30-10-2012, 04:44 PM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1, 458
السّلام عليكم,, بسم اللّه الرّحمن الرّحيم. رأيت انه من الحق علي أن أبين لكم الديانات والمذاهب الفقهية والعقائديّة وخاصةً الصوفيه في الأحساء وأماكن تواجدهم واسماء أهم العوائل لجهل الكثير منا بهم ولتفادي خطرهم. بدايةً:
الديانات في الإحساء
1- اليهودية.. كانت الإحساء تضم ومن وقت قريب عدداً من اليهود.. الصوفية والمجالس العلمية في الحجاز الحديث/ محمود عبدالغني صباغ – مركز المسبار للدراسات والبحوث. ومن آثارهم, مقبرة اليهودي بجوار بنك الرّياض القريب من فندق الهفوف..
ومحل اليهودي في القيصرية. ويقال: أن عائلة الخواجة الرافضية منهم. 2- الإسلام ويضم عدة مذاهب وفرق نبدأ بالشّيعة. الشّيعة في الأحساء ينقسمون إلى قسمين. أ- إسماعيلية: وهم ليست لهم أصول في الإحساء فقد انقرضت الإسماعيلية من الإحساء ( القرامطة) منذ زمن ومعلوم أن مقر كعبتهم التي نقل فيها الحجر الأسود
لمدة تزيد عن العقدين في قرية البطالية في القلعة وسط البطالية
أما العوائل النازحة من الإسماعيلية في الوقت الحاضر من نجران واليمن على السعودية فهم. قبيلة اليامي على تعدد أفخاذها. وقبيلة الوايلي ( العباس)
من اليمن واذكر أن عندهم محل التهاني في أول شارع النجاح وقد أخذوا الجنسية السعودية.
الصوفية والمجالس العلمية في الحجاز الحديث/ محمود عبدالغني صباغ – مركز المسبار للدراسات والبحوث
قدم الكاتب والباحث السعودي محمود عبدالغني صباغ دراسة حملت عنوان "الصوفية والمجالس العلمية في الحجاز الحديث" ضمن كتاب "التصوف في الخليج" (العدد السادس والخمسون، أغسطس (آب)2011). تناولت الطرق والمجالس الصوفية في الحجاز بالقرن التاسع عشر خلال العصر العثماني، وأن مكة قد ازدهرت في تلك الفترة بظاهرة الطرق، فكان إلى جانب الطرق السنوسية، والنقشبندية، الطرق القادرية (الجيلانية)، والشاذلية، والإدريسية، والبدوية (الأحمدية)، والمرغنية، والعلوية، والرفاعية. كما يشير المؤلف إلى وجود ثماني عشرة زاوية وأربعون طريقة صوفية في مكة وحدها في القرن السابع عشر. كما يتناول أشهر الزوايا في المدينة المنورة في القرن التاسع عشر. ويتطرق إلى تناول المؤثرات الصوفية مع الموروث الاجتماعي لمنطقة الحجاز، والتحولات الذهنية فيها، ويتساءل الباحث: هل الصوفية ذات هوية تمايز حجازية؟
يقدم الباحث نماذج من تغطية الصحافة العالمية للصوفية الحجازية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر.
وأضاف في حديث للجزيرة نت "لا تزال الدروس العلمية، وحلقات الذكر، والإنشاد معمول به في جدة ومكة المكرمة، ويحضرها المريدون وطلبة العلم". وفي رد غير مباشر على مواقف المؤسسة الدينية، قال فدعق "إن التصوف في السعودية هو سني وليس بدعيا يدعو إلى الضلالات". انحسار الصوفية
فدعق رأى أن التصوف في السعودية هو تصوف سني وليس بدعيا (الجزيرة نت)
غير أن الباحث الفضيل حذر من فردية التصوف "التي ستؤدي إلى انحسارها التام" ودعا إلى تحولها إلى "طريقة" مقارنة بما هو حاصل في اليمن والسودان والمغرب وغيرها من البلدان ليكون لها "مريدون وأتباع وشيوخ طريقة حتى لا تنفرط السلسلة المتصوفة". وقال مصدر –فضل عدم ذكر اسمه- إن "موقف السلطات السعودية، إزاء ما تتعرض له الصوفية، من إقصاء من قبل التيارات السلفية، لم تواجه إلا بحالة من الصمت الرسمي، حتى لا تخسر تعاونها مع المؤسسة الدينية الرسمية لاحتياجها لها في بعض المواقف الداخلية والخارجية". وأضاف المصدر أنه في المقابل "تحاول السلطات أن تسترضي رغم ذلك الشخصيات الحجازية التي غالباً ما تنتمي إلى أسر لها علاقة بالتصوف في بعض الحقائب الوزارية كالإعلام ووزارة الحج، ومناصب السفراء والقناصل الممثلين للدولة في الخارج".