كيف تنتقل عدوى الحزام الناري
كيف تنتقل عدوى الحزام الناري ؟ سؤال يسأله البعض، ولذلك سوف نقوم بالتحدث عنه في هذا المقال من أجل توفير جهد البحث في أماكن متعددة، والحزام الناري يمكننا علاجه بطرق متعددة، وسوف نتعرف عن أهم المعلومات عنه في هذا المقال. كيف تنتقل عدوى الحزام الناري هذه العدوى ما يتسبب بها هو الفيروس النطاقي الحماقي، ويعتبر نفس الفيروس ذاك الذي يسبب مرض الجدري، حيث أنه بعد أن يصاب المريض بالجدري، يكون الفيروس في سبات بالأنسجة العصبية التي تعتبر قريبة من الدماغ والحبل الشوكي، بالإضافة إلى أن هذا الميكروب بعد عدة سنين قد ينشط ليسبب عدوى الحزام الناري. هذه العدوى هي غير معدية ولكن الفيروس يمكنه الانتقال إلى الذين لم يصابوا بعدوى الجدري قبل ذلك، فهو لا ينتقل من شخص لشخص. طرق الوقاية من عدوى الحزام الناري هذا الفيروس قد ينتقل أثناء ملامسة الجلد المصاب، ولكن إذا تم تغطية هذا الجلد فهو يكون غير معدي، ومن أجل مقاومة عظم حدوث عدوى والإصابة بذلك الفيروس يمكنك بعمل الآتي:- غسل الأيدي بطريقة مستمرة. إبقاء الجلد المصاب نظيفاً وتغطيته. فيروس الحزام الناري معدي. البعد عن ملامسة الطفح الجلدي. الابتعاد عن الأشخاص المعرضين للإصابة بهذا الخطر.
- فيروس الحزام الناري تحميل
فيروس الحزام الناري تحميل
مصر.. وسط مبادرة" الحزام والطريق" - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
بعض الأشخاص قد يعانون من الألم العصبي بعد الهربس؛ إذ يستمر الألم في موقع الهربس النطاقي حتى بعد اختفاء الطفح الجلدي. أسباب الإصابة بالحزام الناري
بعد الإصابة بجدري الماء والشفاء منه يظل الفيروس كامنًا في الأعصاب لعدة سنوات ثم ينشط مسببًا الحزام الناري، وسبب نشاط الفيروس غير معروف لكنه يحدث مع ضعف المناعة أو التقدم في العمر. لقاح الحزام الناري: كيف ينبغي أن أحصل عليه؟ - Mayo Clinic (مايو كلينك). [٥] قد ينتقل الفيروس من الشخص المصاب بالحزام الناري إلى شخص آخر لم يصب بجدري الماء في السابق أو لم يحصل على مطعوم جدري الماء فيسبب جدري الماء، وينتقل الفيروس عبر الإحتكاك بالبثور لذا فإن الحزام الناري لا يكون معديًا قبل ظهور البثور وبعد جفافها واختفائها، وفرص نقل العدوى من بثور الحزام الناري أقل بكثير من بثور جدرى الماء كما يقل خطر انتشار العدوى كثيرًا بتغطية البثور. [٥]
عوامل تزيد خطر الإصابة بالحزام الناري
بعض العوامل تزيد خطر الإصابة بالحزام الناري، مثل: [٦]
التقدم في العمر خاصةً بعد عمر الخمسين. الإصابة ببعض الأمراض التي تسبب نقص المناعة، مثل: الإيدز ، أو السرطان. تناول العلاج الكيماوي أو الإشعاعي الذي يقلل قدرة الشخص على مقاومة الأمراض، أو تناول بعض الأدوية التي تقلل مناعة الجسم كالكورتيزون أو الأدوية المستخدمة بعد عمليات زراعة الأعضاء لتجنب رفض الجسم للعضو المزروع.