نُقدم إليك عزيزي القارئ من خلال مقالنا اليوم من موسوعة قصيدة للاب قصيرة ، وهو العمود الرئيسي للبيت بجانب الأم، وهو الذي يضحي ويتعب من أجل أولاده وراحتهم، وهو المربي والمُعلم الأول لنا بالحياة، فلا أحد يحل محله أبداً، لأنه السند والدعم الحقيقي لكل ابن، فلابد من التعبير عن حبنا واهتمامنا به، وعن مدى الامتنان والتقدير الذي نحمله بداخلنا له، فهو يبذل قُصارى جهده من أجل تحقيق متطلبات ورغبات أبنائه. فقد حثنا الدين الإسلامي على بر الوالدين والإحسان إليهم، وأوصانا الله ورسوله الكريم على طاعتهم في كل الأمور الصحيحة، والغير مُخالفة للشريعة الإسلامية. لذا دعونا نطرح عليكم مجموعة من القصائد المختلفة التي تحدثت عن الأب ، فقط عليكم مُتابعتنا.
- قصيدة قصيرة عن الأب - الجواب 24
قصيدة قصيرة عن الأب - الجواب 24
أشعر بحرصك وخوفك عليّ,.. وإحسانك وحبك لي..
تغمرني بحنانك, فتزرعني في حدائق قلبك..
تحرسني بعيونك, وتحميني من نوائب الدهر وأوجاعه. ومهما وصفتك فان أستطيع, فالحروف والمعاني عن وصفك عاجزة, والحياء منك والتقدير*
لك والتعظيم لحقك يمنعني من كثير القول ويثنيني عن وفير الكلام00 ولايسعني إلا أن*
أقول:
وفقك الله ورعاك وسدد للخير خطاك
ابي الغالي:- يا أولى نظراتي في الحياة.
عرض في قصيدته التشابه بين المجتمع البشري والجسم الإنساني، "فالرابط بين الكريّات الحيّة التي يتألّف الجسمُ الحيّ منها ليس إلّا الميل البسيط المغروس في كلّ شيء لحفظ ذاته أوّلاً؛ لأن كلّ شيء في الأصل يدور حول مركز نفسه بالشوق الحاصل فيه إليه، وذلك هو محبّة الذات المُنفردة، ثم يتحوَّل هذا الميل في الكريّات إلى ميلٍ مركَّب لحفظ ذاتها بحفظ ذاتٍ سواها؛ لأن اجتماعها بعضها مع بعض اجتماعاً بسيطاً في أول الأمر لا بد من أن يؤثِّر في طبيعتها تأثيراً مهمّاً، بحيث تصبح حياة بعضها مُتوقّفة ضرورةً على حياة البعض الآخر". حداثية الشعر ومنظّر فلسفة "النشوء الارتقاء" كان لديه "رؤية حداثية للشعر" مغايرة للسائد ربما، وفي الوقائع لا تبتعد عنه كثيراً، فشميّل يعتبر أن "الشعر لم يكن في كل العصور كما صار في بعض الأزمنة صناعة الذي لا صناعة لهم غير التزلف للحكام، واستنداء اكف أصحاب المال... ولا صناعة المتباكين لاستعطاف الحسان وهن يقابلنهم بالاعراض.. ولا صناعة من أذهلهم الترف فظنوا الحياة خبالاً او خيالاً"... أما في الشكل فكان شميّل يقدّم المعنى على الشكل مع تقديره التام لجمال الأسلوب... وكتب "أنت تستطيع أن تترجم شعر هوغو وموسيه ورستان وتستفيد من ذلك غرضاً اجتماعياً وبحثاً أدبياً وأخلاقياً وعبراً تاريخية.