وخلال الاجتماع تمت مناقشة موقف السائحين الموجودين بمصر من الجنسيات التى تأثرت دولهم بالمستجدات فى حركة الطيران الدولى، وتم التأكيد على استمرار إقامتهم بالفنادق التى يقيمون بها بمصر حتى عودتهم بصورة آمنة إلى بلادهم، كما تم التوجيه باتخاذ كل الإجراءات اللازمة لتوفير كل سبل الراحة لضيوفنا من السائحين من مختلف دول العالم. يُذكر أن القطاع السياحى كان من أكثر القطاعات التى تأثرت سلبًا بأزمة «كورونا» الحالية، إذ وصلت إشغالات الفنادق بفترة الفيروس الأولى لمعدلات الصفرية، واستمرت هذه الأوضاع إلى أن اتخذت الحكومة المصرية قراراها خلال شهر يوليو لعام 2020، بفتح كل الأنشطة الاقتصادية بشكل تدريجى، إلى جانب فتح الباب للسياحة الداخلية ولكن بنسب إشغالات محددة بحوالى%25 فى تلك الفترة إلى أن تم رفعها عقب ذلك لنسب أعلى.
منتجعات في الخبر على البحر الميت
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. منتجعات في الخبر على البحر الأحمر للتطوير. تطوير شاطئ سياحي جديد في البحر الميت والان إلى التفاصيل: أخبار البلد - 25/04/2022 11:56 البحر الميت السوسنة - وقعت المجموعة الأردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية مع مؤسسة فندق ومنتجع بنان التابعة لمجموعة فنادق ومنتجعات بنان دبي ورأس الخيمة اتفاقية تطوير مشروع استثماري سياحي في منطقة البحر الميت التنموية. وبينت مدير عام المناطق التنموية المهندسة أروى الحيارى، أننا اليوم بصدد توقيع اتفاقية تطوير جديدة لإنشاء مشروع استثماري سياحي مزيج ما بين التجربة الأردنية والتجربة الإماراتية بحجم استثمار مبدئي بقيمة 4 مليون دينار أردني التابع لمجموعة شركات ومنتجعات بنان في دولة الإمارات العربية المتحدة. وأكدت الحياري أن المناطق التنموية بذلت جهوداً مضنية لإيجاد طرق بديلة وكفيلة في دعم اقتصاد المملكة من خلال إيجاد استراتيجيات جديدة هادفة إلى التركيز على جذب الاستثمارات النوعية وفرص استثمارية ممكنة ومحفزة لمستثمري القطاع الخاص، إضافة الى تحسين وتطوير منظومة الفرص الاستثمارية وبما يلبي توقعات واحتياجات المستثمر الأردني والأجنبي. وبينت الحيارى أهمية هذا الاستثمار ومدى إسهامه في تنويع المنتج السياحي في منطقة البحر الميت التنموية حيث سيوفر المشروع خيارات جديدة ومتنوعة لزوار وسياح البحر الميت كما سيوفر هذا المشروع ما يزيد عن 120 فرصة عمل ثابتة خلال مرحلة التشغيل الفعلي لتجسيد دور المناطق التنموية في توزيع مكاسب التنمية وتوطين الاستثمارات في المملكة وخلق فرص عمل جديدة إضافة إلى توفير خدمات سياحية متميزة تسهم في تنويع تجربة السائح والزائر لمنطقة البحر الميت التنموية.
منتجعات في الخبر على البحر المحيط
وتضم البورصة المصرية مجموعة من الشركات العاملة بالقطاع السياحى، على رأسها «أوراسكوم للفنادق مصر» و«مصر للفنادق» وتمتلك فندق ريزورت بمدينة دهب بسيناء، وأيضًا شركة رمكو وتمتلك حوالى 4 فنادق بالغردقة وشرم الشيخ. تطوير شاطئ سياحي جديد في البحر الميت. وهناك أيضًا شركة «بيراميزا للفنادق» وتمتلك مجموعة من القرى والفنادق بالغردقة وشرم الشيخ أيضًا، إلى جانب شركة «جولدن كوست» وتمتلك قرية سياحية بالعين السخنة، وشركة «شارم دريمز». عمرو عطية: الآثار تشمل إشغالات فندق «دهب ريزورت»التابع
عمرو عطية رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بشركة "مصر للفنادق"
بدايةً، قال عمرو عطية رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب بشركة "مصر للفنادق"، إن التأثيرات محدودة حاليًا على القطاع السياحى المصرى جراء الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وأضاف أن استمرار الأزمة بين البلدين وتفاقهما ستؤثر سلبًا بشكل كبير على شركات السياحة فى مصر، نتيجة قلة النزلاء من البلدين، وقد يتم اللجوء لفرض حدود على الطيران وغيرها. وأشار إلى أن الآمال كانت معلقة خلال العام الجارى على بدء عودة السياحة الروسية بشكل كامل لمصر، وذلك عقب انتهاء أزمة انفجار الطائرة فى سيناء، لافتًا إلى أن وجود الحرب سيكون له تأثير كبير على عودتهم.
أما الإعلام الفرنسى ففى المجمل حافظ على حياده فى نقل الخبر والوقائع، والتزم الإعلام المرئى بالقواعد التى وضعها الجهاز المنظم للإعلام فى فرنسا (CSA)، والتى لا تسمح بالحديث عن مرشح أكثر من الآخر أو بدعوة مرشح أو أحد قيادات حملته وتجاهل آخر، ولكن اختلفت الطريقة التى كان يدير بها الإعلاميون حواراتهم مع ممثلى كل مرشح، حيث اتّسمت النقاشات بالحدة مع إريك زامور، فى حين بدَت ليِّنة وطبيعية مع باقى المرشحين، بمَن فيهم «لوبان»، التى بدَت مقبولة مقارنة بانتخابات 2017. لا يبدو هذه المرة أن هناك نفس الحماس لماكرون كمرشح يعبر عن اليمين، مقارنة بالانتخابات السابقة، فقد خسر جانبًا من شعبيته، وبلغت نسبة الممتنعين عن التصويت حوالى 30%، وهى أعلى نسبة فى تاريخ الانتخابات الفرنسية، وهى تخصم من ناخبى الرئيس وليس «لوبان»، التى ستستفيد من ارتفاع نسب المقاطعين لأن داعميها أكثر تنظيمًا وقدرة على الحشد، وحسموا أمرهم بدعمها، على عكس معظم المقاطعين والمترددين، الذين كان جزء كبير منهم مؤيدًا لماكرون قبل أن يعترضوا على سياساته، وخاصة فى المجال الاقتصادى وضعف القوة الشرائية. إعادة انتخاب ماكرون لولاية ثانية وأخيرة ستفتح الباب فى الانتخابات المقبلة لوصول «لوبان» إلى السلطة، وخسارته ستعنى وصولها كأول مرشحة لأقصى اليمين إلى الرئاسة، وهو ما سيُحدث تغييرًا كبيرًا فى السياسة الفرنسية داخليًّا وخارجيًّا