سرايا - هناك اختلافات بين الشقيقة (الصداع النصفي) والصداع العارض، فما هي؟ بداية يمكن أن يستمر الصداع النصفي حتى 72 ساعة ويسبب ألما وغثيانا، وكذلك حساسية للضوء والضوضاء. كما يمكن للصداع النصفي أيضا تحويل الأنشطة البدنية البسيطة مثل تسلق السلالم إلى عذاب، وفق الموقع الألماني المتخصص "نت دكتور". الفرق بين الغثيان والقيء • معرفة. وقد ينطوي الصداع النصفي على ألم في أحد جانبي رأسك عادة، ولكن كثيرا ما يكون في كلا الجانبين وقد يرافقه الغثيان والقيء. وما زال السبب وراء الصداع النصفي مجهولا للأطباء، ولكن هناك بعض العوامل التي تزيد من احتمال الإصابة به، ومنها العوامل الوراثية، واضطرابات النوم، والإسراف في تناول المشروبات المنبهة أو حتى ضغوط العمل، كما أن التدخين والخمر يمكن أن يرفعا من خطر الإصابة بالمرض أو زيادة حدته. ويحذر الأطباء من عدم أخذ الصداع النصفي على محمل الجد لأنه يمكن أن يحد من أنشطة المريض بشدة، كما أنه يلعب دورا مهما في برنامجه اليومي، وفي علاقاته بالآخرين. هل يصيب الصداع النصفي النساء أكثر من الرجال؟ يبدو أن مقولة إن النساء يعانين من مرض الصداع النصفي (الشقيقة) أكثر من الرجال صحيحة تماما. فوفقا لمنظمة الصحة العالمية، تتأثر النساء بشكل خاص به، حيث أكدت الدراسات أن النساء يعانين من الصداع النصفي أكثر من الرجال بثلاثة أضعاف.
- الفرق بين الغثيان والقيء • معرفة
الفرق بين الغثيان والقيء &Bull; معرفة
يجب زيادة السوائل في اليوم التي تشعر فيه المرأة بأقل قدر من الغثيان، قد يساعد مشروب الزنجبيل ومكملات الزنجبيل منخفض الجرعة من تخفيف الأعراض. يمكن أن يساعد فيتامين ب6 (لا يزيد عن 100 ملغ يوميًا) من تقليل الغثيان في البداية، ويمكن تجربة عقار آخر يسمى دوكسيلامين، وهو عقار آمن عند دمجه مع فيتامين ب6 من أجل الغثيان في الحمل. يمكن شراء العقار دون وصفة طبية. [1]
الأدوية
يمكن ان يصف الطبيب بعض الأدوية للتخفيف من القيء، يمكن تناول هذه الأدوية عن طريق الفم أو عن طريق الحقن. مضادات الحموضة يمكن ان تكون مفيدة، العلاج المحتمل الآخر هو الستيرويدات الوريدية. سيتأكد الطبيب من أن أي أدوية تتناولها المرأة الحامل تكون آمنة لطفلها. الثيامين
فيتامين ب1 في جرعات تبلغ حوالي 1. 5 ملغ يوميًا من أجل تخفيف القيء. [4]
عند الشعور بالتحسن في الحالة المرضية، يمكن محاولة شرب الحساء أو تناول الهلام وهريس التفاح. يجب تجنب تناول منتجات الألبان لأنها قد تزيد من سوء الوضع الصحي، لذلك يجب الرجوع إلى التغذية العادية بصورة تدريجية. يجب التوجه إلى الطبيب إذا تم الاستمرار في التقيؤ لمدة تزيد عن 72 ساعة، أو في حالة ظهور أعراض الجفاف على المريض بعد مرور نفس الفترة الزمنية السابق ذكرها.