
السيد محمد الشيرازي – الشیعة
24 نوفمبر، 2014 / في علماء الدين / اسمه ونسبه(1)
السيّد محمّد ابن السيّد مهدي ابن السيّد حبيب الله الحسيني الشيرازي، وينتهي نسبه إلى الإمام زين العابدين(عليه السلام). ولادته
ولد في الخامس عشر من ربيع الأوّل 1347ﻫ بالنجف الأشرف. دراسته وتدريسه
سافر مع والده إلى كربلاء المقدّسة عام 1356ﻫ، وبها بدأ بدراسة العلوم الدينية، ثمّ سافر إلى العاصمة بيروت عام 1391ﻫ خوفاً من اعتقاله من قبل أزلام النظام البعثي في العراق، وبعدها سافر إلى الكويت تلبية لدعوة جمع من أهاليها، ثمّ سافر إلى قم المقدّسة عام 1399ﻫ، واستقرّ بها حتّى وافاه الأجل، مشغولاً بالتدريس والتأليف وأداء واجباته الدينية. من أساتذته
الشيخ محمّد رضا الإصفهاني، السيّد محمّد هادي الميلاني، أبوه السيّد مهدي، الشيخ جعفر الرشتي، السيّد زين العابدين. من تلامذته
إخوته السيّد صادق والشهيد السيّد حسن والسيّد مجتبى، ابن أُخته السيّد محمّد تقي المدرّسي، الشيخ فاضل الصفّار، الشيخ عبد الكريم الحائري، الشيخ محمّد هادي معرفة. من نشاطاته
أسّس(قدس سره) عشرات المساجد والحسينيات والمدارس والمكتبات والمستوصفات ودور النشر وصناديق الإقراض الخيري والمدارس الدينية في كثير من بقاع العالم، كما ساهم في بناء وتجديد عشرات المدارس الدينية.
صادق الحسيني الشيرازي (Author Of الموجز في المنطق)
بيت مرجع عاليقدر:
قم مقدس، خيابان انقلاب، كوچه 6، تلفن: 37717333 ـ 25ـ 0098
موقع مكتب آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي (دام ظله) – كربلاء المقدسة
الحائري واصل حديثه في درسهِ متسائلا "أين شورى الفقهاء منا؟. فنحن نستخدم ولاية الفقيه كما يستخدمها الآخرون"، مضيفا "نحن ضدها لسانا، لكننا نعمل بها". مطالبا قيادات "آل الشيرازي" بعدم التفرد بالقرار والمواقف الشخصية، التي تنعكس آثارها على عموم الجماعة، قائلا "استشر جماعتك.. ثلاثة أرباع جماعتك غير راضين على هذا الوضع". موقف العلامة الحائري هذا، أثار امتعاضا وسط "الصقور" في بيت آل الشيرازي، فيما هنالك أصوات أخرى مؤيدة له، أبدت تململها مما آل إليه أمر البيت المرجعي الذي كان في مرحلة سابقة، رائدا في طرحه الذي تجاوز فيه المرجعيات الدينية الكلاسيكية. وأغلب هذه الأصوات الممتعضة تنتمي للرعيل الأول الذي خاض التجربة الدينية والسياسية باكرا مع المؤسس السيد محمد الشيرازي. إلا أن المشكلة التي تواجه هؤلاء المعترضين أنهم لا يشكلون تيارا، وأن انتقاداتهم مازالت غير ظاهرة للعيان. هذا التباين في وجهات النظر يعكس حقيقة قائمة على أرض الواقع تعود إلى ستينيات القرن المنصرم، وهي أن "الشيرازيين" ليسوا تيارا واحدا متطابقا، وإنما مجموعة واسعة من الأتباع، لهم آراء متعددة، ومواقف مختلفة سياسية وفقهية وفكرية حد التضارب!.
هم مزيج "غير متزن" متناقض، يجمع بين الحركية والرجعية والوعي والتخلف في آن معا، كما تصف إحدى القيادات السابقة في التيار في حديث لي معها. بالعودة إلى البدايات، كانت هنالك وجهتا نظر، الأولى تبناها الراحل السيد حسن الشيرازي، والذي اغتيل في العاصمة اللبنانية بيروت 1980، على يد مجموعة مسلحة تابعة لحزب البعث العراقي، كما يدعي أنصاره. السيد حسن كان يؤمن بأنه على المرجعية أن تكون على تواصل مباشر مع "الأمة"، ومن خلال هذا التواصل تدير شؤون الناس، وتعمل على نشر الدعوة، دون الحاجة لقيام أحزاب وتنظيمات إسلامية تقوم بهذا الدور. وهو في هذا الصدد ألف كتابه "كلمة الإسلام"، الذي ينتقد فيه الأحزاب، ويؤسس للمرجعية المرتبطة بالأتباع دون وسائط تنظيمية. من جهته، كان آية الله السيد محمد تقي المدرسي، يعتقد أن وجود الأحزاب أمر ضروري، وأن هذه التنظيمات يجب أن تعمل تحت مظلة المرجعية الدينية، وهي بدورها تطبق برنامجها الإسلامي بين عامة الناس. راسما إطارا نظريا لذلك في كتابه "القيادة الإسلامية". وجهة النظر التنظيمية التي تبناها المدرسي، أنتجت "حركة الطلائع الرساليين"، والتي انضوت تحتها ثلاثة أحزاب رئيسة:
1. "منظمة العمل الإسلامي"، والتي اهتمت بالساحة العراقية، وكان أمينها العام الراحل الشيخ قاسم الأسدي، والأب الروحي لها السيد محمد تقي المدرسي.