تصنيفات أحدث المواضيع مقالات مهمة مقالات مهمة
تجربة مندوب نون اكاديمي
تم استلام الشحنة اليوم 23 ديسمبر، يعني اخذت 8 ايام بالضبط حتى توصلني والحمد لله كل شيء تمام. تقيمي للموقع:
جيد جدا توقعته افضل من كذا
خدمة العملاء:
7 من 10
شركة الشحن الخاصة بنون:
5 من 10
تغليف الطلب:
ممتاز
صور الطرد و الجهاز:
تجربة شراء جهاز ايفون x من موقع نون noon
2017-12-28
التجارة الإلكترونية, التسوق الإلكتروني, مواقع التسوق الإلكترونية
6, 520 زيارة
بسم الله الرحمن الرحيم
اول تجربة لي للشراء من موقع نون والتجربة ناجحة ولله الحمد مع وجود بعض الملاحظات. هنا رابط الموقع:
تم طلب جهاز ايفون x فضي 256 قيقا في يوم 15 ديسمبر بسعر 4549 ريال سعودي والشحن مجاني وقت التوصيل المتوقع يوم 20 ديسمبر، اقل سعر شفته للجهاز خاصة انه بالفيس تايم.
ونجح في ذلك ولكن قام النُقاض باتهامه في تغيير خلق الله وهذا جهل. تعرض للعزل في البيت، وكانت المحاكمة أمام الناس ولكنه تم إعلان براءته في التهم المنسوبة الية
ها نحن احبائنا ومتابعينا الكرام قدمنا لكم مقالتنا عن من أول من حاول الطيران تفصيلياً.
من اول من حاول الطيران للملقحين بالكامل من
وتُثبت تواريخ العثمانيين وجود أول "بارود خانة" بجوار ساحة الخيل في إسطنبول في عصر السلطان مراد الثاني، وقد احترقت ونُقلت إلى منطقة أخرى من المدينة في أواخر القرن الخامس عشر الميلادي[5]. في هذه المؤسسات، تعلَّم الأسطى لاغاري حسن شلبي العديد من أسرار صنعة البارود وقدرته على رمي المقذوفات إلى السماء، ومن هنا بدأت حكايته وحلمه بالطيران. وقد استغل لاغاري حسن مناسبة الاحتفال بعقيقة "قايا" ابنة السلطان العثماني مراد الرابع عام 1633م وقرَّر صناعة أول صاروخ مأهول يُطلق إلى السماء من خلال تصميم قاعدته التي احتوت على سبعة أذرع (صواريخ صغيرة) مليئة بمعجون البارود، وقد سجَّل الرحالة العثماني الشهير أوليا شلبي تفاصيل هذه الحادثة التي كان معاصرا لها. أول صاروخ عثماني
أعدَّ لاغاري حسن صاروخه، ولبس جناحين كجناحَيْ النسر بدَوَا مثل مظلة للهبوط، ثم اقترب من السلطان العثماني مراد الرابع قائلا ومُمازحا: "سُلطاني.. أستودعك الله، إني صاعد إلى السماء للحديث مع نبي الله عيسى". عباس بن فرناس أول من حاول الطيران - لفلي سمايل. اندهش الحاضرون من هذه الثقة، وركب لاغاري حسن صاروخه، ثم أمر مساعديه بإشعال فتيل البارود في بعض الأذرع السبعة في قاعدته التي كان قد وضع في كل ذراع منها ما مقداره 50 أوقية (1.
من اول من حاول الطيران بالرياض
كانت تلك العملية تتم عن طريق العلاقة بين المعلم والمبتدئ، أو من خلال العلاقة بين الأسطى والصبي، وبهذه الطريقة تربى خبراء المدافع "توبجيلر"، وخبراء الصب والسباكة "دوكوجيلر" داخل "الطوبخانة" أي دار صناعة المدافع، ثم اختُبروا وأُرسلوا إلى مختلف دور السباكة "دوكومخانه" والقلاع في شتى أنحاء البلاد، ومما لا شك فيه أن التعليم لأجل هذا النوع من الحِرَف كان قائما أيضا في الترسانة البحرية وأوجاق القمبرجية (رُماة المدافع)، وكان من بين المتعلمين في تلك الأوجاقات أو الثكنات مَن كشفوا عن براعتهم في إنشاء السُّفن وتصنيع السلاح وبرزوا في ذلك كثيرا[4]. ليس أدل على ذلك مما نعلمه اليوم من أن تطور سلاح المدفعية منذ بدايات القرن الخامس عشر، ونجاح العثمانيين في صناعة أكبر مدفع في أوروبا في منتصف القرن الخامس عشر الميلادي، كان من الأسباب المهمة في دك حصون القسطنطينية على يد السلطان محمد الفاتح في إبريل/نيسان 1453. وقد كان تقدُّم العثمانيين فيما بعد عبر البلقان ووسط أوروبا وبلاد الشام ومصر وشمال أفريقيا والعراق وحتى القوقاز وشمال غرب إيران كله قائما على "الطوبجية"، أي المدفعية ورجالاتها، ولأجل مد هذا السلاح ورجالاته بحاجاتهم أنشأ العثمانيون "البارودخانه العامرة"، وهي مؤسسة مستقلة مدَّت مدفعية القوات البرية والبحرية العثمانية طيلة قرون باحتياجاتهم من البارود ومواد الاشتعال.
أنشأ ابن فرناس غرفة في بيته مُحاكية للسماء، فالزائر لهذه الغرفة يُشاهد السُحب، والنجوم، والبرق، والصواعق التي صنعها بواسطة تقنيات يُديرها من معمله تحت منزله. ومن أعظم الإنجازات التي قام بها هي مُحاولته الطيران باستعمال جناحين، وكان ذلك بالقرب من قصر الرُصافة في مدينة بغداد، وتحدث عن هذه التجربة المقرّي، فقد سبق ابن فرناس إلمر المالمسبوري في محاولته للطيران بواسطة طائرة شراعية في بريطانيا، والتي لم تجد أي أحد ليُسجلها. تكريم عباس بن فرناس
تم تكريم ابن فرناس حديثاً، وذلك من خلال تسمية فوهة قمرية باسمه، وأُنشئ تمثال له في مدينة بغداد كُتبت عليه عبارة، وهي: "أول طيار عربي ولد في الأندلس"، كما أصدرت ليبيا طابعاً بريدياً باسمه، وسُمي فندق مطار طرابلس باسمه، ومطار شمال بغداد أيضاً، كما افتتح جسر عباس بن فرناس في قرطبة، وذلك في الرابع عشر من يناير عام 2011م، ويتوسط هذا الجسر تمثال لابن فرناس ذي جناحين يمتدان حتى نهايتي الجسر، وصممه المهندس خوسيه لويس مانثاناريس خابون.