عثرت مجموعة من الآثاريين الأتراك في مدينة "كنيدوس" القديمة بولاية موغلا غربي البلاد، على نقوش عربية أموية توفر بيانات مهمة عن الفتوحات الإسلامية غربي الأناضول وتاريخ المنطقة. وتواصل المجموعة أنشطة الحفريات على مدى العام في "كنيدوس"، التي تتمتع بموقع مميز عند التقاء بحر إيجة بالمتوسط، والتي تذكر الروايات أنها كانت مقر إقامة عدد واسع من علماء الإغريق في مقدمتهم عالم الفلك والرياضيات "إيودوكسوس"، والطبيب "أوروفون"، والرسام "بوليغنوتوس"، و"سوستراتوس" مهندس منارة الإسكندرية إحدى عجائب الدنيا السبع. التنقيب عن النفط بالمغرب : حفر 67 بئرا ما بين 2000 و 2022 كشفت 40 منها عن وجود كميات من الغاز الطبيعي. وخلال أعمال الحفر والتنقيب عثر الآثاريون في "كنيدوس" بمنطقة داتشا في موغلا، على نقوش تسلط الضوء على معلومات مهمة عن تاريخ المدينة القديمة والفتوحات الإسلامية في غرب الأناضول. وقال رئيس فريق التنقيب أرتكين دوقسانالتي، للأناضول، إن الأعمال في المدينة القديمة تجري بدعم من المديرية العامة للتراث الثقافي والمتاحف، وجامعة سلجوق التركية، ومجمع التاريخ التركي، وولاية موغلا، ووكالة تنمية جنوب إيجة. وأضاف أن أعمال التنقيب هذا العام مستمرة في منطقة نصب كورينث التذكاري، وهيكل مدخل بروبيلون الضخم، ومنطقة المسرح، وأن اكتشافات جديدة قد بدأت تظهر.
- اوقات الصلاة الحفر والطباعه بالقوالب
- اوقات الصلاة الحفر العربية
- اوقات الصلاة الحفر على الخشب
- اوقات الصلاة في الحفر
اوقات الصلاة الحفر والطباعه بالقوالب
تابع المحاسب محمد عوض، رئيس مركز ومدينة دار السلام، جنوب سوهاج أعمال إنشاء المرحلة الأولى من إنشاء وحدة مرور دار السلام ضمن خطة العام المالي الحالي 2021/2022. اوقات الصلاة الحفر العربية. وتم الانتهاء من أعمال الحفر، وجاري صب الأرضيات، وتم حفر السور تمهيدًا للإنشاء، وتبلغ مساحة وحدة المرور بدار السلام 9 آلاف متر مربع. وجدير بالذكر أنه يتم العمل على مراحل على أن يتم العمل بالمرحلة الثانية العام المالي القادم 2022/2023، وتبلغ التكلفة الإجمالية للمرحلة الأولى 4850000. ويهدف إنشاء وحدة المرور لخدمة أهالي مركز دار السلام بالكامل والتسهيل عليهم؛ نظرَا لبعد المسافة بين المركز والمراكز الأخرى وجاري المتابعة والعمل.
اوقات الصلاة الحفر العربية
كما لفت إلى أن العرب استقروا حول كنيسة المدينة، وأن النقوش تدل على أن الأمويين مكثوا في كنيدوس لمدة 30 عامًا تقريبًا. وزاد: "كنيدوس هي البوابة والمدخل إلى بحر إيجة، لذلك سعى الأمويون إلى الاحتفاظ بمثلث كوس ـ رودست ـ كنيدوس، بغرض التمكن من اعتراض البحرية البيزنطية خلال حملات الفتح الموجهة نحو القسطنطينية، وكذلك حماية السفن الصديقة في بحر إيجة".
اوقات الصلاة الحفر على الخشب
من جهة أخرى، ذكرت السيدة بنخضرا أن المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن يعتزم ،ذاتيا،إعادة معالجة وتأويل 1250 كلم من الاهتزازات الثنائية الأبعاد بحوض الزاك، وإنجاز 5 حفر استكشافية لتقييم مؤهلات الهيدروكاربورات غير التقليدية. وأضافت أن المكتب سيعمل أيضا على إعداد أطلس حول المؤهلات النفطية للبحر الأطلسي، ووضع نمذجة جيوكيميائية ودراسة "Play fairway" على مستوى نفس الواجهة البحرية، بالإضافة إلى إعادة معالجة 2600 كلم من الاهتزازات الثنائية الأبعاد بوسائل المكتب، مع تحيين الوثائق المرجعية للملف المقدم من طرف المغرب من أجل تحديد جرفه القاري الأطلسي.
اوقات الصلاة في الحفر
- اكتشاف 27 نقشا وذكر دوقسانالتي أنه خلال الأعمال المنفذة في منطقة نصب كورينث التذكاري والكنيسة، عثرت مجموعة الآثاريين على نماذج جديدة من النقوش والكتابات العربية التي تعود إلى العصر الأموي. وأفاد أن العلماء عثروا في سبعينيات القرن الماضي على سبعة نقوش عربية ترجع للعصر الأموي في المنطقة، وأن مجموعة الآثاريين العاملة حاليا في المدينة القديمة عثروا في كنيسة كنيدوس على نقوش عربية أموية جديدة توفر معلومات مهمة للغاية، لا سيما فيما يتعلق بالفتوحات الإسلامية المبكرة والفتوحات في غرب الأناضول. وأشار إلى أن النقوش المكتشفة تحوي معلومات مهمة عن فتوحات الجيوش الإسلامية التي انطلقت من فلسطين ولبنان باتجاه سواحل جزر كوس ورودس ومناطق غرب الأناضول، وأسماء الجنود والقادة الذين شاركوا فيها. متحف إزمير يسحر زواره بتماثيل تعود لآلاف السنين. وأوضح أن النقوش المكتشفة مهمة للغاية من حيث كونها الآثار الأولى للجيوش الإسلامية المشاركة في هذه الحملات التي استمرت حتى بلوغ القسطنطينية (إسطنبول). ولفت إلى أن عدد النقوش العربية الأموية التي عثر عليها الآثاريون مؤخرا بلغ 20، وبذلك يرتفع الإجمالي في المنطقة إلى 27 نقشا. - الأمويون أقاموا في كنيدوس 30 عاما وأكد دوقسانالتي أنه عندما جاء الأمويون إلى كيندوس، أدركوا أن المدينة قد تركت أيام مجدها وراءها، وبدأت تفرغ تدريجياً من سكانها.
يعرض متحف إزمير للآثار تماثيل وأحجار نذور عُثر عليها خلال أعمال الحفر في منطقة إيجه (غرب تركيا)، يمتد تاريخها لـ 2300 عام وتصور "الإلهة" الأم كوبيلي وبجوارها الأسود، رمز القوة. وكانت تماثيل كوبيلي التي تعود للعصر الهلنستي آخر ما وضع في "غرفة الكنز" بمتحف إزمير، وقد اكتشفت في حفريات جرت في "أفس" بقضاء "سلجوق" بإزمير وفي مواقع ميلس وسوكه بمنطقة ديدم بولاية آيدين (غرب). وفي إطار مشروع "سترى ما لم تستطع رؤيته من قبل" الذي أطلقه متحف إزمير للآثار، يتم إخراج مجموعة من الآثار من المخازن كل شهر وتُعرض في المتحف. وعلى مدار شهر مارس/ آذار تعرض أربعة تماثيل وألواح تصور "الإلهة" الأم كوبيلي والأسود التي تصاحبها. وتعتبر كوبيلي "إلهة" الجبال والطبيعة والخصوبة لدى شعوب آسيا الصغرى في فترة ما قبل التاريخ، وانتقلت ثقافتها إلى اليونان في بدايات القرن السادس قبل الميلاد ووصلت منها إلى روما عام 204 قبل الميلاد، وكانت إحدى آخر "الآلهة" التي اضمحلت عبادتها بعد ظهور المسيحية. اوقات الصلاة الحفر والردم. وتصور الآثار الرخامية المعروضة في المتحف "الإلهة" كوبيلي في وضعي الوقوف والجلوس وبجوارها الأسود، بالإضافة إلى الكاهن الأكبر، و"أتيس" الذي يُعتقد أنه حبيب كوبيلي.