حاسة اللمس من الحواس الخمس التي أنعم الله بها على الإنسان ، فباللمس يتعرف الإنسان منذ نعومة أظافره على العالم من حوله فيميز بين الملمس الناعم والخشن ، اللين والصلب ، الساخن والبارد. وهي من المواضيع الممتعة التي يتعلمها الأطفال في الصفوف الأولية ، ونقول ممتعة لأن هذا النوع من المواضيع يُتيح للمعلمة أن تُنوع في أساليب ووسائل التعليم ، واليوم سنتعرف على نموذج لطريقة شرح درس حاسة اللمس للأطفال بعدَّة طرق مختلفة ومسلية للأطفال. لعبة الحواس الخمسة للاطفال :: اصنع العاب منتسوري بنفسك ⋆ بالعربي نتعلم. تبدأ المعلمة درسها بتجهيز السبورة وكتابة اليوم والتاريخ ، ثم تكتب الموضوع / حاسة..... ولا تكتب عنوان الدرس إلا عندما يكتشفه الأطفال بأنفسهم. ثم تبدأ المعلمة بفقرة التمهيد للدرس وهي عبارة عن لعبة الاستغماية ، فتختار أحد الأطفال وتربط على عينيه ، ثم تضع أمامه مجموعة من الملموسات المتنوعة مثل: حرير ناعم ، ليفة خشنة ، إسفنجة لينة ، قطعة خشب صلبة ، كوب ماء أو علبة عصير بارد ، كوب شاي دافئ إلى ساخن قليلاً ،... وهكذا. تطلب المعلمة من الطفل أن يمد يده ويلمس الأشياء واحداً تلو الآخر ، ويذكر لأصدقائه ملمسها ، سيكون تلاميذ الصف يُشاهدون بسعادة وحماس ويشعرون بأنهم هم من يلمس هذه الأشياء ليكتشفوها ، ثم يذكر الطفل ملمس كل نوع من الأشياء على الطاولة ، وكلما كان الاسم صحيحاً صفق له أصدقاؤه ، ثم يفتح عينيه ويرى ماذا كان يلمس.
بوراك اوزجيفيت ينافس زوجته بحدّة
نشر النجم التركي بوراك_اوزجيفيت فيديو جمعه مع زوجته النجمة فهرية_افجان ونافسها بقوة على رياضة كرة السلة. ظهر الثنائي يتنافسان فيما بعضهما على تسديد الكرة في السلة، لكن فهرية فشلت من المحاولة الاولى بينما بوراك سجّل بسهولة. بوراك اوزجيفيت ينافس زوجته بحدّة. اقرأ: بوراك أوزجيفيت بصورة صادمة! يمارس كل منهما الرياضة بشكل يومي ليحافظا على رشاقتهما ونجوميتهما وحياتهما الصحية. يفضل كثيرون لعب كرة السلة باعتبارها لعبة مسلية وممتعة، ووسيلة جيدة للحفاظ على الوزن ونحت الجسم، لكن ما لا يعرفه البعض أنها تقدم العديد من الفوائد الصحية والطبية. اقرأ: فهرية أفجان: لا حدود لثقتي ببوراك أوزجيفيت ولا أسأله! ومن فوائدها الجسدية: زيادة قوة العظام تساهم رياضة كرة السلة في تقوية عظام الشخص الذي يُمارسها؛ حيث تُعتبر الكثير من الحركات الرياضية التي يتم تأديتها أثناء ممارسة هذه الرياضة حركاتٍ وتدريباتٍ شبيهة بتدريبات رفع الأثقال؛ فهي تتطلب أن يقوم الشخص برفع وزنه أثناء عملية الركض، والجري، والقفز بالكرة عبر الملعب، وتؤدي هذه التمارين إلى تقوية العظام وزيادة نموها وكتلتها، مما ينعكس على صحة المرء في المُستقبل البعيد وخاصة أثناء مرحلة الشيخوخة؛ حيث تجعل الشخص قادراً على تجنُب الإصابة بالعديد من أمراض العظام المُختلفة كهشاشة العظام، وأمراض العظام التنكسية، وغيرها.
لعبة الحواس الخمسة للاطفال :: اصنع العاب منتسوري بنفسك ⋆ بالعربي نتعلم
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجرس وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
باتت التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، ودخلت في معظم الأعمال والحرف، ورغم مهارتها ودقتها في تنفيذ المهام الموكلة إليها إلا أنها قد تكون عاجزة عن النجاح في بعض منها، ففي الوقت الذي تتغلب فيه الآلات على أفضل لاعب شطرنج في العالم، إلا أنها تفتقر إلى القدرة على التقاط قطعة شطرنج مثل الأطفال، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنّ القابض الاصطناعي على الروبوتات لا يملك المقدرة على إعطاء نفس الإحساس الذي يعطيه طرف الإصبع البشري، والذي يستخدم لتوجيه يد الشخص عند التعامل مع الأشياء. ولتحقيق هذه الخاصية قام علماء بريطانيون من جامعة بريستول بابتكار طرف إصبع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد يتمتع بحاسة لمس مشابه لحاسة لمس الإنسان على أمل أن يساهم ذلك في تحسين صناعة الأطراف الصناعية للبشر عن طريق جلد صناعي مثيل للجلد الحقيقي. وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية فقد وجد الباحثون أنّ طرف الإصبع الجديد كان قادرًا على إنتاج إشارات عصبية اصطناعية تشبه تلك الناتجة عن إشارات من نهايات عصبية بشرية مختلفة. ويعد هذا تطورًا مثيرًا في مجال الروبوتات اللينة، إذ ستسمح القدرة على الطباعة ثلاثية الأبعاد للجلد بإنشاء روبوتات أكثر مهارة، وتحسن بشكل كبير من أداء الأيدي الاصطناعية من خلال منحها إحساسًا داخليًّا باللمس.