الحياة و الدنيا زي الطريق بالضبط بنفضل ما شين فيه
وممكن نقابل به مطبات و صعوبات بس بالتاكيد لازم نعديها عشان نقدر نكمل حياتنا
والحياة هي حقل تجارب لازم تجرب بها جميع حاجة
كلام مؤثر عن الحياة, حكم مؤثرة عن الدنيا
كلمة مؤثرة عن الحياة
كلام مؤثر حكم مؤثرة عن الدنيا كلام مؤثر جدا عن الحياة كلام حكماء كلام مؤثر عن الحياة منوعات ومؤثرة جداً عن الدنيا صور كلام مؤثر صور عن الدنيا والحياة قصيرة شعر حكم مؤثر جدا حكم عن الدنيا 2٬351 مشاهدة
كلام مؤثر جدا عن الحياة
الله خلقنا لنتطهر ونسمو فوق براثن أفكار الأهل والمجتمع القديمة الفاسدة ولننتج أفكار ومشاعر جديدة لتتطور الحياة من حولنا وحتى نسمو بأرواحنا ، والطقوس هي أدوات إضافية تساعدك علي شحن روحك وجسدك ، وعندما لا نبدأ برحلة التطهر القوية التي تبدأ من الداخل تصبح الطقوس لا معنى لها ولا قيمة لها ولا تأثير لها. فقط نمارس الطقوس وحياتنا رحلة معاناة وكتلة من القذارة. علمونا أن كل المشاكل والمعيقات التي تواجهك في حياتك يتم حلها إما بالسكوت والخضوع وأما بعدم المواجهة.. أهذا طبيعي! فخلقوا جيلاً كاملاً لا يستطيع تحقيق أي حياة لنفسه ولا لغيره..
بل إنسان يتفنن في تدمير كل شيء والتنازل عن أحلامهم وعن حياته بسهولة. هم يريدونك مثلهم أن تظل تعيش في نفس الدوامة المميتة..
يعلمونك الضعف والإنكسار والإنهزام في أبسط أمور حياتك..
منذ ولادتك كل يوم إن لم تخضع وتضعف أمام غرورهم يكسرون أجنحتك..
ويحطمون في قلبك ، ويغصبون روحك ، ويقولون أنهم يفعلون ذلك لله! هم يقصدون لآلهم الأصنام التي يتبعونها والتي تذيقهم سوء العذاب..
من شدة فشل القطيع في عيش الحياة ، فهم لا يستطيعون تخيل أنك تركت أصنامهم بل صعدت فوقها وحطمتها! ، والآن تسير في طريق بعيداً عن أصنامهم.
من تتأمله وتراه بقلبك أنه أفسد حياته ، حتي ولو أبواك..
ولا ترغب بأن تعيش مثل حياته ولا تعيش حياة شبيه بعض الشيء بحياته..
لا تسمح له بإفساد حياتك ، حتى ولو كان أبواك..
حياتك هى رحلتك المقدسة التي أنعم الله بها عليك ، وفي حياتك أنت تتعامل مع قلبك ومع الله ولا يوجد طرف آخر. فقط قلبك والله ، وإن تعاملت مع آخر ومنحته القداسة سيموت قلبك وسيخرج الله من حياتك ولن يبقي معك سوى هذا الصنم الذي منحته القداسة ، والنتيجة لا توصف بالكلمات فهي أصعب من الوصف لأنها الخسارة في كل جوانب الحياة. ما رأيك بحياة القطيع من حولك في مجتمعك! ؟
حياتك ستكون نسخة مكررة تحمل نفس قذارة حياتهم ولكن قذارة بشكل مختلف..! مالكم ومالي.. دعوني وربي.. فأنا لا أعبد ما تعبدون! فلا تحاول أن تدخل بيني وبين ربي ؛ لأنني لن أسمح لك بهذا..
ثلاثة لا تحاول أن تقحم نفسك وتقحم أفكارك وقناعاتك فيها..
علاقتي بقلبي ، وعلاقتي بربي ، وعلاقتي بشريك حياتي..
لماذا تعاني شعوبنا رغم أنهم يؤدون طقوسهم وعاداتهم علي كمل وجه! ؟
بل ويورثونها جيلاً بعد جيل ، وكأنهم يورثون كنوز سحر خلق المعاناة!! – لأن الطقوس لا قيمة لها ولا فائدة لها تذكر بدون قلب حي ، فالله لم يخلقنا لنفعل طقوساً كالآلات.