الرئيسية
الأخبار
مركز صحي النخيل في تخصصي بريدة يقيم معرض عن سرطان الثدي تفاعلا مع حملة اكتوبر
21 أكتوبر 2019
أقام مركز صحي النخيل التابع لمستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة اليوم الاثنين الموافق 1441/2/22 هـ توعية صحية داخل المركز عن سرطان الثدي بشعار (لاتنتظري الاعراض افحصي الان) وذلك بحضور مساعد مدير المستشفى للصحة العامة الاستاذ ابراهيم النودلي الذي اثنى على جهود الكادر الصحي النسائي وايضاً إدارة المركز ممثلة بمدير المركز الاستاذ سليمان بن صالح الفقير على جهودهم وتفاعلهم مع حملة شهر اكتوبر للتوعية بسرطان الثدي. كما قدم مدير المركز شكره وتقديره لجميع من حضر سواء من منسوبي الوزارة أو من مراجعي المركز والذين استفادوا من هذه الحملة كما قدم شكره لمدير المستشفى الدكتور تركي المقبل على دعمه واهتمامه بتنفيذ مثل تلك المعارض التوعوية بالمراكز الصحية.
- مركز الرعاية الصحية - ويكيبيديا
مركز الرعاية الصحية - ويكيبيديا
ويكشف باتريك أن هذا "المطبخ التقليدي" يعتبر "بسيطا جدا ويعود لحلول أول الرُحل" عندما كانت نفطة "منطقة عبور للقوافل" التي كانت تأتي "من أفريقيا وتجلب معها توابل غير معروفة، فظلت هنا تقليدا". وتوضح رئيسة المطبخ في "دار الهي" نجاح عامر أن "ما يميّز نفطة أن إعداد التوابل يتم في المنزل. وهي تختلف جدا عن تلك التي يتم شراؤها من السوق، من حيث تنظيف الأوراق والروائح والنكهات. تدرك جيّدا كيف تم إعدادها". وتعد نجاح (40 عاما) أصنافا من الأكل ورثتها عن أمّها وأخرى من ابتكارات الفرنسي المشهور في عالم الطبخ "فاغ" (فريديريك غراسير إيرميه) و"العديد من المكوّنات والتوابل تأتي من الواحة مثل الفول الأخضر والفاصوليات والسلق". "تقدم للإبل" غير بعيد عن "دار الهي"، يبحث مغرمون آخرون بالواحة عن سبل لتطوير وتثمين منتجات هذا المكان. ويقول الأميركي الذي يقطن محافظة سوسة (شرق) والمغرم بالجنوب التونسي وبالتمور كيفين كلاي "لاحظنا أن ما بين 20 و30% من كميات التمور تُلقى او تقدم للإبل كأعلاف فقط لأن شكلها غير جميل". وبادر كيفين إلى شراء كميات من هذه التمور ونزع النواة وجففها وطحنها واستخرج منها "سكرا ذا سعرات حرارية اقل بخمس مرات من السكر الأبيض، وهو صحي يحتوي على بوتاسيوم أكثر من الذي نجده في الموز".
[6]:380 أحدث تقرير داوسون تأثيرًا هائلًا في المناقشات حول الخدمة الصحية الوطنية عندما أنشئت في عام 1948، ولكن تم بناء عدد قليل من المراكز لأنه «لم يكن من الممكن للسلطات المحلية إنشاء مراكز صحية دون الامتثال الكامل من قبل الممارسين العامين» - ولم يكن هذا على وشك الحدوث. وقد كان نصيب خدمات المستشفيات من الاهتمام والموارد وافرًا مقارنة بمراكز الرعاية الأولية. ظلت السلطات المحلية مسؤولة عن بناء المراكز الصحية من عام 1948 إلى 1974. تم افتتاح مركز معروف في وودبيري داون في أكتوبر 1952. [7] احتوى المركز على 6 أطباء عامين وطبيب أسنان وصيدلي وممرضين. بلغت تكلفة المركز حوالي 163, 000 جنيه إسترليني، والتي شملت تكلفة حضانة نهارية وعيادة إرشاد للأطفال. اعتبرت هذه التكلفة باهظة واستخدمها النقاد كذريعة لعدم بناء المزيد. أما في هارلو ، حيث بنيت 4 مراكز بواسطة شركة المدينة الجديدة، كان الخدمات الطبية للمجتمع مقدمة حصرًا من الأطباء العاملين في المراكز الصحية. [6]:386
هذه المراكز القليلة «عملت كجزر منعزلة في بحر الممارسين العامين الذين لم يهتموا بنجاحها». كانت هناك قرارات لاحقة لإنشاء شبكة من المراكز لا تشمل الأطباء العامين فحسب، بل أيضًا أطباء الأسنان ومرافق التشخيص.